المتأمل خيرا
27-11-2007, 09:59 PM
لطالما ترددت في كتابة ما سجّله القلم ما أسمـّيه "وآمل ألا أكون مبالغاً".. ما أسميه "تأملات".. هنا..
ذلك لأكثر من سبب.. وأنا بين خشية "لأكثر من سبب" وبين رغبة أن تطالع قلوب وعيون مثل تلك "التأملات".. أو ربما أدق القول بعضاً منها.. بعضاً من تلك "التأملات".
والأمر به تحدّ - كما أظن - ، وقد أكون متخوّفاً دون سبب حقيقي.. أو قد يتبيـّن لي أن معي بعض حق.. .. لكن أياً ما ستأول له الحال.. فقد رأيت أن أضع هنا بين أيديكم بعض سطور أترك توصيفها لمن سيقرأها.. إن رغب في إبداء رأي.. ولكن حقيقة آمل أن يكون فيما يقال - على الأقل بعضه - وجهة نظر.. مبينة على فهم منطوق الحرف.. بمعانيها المختلفة "وأقصد معاني الكلمات".. والتي قد يأتي ضمنها فهم لم يدر بخلد من كتب.. من كتب هذه "التأمـّلات".. وهذا امر وارد.. حتى وإن بدا غريباً..
.. .. ..
.. .. ..
غريب الأمر أنـّي بعد كتابة الأحرف أعلاه، وجدت - وانا أتصفحه كي اختار - وجدت الآتي في دفتر "تأمّلاتي".. والذي لم أضف له منذ زمن يمكنني أن اصفه بالبعيد.. ، وجدته حقاً دون تخطيط مسبق.. حيث هو "محاولة" تعريف كتبها الخاطر منذ زمن.. يشير تاريخها إلى 23 /9/2004م.. أنقلها هنا كماهي - حيث وجدتها تقدّم نفسها على طبق من "- - - " دون دعوة مكتوبة.. حيث أتت وكأن عيونها كانت تتابع حروفي التي بدأت بها هنا.. .. تقول - وهنا هي منقولة حرفياً -:
=============================================
"الخاطرة التأمليـّة" - محاولة تعريف..
الخاطرة التأمليـّة هي جهد في تكثيف تجربة انسانية في سطور.. وربما كلمات، وهي غير مرتبطة بتاريخ ملاحظتها أو تدوينها... تتسع للكون.. ويتسع لها.. وعند مطالعتها.. يحس الكثيرون أنها تعنيهم...
والأمر الجدير بالإشارة.. أنه من المرجّح ان يستوعبها الإنسان في مرحلة متقدمة أكثر مما يستطيع ذلك في مرحلة عمريـّة أقل.. وذلك - في ظنـًي - يعود إلى أن استيعاب الإنسان، بمعنى قدرته على ذلك، يتطلب "وجود مرجعـيـّة" تساعده على ذلك الفهم.. ومثل تلك المرجعية تحدث وبشكل تدريجي مع مرور أيام العمر من خلال تجاربه المختلفة في الحياة.
=============================================
انتهت "الخاطرة التأمليـّة".. والتي تحاول تعريف.. ربما ذاتها.. وغيرها "القادم؟".. على أمل أن تظل هذه الصفحة هنا كي يمكن ان أضيف لها من تأملات.. ربما بعضها يكون مجال حوار.. إن رأى من يطالعها أنها تستحق ذلك.. كما أنها قد تضم أشياء أخرى.. ذات صلة أو آمل على الأقل ذلك.. أترك الحديث عنها لوقتها حتى لا أنظر للقادم من خلال افتراض قد لا تثبت دقته.
ذلك لأكثر من سبب.. وأنا بين خشية "لأكثر من سبب" وبين رغبة أن تطالع قلوب وعيون مثل تلك "التأملات".. أو ربما أدق القول بعضاً منها.. بعضاً من تلك "التأملات".
والأمر به تحدّ - كما أظن - ، وقد أكون متخوّفاً دون سبب حقيقي.. أو قد يتبيـّن لي أن معي بعض حق.. .. لكن أياً ما ستأول له الحال.. فقد رأيت أن أضع هنا بين أيديكم بعض سطور أترك توصيفها لمن سيقرأها.. إن رغب في إبداء رأي.. ولكن حقيقة آمل أن يكون فيما يقال - على الأقل بعضه - وجهة نظر.. مبينة على فهم منطوق الحرف.. بمعانيها المختلفة "وأقصد معاني الكلمات".. والتي قد يأتي ضمنها فهم لم يدر بخلد من كتب.. من كتب هذه "التأمـّلات".. وهذا امر وارد.. حتى وإن بدا غريباً..
.. .. ..
.. .. ..
غريب الأمر أنـّي بعد كتابة الأحرف أعلاه، وجدت - وانا أتصفحه كي اختار - وجدت الآتي في دفتر "تأمّلاتي".. والذي لم أضف له منذ زمن يمكنني أن اصفه بالبعيد.. ، وجدته حقاً دون تخطيط مسبق.. حيث هو "محاولة" تعريف كتبها الخاطر منذ زمن.. يشير تاريخها إلى 23 /9/2004م.. أنقلها هنا كماهي - حيث وجدتها تقدّم نفسها على طبق من "- - - " دون دعوة مكتوبة.. حيث أتت وكأن عيونها كانت تتابع حروفي التي بدأت بها هنا.. .. تقول - وهنا هي منقولة حرفياً -:
=============================================
"الخاطرة التأمليـّة" - محاولة تعريف..
الخاطرة التأمليـّة هي جهد في تكثيف تجربة انسانية في سطور.. وربما كلمات، وهي غير مرتبطة بتاريخ ملاحظتها أو تدوينها... تتسع للكون.. ويتسع لها.. وعند مطالعتها.. يحس الكثيرون أنها تعنيهم...
والأمر الجدير بالإشارة.. أنه من المرجّح ان يستوعبها الإنسان في مرحلة متقدمة أكثر مما يستطيع ذلك في مرحلة عمريـّة أقل.. وذلك - في ظنـًي - يعود إلى أن استيعاب الإنسان، بمعنى قدرته على ذلك، يتطلب "وجود مرجعـيـّة" تساعده على ذلك الفهم.. ومثل تلك المرجعية تحدث وبشكل تدريجي مع مرور أيام العمر من خلال تجاربه المختلفة في الحياة.
=============================================
انتهت "الخاطرة التأمليـّة".. والتي تحاول تعريف.. ربما ذاتها.. وغيرها "القادم؟".. على أمل أن تظل هذه الصفحة هنا كي يمكن ان أضيف لها من تأملات.. ربما بعضها يكون مجال حوار.. إن رأى من يطالعها أنها تستحق ذلك.. كما أنها قد تضم أشياء أخرى.. ذات صلة أو آمل على الأقل ذلك.. أترك الحديث عنها لوقتها حتى لا أنظر للقادم من خلال افتراض قد لا تثبت دقته.