عزوز المضارب
07-12-2007, 10:18 AM
الدوحة (رويترز) - تعتزم شركة قطر للاتصالات (كيوتل) الدخول في المزيد من عمليات الاستحواذ بعد شرائها شركة اتصالات كويتية مقابل 3.7 مليار دولار وقال رئيس الشركة أنها ستمول عمليات الاستحواذ عن طريق بيع أسهم في قطر أو شهادات إيداع في لندن أو بيع سندات.
وحصلت قطر للاتصالات على قروض قيمتها خمسة مليارات دولار لتمويل شراء الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة الكويتية (وطنية) في مارس اذار الماضي وشكلت تكاليف التمويل عبئا على الارباح في الربعين الماضيين.
وتتطلع كيوتل لشراء شركات اسيوية وعربية وتراخيص وتوسيع نطاق عملها في قطاعات الخطوط الثابتة ونقل البيانات مع خروجها من قطر التي تنهي آخر احتكار عربي للاتصالات.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة ناصر معرفيه في حديث امس الاربعاء "نحتاج للقدرة على الدخول في عمليات استحواذ جديدة."
وأضاف "قدراتنا الحالية ستحد من امكانية الدخول في عمليات استحواذ جديدة... لكي نمضي قدما في سياسة التوسع نحتاج الى التطلع لهيكل رأس المال لزيادة التمويل."
وقال معرفيه ان خيارات كيوتل التمويلية تشمل بيع أسهم للمساهمين الحاليين أو بيع المزيد من شهادات الايداع العالمية في لندن. وأشار الى أن الشركة قد تفكر كذلك في طرح سندات أو استخدام الارباح من العمليات الجديدة لسداد الديون.
وشهدت كيوتل تراجعا في ارباحها في الفترة من يوليو تموز الى سبتمبر أيلول للربع الثاني على التوالي مع ارتفاع تكاليف التمويل. وأسهمت وطنية وحدة الشركة في الكويت في الارباح في الربع الثالث لكن ارباحها لم تغط نصف تكاليف تمويل الدين.
وقال معرفيه "نحن في وضع أفضل قليلا الان." وأضاف أنه يجري محادثات مع بنوك بشأن خيارات تمويلية.
وقال "على المدى الطويل سيتيعن علينا بالتأكيد التطلع لخيارات بيع الاسهم." ولم يورد اطارا زمنيا.
وقفز سهم كيوتل 4.65 بالمئة الى 249.8 ريال اليوم الخميس لكنه ظل أقل بكثير من مستوى السعر الذي استهدفته سيتي جروب البالغ 310 ريالات ومستوى 315 ريالا الذي استهدفه مورجان ستانلي.
وقال معرفيه أن كيوتل التي تعمل في 18 سوقا تتطلع لعمليات استحواذ في الشرق الاوسط وشمال افريقيا واسيا لكنه لم يذكر اي دولة بالاسم. واشترت الشركة حصة 25 بالمئة في اشيان موبايل هولدينجز وهي وحدة تابعة شركة تليميديا السنغافورية في يناير كانون الثاني الماضي.
وحصلت قطر للاتصالات على قروض قيمتها خمسة مليارات دولار لتمويل شراء الشركة الوطنية للاتصالات المتنقلة الكويتية (وطنية) في مارس اذار الماضي وشكلت تكاليف التمويل عبئا على الارباح في الربعين الماضيين.
وتتطلع كيوتل لشراء شركات اسيوية وعربية وتراخيص وتوسيع نطاق عملها في قطاعات الخطوط الثابتة ونقل البيانات مع خروجها من قطر التي تنهي آخر احتكار عربي للاتصالات.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة ناصر معرفيه في حديث امس الاربعاء "نحتاج للقدرة على الدخول في عمليات استحواذ جديدة."
وأضاف "قدراتنا الحالية ستحد من امكانية الدخول في عمليات استحواذ جديدة... لكي نمضي قدما في سياسة التوسع نحتاج الى التطلع لهيكل رأس المال لزيادة التمويل."
وقال معرفيه ان خيارات كيوتل التمويلية تشمل بيع أسهم للمساهمين الحاليين أو بيع المزيد من شهادات الايداع العالمية في لندن. وأشار الى أن الشركة قد تفكر كذلك في طرح سندات أو استخدام الارباح من العمليات الجديدة لسداد الديون.
وشهدت كيوتل تراجعا في ارباحها في الفترة من يوليو تموز الى سبتمبر أيلول للربع الثاني على التوالي مع ارتفاع تكاليف التمويل. وأسهمت وطنية وحدة الشركة في الكويت في الارباح في الربع الثالث لكن ارباحها لم تغط نصف تكاليف تمويل الدين.
وقال معرفيه "نحن في وضع أفضل قليلا الان." وأضاف أنه يجري محادثات مع بنوك بشأن خيارات تمويلية.
وقال "على المدى الطويل سيتيعن علينا بالتأكيد التطلع لخيارات بيع الاسهم." ولم يورد اطارا زمنيا.
وقفز سهم كيوتل 4.65 بالمئة الى 249.8 ريال اليوم الخميس لكنه ظل أقل بكثير من مستوى السعر الذي استهدفته سيتي جروب البالغ 310 ريالات ومستوى 315 ريالا الذي استهدفه مورجان ستانلي.
وقال معرفيه أن كيوتل التي تعمل في 18 سوقا تتطلع لعمليات استحواذ في الشرق الاوسط وشمال افريقيا واسيا لكنه لم يذكر اي دولة بالاسم. واشترت الشركة حصة 25 بالمئة في اشيان موبايل هولدينجز وهي وحدة تابعة شركة تليميديا السنغافورية في يناير كانون الثاني الماضي.