hich
11-12-2007, 02:58 PM
د. مروان الأحمدي الرئيس التنفيذي لشركة زين السعودية
"زين" تقدم شريحة موحدة بين السعودية و5 دول عربية دون تكاليف التجوال الدولي
بين الأحمدي أن شركة زين تدرس بعد أولوية إطلاق الخدمة تقديم شريحة واحدة بين السعودية، الكويت، البحرين، الأردن، العراق، والسودان وهي الدول العربية المحيطة بالسعودية وتوجد خدمات "زين" فيها، وذلك بعد نجاح تجربة "زين" في تقديم أول شريحة موحدة بين ست دول إفريقية.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
كشف الدكتور مروان الأحمدي الرئيس التنفيذي لشركة زين للاتصالات في أول حوار صحافي منذ تعيينه رئيسا لشركة زين السعودية أن الشركة تملك مخزونا كبيرا من المقدرة على الوصول إلى زبائنها بمنتج مميز وفق استراتيجية مكملة لطموحات هيئة الاتصالات السعودية لوضع السوق السعودية نموذجا جذابا للمنافسة الشريفة في سوق الاتصالات.
وقال الأحمدي في حوار شامل مع "الاقتصادية " إن السوق السعودية تملك عوامل جذب قوية حيث يبلغ متوسط العائد من المستخدم الواحد 33 دولارا أمريكيا، وهذا يعد رقما مرتفعا نسبياً مقارنة بالأسواق العربية والخليجية الأخرى.
ويأتي دخول "زين" إلى السوق السعودية كخطوة مهمة وأساسية في استراتيجية الشركة لأهمية المملكة الاقتصادية والدينية والإقليمية، حيث تعد السعودية واحدة من كبرى الأسواق نموا في دول العالم إذ تبلغ نسبة نمو الانتشار في المملكة نحو 137 في المائة. ومن المتوقع أن يرتفع أعداد الهواتف المتنقلة في السعودية إلى ما يقارب 28 مليون هاتف متنقل في غضون خمس سنوات.
وبيّن الأحمدي (47 عاما) أن شركة زين السعودية تملك إمكانات واسعة لبناء شركة قوية وناجحة لتشغيل الهواتف المتنقلة في سوق السعودية. إذ تستثمر خبرات وإمكانيات مجموعة زين التي تقوم، حالياً، بتشغيل شركات الاتصالات المتنقلة في 22 دولة، وتغطي مساحة من الأرض يسكنها ما يقارب نصف مليار نسمة من البشر وتزيد إيراداتها على أربعة مليارات دولار ويعمل لديها أكثر من 13500 موظف وتنتج ربحاً صافياً يزيد على مليار دولار.
ومنذ أن اعتلى الدكتور سعد البراك قيادة الشركة زين عام 2002 أطلق رؤية سميت بالرؤية 3×3×3، والتي تهدف إلى أن تصبح زين الشركة مشغلا إقليميا في السنوات الثلاث الأولى، وفي السنوات الثلاث الثانية مشغلا دوليا، وفي السنوات الثلاث الأخيرة مشغلا عالميا. ليرتفع إيراد الشركة إلى أكثر من أربعة مليارات دولار وبربح صاف يزيد على مليار دولار ورصيد من الأداء المالي القوي والإداري الناجح والفني المتطور.
ويقول الدكتور الأحمدي الذي يملك ثقافة عالية في تخصصه ويتحدث بثقة كبيرة، إن للشركة رصيد جيد من القدرات التقنية الكبيرة حيث تعد من أوائل مشغلي الهواتف المتنقلة في المنطقة وأول من أطلق خدمات الرسائل متعددة الوسائط وأول من قدم خدمات البيانات عبر الهواتف المتنقلة وحلول المعلوماتية الترفيهية والبث المباشر للتلفزيون عبر الهواتف المتنقلة وإقامة الشراكات المصرفية، وأول من أقام شبكة الجيل الثالث بالتزامن مع شبكة EDGE في جميع أنحاء العالم وأول من أطلق خدمات الجيل الثالث في الشرق الأوسط العربي.
واستبعد الدكتور الأحمدي الذي يحمل درجة الدكتوراة من معهد جورجيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة تخصص اتصالات وحاسب آلي أن "زين" لن تتصارع شركات الاتصال في حرب أسعار، قائلا "ليست من سياستنا في كل الدول التي نعمل فيها أن ندخل في حرب أسعار، تركيزنا على القيمة التي يحصل عليها العميل مقابل ما يدفعه، إن سر نجاحاتنا هو تلمس الاحتياجات بشكل دقيق للمستهلك..
"زين" تقدم شريحة موحدة بين السعودية و5 دول عربية دون تكاليف التجوال الدولي
بين الأحمدي أن شركة زين تدرس بعد أولوية إطلاق الخدمة تقديم شريحة واحدة بين السعودية، الكويت، البحرين، الأردن، العراق، والسودان وهي الدول العربية المحيطة بالسعودية وتوجد خدمات "زين" فيها، وذلك بعد نجاح تجربة "زين" في تقديم أول شريحة موحدة بين ست دول إفريقية.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
كشف الدكتور مروان الأحمدي الرئيس التنفيذي لشركة زين للاتصالات في أول حوار صحافي منذ تعيينه رئيسا لشركة زين السعودية أن الشركة تملك مخزونا كبيرا من المقدرة على الوصول إلى زبائنها بمنتج مميز وفق استراتيجية مكملة لطموحات هيئة الاتصالات السعودية لوضع السوق السعودية نموذجا جذابا للمنافسة الشريفة في سوق الاتصالات.
وقال الأحمدي في حوار شامل مع "الاقتصادية " إن السوق السعودية تملك عوامل جذب قوية حيث يبلغ متوسط العائد من المستخدم الواحد 33 دولارا أمريكيا، وهذا يعد رقما مرتفعا نسبياً مقارنة بالأسواق العربية والخليجية الأخرى.
ويأتي دخول "زين" إلى السوق السعودية كخطوة مهمة وأساسية في استراتيجية الشركة لأهمية المملكة الاقتصادية والدينية والإقليمية، حيث تعد السعودية واحدة من كبرى الأسواق نموا في دول العالم إذ تبلغ نسبة نمو الانتشار في المملكة نحو 137 في المائة. ومن المتوقع أن يرتفع أعداد الهواتف المتنقلة في السعودية إلى ما يقارب 28 مليون هاتف متنقل في غضون خمس سنوات.
وبيّن الأحمدي (47 عاما) أن شركة زين السعودية تملك إمكانات واسعة لبناء شركة قوية وناجحة لتشغيل الهواتف المتنقلة في سوق السعودية. إذ تستثمر خبرات وإمكانيات مجموعة زين التي تقوم، حالياً، بتشغيل شركات الاتصالات المتنقلة في 22 دولة، وتغطي مساحة من الأرض يسكنها ما يقارب نصف مليار نسمة من البشر وتزيد إيراداتها على أربعة مليارات دولار ويعمل لديها أكثر من 13500 موظف وتنتج ربحاً صافياً يزيد على مليار دولار.
ومنذ أن اعتلى الدكتور سعد البراك قيادة الشركة زين عام 2002 أطلق رؤية سميت بالرؤية 3×3×3، والتي تهدف إلى أن تصبح زين الشركة مشغلا إقليميا في السنوات الثلاث الأولى، وفي السنوات الثلاث الثانية مشغلا دوليا، وفي السنوات الثلاث الأخيرة مشغلا عالميا. ليرتفع إيراد الشركة إلى أكثر من أربعة مليارات دولار وبربح صاف يزيد على مليار دولار ورصيد من الأداء المالي القوي والإداري الناجح والفني المتطور.
ويقول الدكتور الأحمدي الذي يملك ثقافة عالية في تخصصه ويتحدث بثقة كبيرة، إن للشركة رصيد جيد من القدرات التقنية الكبيرة حيث تعد من أوائل مشغلي الهواتف المتنقلة في المنطقة وأول من أطلق خدمات الرسائل متعددة الوسائط وأول من قدم خدمات البيانات عبر الهواتف المتنقلة وحلول المعلوماتية الترفيهية والبث المباشر للتلفزيون عبر الهواتف المتنقلة وإقامة الشراكات المصرفية، وأول من أقام شبكة الجيل الثالث بالتزامن مع شبكة EDGE في جميع أنحاء العالم وأول من أطلق خدمات الجيل الثالث في الشرق الأوسط العربي.
واستبعد الدكتور الأحمدي الذي يحمل درجة الدكتوراة من معهد جورجيا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة تخصص اتصالات وحاسب آلي أن "زين" لن تتصارع شركات الاتصال في حرب أسعار، قائلا "ليست من سياستنا في كل الدول التي نعمل فيها أن ندخل في حرب أسعار، تركيزنا على القيمة التي يحصل عليها العميل مقابل ما يدفعه، إن سر نجاحاتنا هو تلمس الاحتياجات بشكل دقيق للمستهلك..