ROSE
13-12-2007, 07:45 AM
"بروفيدنس اكويتي" تفضل الاستثمار في الاتصالات بالشرق الاوسط
قال الرئيس التنفيذي لشركة بروفيدنس اكويتي بارتنر أمس الأول ان مضاعفات الربحية لشركات الاتصالات في الشرق الاوسط جذابة وستكون مجدية لاستراتيجية الشركة في حالة سعيها لصفقات هنا.
وقال جوناثان نيلسون في مقابلة مع رويترز ان شركات الخطوط الهاتفية الثابتة في منطقة الخليج يجري تداول أسهمها بنحو 5.5 أمثال تدفقاتها النقدية وهو ما يواكب تقريبا شركات الهاتف الاوروبية متوسطة الحجم.
وأضاف أنه بمقارنة مماثلة فان شركات الهواتف المحمولة يجري تداولها عند حوالي ثمانية أمثال ما تحققه من تدفق نقدي مما يجعل أصول شركات الخطوط الارضية أكثر اغراقاً. ولم يحدد نيلسون شركة بعينها قد تهتم بها شركته.
وتدير الشركة التي مقرها بروفيدنس في رود ايلاند صندوقا برأسمال يبلغ نحو 12 مليار دولار يقوم بشراء شركات في قطاعات الاتصالات والاعلام وهو أكبر صندوق من نوعه للاستثمار في تلك القطاعات.
وتملك الشركة استثمارات في مجموعة واسعة من القطاعات من بينها حصة في محطة الاذاعة الامريكية الناطقة بالاسبانية يونيفيجن وأخرى في شركة دانيش تليكوم تي.دي.سي.
وفي الآونة الاخيرة توسعت بروفيدنس في اسيا أيضا. وأضاف نيلسون خلال مؤتمر عن الاستثمارات الخاصة في دبي “أن تقوم الشركات مثل بروفيدنس بانشاء صناديق مخصصة لمنطقة (الشرق الاوسط) فهذا ليس مجديا. المجدي هو الشراكة مع صندوق محلي”.
وتابع أن “شركات الاعلام والاتصالات تكون عموما آخر الشركات التي تفتح أمام مستثمري القطاع الخاص” مشيرا الى تزايد اهتمام شركات الاستثمارات الخاصة بدول سريعة النمو مثل الصين والهند حيث عززت الشركات الغربية الساعية للاستحواذ على شركات أخرى وجودها ونشاطها الاستثماري. (رويترز)
قال الرئيس التنفيذي لشركة بروفيدنس اكويتي بارتنر أمس الأول ان مضاعفات الربحية لشركات الاتصالات في الشرق الاوسط جذابة وستكون مجدية لاستراتيجية الشركة في حالة سعيها لصفقات هنا.
وقال جوناثان نيلسون في مقابلة مع رويترز ان شركات الخطوط الهاتفية الثابتة في منطقة الخليج يجري تداول أسهمها بنحو 5.5 أمثال تدفقاتها النقدية وهو ما يواكب تقريبا شركات الهاتف الاوروبية متوسطة الحجم.
وأضاف أنه بمقارنة مماثلة فان شركات الهواتف المحمولة يجري تداولها عند حوالي ثمانية أمثال ما تحققه من تدفق نقدي مما يجعل أصول شركات الخطوط الارضية أكثر اغراقاً. ولم يحدد نيلسون شركة بعينها قد تهتم بها شركته.
وتدير الشركة التي مقرها بروفيدنس في رود ايلاند صندوقا برأسمال يبلغ نحو 12 مليار دولار يقوم بشراء شركات في قطاعات الاتصالات والاعلام وهو أكبر صندوق من نوعه للاستثمار في تلك القطاعات.
وتملك الشركة استثمارات في مجموعة واسعة من القطاعات من بينها حصة في محطة الاذاعة الامريكية الناطقة بالاسبانية يونيفيجن وأخرى في شركة دانيش تليكوم تي.دي.سي.
وفي الآونة الاخيرة توسعت بروفيدنس في اسيا أيضا. وأضاف نيلسون خلال مؤتمر عن الاستثمارات الخاصة في دبي “أن تقوم الشركات مثل بروفيدنس بانشاء صناديق مخصصة لمنطقة (الشرق الاوسط) فهذا ليس مجديا. المجدي هو الشراكة مع صندوق محلي”.
وتابع أن “شركات الاعلام والاتصالات تكون عموما آخر الشركات التي تفتح أمام مستثمري القطاع الخاص” مشيرا الى تزايد اهتمام شركات الاستثمارات الخاصة بدول سريعة النمو مثل الصين والهند حيث عززت الشركات الغربية الساعية للاستحواذ على شركات أخرى وجودها ونشاطها الاستثماري. (رويترز)