كبير المتداولين
17-12-2007, 05:52 PM
من المتداول عليه في سوقنا انه مع نهايه العام يتم الاعلان عن النتائج الماليه وتحديد الميزانيه للشركات وتتجه أعين المحافظ الماليه وأعين المستثمرين على الشركات ذات المركز المالي القوي او ذات الربح الممتاز ولعل الكثير منا لايعرف ايهما افضل شركه قد يستثمر فيها سواء عن قوه مركزها المالي او قوه تحقيقها للارباح .
وحبيت احط لكم 6 طرق قد تفيدكم في اتخاذ قرار لعمليات استثماركم في الاسهم وهالطرق لاتحتوي على عمليات حسابيه معقده وتم تبسيطها بشكل يسهل عليكم قراءه وحسبه العمليات ويمكن استخلاصها من الميزانيات الختاميه للشركات .
الجزء الاول من هذه الطرق يعتمد على معرفه تمويل العمليات للشركه .
الطريقه الاولى :
وهي نسبه القروض بالنسبه لرأس المال . وتحسب بقسمه مطاليب الشركه على رأس المال.
كلما كانت هذه النسبه كبيره دل على زياده في الاعباء الماليه للشركه .
الطريقه الثانيه:
القيمه الدفتره للسهم . وتحسب بقسمه اجمالي حقوق المساهمين على عدد الاسهم .
كلما كانت القيمه اكبر تعطي مؤشرات بعدم الخوف كثير من هذه الشركه في حاله افلاس او ازمات اقتصاديه حاده .
الطريقه الثالثه :
النسبه المتداوله . وتحسب بقسمه الاصول المتداوله على المطاليب المتداوله
وهالطريقه تعطينا نسبه مئويه لدلاله ان الشركه تمتلك اصول سائله تكفي لسداد التزاماتها للسنه القادمه.
الجزء الثاني من هذه الطرق تعتمد على معرفه فعاليه اداء الشركه وتحقيق الارباح .
الطريقه الاولى :
هامش الارباح الصافيه . وتحسب بقسمه الارباح الصافيه على اجمالي المبيعات
تدل على قوه في تحقيق ارباح من اختيار استثمار ناجح يتجارى مع متطلبات العصر
الطريقه الثانيه:
نسبه العائد على السهم . وتحسب بقسمه صافي الارباح على رأس المال
كلما زادت هذه النسبه دل على قوه الشركه في تحقيق الارباح مقارنه برأس مالها
الطريقه الثالثه :
نسبه سعر السهم الى الارباح . وتحسب بقسمه سعر السهم في السوق على ربح السهم وطبعا كلما كانت النسبه اقل كلما كان سعر السهم افضل كونه يعطيك نسبه مكرريه للسهم
للعلم العمليات تعطي ناتج بالنسبه المئويه والبعض منها نسبه مكرره
ودمتم بود
وحبيت احط لكم 6 طرق قد تفيدكم في اتخاذ قرار لعمليات استثماركم في الاسهم وهالطرق لاتحتوي على عمليات حسابيه معقده وتم تبسيطها بشكل يسهل عليكم قراءه وحسبه العمليات ويمكن استخلاصها من الميزانيات الختاميه للشركات .
الجزء الاول من هذه الطرق يعتمد على معرفه تمويل العمليات للشركه .
الطريقه الاولى :
وهي نسبه القروض بالنسبه لرأس المال . وتحسب بقسمه مطاليب الشركه على رأس المال.
كلما كانت هذه النسبه كبيره دل على زياده في الاعباء الماليه للشركه .
الطريقه الثانيه:
القيمه الدفتره للسهم . وتحسب بقسمه اجمالي حقوق المساهمين على عدد الاسهم .
كلما كانت القيمه اكبر تعطي مؤشرات بعدم الخوف كثير من هذه الشركه في حاله افلاس او ازمات اقتصاديه حاده .
الطريقه الثالثه :
النسبه المتداوله . وتحسب بقسمه الاصول المتداوله على المطاليب المتداوله
وهالطريقه تعطينا نسبه مئويه لدلاله ان الشركه تمتلك اصول سائله تكفي لسداد التزاماتها للسنه القادمه.
الجزء الثاني من هذه الطرق تعتمد على معرفه فعاليه اداء الشركه وتحقيق الارباح .
الطريقه الاولى :
هامش الارباح الصافيه . وتحسب بقسمه الارباح الصافيه على اجمالي المبيعات
تدل على قوه في تحقيق ارباح من اختيار استثمار ناجح يتجارى مع متطلبات العصر
الطريقه الثانيه:
نسبه العائد على السهم . وتحسب بقسمه صافي الارباح على رأس المال
كلما زادت هذه النسبه دل على قوه الشركه في تحقيق الارباح مقارنه برأس مالها
الطريقه الثالثه :
نسبه سعر السهم الى الارباح . وتحسب بقسمه سعر السهم في السوق على ربح السهم وطبعا كلما كانت النسبه اقل كلما كان سعر السهم افضل كونه يعطيك نسبه مكرريه للسهم
للعلم العمليات تعطي ناتج بالنسبه المئويه والبعض منها نسبه مكرره
ودمتم بود