غزلان
25-12-2007, 10:18 PM
دراسة لجامعة الملك سعود ووزارة الصحة:
المظبي والمندي والحنيذ ترفع نسبة السرطان بالمملكة
- الدمام
أرجعت دراسة سعودية حديثة ارتفاع نسبة المصابين بمرض السرطان في المملكة إلى استهلاك اللحوم (المدخّنة)، وعلى رأسها المظبي، والمندي، والحنيذ. وأشارت إلى أن تفاعل الزيت المشبع مع الأدخنة المتصاعدة من الفحم المشتعل ينتج مادة “ PAH” المسؤولة عن أنواع من السرطانات بنسبة100%. وقالت الدراسة التي أجرتها جامعة الملك سعود، بالتعاون مع وزارة الصحة: إن المركّبات المسببة للسرطان في اللحوم المشوية المشبعة بالأدخنة المحبوسة عمومًا، حيث ذوبان الدهن من اللحم الحار، ونزوله فوق جمر اللحم تؤدّي إلى تحلل الدهن حراريًّا، فتتكوّن مواد مسرطنة، تستقر على سطح اللحم، مع ارتفاع الأدخنة. وأشارت إلى أن شوي اللحوم بطريقة المظبي فوق الأحجار يؤدي إلى إذابة الدهون والتصاقها بالسطح الساخن؛ ممّا يسرّع من إنتاج المادة المسرطنة.
وأوصت الدراسة بالإقلال من تناول اللحوم المشوية، والمدخنة، واختيار اللحوم قليلة الدهن للشواء، وتقليل سُمك شرائح اللحم عند الشوي، وطبخ اللحوم قليلاً بالفرن قبل شوائها، وإبعاد اللحوم عن مصدر الحرارة، والتأكد من اكتمال احتراق الخشب والفحم قبل استخدامه، وتنظيف أدوات الشواء، والإكثار من تناول فيتاميني AوC.
يُذكر أن دراسات أمريكية ويابانية توصّلت إلى نتائج مشابهة في السمك المشوي (المدخّن) المشابه لشواء الأكلات الشعبية المحلية.
المظبي والمندي والحنيذ ترفع نسبة السرطان بالمملكة
- الدمام
أرجعت دراسة سعودية حديثة ارتفاع نسبة المصابين بمرض السرطان في المملكة إلى استهلاك اللحوم (المدخّنة)، وعلى رأسها المظبي، والمندي، والحنيذ. وأشارت إلى أن تفاعل الزيت المشبع مع الأدخنة المتصاعدة من الفحم المشتعل ينتج مادة “ PAH” المسؤولة عن أنواع من السرطانات بنسبة100%. وقالت الدراسة التي أجرتها جامعة الملك سعود، بالتعاون مع وزارة الصحة: إن المركّبات المسببة للسرطان في اللحوم المشوية المشبعة بالأدخنة المحبوسة عمومًا، حيث ذوبان الدهن من اللحم الحار، ونزوله فوق جمر اللحم تؤدّي إلى تحلل الدهن حراريًّا، فتتكوّن مواد مسرطنة، تستقر على سطح اللحم، مع ارتفاع الأدخنة. وأشارت إلى أن شوي اللحوم بطريقة المظبي فوق الأحجار يؤدي إلى إذابة الدهون والتصاقها بالسطح الساخن؛ ممّا يسرّع من إنتاج المادة المسرطنة.
وأوصت الدراسة بالإقلال من تناول اللحوم المشوية، والمدخنة، واختيار اللحوم قليلة الدهن للشواء، وتقليل سُمك شرائح اللحم عند الشوي، وطبخ اللحوم قليلاً بالفرن قبل شوائها، وإبعاد اللحوم عن مصدر الحرارة، والتأكد من اكتمال احتراق الخشب والفحم قبل استخدامه، وتنظيف أدوات الشواء، والإكثار من تناول فيتاميني AوC.
يُذكر أن دراسات أمريكية ويابانية توصّلت إلى نتائج مشابهة في السمك المشوي (المدخّن) المشابه لشواء الأكلات الشعبية المحلية.