شركة قطر للاتصالات تنوي شراء حصة في شركة الاتصالات لبنانيه

[أبل]

دبي (رويترز) - قالت شركة قطر للاتصالات (كيوتل) يوم الاربعاء أنها تنوي التقدم بعرض لشراء حصة في واحدة من شركتين لبنانيتين لاتصالات الهاتف المحمول وذلك في اطار خططها للتوسع في الشرق الاوسط وآسيا.

وقال وزير الاتصالات اللبناني في أكتوبر تشرين الاول أن من المتوقع أن يبيع لبنان حصتي أغلبية في شركتي الفا وام.تي.سي تتش في فبراير شباط المقبل ويطرح الباقي للجمهور بهدف جمع ما يصل الى سبعة مليارات دولار.

وقال عادل المطوع المدير التنفيذي لمجموعة الاتصال في كيوتل "سنتقدم بعرض." وعندما سئل عن الشركة التي ستتقدم كيوتل بعرض لها اجاب قائلا ان الشركة لا تزال تدرس الامر.

وقال المطوع "اننا نتطلع الى أي فرص للتوسع في الشرق الاوسط وآسيا وسيكون لبنان أول سوق محتملة لنا في المنطقة."

وذكرت مؤسسة الامارات للاتصالات (اتصالات) يوم الاثنين أنها تدرس التقدم بعرض للاستحواذ على احدى الشركتين اللبنانيتين. ويريد لبنان استخدام الاموال في سداد الدين العام الهائل. وقال وزير الاتصالات اللبناني أنه سيتعين حصول أي عرض فائز على الموافقة النهائية من الرئيس اللبناني.

ويشهد لبنان صراعا على تقاسم السلطة اصاب البلاد فعليا بالشلل.

وقال المطوع "الاستقرار السياسي له دور بالغ الاهمية في عملية (التقدم بعرض)."

[Mr Brox]

قواهم الله .. ابعدي يا كيوتل .. كفوا عليك والله

[الوعب]

اتصالات الاماراتية تعتزم الدخول في المنافسة لشراء احدى شركتي الهاتف النقال بلبنان

أرقام 24/12/2007

تعتزم شركة "اتصالات"، أكبر شركة مدرجة في أسواق الإمارات من ناحية القيمة السوقية، الدخول في منافسة على رخصة الهاتف النقال في لبنان التي تقدر تكاليفها بحوالي 6.8 مليار دولار.

وقال جمال الجروان، مدير قسم الاستثمارات الأجنبية في اتصالات، أنّه من المنتظر أن تبدأ العروض على رخصة النقال بلبنان في الأسبوع الأخير من فبراير القادم، وأنّ اتصالات مهتمة بدخول السوق اللبناني -الذي يعرف أحد أكبر متوسط مداخيل الأفراد في المنطقة- وكون الرخصة المطروحة للبيع تمثل شركة قائمة ذات اصول وبها وشبكات وقواعد بيانات وغيرها.

هذا وفي حين لم يعلق الجروان عن إحتمال تأثير أوضاع لبنان -التي تعيش من دون رئيس دولة منذ انتخابات الـ 23 من نوفمبر الماضي – عن موعد تقديم العروض،رحب مروان حمادي، وزير الاتصالات اللبناني بدخول شركة اتصالات الإماراتية السوق اللبناني، الذي يتمتع بمقومات جذابة كانخفاض نسبة انتشار النقال فيه، ومُحذراً في نفس الوقت من احتمال تأجيل الموعد إلى أن يتم توافق سياسيو لبنان بالإجماع واختيار رئيس جديد للبنان.

وتوقع بنك كريديت سويس أن لبنان ستجني ما يعادل 6.8 مليار دولار ببيعها لشركتي الهاتف النقال بها ورخصها.

يذكر أن الحكومة اللبنانية تنوي طرح شركتي "أم تي سي توتش ليبانون" وشركة "ألفا" الحكوميتين واللتين تديرهما –على الترتيب- شركة زين الكويتية وكونسورتيوم ديتيكون الألماني-السعودي، وذلك حسب الموعد المبدئي المحدد بتاريخ 21 فبراير 2008.

هذا واتجهت اتصالات بانظارها إلى السوق اللبناني بعد أن فشلت بالفوز بالرخصة الثانية في قطر لصالح شركة فودافون مؤخرا

[Mishaal]

يبلفيت أن كيوتل تنافس شركة إتصالات الإماراتية

والله شر البلية ما يضحك!!!