المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ابشرى ناصر ونظام الحكم((الفتنة الملعونة))



hich
02-01-2008, 01:55 AM
ومن يتمعن في قراءة التاريخ الإسلامي سيجد أن الفقه التبريري قام لخدمة انتقال الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان، والذي ساهم بدور كبير فيما بعد لحلحلة ورفع ونسخ المنظومة القيمية والأخلاقية، بغض النظر عن التوازنات والمصالح القبلية، لينقسم البشر تبعا لسلطة المال وسلطة الشوكة أو القوي العسكرية، وإذا كان لابد من التذكير بمقولة معاوية بن أبي سفيان: لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي، ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، ولو أن بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت فلابد من التذكير أيضا بأن معاوية أول من قال بالجبر وأظهره، ليتفشي بين الناس، وليتناقل بنو أمية تسخير كل ما من شأنه تعزيز شوكتهم، حتي الإسلام نفسه، وهاهو عبد الملك بن مروان أول من غدر في الإسلام وأول من نهي عن الأمر بالمعروف في خطبته المشهورة ولا يأمرني أحد بتقوي الله بعد مقامي هذا إلا ضربت عنقه نخلص إلي أن العقلية التخاصمية واحدة، والقبض علي رقاب المواطنين والحجر عليهم بذريعة الفتنة هي إحدي وسائل السلطة للسيطرة الكاملة، لأن الخوف من فتنة النساء هو في مضمره خوف من شيوع سطوة النساء وسيطرتهن، مما يجعل المجتمع قويا بتكاتف الذكور مع الإناث، فتصبح السيطرة عليه من قبل السلطة مستحيلة.


هذا كلام الكاتبه بشرى ناصر

اني أرا في ماكتبت(بلأضافة الى مارأى الاخوان) ان هناك أستهزاء بنظام الحكم في دول الخليج وقطر كذالك

حيث تنكر نظام توارث الحكم(((وهو بغض النظر يعتبر مقارنة معا الانظمة الاخرى من أكثر مايدعو البلد سياسيا الى الاستقرار) فانا أنادي بأن تشكم هذه الكاتيه وان لا تتطرق الى نظام الحكم سواء في قطر اوغيرها من دول الخليج لما في ذالك من لعب بالنار ودعوى الى عدم الاستقرار السياسي

اللهم أحفظنا من أصحاب الافكار المنحرفه وغير الواضحه للعيان

BoFahed
02-01-2008, 08:44 AM
اخوي كلامها على الخليفة معاوية بن سفيان تاكيد لافكار الرافضة الشرهة مب عليها الشرهة على الجريدة اللي تنشر مواضيعها ان ما اعرف بعض كتابنا والمتامركين خصوصا الله يصلحهم مادري شنو هدفهم من سعيهم في تشويه صورة الخلافة الاسلامية واللي نورها غطى على العالم والمصيبة انه هناك هجمة صليبية شرسة على الاسلام ومظاهره مادري هم يبون شبابنا يقتدي بمايكل جاكسون وبناتنا يقتدون ببريني سبيرز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
احنا ماننكر انهم ما كانوا ملائكة وارتكبوا اخطاء بس ماحد ينكر فضلهم وقصص سيرة الصحابة والتابعين تثبت انه العديد من الخلفاء الاموين و بعدهم العباسين كانوا على دين وخلق وساهموا في نشر نور الاسلام في شتى بقاع الارض والجميع يعلم الازهار العلمي والفكري للمسلمين كان في ازهى عصورة خلال فترة حكمهم .

صاحب القلم يحمل امانة كبيرة جدا ولازم يفكر الف مرة قبل ماينشر للناس اي كلمة

بنت الفيصل
02-01-2008, 08:52 AM
الله العالم وين تكمن الفتنه في كلامها التاريخي الي نقلته ام في...من يحاول اثارتها....؟

ولد الزبارة
02-01-2008, 09:12 AM
الله العالم وين تكمن الفتنه في كلامها التاريخي الي نقلته ام في...من يحاول اثارتها....؟

وهل تعتقد أن النقل كان من مصادر تاريخية موثوقة
أم من مصادر الفرس والمؤرخين الصفويين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

MoHaMmEd114
02-01-2008, 09:24 AM
الي عند علم بالتاريخ ياريت يوضح الحقيقه انا ماعندي علم بالتاريخ

Qatar1122
02-01-2008, 09:57 AM
إنّ من المسلم به أن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه; كان من كبار الصحابة و كان كاتب الوحـي الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: «اللهم اجـعله هادياً مهدياً واهد به» (1) . و أخرج مسلم في صحيحه عن ابن عباس أن أبا سفيان طلب من النبي صلى الله عليه وسلم; ثلاثة مطالب فقال للنبي صلى الله عليه وسلم: " يا نبي الله ثلاثٌ أعطينـهن قـال: نعـم ـ منـها ـ قال: معـاوية، تجعله كاتباً بين يديك، قال: نعـم ..." . (9)

وعندما ولي معاوية الشام كانت سياسته مع رعيته من أفضل السياسات وكانت رعيته تحبه ويحبُّهم قال قبيصة بن جابر: " ما رأيت أحداً أعظم حلماً ولا أكثر سؤدداً ولا أبعد أناة ولا ألين مخرجاً، ولا أرحب باعاً بالمعروف من معاوية " . وقال بعضهم:" أسمع رجل معاوية كلاماً سيئاً شديداً، فقيل له لو سطوت عليه؟ فقال: إني لأستحي من الله أن يضيقَ حلمي عن ذنب أحد رعيتي ". وفي رواية قال له رجل: يا أمير المؤمنين ما أحلمك؟ فقال: إني لأستحي أن يكون جرم أحد أعظم من حلمي " (5)، لذلك استجابوا له عندما أراد المطالبة بدم عثمان وبايعوه على ذلك ووثقوا له أن يبذلوا في ذلك أنفسهم وأموالهم، أو يدركوا بثأره أو ينفي الله أرواحهم قبل ذلك.(6)

و معاوية ما أراد الحكم ولا اعترض على إمامة عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه بل طالب بتسليمه قتلة عثمان ثم يدخل في طاعته بعد ذلك، فقد أورد الذهبي في ( السير ) عن يعلى بن عبيد عن أبيه قال: " جاء بو مسلم الخولاني وناس معه إلى معاوية فقالوا له: أنت تنازع علياً أم أنت مثله؟ فقال معاوية: لا واللـه إني لأعلم أن علياً أفضل مني، وإنه لأحق بالأمر مني، ولكن ألستم تعلمون أنّ عثمان قتل مظلومـا، وأنا ابن عمه، وإنمـا أطلب بدم عثمان، فأتوه فقولوا له فليدفـع إليّ قتلة عثمـان وأسلّم لـهُ فأتوْا علياً فكلّموه بذلك فلم يدفعهم إليه " (7)، طالمـا أكّد معـاوية ذلك بقولـه :" ما قاتلت علياً إلا في أمر عثمان "، وهذا هو ما يؤكده عليّ ومن مصادر الشيعة الاثني عشرية أنفسهم، فقد أورد الشريف الرضي في كتاب نهج البلاغة في خطبة لعليّ قوله: " وبدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله، ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء "(8)، فهذا عليّ يؤكد أن الخلاف بينه وبين معاوية هو مقتل عثمان وليس من أجل الخلافة أو التحكم في رقاب المسلمين كما يدعي غلاة الرافضة و يقرر أن عثمان وشيعته هم أهل إسلام وإيمان ولكن القضية اجتهادية كل يرى نفسه على الحق في مسألة عثمان.

و أما قولهم بأن معاوية أرغم المسلمين بالقوة والقهر على بيعة ابنه الفاسق شارب الخمر يزيد، فهذا من الكذب الظاهر فإن معاوية لم يرغم النّاس على بيعة ابنه يزيد ولكنه عزم على الأخذ بعقد ولاية عهده ليزيد وتم له ذلك، فقد بايع النّاس ليزيد بولاية العهد ولم يتخلّف إلا الحسين بن علي وعبد الله بن الزبير، وتوفيّ معاوية ولم يرغمهم على البيعة. أما أن يزيد فاسق شارب للخمر فهذا كذب أيضاً وندع محمد بن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه يجيب على هذا الإدعاء لأنّه أقام عند يزيد وهو أدرى به، قال ابن كثير في البداية: " لما رجع أهل المدينة من عند يزيد مشى عبد الله بن مطيع وأصحابه إلى محمد بن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم، فقال ابن مطيع: إن يزيد يشرب الخمر ويترك الصلاة ويتعدّى حكم الكتاب. فقال لهم: ما رأيت منه ما تذكرون، وقد حضرته وأقمت عنده فرأيته مواظباً على الصلاة متحرياً للخير يسأل عن الفقه ملازماً للسنة، قالوا: فإن ذلك كان منه تصنّعاً لك. فقال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يظهر إليّ الخشوع؟ أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر؟ فلئن كان أطلعكم على ذلك إنكم لشركاؤه، وإن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا. قالوا: إنّه عندنا لحق وإنّ لم يكن رأيناه. فقال لهم أبى اللـه ذلك علـى أهل الشهادة، فقال {إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [الزخرف:86] ولست من أمركم في شيء، قالوا: فلعلك تكره أن يتولى الأمر غيرك فنحن نولّيك أمرنا. قال: ما استحل القتال على ما تريدونني عليه تابعاً ولا متبوعاً، فقالوا: فقد قاتلت مع أبيك، قال: جيئوني بمثل أبي أقاتل على مثل ما قاتل عليه، فقالوا: فمر ابنيك أبا القاسم والقاسم بالقتال معنا، قال: لو أمرتهما قاتلت. قالوا: فقم معنا مقاماً نحض النّاس فيه على القتال، قال: سبحان الله!! آمر النّاس بما لا أفعله ولا أرضاه إذاً ما نصحت لله في عباده قالوا: إذاً نكرهك. قال: إذا آمر النّاس بتقوى الله ولا يرضون المخلوق بسخط الخالق، وخرج إلى مكة ".(9)

أمّا أن معاوية أمر بسبّ عليّ من على المنابر فكذب، ولا يوجد دليل صحيح ثابت بذلك، وسيرة معاوية و أخلاقه تستبعد هذه الشبهة، أمّا ما يذكره بعض المؤرخين من ذلك فلا يلتفت إليه لأنّهم بإيرادهم لهذا التقول لا يفرقون بين صحيحها وسقيمها، إضافة إلى أن أغلبهم من الشيعة.

و قد قلنا أن معاوية لم يقاتل علي إلاّ في أمر عثمان وقد رأى أنّه ولي دم عثمان وهو أحد أقربائه واستند إلى النصوص النبوية التي تبين وتظهر أن عثمان يقتل مظلوماً ويصف الخارجين عليه بالمنافقين إشارة إلى ما رواه الترمذي وابن ماجة عن عائشة قالت : " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يا عثمان! إن ولاّك الله هذا الأمر يوماً، فأَرادكَ المنافقون أن تخْلع قميصك الذي قمَّصَكَ الله، فلا تخلعه» ) يقول ذلك ثلاث مرات " (2)، وقد شهد كعب بن مرة أمام جيش معاوية بذلك فقال: " لولا حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قمت ـ أي ما قمت بالقتال بجانب معاوية للقصاص من قتلة عثمان ـ وذكر الفتن فقرّ بها فمر رجل مقنع في ثوب فقال: هذا يومئذ على الهدى. فقمت إليه فإذا هو عثمان بن عفان، فأقبلت عليه بوجهه فقلت: هذا ؟ قال: نعم " (3)، وأيضاً عن عبد الله بن شقيق بن مرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «تهيج على الأرض فتن كصياصي البقر» . فمر رجل متقنع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هذا وأصحابه يومئذ على الحق» . فقمت إليه فكشفت قناعه وأقبلت بوجهه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم; فقلت يا رسول الله هو هذا؟ قال صلى الله عليه وسلم: «هو هذا». قال: فإذا بعثمان بن عفان " (4)، وقد رأى معاوية وأنصاره أنّهم على الحق بناء على ذلك، وأنّهم على الهدى وخصوصاً عندما نعلم أن المنافقين الثائرين على عثمان كانوا في جيش علي فاعتبروهم على ضلال فاستحلّوا قتالهم متأولين. إضافة إلى أن أنصار معاوية يقولون لا يمكننا أن نبايع إلاّ من يعدل علينا ولا يظلمنا ونحن إذا بايعنا علياً ظلمنا عسكره كما ظلم عثمان وعلي عاجز عن العدل علينا وليس علينا أن نبايع عاجزاً عن العدل علينا(5) ويقولون أيضاً أن جيش علي فيه قتلة عثمان وهم ظلمة يريدون الإعتداء علينا كما اعتدوا على عثمان فنحن نقاتلهم دفعاً لصيالهم علينا وعلى ذلك فقتالهم جائز ولم نبدأهم بالقتال ولكنهم بدءونا بالقتال.

و كان معاوية يقاتل في ظنه دفاعاً عن الحق و عن دم عثمان المهدور و لم يكن ممن تأخذه العزة بالإثم. فعندما قتل عثمان و بويع علي كتب معاوية إلى علي أنّ عثمان ابن عمي قد قتل ظلماً و أنا وكيله و الله يقول: {وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا} [الإسراء:33] فأرسل إليّ قتلة عثمان أقتص منهم. و كان علي يستمهله في الأمر حتى يتمكن ويفعل ذلك. ثم يطلب علي من معاوية أن يسلمه الشام فيأبى معاوية ذلك حتى يسلمه القتلة و أبى أن يبايع علياً هو و أهل الشام. فكان أن جعل الله لمعاوية سلطاناً و جعله منصوراً كما وعد. و لم يعترض معاوية و لا أحد من المسلمين على أحقية علي بالخلافة و إنما أقصر بعضهم عن بيعته لرغبتهم في أن يثأر من قتلة عثمان أولاً كما أسلفنا من قبل. و كان طريقهم الحق و الاجتهاد و لم يكونو في محاربتهم لغرض دنيوي أو لإيثار باطل أو لاستشعار حقد كما قد يتوهمه متوهم و ينزع اليه ملحد و إنّما اختلف اجتهادهم في الحق و قد روى البخاري: «إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ وَ إِذَا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ» .

و من المسلم عند كل من اطلع على مذهب الإمامية يعلم أنّهم يكفرون معاوية لقتاله علياً و لكن الثابت أن الحسن بن علي ـ وهو من الأئمة المعصومين عنـدهـم ـ قد صالح(15) معـاوية و بايعـه علـى الخـلافة فهل صـالح الحسن ( المعصوم ) كافر و سلّم له بالخـلافة؟! أم أصلـح بين فئتـين مسلمتين كمـا قـال النـبي صلى الله عليه وسلم: «ابـني هـذا سيـد، و لعـل اللـه يصـلح به بين فئتين من المسلمين» (16)
وأخيراً ـ إذا لم يقتنع الرافضة بذلك فسنضطر لكي نستقي من مصادر الإثني عشرية ما يثبت أن علي ومعاوية على حق ومأجورين على اجتهادهما فقد ذكر الكليني في كتابـه ( الروضة من الكافي ) ـ و هو أهم كتاب في أصول وفروع مذهب الإثني عشرية ـ عن محمـد بن يحيى قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول:"اختلاف بني العباس من المحتوم والنداء من المحتوم وخروج القائم من المحتوم، قلت: وكيف النداء؟ قال: ينادي مناد من السماء أول النهار: ألا إن علياً وشيعته هم الفائزون، وقال: وينادي مناد في آخر النهار: ألا إن عثمان وشيعته هم الفائزون " .(17)

-----------
(1) سنن الترمذي كتاب المناقب باب مناقب معاوية برقم (3842) وانظر صحيح الترمذي رقم (3018).

(9) مسلم مع الشرح كتاب فضائل الصحابة ـ باب ـ فضائل أبي سفيان جـ16 برقم (2501).

(5) البداية النهاية جـ8 ص (138).

(6) المصدر السابق جـ8 ص (131).

(7) سير أعلام النبلاء جـ3 ص (140) وقال المحقق: رجاله ثقات.

(8) نهج البلاغة جـ3 ص (648).

(9) البداية والنهاية جـ8 ص (236).

(2) سنن ابن ماجة، المقدمة ـ باب ـ فضائل أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم برقم (112) وراجع صحيح ابن ماجة برقم (90).

(3) أخرجه الترمذي عن أبي الأشعث الصنعاني كتاب الفضائل برقم (3704) وراجع صحيح الترمذي برقم (2922).

(4) فضائل الصحابة لأحمد جـ1 ص (449 ـ 450) برقم (720) وقال المحقق: اسناده صحيح.

(5) راجع منهاج السنة جـ4 ص (384).

[15] سير أعلام النبلاء للذهبي (3/151).

[16] رواه الإمام أحمد في المسند (4/216) و صححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (3/236) . و زاد الآجري في كتاب الشريعة لفظة : ولا تعذبه . كتاب الشريعة للآجري (5/2436-2437) إسناده صحيح .

[17] فضائل الصحابة (2/913) إسناده حسن .


وإن شاء الله سأكتب قريباً عن خال المؤمنين " معاوية بن أبي سفيان " و عثمان " ذي النورين " و خالد "سيف الله المسلول" بعيداً عن كتب لبنان المحرفة الشيعية و الصفوية..