Love143
11-10-2005, 01:43 PM
مواطنون يشيدون بإيقاف حسابات الكنهل والقحطاني
تلاعب الأسهم يقتل مواطنا بنوبة قلبية
اليوم ـ الدمام
أشاد متعاملون بسوق الأسهم أمس بقرار هيئة سوق المال إيقاف الحسابات الاستثمارية لمستثمر يدعى (ع. ح. بن كنهل) والتحقيق مع مستثمر آخر يدعى (م. م. القحطاني) لتلاعبهما في أسهم ثلاث شركات (صدق، مبرد، الغذائية) عن طريق التضليل والبيع مخالفة لقواعد التسجيل والإدراج. وقال مواطنون إنهم تعرضوا لخسائر فادحة الأسبوع الماضي، إثر تسبب إعلانات تملك أولئك المستثمرين وتصريحاتهم في وسائل الإعلان والمجالس الاقتصادية قيمة أسهمها في السوق، وخاصة سهم (مبرد) أعقبه تصريف كميات كبيرة من أسهمهم في تلك الشركات لتنخفض نسبة تملك (ع. بن كنهل) إلى 1.2 بالمائة في شركة (مبرد) بنهاية تداول يوم الثلاثاء الماضي، فيما انخفضت نسبة تملك (م. القحطاني) إلى صفر بالمائة في شركة (الغذائية) في اليوم التالي بحسب إعلانات صادرة عن إدارات تلك الشركات، وتناقض ذلك مع تصريحاتهما، الأمر الذي دفع صغار المساهمين للبيع الفوري، مما نتج عنه هبوط حاد لأسعار أسهم الشركات الثلاث، لتتسع عمليات البيع الجماعية من جانب المتداولين ليهبط السوق يوم الأربعاء الماضي أكثر من 400 نقطة مصحوباً بهبوط حوالي 23 شركة إلى نسبها الدنيا المسموح لها (10بالمائة). واستدلوا بما حدث لمواطن توفي بنوبة قلبية في الرياض، كان قد اشترى اسهما في (مبرد) بسعر يتجاوز الـ400 ريال ولم يتحمل صدمة هبوطها المفاجئ.. داعين للصرامة القانونية في التعامل مع مثل هؤلاء.
تلاعب الأسهم يقتل مواطنا بنوبة قلبية
اليوم ـ الدمام
أشاد متعاملون بسوق الأسهم أمس بقرار هيئة سوق المال إيقاف الحسابات الاستثمارية لمستثمر يدعى (ع. ح. بن كنهل) والتحقيق مع مستثمر آخر يدعى (م. م. القحطاني) لتلاعبهما في أسهم ثلاث شركات (صدق، مبرد، الغذائية) عن طريق التضليل والبيع مخالفة لقواعد التسجيل والإدراج. وقال مواطنون إنهم تعرضوا لخسائر فادحة الأسبوع الماضي، إثر تسبب إعلانات تملك أولئك المستثمرين وتصريحاتهم في وسائل الإعلان والمجالس الاقتصادية قيمة أسهمها في السوق، وخاصة سهم (مبرد) أعقبه تصريف كميات كبيرة من أسهمهم في تلك الشركات لتنخفض نسبة تملك (ع. بن كنهل) إلى 1.2 بالمائة في شركة (مبرد) بنهاية تداول يوم الثلاثاء الماضي، فيما انخفضت نسبة تملك (م. القحطاني) إلى صفر بالمائة في شركة (الغذائية) في اليوم التالي بحسب إعلانات صادرة عن إدارات تلك الشركات، وتناقض ذلك مع تصريحاتهما، الأمر الذي دفع صغار المساهمين للبيع الفوري، مما نتج عنه هبوط حاد لأسعار أسهم الشركات الثلاث، لتتسع عمليات البيع الجماعية من جانب المتداولين ليهبط السوق يوم الأربعاء الماضي أكثر من 400 نقطة مصحوباً بهبوط حوالي 23 شركة إلى نسبها الدنيا المسموح لها (10بالمائة). واستدلوا بما حدث لمواطن توفي بنوبة قلبية في الرياض، كان قد اشترى اسهما في (مبرد) بسعر يتجاوز الـ400 ريال ولم يتحمل صدمة هبوطها المفاجئ.. داعين للصرامة القانونية في التعامل مع مثل هؤلاء.