سيف قطر
11-01-2008, 01:03 PM
الجمعة 03 محرم 1429هـ - 11 يناير2008م
25 حالة إصابة في قطر.. والحكومة تحظر 13 لعبة مخالفة
ألعاب أطفال تخالف الدين والمواصفات تثير القلق في الأسواق الخليجية
http://www.alaswaq.net/files/image/large_3592_13243.jpg
سحب عينات عشوائية
الألعاب المحظورة
اشتراطات صحية مهمة
غرفة التجارة تؤيد
قلق على البضائع
http://www.alaswaq.net/files/image/large_3592_13243.jpg
الدوحة - خالد عبد المجيد
تنتاب أسواق لعب الأطفال في منطقة الخليج حاليا حالة من القلق، مع طرح بعض الألعاب المخالفة للقيم والدين والعادات، أو التي يدخل في صناعتها مواد ضارة بل ومسرطنة أدت في بعض الدول إلى وقوع إصابات للأطفال ودخول حالات منهم تقدر بالعشرات إلى المستشفيات، كما حدث في قطر مؤخرا، بل وحالات وفاة في دول أخرى خارج المنطقة في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية.
ومع ظهور حالات الإصابة الناشئة عن هذه الألعاب تحركت الهيئات المسؤولة في الدول الخليجية المستوردة لإخضاع وارداتها من لعب الأطفال خصوصا من بعض الدول الأسيوية، ففي السعودية أصدرت هيئة المواصفات والمقاييس إرشادات بضرورة توخي الحذر في التعامل مع لعب الأطفال والتأكد من خلوهها من أية مواد ضارة، أو سامة أوحادة، وفي مصر حذر خبراء من منتجات المصانع الرديئة التي يطلق عليها "مصانع بير السلم" التي تصنع لعب أطفال من بعض مخلفات المصانع والمستشفيات.
أما في قطر فقد اكتشفت هيئة المواصفات خلال الأيام الماضية وجود مواد سامة ومسرطنة ببعض الألعاب، وخاصة مادة الرصاص وقد دفعها ذلك إلى سحب هذه العينات بعد وصول حالات من الأطفال إلى مستشفيات قطر مصابة بحالات مرضية جلدية وغيرها بسبب هذه اللعب، واستقبلت المسشتفيات فعلا ما يتراوح بين 17 إلى 25 حالة تمثل إصابات جلدية وباطنة، وأصدرت الهيئة مواصفات قياسية تتضمن اشتراطات الصحة والسلامة الخاصة بلعب الأطفال، واشترطت وجود شهادة مطابقة لهذه المواصفة مع أية شحنة لعب اطفال قادمة إلى قطر، وإعترض على هذا الإجراء مستوردو وتجار لعب الأطفال، خاصة الذين كانت شحناتهم في عرض البحر وقت صدور هذه المواصفة ولم يكن معها شهادة المطابقة، وأصرت الهيئة على إحضار شهادة المطابقة أو فحص عينات من الشحنات في مختبر دبي المركزي قبل الإفراج الجمركي عنها، وهو ما دفع التجار المتضررون إلى تقديم شكاوى إلى غرفة تجارة وصناعة قطر ضد الهيئة القطرية للمواصفات والمقاييس.
ويعد قطاع لعب الأطفال من أهم القطاعات في المراكز التجارية في منطقة الخليج والشرق الأوسط، ويشهد نموا مضطردا خاصة مع طرح منتجات جديدة كل يوم تلقى إقبالا وضخا لقوة شرائية لا يستهان بها تقدر بحوالي 1.5 مليار دولار سنويا وفقا لإحدى الدراسات، وفي بعض أسواق المنطقة تبلغ مئات من ملايين الدولارات سنويا كما هو الحال في المملكة العربية السعودية.
عودة للأعلى
سحب عينات عشوائية
وقال مدير عام الهيئة القطرية للمواصفات والمقاييس د.محمد بن سيف الكواري لـ"الأسواق.نت" "إن مشكلة شحنات لعب الأطفال الواردة إلى قطر بدأت عندما أعلنت الهيئة في الصحف المحلية وجميع أجهزة الإعلام ومن خلال ندوة عقدناها في غرفة صناعة وتجارة قطر أن الهيئة تحظر طرح لعب الأطفال في الأسواق ما لم يصاحب الإفراج الجمركي عنها شهادة مطابقة للمواصفة القياسية الإلزامية القطرية رقم "584" لعب الأطفال بشأن الاشتراطات العامة للسلامة، وعلى أن يسري التطبيق بعد 3 شهور من تاريخ الكتاب، ويتم الإفراج المؤقت عن الإرساليات الواردة خلال هذه المدة مع سحب عينات للتحليل على نفقة المورد، وبعد استيفاء كافة المتطلبات تلتزم هيئة المواصفات بالموافقة على الإفراج النهائي خلال عشرة أيام عمل على الأكثر بالاضافة إلى أنه تقرر أن تقوم وزارة الشؤون البلدية والزراعة بسحب 3 عينات عشوائية متنوعة من كل شحنة التي تم سحبها عالميا من الأسواق بسبب احتوائها على نسبة مرتفعة من عنصر الرصاص (تشمل سيارات - عرائس - مجسمات شخصيات)، وإرسالها للتحليل بمعرفة مختبرات الهيئة الوطنية للصحة والمختبر المركزي لبلدية دبي للتأكد من مطابقتها للحدود القصوى من الرصاص الواردة في المواصفة.
وأضاف الكواري أن بعض التجار تقدموا بالتماس؛ حيث إن الوقت قصير وبعض الشحنات في البحر ولا يمكن الحصول على شهادة مطابقة بشانها، وحلا للمشكلة وافقت الهيئة على دخول هذه الشحنات بشرط فحص عينات منها في مختبر بلدية دبي، ووافق على ذلك بعض التجار ورفض البعض الآخر بحجة أن تكلفة الفحص مرتفعة؛ حيث إن فحص العينة الواحدة يكلف 1500 ريال، وإن الشحنة الواحدة قد تتكلف ما بين 20 ألف إلى 30 ألف ريال، وإزاء الأزمة قامت الهيئة بمخاطبة بعض المؤسسات والمختبرات الأمريكية ووجدنا فيها جهازا يفحص ألعاب الأطفال بشكل مباشر ويعطي دلالات ولكنه ليس فحصا معتمدا، ورغم ذلك قمنا بطلب شراء هذا الجهاز وأخبرنا التجار والمستوردين والشركات والذين فضلوا انتظار الجهاز رغم أنه لم يكن في أيدينا بعد، وتأخر بالفعل وصول الجهاز الذي طلبناه منذ ثلاثة أشهر، وهذا التأخير خارج عن إرادة هيئة المواصفات والمقاييس، ولما وجدنا أن الجهاز تأخر بحثنا عن وسائل أخرى للفحص واكتشفنا وجود مادة على شكل الأصابع حساسة وكاشفة لمادة الرصاص، وتيسيرا على التجار قمنا بشراء هذه المادة ووصلت إلينا يوم الـ30 من ديسمبر/كانون أول الماضي، وعلى الفور قمنا بتعبئة أربع شنط من هذه المادة، ونزلت مع خبراء الفحص إلى والمنافذ الجمركية والمخازن، ويعمل الخبراء حاليا فترتين صباحية ومسائية لفحص عينات من شحنات لعب الأطفال وبدأنا الإفراج عن الشحنات التي ثبت خلوها من مادة الرصاص".
عودة للأعلى
الألعاب المحظورة
ويرفض مدير الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس أن يحمل التجار الهيئة مسؤولية تأخير الإفراج عن هذه الشحنات، مشيرا إلى أن الهيئة طرحت حلين أو اختيارين على التجار، إما تقديم شهادة مطابقة للمواصفات، وإما فحص عينات في مختبر دبي المركزي؛ حيث لم يكن في الإمكان الإفراج عن لعب أطفال قد تعرضهم لأمراض سرطانية وغيرها نتيجة تلوثها بمواد سامة مثل الرصاص، مشيرا إلى أن هؤلاء التجار عندما تقدموا بشكاوى إلى غرفة التجارة رددنا عليها وقلنا "إن جهاز الفحص الذي طلبناه من مختبرات أمريكية تأخر وهذا ليس بأيدينا، وإنه في إطار التعاون بين الجهات المعنية في البلاد بحثنا عن وسيلة أخرى للفحص وهي المادة الكاشفة للرصاص".
وحول مصدر ألعاب الأطفال التي اكتشفت هيئة المواصفات وجود مادة الرصاص بها قال د.الكواري "إنها كانت واردة من عدة دول، وإن الهيئة حظرت 13 لعبة أطفال لمخاطرها على الصحة العامة وعدم تطابقها مع أنظمة الأمان والسلامة الواردة في الأمر المحلي 67، الذي يوضح الاشتراطات ومتطلبات السلامة الواجب توافرها في لعب الأطفال المعروضة للبيع، بالإضافة إلى تناقض بعضها مع الدين والأعراف والتقاليد المجتمعية".
وشملت الألعاب المحظورة لعبة سيارة سباق الأماكن المرتفعة، والصديقة القماشية، ولعبة المسارات الكرتونية، بالإضافة الى ألعاب الصياد القوي وملك السرعة والكاوبوي ولعبة الموبايل الموسيقي، وشملت الألعاب المحظورة أيضا لعبة وسادة الطفل وأدوات التجميل وسيارة السرعة الفائقة، وكذلك ألعاب سيارات «الاكسبيك» ولعبتي بابا وماما و«ج. م . سي» التي احتوى العديد منها على مادتي الرصاص والكروم السامتين، فيما كانت أسباب الحظر للألعاب الأخرى تعود إلى كونها قد تهدد الأطفال بمخاطر ضيق التنفس والاختناق.
عودة للأعلى
ة.
العربية نت - اسواق (http://www.alaswaq.net/articles/2008/01/11/13243.html)
25 حالة إصابة في قطر.. والحكومة تحظر 13 لعبة مخالفة
ألعاب أطفال تخالف الدين والمواصفات تثير القلق في الأسواق الخليجية
http://www.alaswaq.net/files/image/large_3592_13243.jpg
سحب عينات عشوائية
الألعاب المحظورة
اشتراطات صحية مهمة
غرفة التجارة تؤيد
قلق على البضائع
http://www.alaswaq.net/files/image/large_3592_13243.jpg
الدوحة - خالد عبد المجيد
تنتاب أسواق لعب الأطفال في منطقة الخليج حاليا حالة من القلق، مع طرح بعض الألعاب المخالفة للقيم والدين والعادات، أو التي يدخل في صناعتها مواد ضارة بل ومسرطنة أدت في بعض الدول إلى وقوع إصابات للأطفال ودخول حالات منهم تقدر بالعشرات إلى المستشفيات، كما حدث في قطر مؤخرا، بل وحالات وفاة في دول أخرى خارج المنطقة في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية.
ومع ظهور حالات الإصابة الناشئة عن هذه الألعاب تحركت الهيئات المسؤولة في الدول الخليجية المستوردة لإخضاع وارداتها من لعب الأطفال خصوصا من بعض الدول الأسيوية، ففي السعودية أصدرت هيئة المواصفات والمقاييس إرشادات بضرورة توخي الحذر في التعامل مع لعب الأطفال والتأكد من خلوهها من أية مواد ضارة، أو سامة أوحادة، وفي مصر حذر خبراء من منتجات المصانع الرديئة التي يطلق عليها "مصانع بير السلم" التي تصنع لعب أطفال من بعض مخلفات المصانع والمستشفيات.
أما في قطر فقد اكتشفت هيئة المواصفات خلال الأيام الماضية وجود مواد سامة ومسرطنة ببعض الألعاب، وخاصة مادة الرصاص وقد دفعها ذلك إلى سحب هذه العينات بعد وصول حالات من الأطفال إلى مستشفيات قطر مصابة بحالات مرضية جلدية وغيرها بسبب هذه اللعب، واستقبلت المسشتفيات فعلا ما يتراوح بين 17 إلى 25 حالة تمثل إصابات جلدية وباطنة، وأصدرت الهيئة مواصفات قياسية تتضمن اشتراطات الصحة والسلامة الخاصة بلعب الأطفال، واشترطت وجود شهادة مطابقة لهذه المواصفة مع أية شحنة لعب اطفال قادمة إلى قطر، وإعترض على هذا الإجراء مستوردو وتجار لعب الأطفال، خاصة الذين كانت شحناتهم في عرض البحر وقت صدور هذه المواصفة ولم يكن معها شهادة المطابقة، وأصرت الهيئة على إحضار شهادة المطابقة أو فحص عينات من الشحنات في مختبر دبي المركزي قبل الإفراج الجمركي عنها، وهو ما دفع التجار المتضررون إلى تقديم شكاوى إلى غرفة تجارة وصناعة قطر ضد الهيئة القطرية للمواصفات والمقاييس.
ويعد قطاع لعب الأطفال من أهم القطاعات في المراكز التجارية في منطقة الخليج والشرق الأوسط، ويشهد نموا مضطردا خاصة مع طرح منتجات جديدة كل يوم تلقى إقبالا وضخا لقوة شرائية لا يستهان بها تقدر بحوالي 1.5 مليار دولار سنويا وفقا لإحدى الدراسات، وفي بعض أسواق المنطقة تبلغ مئات من ملايين الدولارات سنويا كما هو الحال في المملكة العربية السعودية.
عودة للأعلى
سحب عينات عشوائية
وقال مدير عام الهيئة القطرية للمواصفات والمقاييس د.محمد بن سيف الكواري لـ"الأسواق.نت" "إن مشكلة شحنات لعب الأطفال الواردة إلى قطر بدأت عندما أعلنت الهيئة في الصحف المحلية وجميع أجهزة الإعلام ومن خلال ندوة عقدناها في غرفة صناعة وتجارة قطر أن الهيئة تحظر طرح لعب الأطفال في الأسواق ما لم يصاحب الإفراج الجمركي عنها شهادة مطابقة للمواصفة القياسية الإلزامية القطرية رقم "584" لعب الأطفال بشأن الاشتراطات العامة للسلامة، وعلى أن يسري التطبيق بعد 3 شهور من تاريخ الكتاب، ويتم الإفراج المؤقت عن الإرساليات الواردة خلال هذه المدة مع سحب عينات للتحليل على نفقة المورد، وبعد استيفاء كافة المتطلبات تلتزم هيئة المواصفات بالموافقة على الإفراج النهائي خلال عشرة أيام عمل على الأكثر بالاضافة إلى أنه تقرر أن تقوم وزارة الشؤون البلدية والزراعة بسحب 3 عينات عشوائية متنوعة من كل شحنة التي تم سحبها عالميا من الأسواق بسبب احتوائها على نسبة مرتفعة من عنصر الرصاص (تشمل سيارات - عرائس - مجسمات شخصيات)، وإرسالها للتحليل بمعرفة مختبرات الهيئة الوطنية للصحة والمختبر المركزي لبلدية دبي للتأكد من مطابقتها للحدود القصوى من الرصاص الواردة في المواصفة.
وأضاف الكواري أن بعض التجار تقدموا بالتماس؛ حيث إن الوقت قصير وبعض الشحنات في البحر ولا يمكن الحصول على شهادة مطابقة بشانها، وحلا للمشكلة وافقت الهيئة على دخول هذه الشحنات بشرط فحص عينات منها في مختبر بلدية دبي، ووافق على ذلك بعض التجار ورفض البعض الآخر بحجة أن تكلفة الفحص مرتفعة؛ حيث إن فحص العينة الواحدة يكلف 1500 ريال، وإن الشحنة الواحدة قد تتكلف ما بين 20 ألف إلى 30 ألف ريال، وإزاء الأزمة قامت الهيئة بمخاطبة بعض المؤسسات والمختبرات الأمريكية ووجدنا فيها جهازا يفحص ألعاب الأطفال بشكل مباشر ويعطي دلالات ولكنه ليس فحصا معتمدا، ورغم ذلك قمنا بطلب شراء هذا الجهاز وأخبرنا التجار والمستوردين والشركات والذين فضلوا انتظار الجهاز رغم أنه لم يكن في أيدينا بعد، وتأخر بالفعل وصول الجهاز الذي طلبناه منذ ثلاثة أشهر، وهذا التأخير خارج عن إرادة هيئة المواصفات والمقاييس، ولما وجدنا أن الجهاز تأخر بحثنا عن وسائل أخرى للفحص واكتشفنا وجود مادة على شكل الأصابع حساسة وكاشفة لمادة الرصاص، وتيسيرا على التجار قمنا بشراء هذه المادة ووصلت إلينا يوم الـ30 من ديسمبر/كانون أول الماضي، وعلى الفور قمنا بتعبئة أربع شنط من هذه المادة، ونزلت مع خبراء الفحص إلى والمنافذ الجمركية والمخازن، ويعمل الخبراء حاليا فترتين صباحية ومسائية لفحص عينات من شحنات لعب الأطفال وبدأنا الإفراج عن الشحنات التي ثبت خلوها من مادة الرصاص".
عودة للأعلى
الألعاب المحظورة
ويرفض مدير الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس أن يحمل التجار الهيئة مسؤولية تأخير الإفراج عن هذه الشحنات، مشيرا إلى أن الهيئة طرحت حلين أو اختيارين على التجار، إما تقديم شهادة مطابقة للمواصفات، وإما فحص عينات في مختبر دبي المركزي؛ حيث لم يكن في الإمكان الإفراج عن لعب أطفال قد تعرضهم لأمراض سرطانية وغيرها نتيجة تلوثها بمواد سامة مثل الرصاص، مشيرا إلى أن هؤلاء التجار عندما تقدموا بشكاوى إلى غرفة التجارة رددنا عليها وقلنا "إن جهاز الفحص الذي طلبناه من مختبرات أمريكية تأخر وهذا ليس بأيدينا، وإنه في إطار التعاون بين الجهات المعنية في البلاد بحثنا عن وسيلة أخرى للفحص وهي المادة الكاشفة للرصاص".
وحول مصدر ألعاب الأطفال التي اكتشفت هيئة المواصفات وجود مادة الرصاص بها قال د.الكواري "إنها كانت واردة من عدة دول، وإن الهيئة حظرت 13 لعبة أطفال لمخاطرها على الصحة العامة وعدم تطابقها مع أنظمة الأمان والسلامة الواردة في الأمر المحلي 67، الذي يوضح الاشتراطات ومتطلبات السلامة الواجب توافرها في لعب الأطفال المعروضة للبيع، بالإضافة إلى تناقض بعضها مع الدين والأعراف والتقاليد المجتمعية".
وشملت الألعاب المحظورة لعبة سيارة سباق الأماكن المرتفعة، والصديقة القماشية، ولعبة المسارات الكرتونية، بالإضافة الى ألعاب الصياد القوي وملك السرعة والكاوبوي ولعبة الموبايل الموسيقي، وشملت الألعاب المحظورة أيضا لعبة وسادة الطفل وأدوات التجميل وسيارة السرعة الفائقة، وكذلك ألعاب سيارات «الاكسبيك» ولعبتي بابا وماما و«ج. م . سي» التي احتوى العديد منها على مادتي الرصاص والكروم السامتين، فيما كانت أسباب الحظر للألعاب الأخرى تعود إلى كونها قد تهدد الأطفال بمخاطر ضيق التنفس والاختناق.
عودة للأعلى
ة.
العربية نت - اسواق (http://www.alaswaq.net/articles/2008/01/11/13243.html)