غزلان
16-01-2008, 08:03 PM
الأخت الكبرى التي لا يتذكرها أحد
.. هل مازالت أم ثانية ؟
حالة من المشاعر الإنسانية تشكلها الأخت الكبرى داخل بيت العائلة فهي الأنثى التي تلعب أصعب الأدوار في حياة أسرتها. وأحياناً تصبح الأم البديلة لاخواتها الصغار.. تنصت لهم وتحتويهم وتمد يد العون لمساعدتهم.
كثيرا ما ترددت على سمعنا مقولة «الأخت الكبرى.. أم ثانية» ، وتتحول إلى حقيقة في كثير من الأحيان، خاصة في الماضي، حيث كانت الظروف تساعد على وجود هذه الظاهرة وانتعاشها. حيث يزداد الأمر تعقيدا عندما تموت الأم فيصبح الأمر بالنسبة لها واجبا لا مهرب منه، وتدفع ثمنه غاليا، فقد يكون هو دراستها، أو فرصتها في الزواج، لتعيش على أمل أن يرد الأخوة الصغار لها الجميل، ويكونوا لها الأسرة البديلة في «الكبر». لكن شتان بين الأمس واليوم،,,
(
)
هل مازالت للأخت الكبرى مكانه عند الأخوان كما في الماضي ؟ ام ان فتورالعلاقات الحميمة بين الاخوة، وكذلك ضعف المشاركة الوجدانية والإحساس بالآخر....أدى الى تراجع مكانتها؟
.. هل مازالت أم ثانية ؟
حالة من المشاعر الإنسانية تشكلها الأخت الكبرى داخل بيت العائلة فهي الأنثى التي تلعب أصعب الأدوار في حياة أسرتها. وأحياناً تصبح الأم البديلة لاخواتها الصغار.. تنصت لهم وتحتويهم وتمد يد العون لمساعدتهم.
كثيرا ما ترددت على سمعنا مقولة «الأخت الكبرى.. أم ثانية» ، وتتحول إلى حقيقة في كثير من الأحيان، خاصة في الماضي، حيث كانت الظروف تساعد على وجود هذه الظاهرة وانتعاشها. حيث يزداد الأمر تعقيدا عندما تموت الأم فيصبح الأمر بالنسبة لها واجبا لا مهرب منه، وتدفع ثمنه غاليا، فقد يكون هو دراستها، أو فرصتها في الزواج، لتعيش على أمل أن يرد الأخوة الصغار لها الجميل، ويكونوا لها الأسرة البديلة في «الكبر». لكن شتان بين الأمس واليوم،,,
(
)
هل مازالت للأخت الكبرى مكانه عند الأخوان كما في الماضي ؟ ام ان فتورالعلاقات الحميمة بين الاخوة، وكذلك ضعف المشاركة الوجدانية والإحساس بالآخر....أدى الى تراجع مكانتها؟