كش ملك!!
13-10-2005, 06:53 PM
قرأت موضوع في أحد المنتديات عن المواقف الطريفه التي تعرضوا لها الأعضاء
وبصراحه اصابتني حاله هيستيريه من الضحك
وحبيتكم تشاركوني الابتسامه
......................................
أذكر .. ( عندما كنت صغيرا ) .. أنني خرجت من المسجد ـ بمعنويات ايمانية جيدة ـ .. وفي الطريق .. وجدت حجرا كبيرا ( بحجم الطابوقة ـ البلكة ـ تقريبا .. ) .. فتذكرت .. ( إماطة الأذى عن الطريق ) .. فحملت الحجر بصعوبة .. ولم أعرف أين أضعه .. فاتجهت إلى ( برميل زبالة صغير ) .. وتحاملت .. وألقيت الحجر داخله ..
ولكن ما هذا الصوت .. ؟؟؟؟!!!!!!!!!
....
لقد ألقيته .. على قِطٍ ..!!! ( كان داخل البرميل .. في وجبة عشاء على ما يبدو !! )
( الغريب أن القط لم يمت مع كبر حجم الحجر !! .. وإنما اضطرب بقوة داخل الـ ( برميل ) .. ثم قفز خارج البرميل .. وأرجو أن تكون ذريته تتجول ـ هناك ـ الآن .. بأمن وسلام .. !
.................................................
في أحد الأيام كنت في الإمارات
بالتحديد كان (مساء) يوم الخميس بعد رحلة سفر دولية طويلــــــــــــــــــة ومرهقة
حطيت راسي ونمت
نووووووووووووومة أستطيع تسميتها محترمة
وعيت وإذا بالوقت ظهراً
أبعدت الستارة ونظرت خارج الغرفة وإذا بالشمس في كبد السماء
نظرت الى ساعة وإذا هي قرابة العاشرة والنصف
هرعت الى دورة المياة وأخذت دش على السريع
وأرتديت ملابسي
وصليت فجر الجمعة الذي فاتني
ثم خرجت مسرعاً الى السيارة والى الجامع لأدرك صلاة الجمعة
نعم أليس بعد الخميس الجمعة ؟؟؟؟؟؟؟
وعندما وصلت الى الجامع لم أجد أحــــداً
ولا قطووووووووووو
فقلت في نفسي !!! يمكن الجامع هذا يعملون له صيانه خلني اروح أصلي عند الشيخ القاسمي في الشارقة
وعندما وصلت الى الجامع لم أجد أحـــــــداً أيضاُ
ولا حتى سيارة واحدة في المواقف
نظرت الى هاتفي ولاحظت ان التاريخ هو تاريخ يوم السبت
يعني نمت قرابة 36 ساعة متواصلة
ولم أشعر بنفسي
بس ضحكت على عمري ضحك
وكان اغرب موقف وأطرف موقف مر علي
.................................................. .............
اول ماتوظفت وكنت يافعاً وكنا طايحين بالعزايم في مابين الزملاء .. حيث كنت معزوم عند احد الزملاء وبيتهم في منفوحه حارة عبدالله في منطقة الرياض ، والوصف حقه ماكان مضبوط المهم جلست احوس في ذيك المنطقه حوالي نصف ساعة او اكثر ولم اجده وعندها وجدت دورة مياه لمسجد بابها الخارجي مفتوح ، ودخلت فيها وعندما اقفلت باب الحمام اعزكم الله وإذا بالأنوار تنطفيء وصوت باب يسكر أو يصبخ بقوة ويقفل.. قلت في نفسي يمكن الكهرباء انقطعت وفي تلك الحقبه كان كثير ماينقطع التيار متعودين ودايماً .. والباب الذي صك بقوة توقعته احد غيري دخل لأن فيه فيه كذا حمام !
المهم جيت اطلع وتوقعت أنه اقفل علي ورحت اتحسس بيدني وعلى ضوء خارجي بسيط لأصل للباب الرئيسي لدورة المياه وإذا به فعلاً مقفل !
احاول من هنا او هنا الساعة وقتها يبدو حوالي عشر إلا .. وكانت ليلة جمعة ! وقمت اخبط في الباب لعل احد المارة يسمعني وينادي حارس المسجد ليفتح الباب !
ولكن مااحد حولي او يسمعني ( رطشت او ربصت من الحر والعرق ) ..
تعبت يديني من الطق والتخبيط في الباب .. الجو كان زي الزفت وحر وظلام ودي اصيح ودي اضحك وقتها .. فاتت علي العزيمه ومبارة قويه مهمة منقوله ومحبوس في ظلام بين حمامات !
استمر الحال المزري حتى فرج الله علي وذلك بأن سمع التخبيط احد جيران المسجد واتى لي وطمأنني ، وبعد البحث فترة عن حارس المسجد تبين انه ذهب إلى البطحاء ليبشك مع ربعه وبني جلدته هناك لأنها ليلة جمعة وإجازة حتى البنقاليين من حقهم يفلونها مع ربعهم !
المهم الجيران تكاثروا وتفاعلوا معي ومنهم من قال مالنا إلا نعفط الباب الحديد ليخرج القفل ، وعندما بدأت محاولاتهم قال واحد منهم خلوني اجيب مفاتيح البيت نجربها يمكن سنة احد المفاتيح تركب هنا وفعلاً ولله الحمد بعد محاولات وتجريب استمرت اكثر من ساعة انفتح الباب وتنفس المحبوس !
.................................................. ...............
كنت مرة واقف بالصيدلية وجنبي واحد هو وابنه المهم الولد شاف اقراص ذهبية معلقة على الرف وقعد يصرخ بابوه ويشاور باتجاه الاقراص بابا ابغى هذه الشوكلاته المهم نادى الصيدلي وقال له اعطيني هذه الشوكلاته قال له الصيدلي هذه ليست شوكلاته قال الاب طيب ايش هذه قال الصيدلي condom
عندنا مؤذن في المسجد مرض مرض شديد والحمد لله البقالة كثير صار واحد منهم مؤذن المهم في احدى الصلوات اذن المؤذن البقالي وجلسنا ننتظر الامام 40 دقيقة والناس تقول للبنقالي اقم الصلاة وهو مصر لازم الامام موجود المهم واحد من الشباب قام وشغل الميكرفون وما نشوف الا البنقالي مسكوه وضربه وبعدين اقام الصلاة بعد اكثر من 50 دقيقة وصلى البنقالي بالناس
مرة الوالد كان راكب تاكسي للحرم المهم المشوار بخمسة ريال وصل الوالد الحرم وقال لراعي التكسي معاك عشرة فاعطاه راعي التكسي عشرة فقام الوالد واعطاه خمسة وخرج من السيارة فراعي التكسي بعد العمليات الحسابية التي اخذت وقت طويل نادى الوالد ايش هذا الحساب حسابك مو مزبوط ضحك الوالد وقال له بس عدت عليك .
مرة سيدة مصرية كبيرة في السن كانت في المدينة المنورة ووصلت متأخرة الى المسجد النبوي المهم كانت البوابات مغلقة وهي تريد ان تسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فقالت للشرطي ( عاوزة اسلم على النبي ) قال الشرطي في الفجر ان شاء الله المهم زعلت وقالت ( ايه اللي جابك هنا يا حبيبي يارسول الله ليه ما جيت عندنا شوف بنتك مبسوطة عندنا ازاي )
وكل الحاضرين ضحكوا
.................................................. ...................
مـرة راكب الطيارة متجه لدرة الخليج (دبي) ،، وكانت أسناني تؤلمني بشدة وماني طايق نفسي ،،،،، والا ذاك الواحد شكله توسم فيني الخير (مهوب وقته) جاني وقال أنت رايح دبي ياخوي (قلت لا رايح سيرلانكا) أكيد رايح دبي ماتشوفني منطق معك بنفس الطيارة والا تتوقع أن اذا وصلنا الربع الخالي أحنا بنلف يسار وأنتم بتبتلووون المهم قال ياخي عيب عليك وش هالرد اللي كنه وجهك ،،، وعينك ماتشوف الا النور شل ابوك حط ابوك وتدخلوا الركاب وصالحونا وكل واحد راح لمقعده والرجال كل شوي يخزني بعيونه وأنا اخزه أكثر وقعدنا على هالحال لين نزلنا ،،،، وهداني الله ولحقته وتأسفت منه وقلت له اني اعاني من الم اسنان لايطاااق وانت دخلت في وقت غير مناسب ،،،،، شوي الا الرجاااال قام يبكي (الضعيف شايل بقلبه وساكت) وانا اللي ابلش به في المطار (يحسبوني مسوي له شيء ذا البزر) ،،، قلت الشرهه ماهي عليه الشرهة على اللي يعطيه وجه ،،، المهم بعد محاولات حثيثه لاسكاته اتضح في النهاية ان الرجال اول مرة يسافر (عمره 23 سنة) وبجيبه 140 ألف (بحل فيها) يبي يشتري سيارة ومن يوم دخل مطار الملك خالد وهو يتنافض خايف ينسرق ويبي يتعرف على أي واحد (يبحث عن الأمان) ومالقى الا أنا الله يهديه (اختيار غير موفق) ،،،، المهم يالله سكتنا الرجال ورحت انا وياه ووديته للي يبي (ضاع وقتي معه) لين اشترى سيارة (ذبحتني عقدة الذنب) وقلت له خلاص انت رح الله يوفقك وانا ابكمل عملي وان شاءالله نتلاقى في الرياض ،،،،، الا والأخ يحلف بالله ان ينتظرني وأرجع معه على السيارة الجديدة (والله البلشة من اللي داعي علي بهالرحلة) ، في النهاية هو الان من أعـز وأوفى وأرق صديق تعرفت عليه !!!! وسلامتكم جميعا !!
.................................................. ..........................
أول يوم لي بالجامعه رحت بدري و جلست انتظر توزيع الجداول بعد خمس دقايق جاء واحد متين جدا جلس معي و بدينا نسولف عرفني على اسمه انه احمد الزهراني لدرجة اننا استمتعنا بالسواليف جدا و دخلنا بالسياسة و بديت اسب الاوضاع الداخلية و الفساد الاداري و المخصصات الكبيرة اللي توزع على الامراء. الحاصل ان الرجال متفاعل معي. صادف اني دخلت مادة الرياضيات و لاحظت انه معي في المادة
بدا تحضير الاسماء و نادى الدكتور عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
رفع الرجال يده و عيونه علي وهو يضحك
انا مالي خلق احط عيني بعينه عقب هاك اليوم و صرت في حالة رعب الى ان تخرجت من الجامعة و تفرقنا
.................................................. ....................
صليت ذات مرة ـ التراويح ـ .. عند قارئ حسن الصوت ..
ونحن ـ مع الأسف ـ نحمل فوق رؤسنا .. ثلاثة أشياء .. طاقية .. وشماغ ـ حسبي الله على من اخترعه ـ .. ويضيف البعض العقال .. (( ـ ولغير الناطقين بالخليجي ـ الشماغ ( او الغترة الحمراء ) .. هو .. يعني .. يشبه .. زي .. الزبدة : هو المعروف على رؤوس الخليجيين .. وبعض بادية الشام .. بس لونه أحمر وأبيض !! ))
على العموم .. صليت بجانب أخ خاشع .. يلبس شماغ مثلي تماما .. ( وفي مثل هذه الحال فقط .. أقترح عليك أن لا تصلي بجانب خاشع ) .. فكان الأخ يبكي بخشوع وبصوت خافت .. وكنت أتحسر .. على نفسي .. وقسوة القلب ـ ولا حول ولا قوة إلا بالله ـ ..
.. المهم .. ركعنا .. وطبعا .. تتدلى أطراف الشُمغ .. وتراها أمامك وأنت راكع ..
الأخ .. يبدو أن أنفه ـ من كثرة البكاء .. ـ كان يسيل بشدة .. فحاول ادراكه قبل أن ......... فأخذ طرف شماغه ـ زعم ـ ومسح به أنفه الـمليء ..
ولكن !!!! ماهذا ؟!!
لقد كان الطرف الممسوح به .. طرف شماغي أنا .. وليس شماغه هو ؟!!
وكتمت الموقف .. وعندما .. اعتدلت .. من الركوع .. تأملت الموقف .. وكدت أنفجر من الضحك .. لولا أن الله ستر .. وانطلقت مسرعا بعد التسليمة .. ( أمشي على جنب واحد ) !!!
وبصراحه اصابتني حاله هيستيريه من الضحك
وحبيتكم تشاركوني الابتسامه
......................................
أذكر .. ( عندما كنت صغيرا ) .. أنني خرجت من المسجد ـ بمعنويات ايمانية جيدة ـ .. وفي الطريق .. وجدت حجرا كبيرا ( بحجم الطابوقة ـ البلكة ـ تقريبا .. ) .. فتذكرت .. ( إماطة الأذى عن الطريق ) .. فحملت الحجر بصعوبة .. ولم أعرف أين أضعه .. فاتجهت إلى ( برميل زبالة صغير ) .. وتحاملت .. وألقيت الحجر داخله ..
ولكن ما هذا الصوت .. ؟؟؟؟!!!!!!!!!
....
لقد ألقيته .. على قِطٍ ..!!! ( كان داخل البرميل .. في وجبة عشاء على ما يبدو !! )
( الغريب أن القط لم يمت مع كبر حجم الحجر !! .. وإنما اضطرب بقوة داخل الـ ( برميل ) .. ثم قفز خارج البرميل .. وأرجو أن تكون ذريته تتجول ـ هناك ـ الآن .. بأمن وسلام .. !
.................................................
في أحد الأيام كنت في الإمارات
بالتحديد كان (مساء) يوم الخميس بعد رحلة سفر دولية طويلــــــــــــــــــة ومرهقة
حطيت راسي ونمت
نووووووووووووومة أستطيع تسميتها محترمة
وعيت وإذا بالوقت ظهراً
أبعدت الستارة ونظرت خارج الغرفة وإذا بالشمس في كبد السماء
نظرت الى ساعة وإذا هي قرابة العاشرة والنصف
هرعت الى دورة المياة وأخذت دش على السريع
وأرتديت ملابسي
وصليت فجر الجمعة الذي فاتني
ثم خرجت مسرعاً الى السيارة والى الجامع لأدرك صلاة الجمعة
نعم أليس بعد الخميس الجمعة ؟؟؟؟؟؟؟
وعندما وصلت الى الجامع لم أجد أحــــداً
ولا قطووووووووووو
فقلت في نفسي !!! يمكن الجامع هذا يعملون له صيانه خلني اروح أصلي عند الشيخ القاسمي في الشارقة
وعندما وصلت الى الجامع لم أجد أحـــــــداً أيضاُ
ولا حتى سيارة واحدة في المواقف
نظرت الى هاتفي ولاحظت ان التاريخ هو تاريخ يوم السبت
يعني نمت قرابة 36 ساعة متواصلة
ولم أشعر بنفسي
بس ضحكت على عمري ضحك
وكان اغرب موقف وأطرف موقف مر علي
.................................................. .............
اول ماتوظفت وكنت يافعاً وكنا طايحين بالعزايم في مابين الزملاء .. حيث كنت معزوم عند احد الزملاء وبيتهم في منفوحه حارة عبدالله في منطقة الرياض ، والوصف حقه ماكان مضبوط المهم جلست احوس في ذيك المنطقه حوالي نصف ساعة او اكثر ولم اجده وعندها وجدت دورة مياه لمسجد بابها الخارجي مفتوح ، ودخلت فيها وعندما اقفلت باب الحمام اعزكم الله وإذا بالأنوار تنطفيء وصوت باب يسكر أو يصبخ بقوة ويقفل.. قلت في نفسي يمكن الكهرباء انقطعت وفي تلك الحقبه كان كثير ماينقطع التيار متعودين ودايماً .. والباب الذي صك بقوة توقعته احد غيري دخل لأن فيه فيه كذا حمام !
المهم جيت اطلع وتوقعت أنه اقفل علي ورحت اتحسس بيدني وعلى ضوء خارجي بسيط لأصل للباب الرئيسي لدورة المياه وإذا به فعلاً مقفل !
احاول من هنا او هنا الساعة وقتها يبدو حوالي عشر إلا .. وكانت ليلة جمعة ! وقمت اخبط في الباب لعل احد المارة يسمعني وينادي حارس المسجد ليفتح الباب !
ولكن مااحد حولي او يسمعني ( رطشت او ربصت من الحر والعرق ) ..
تعبت يديني من الطق والتخبيط في الباب .. الجو كان زي الزفت وحر وظلام ودي اصيح ودي اضحك وقتها .. فاتت علي العزيمه ومبارة قويه مهمة منقوله ومحبوس في ظلام بين حمامات !
استمر الحال المزري حتى فرج الله علي وذلك بأن سمع التخبيط احد جيران المسجد واتى لي وطمأنني ، وبعد البحث فترة عن حارس المسجد تبين انه ذهب إلى البطحاء ليبشك مع ربعه وبني جلدته هناك لأنها ليلة جمعة وإجازة حتى البنقاليين من حقهم يفلونها مع ربعهم !
المهم الجيران تكاثروا وتفاعلوا معي ومنهم من قال مالنا إلا نعفط الباب الحديد ليخرج القفل ، وعندما بدأت محاولاتهم قال واحد منهم خلوني اجيب مفاتيح البيت نجربها يمكن سنة احد المفاتيح تركب هنا وفعلاً ولله الحمد بعد محاولات وتجريب استمرت اكثر من ساعة انفتح الباب وتنفس المحبوس !
.................................................. ...............
كنت مرة واقف بالصيدلية وجنبي واحد هو وابنه المهم الولد شاف اقراص ذهبية معلقة على الرف وقعد يصرخ بابوه ويشاور باتجاه الاقراص بابا ابغى هذه الشوكلاته المهم نادى الصيدلي وقال له اعطيني هذه الشوكلاته قال له الصيدلي هذه ليست شوكلاته قال الاب طيب ايش هذه قال الصيدلي condom
عندنا مؤذن في المسجد مرض مرض شديد والحمد لله البقالة كثير صار واحد منهم مؤذن المهم في احدى الصلوات اذن المؤذن البقالي وجلسنا ننتظر الامام 40 دقيقة والناس تقول للبنقالي اقم الصلاة وهو مصر لازم الامام موجود المهم واحد من الشباب قام وشغل الميكرفون وما نشوف الا البنقالي مسكوه وضربه وبعدين اقام الصلاة بعد اكثر من 50 دقيقة وصلى البنقالي بالناس
مرة الوالد كان راكب تاكسي للحرم المهم المشوار بخمسة ريال وصل الوالد الحرم وقال لراعي التكسي معاك عشرة فاعطاه راعي التكسي عشرة فقام الوالد واعطاه خمسة وخرج من السيارة فراعي التكسي بعد العمليات الحسابية التي اخذت وقت طويل نادى الوالد ايش هذا الحساب حسابك مو مزبوط ضحك الوالد وقال له بس عدت عليك .
مرة سيدة مصرية كبيرة في السن كانت في المدينة المنورة ووصلت متأخرة الى المسجد النبوي المهم كانت البوابات مغلقة وهي تريد ان تسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فقالت للشرطي ( عاوزة اسلم على النبي ) قال الشرطي في الفجر ان شاء الله المهم زعلت وقالت ( ايه اللي جابك هنا يا حبيبي يارسول الله ليه ما جيت عندنا شوف بنتك مبسوطة عندنا ازاي )
وكل الحاضرين ضحكوا
.................................................. ...................
مـرة راكب الطيارة متجه لدرة الخليج (دبي) ،، وكانت أسناني تؤلمني بشدة وماني طايق نفسي ،،،،، والا ذاك الواحد شكله توسم فيني الخير (مهوب وقته) جاني وقال أنت رايح دبي ياخوي (قلت لا رايح سيرلانكا) أكيد رايح دبي ماتشوفني منطق معك بنفس الطيارة والا تتوقع أن اذا وصلنا الربع الخالي أحنا بنلف يسار وأنتم بتبتلووون المهم قال ياخي عيب عليك وش هالرد اللي كنه وجهك ،،، وعينك ماتشوف الا النور شل ابوك حط ابوك وتدخلوا الركاب وصالحونا وكل واحد راح لمقعده والرجال كل شوي يخزني بعيونه وأنا اخزه أكثر وقعدنا على هالحال لين نزلنا ،،،، وهداني الله ولحقته وتأسفت منه وقلت له اني اعاني من الم اسنان لايطاااق وانت دخلت في وقت غير مناسب ،،،،، شوي الا الرجاااال قام يبكي (الضعيف شايل بقلبه وساكت) وانا اللي ابلش به في المطار (يحسبوني مسوي له شيء ذا البزر) ،،، قلت الشرهه ماهي عليه الشرهة على اللي يعطيه وجه ،،، المهم بعد محاولات حثيثه لاسكاته اتضح في النهاية ان الرجال اول مرة يسافر (عمره 23 سنة) وبجيبه 140 ألف (بحل فيها) يبي يشتري سيارة ومن يوم دخل مطار الملك خالد وهو يتنافض خايف ينسرق ويبي يتعرف على أي واحد (يبحث عن الأمان) ومالقى الا أنا الله يهديه (اختيار غير موفق) ،،،، المهم يالله سكتنا الرجال ورحت انا وياه ووديته للي يبي (ضاع وقتي معه) لين اشترى سيارة (ذبحتني عقدة الذنب) وقلت له خلاص انت رح الله يوفقك وانا ابكمل عملي وان شاءالله نتلاقى في الرياض ،،،،، الا والأخ يحلف بالله ان ينتظرني وأرجع معه على السيارة الجديدة (والله البلشة من اللي داعي علي بهالرحلة) ، في النهاية هو الان من أعـز وأوفى وأرق صديق تعرفت عليه !!!! وسلامتكم جميعا !!
.................................................. ..........................
أول يوم لي بالجامعه رحت بدري و جلست انتظر توزيع الجداول بعد خمس دقايق جاء واحد متين جدا جلس معي و بدينا نسولف عرفني على اسمه انه احمد الزهراني لدرجة اننا استمتعنا بالسواليف جدا و دخلنا بالسياسة و بديت اسب الاوضاع الداخلية و الفساد الاداري و المخصصات الكبيرة اللي توزع على الامراء. الحاصل ان الرجال متفاعل معي. صادف اني دخلت مادة الرياضيات و لاحظت انه معي في المادة
بدا تحضير الاسماء و نادى الدكتور عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
رفع الرجال يده و عيونه علي وهو يضحك
انا مالي خلق احط عيني بعينه عقب هاك اليوم و صرت في حالة رعب الى ان تخرجت من الجامعة و تفرقنا
.................................................. ....................
صليت ذات مرة ـ التراويح ـ .. عند قارئ حسن الصوت ..
ونحن ـ مع الأسف ـ نحمل فوق رؤسنا .. ثلاثة أشياء .. طاقية .. وشماغ ـ حسبي الله على من اخترعه ـ .. ويضيف البعض العقال .. (( ـ ولغير الناطقين بالخليجي ـ الشماغ ( او الغترة الحمراء ) .. هو .. يعني .. يشبه .. زي .. الزبدة : هو المعروف على رؤوس الخليجيين .. وبعض بادية الشام .. بس لونه أحمر وأبيض !! ))
على العموم .. صليت بجانب أخ خاشع .. يلبس شماغ مثلي تماما .. ( وفي مثل هذه الحال فقط .. أقترح عليك أن لا تصلي بجانب خاشع ) .. فكان الأخ يبكي بخشوع وبصوت خافت .. وكنت أتحسر .. على نفسي .. وقسوة القلب ـ ولا حول ولا قوة إلا بالله ـ ..
.. المهم .. ركعنا .. وطبعا .. تتدلى أطراف الشُمغ .. وتراها أمامك وأنت راكع ..
الأخ .. يبدو أن أنفه ـ من كثرة البكاء .. ـ كان يسيل بشدة .. فحاول ادراكه قبل أن ......... فأخذ طرف شماغه ـ زعم ـ ومسح به أنفه الـمليء ..
ولكن !!!! ماهذا ؟!!
لقد كان الطرف الممسوح به .. طرف شماغي أنا .. وليس شماغه هو ؟!!
وكتمت الموقف .. وعندما .. اعتدلت .. من الركوع .. تأملت الموقف .. وكدت أنفجر من الضحك .. لولا أن الله ستر .. وانطلقت مسرعا بعد التسليمة .. ( أمشي على جنب واحد ) !!!