انهيار عالمي للبورصات

[amego]

جميع بورصات العالم تتعرض لهبوط مأساوي
الاسيوية العربية الاوربية الامريكية
والسؤال بقوة من اوجد هذا الانهيار ولمصلحة من ......

[بوبندر]

هذا بسبب تصريح بوش

[ناصر العمادي]

هذا بسبب تصريح بوش

لعنة الله على بوش وكل اليهود

[الرحال]

شريعة الغابة تعود من جديد

[deepbluesea]

هذا بسبب تصريح بوش

وش صرح وش قال ، سود الله وجهه


؟

[فهد الخاطر]

صرح بان راح ينقلب سيبال بعد الرئاسة

[قلب منسي]

صرح بان راح ينقلب سيبال بعد الرئاسة

ههههههههههههههههههههه
حلوه اخوي

[A7MAD]

صرح بان راح ينقلب سيبال بعد الرئاسة


هههههههههههه متنكد من البورصه خليتني اضحك من قلبي

الله يجزاك كل خير

[amego]

2,5 تريليون دولار خسائر أمريكا في الحرب علي العراق
بالأرقام / 2500000000000 / دولار


في أحدث دراسة أمريكية:


كشفت صحيفة 'نيوستا تسمان' الأمريكية عن أن عددا من الخبراء الاقتصاديين أعدوا دراسات اقتصادية أكدت أن تكلفة الحرب علي العراق تبلغ 2.5 تريليون دولار خاصة أن علاج الجنود المصابين سيستغرق عدة عقود الأمر الذي يرفع تكاليف الحرب.
وكشفت الاحصاءات المتباينة بين الجهازين عن خداع الإدارة الأمريكية حيث اعلن البنتاجون في بداية هذا العام عن إصابة 32 ألف جندي أمريكي في حين أكد قسم شئون المتطوعين أن عدد المصابين من الجنود أكثر من 50 ألف مصاب.
وكانت 'بيلمز' معدة الدراسة التي كانت تعمل في إدارة الرئيس السابق بيل كلينتون قد كتبت مقالا في صحيفة 'لوس انجلوس تايمز' في الخامس من يناير أكدت فيه أن عدد الجنود المصابين في الحرب علي العراق يزيد علي 50 ألف مصاب، الأمر الذي اغضب البنتاجون * كما تشير صحيفة 'نيوستا تسمان' * مما أدي إلي أن أحد المسئولين رفيعي المستوي قام بالاتصال بها مستفسرا عن الرقم ومن أين حصلت عليه.. فقالت له إنها جاءت به من قسم شئون المتطوعين وأرسلت له بنسخ من الوثائق الرسمية التي تؤكد ما كتبته.
ولكن خداع إدارة بوش لم يقف عند هذا الحد، بل طال قسم شئون المتطوعين المستقل عن البنتاجون والذي يديره روبرت جيمس نيتولسون رئيس الحزب الجمهوري السابق ومن أكثر المؤيدين لسياسة بوش حيث قام بتغيير الرقم الذي كان علي موقع قسم شئون المتطوعين علي النت من 50508 مصابين إلي 21649 مصابا.
واكتشفت بيلمز في دراستها أن البنتاجون لا يسجل عدد الجنود المصابين من جراء حوادث الطرق أو حتي المرض منهم في العراق وأفغانستان علي الرغم من أنهم يحتاجون إلي نفس الرعاية التي يحتاجها الجنود المصابون نتيجة العمليات العسكرية عند عودتهم إلي بلادهم.وأكدت الدراسة أن أكثر من 200 ألف جندي مصاب نتيجة الحرب في العراق وأفغانستان تم علاجهم بالمراكز الطبية التابعة لقسم شئون المتطوعين بالإضافة إلي أن 20 % من هؤلاء العائدين يعانون أمراضا عقلية خطيرة.. وكذلك 02 % من الجنود المصابين تم بتر عضو أو أكثر من أجسادهم وأن علاج أي من هذه الحالات يستغرق عدة عقود الأمر الذي يجعل تكلفة هذه الحرب طويلة الأمد.
وأوضحت الدراسة أن 48.4 % من المتطوعين أثناء حرب الخليج الثانية عام 1991 مازالوا يبحثون عن رعاية طبية حيث يعاني 44 % العجز.. كما يتلقي 611729جنديا أمريكيا شارك في حرب الخليج تعويضات ورواتب نتيجة العجز الذي لحق بهم أثناء الحرب، وتعاني نسبة كبيرة منهم أمراضا نفسية وعقلية.
وأشارت الدراسة إلي أن العناية بالجنود المصابين العائدين من العراق وأفغانستان ستلتهم أموال دافعي الضرائب في الحاضر والمستقبل حيث تبلغ تكاليف علاج هؤلاء الجنود أكثر من 536 بليون دولار.
وأوضحت الدراسة أن تكلفة جندي واحد مصاب بإعاقة ذهنية تصل إلي 4.3 مليون دولار بحد أدني.
وألمحت الدراسة إلي أن تكاليف تبعات الحرب المتمثلة في البطالة والعنف الأسري والجريمة وادمان المخدرات والكحوليات تضاف إلي تكلفة تلك الحرب التي بلغت 2.5 تريليون دولار، بالإضافة إلي تكلفة تزويد الجيش بالمعدات العسكرية حيث تنتشر 40 % من معدات الجيش الأمريكي علي أرض العراق وهو أيضا ما اعترف به رامسفيلد في مارس 2005 عندما قال: إن الدبابات وطائرات الهليكوبتر تستهلك بمعدل 6 مرات عن المعدل الطبيعي.
كما يتم تدمير كميات كبيرة من هذه المعدات حيث فقد الجيش الأمريكي أكثر من 082 ألف قطعة أساسية من معداته بمناطق القتال وفي فبراير من العام الماضي دمرت 20 دبابة من نوع ابرامز (M105) سيارة مدرعة و20شاحنة و20 مدرعة من نوع (M113) ناقلة الجنود و250سيارة هامفي وأكثر من مائة طائرة معظهما هليكوبتر.
وتقول الدراسة إن هناك شيئا آخر لم يأخذه البيت الأبيض في الاعتبار عندما كان يحصي خسائره في حرب العراق ألا وهو النفط، ففي عام 2002 كان معدل سعر البترول للبرميل الواحد هو 23.71 دولار أما اليوم فبلغ سعر البرميل اكثرمن 50 دولارا أمريكيا.
وأضافت الدراسة: أنه إذا زاد سعر النفط بمعدل 5 دولارات فقط فسيضيف إلي تكاليف الحرب علي العراق 150 بليون دولار. / فما بالكم وقد ارتفع الى سقف ال100 /
ولفتت الدراسة إلي وجود أشياء أخري غير محسوبة يجب أن تضاف إلي فاتورة الحرب علي العراق وهي نشر مئات الآلاف من جنود الاحتياط مما يستنزف الاقتصاد الأمريكي.
وأكدت الدراسة أن 44 بالمائة من قوت الشرطة الأمريكية تسلموا أرقامهم بالجيش كجنود احتياط في العراق فيما يقوم آخرون في أمريكا بمهامهم وهناك أيضا من يذهب للقيام بأعمال رجال المطافئ وضمن الفريق الطبي.. ولذا يوجد الكثير من المصابين بأمراض في المستقبل وهذه الأمراض ربما لم تتضح حتي الآن.
وأشارت الدراسة إلي أن المواد الكيماوية التي استخدمها الجنود الأمريكان في حربهم علي فيتنام مابين أعوام 1971*1961 مازالت لها تأثيرات سلبية علي صحة القوات الأمريكية التي شاركت في الحرب حتي الآن.وألمحت الدراسة إلي توافر الكثير من الأدلة التي أثبتت أن التعرض لغاز اليورانيوم المنضب الذي تستخدمه دبابات(M1) وطائرات الهجوم(A- 10) الأمريكية يسبب السرطان وداء البول السكري والعقم كما أن الكثير من الجنود العائدين يعانون أمراضا عدة نتيجة استجاباتهم غير المواتية للتطعيم ضد غاز الانتراكس أو للوقاية من المواد الكيماوية الأخري.
وأضافت الدراسة أن التكاليف طويلة الأمد للعناية بهؤلاء المصابين بالإضافة إلي تلقي الأرامل من زوجات الجنود الذين لقوا حتفهم في الحرب تعويضات تصل إلي 100 ألف دولار وقد يبلغ التعويض 6.5 مليون دولار إذا كان الجندي المتوفي يبلغ 25 عاما فضلا عن معاشات الجنود التي تصل إلي 500 ألف دولار.
وأشارت الصحيفة إلي أن الاحصائيات الرسمية الموجودة بمكتب ميزانية الكونجرس المستقل أكدت أن الحرب علي العراق تتكلف 200 مليون دولار يوميا أو 6 بلايين دولار شهريا. وهذا الرقم مرشح لارتفاع كبير /وأضافت الصحيفة أن الدراسة التي أعدتها بيلمز أشارت إلي وجود ثلاثة سيناريوهات كان لا يتخيلها كل من بوش ورامسفيلد وولفويتز في نهاية عام 2003.. السيناريو الأول: يستهدف قطع الطريق علي التكاليف طويلة الأمد للحرب علي العراق وطبقا له تبدأ القوات الأمريكية في الانسحاب العام الحالي 2007 وتكون خارج العراق بحلول عام 2016 بينما يقترح السيناريو الثاني انسحابا تدريجيا للقوات الأمريكية يكتمل عام 2015 أما الأخير فيتوقع مشاركة 2 مليون جندي إذا استمرت الحرب فيما بعد عام 2016.
وأكدت الدراسة أنه بتقييم التكاليف بعيدة الأمد للحرب حتي إذا وقع السيناريو الثاني المعتدل إلي حد ما فستصل تكلفة الحرب إلي 2.5 تريليون دولار ويشمل هذا المبلغ تكاليف العمليات القتالية وتزويد المعدات العسكرية ورعاية المتطوعين. كما تحتوي علي تكلفة رواتب جنود الاحتياط التي تختلف عما يدفع لهم وهم في وظائفهم المدنية.


ويبدو ان امريكا تريد ان يدفع العالم ثمن خسائر عدوانها

[فهد الخاطر]

ابشركم زوالهم قرب اقتصاديا وعسكريا وامنيا وتعليميا وطبيا ومهنيا
ان شاء الله