المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سبب واحد لاغير ادى الى نزول اسواق الخليج!!؟؟



العيبان
23-01-2008, 11:04 AM
من الاسباب الرئيسه اللتى ادت الى شبه انهيار باسواق الخليج
مثل السعوديه وقطر والامارات وعمان
السبب الرئيسى هو ارتباطها المباشر بالدولار

وازمه الرهن العقارى الامريكى كان لها تأثير على الدولار مما ادى الى النزول التدريجى اما اذا استمر انهيار الاقتصاد الامريكي بنستفيد بشي واحد ,,ولكن غير ماكيد
نزول اسعار مواد البناء مع ستمرار نزول اسعار العقار على المدى الطويل
وامس البنك الدولى يعلن نزول سعر الفائده ربع نقطه حتى يساعد الحفاظ على سعر الدولار
من وجهه نظرى ان الارتباط ليس له اى ميزه غير التأثير المباشر على عملات الخليج عدا الكويت لانها مرتبطه بسله عملات
ولنا بالنزول الاخير خير دليل نزول السوق السعودى خلال يومين2000نقطه
والقطرى بحدود1000نقطه
وكذلك الامارتى والعمانى
اما الكويت مازال يجنى الارباح بنزول طبيعى بحدود200نقطه وارتفاع طبيعى


هل فى سبب منطقى غير ذلك

بوعبدالله3
23-01-2008, 11:14 AM
بإعتقادي لو يربطون عملتهم بعملة بنجلادش اشرف لهم من الدولار

تسلم اخوي العيبان

Clueless
24-01-2008, 03:35 AM
بإعتقادي لو يربطون عملتهم بعملة بنجلادش اشرف لهم من الدولار

تسلم اخوي العيبان


ههههههههههههههههههههه
اضحك الله سنك يا خوي

الرحال
24-01-2008, 07:19 AM
مو شرط
السوق الكويتي
سوق قديم وقوانينه مفعله
ولسه صاحي من عمليات تصحيح قوية
خسر فيهل 1500 نقطة خلال شهر 11 و 12

وليد
24-01-2008, 09:21 AM
مو شرط
السوق الكويتي
سوق قديم وقوانينه مفعله
ولسه صاحي من عمليات تصحيح قوية
خسر فيهل 1500 نقطة خلال شهر 11 و 12
بس عندنا في يومين
مو بشهرين

الرحال
26-01-2008, 03:21 AM
بس عندنا في يومين
مو بشهرين

الله المستعان

حبر سري
26-01-2008, 03:30 AM
بإعتقادي لو يربطون عملتهم بعملة بنجلادش اشرف لهم من الدولار

تسلم اخوي العيبان

هههههههههههههههههه
الله يسعدك يابوعبدالله
ضحكتني

الصاعق الحارق
27-01-2008, 12:56 AM
في تقرير او موضوع قريته اليوم يتكلم عن عمله الامريكيه بعنوان الأنـهـيـــــــار الكبــــــير ؟ !

ما كان العالم يخشاه أصبح وشيك الحدوث، فالعملة الأمريكية تتراجع في الأسواق العالمية، والاقتصاد يمر بفترة ركود، المتاعب تتزايد، والخبراء يتوقعون انهياراً اقتصادياً أمريكياً يعيد إلى الأذهان ذلك الانهيار الذي حدث في نهاية العشرينات وبداية الثلاثينات من القرن الماضي.

والاقتصاد الأمريكي لم يكن معافى منذ عقود طويلة، فأمريكا في الواقع مدينة، وديونها تزيد على 7،7 تريليون دولار، وكل طفل أمريكي يبصر النور يجد نفسه مطالباً بتسديد 33748 دولاراً و26 سنتاً ديوناً حملته إياها حكومته، وحصته من فوائد هذه الديون هي 40 دولاراً شهرياً، وهذا المبلغ من الدين مبلغ يفوق الخيال، إذ انه يزيد على 60 ضعف اجمالي ديون العالم كله، وفوائد ديون أمريكا تعادل 120 مليار دولار سنوياً.
وأمريكا في منتهى البؤس، فقبل اقرار ميزانيتها والموافقة على شراء ولو طاولة لمكتب أحد موظفيها، تخصم من ميزانيتها السنوية 120 مليار دولار هي فوائد الديون وتتصرف بالمتبقي. ولو لم تكن امريكا بهذه القوة العسكرية لكانت أوضاعها الاقتصادية كافية لإعلان انهيارها. وكل شخص، او مؤسسة، او حكومة ينفق أكثر من مدخوله لا بد ان يصاب بالإفلاس ذات يوم، ولكن أمريكا لا تفلس، إذ إنها تستطيع دائماً ان تطبع دولارات جديدة وتطرحها في السوق، والدولار الأمريكي غير مغطى بالذهب، فقد رفع نيكسون الغطاء الذهبي عنه منذ السبعينات، وسعر الدولار لا تحدده تغطية ذهبية بقيمته، وإنما يتحدد بكميات الدولارات المتداولة في السوق، وكلما زادت الدولارات كلما انخفضت قوتها الشرائية، ولكيلا تثير أمريكا الرعب في الداخل فإنها تلجأ إلى تغيير “السنة القياسية” التي يجري احتساب القوة الشرائية للدولار استناداً إليها، ولكن الثابت ان الدولار خسر 85% من قوته الشرائية منذ عام 1967 وأمريكا دولة ديمقراطية، وتريد ان تصدِّر نموذجها الديمقراطي للعالم بأسره، ويبدو ان الديمقراطية على الطريقة الأمريكية، التي تحوِّل المواطن إلى كائن استهلاكي هي السبب، فعندما انهار نظام نيقولاي شاوشيسكو في رومانيا لم تكن بلده مدينة بدولار واحد، ومعظم الدول التي يصفها بوش بالديكتاتورية توائم بين دخلها وإنفاقها. واليابان وألمانيا نهضتا من بين الركام والأنقاض بعد الحرب العالمية الثانية وبنتا اقتصاداً عملاقاً يدين ولا يستدين، ولعل الولايات المتحدة بحاجة لأن تأخذ درساً من التجربة اليابانية، لأن ديونها لا تشكل خطراً على مجتمعها فقط، وإنما على العالم بأسره، وكان واضحاً ان السبب في غزو العراق وأفغانستان ليس مكافحة الارهاب او أسلحة الدمار الشامل، وإنما لأن أمريكا تطمع بثروات هذه الدول لتوفير جرعة منشطة لعضلاتها الاقتصادية
لقد كان توماس جيفرسون يقول: ديون الدولة يجب ان تسدد خلال عشرين سنة، هي عمر الجيل الواحد من أبنائنا، وإذا لم يحدث ذلك فإن حكومة هذه الدولة تكون قد وقعت في إثم توريث الكوارث لجيل آخر من مواطنيها، وأثقلت كاهل هذا الجيل بالديون حتى قبل ان يبصر أبناؤه النور.

والأجيال الأمريكية المتعاقبة تنقل الكوارث من جيل إلى جيل، منذ ما يقرب من نصف قرن من الزمن
المصدر (http://www.muslm.net/vb/showthread-t_276383.html)