ضدالتيار
25-01-2008, 02:41 AM
أنشأ الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رجل الأعمال القطري الناجح وأكبر جامع للأعمال الفنية متحفا في قطر ليعرض فيه مقتنياته الفنية من التحف والسيارات العتيقة الطراز في محاولة لدعم الثقافة والتراث في الدولة الخليجية.
وورث الشيخ فيصل مجموعة من المقتنيات الفنية عن والده الشيخ قاسم بن فيصل آل ثاني. وقال رجل الأعمال القطري أن طبيعته المحبة لجمع التحف شحذت همته في البحث الجاد لزيادة مقتنياته.
ويقع المتحف الذي يضم مقتنيات الشيخ فيصل في مبنى بمزرعته الخاصة في الشحانية غربي الدوحة ويضم أكثر من 3000 قطعة كثير منها له قيمة فنية وأثرية.وأصبح المتحف مقصدا للسياح والباحثين في المجالات الثقافية والتاريخية.ويقول رجل الأعمال القطري انه بدأ جمع التحف في ستينات القرن الماضي وانه تجول في أنحاء العالم للبحث عن عملات وكتب ومخطوطات وخزفيات نادرة وسيارات عتيقة الطراز.وأضاف الشيخ فيصل "كانت هوايتي أول مرة كانت الطوابع وهوايتي بعد ذاك جمع العملات أو الأشياء هذه. مع الوقت صارت عندي يعني حاجة أخرى. صرت يعني أتمتع أنا بنوعيات التحف يعني كل تحفة لها قراءة. يعني تجيني مثلا مخطوطة وأنا عندي الهواية هذه وعندي أقدر أعرف عن الناس اللي قبلي."وأصبح الشيخ فيصل خبيرا في التحف بعد سنوات حرص خلالها على جمع أكبر عدد من المقتنيات عالية الجودة.وقال "النحاسيات نفس الشيء. النحاسية مو بإن معناتها الإبريق... أنا اشتريت إبريق وخلاص. لأ أنا اطلع على الزخارف اللي عليه إذا كان عليه كتابات عليه شيء. هذه كلها أنا مع خبرتي وحاجاتي هذه تعني لي شيء. نوع الخط... الخطوط أجيال يعني الخط قبل متين (200) سنة غير اليوم الخط قبل ستميت (600) سنة غير الخط اليوم فتعني لي شيء وأعرف تاريخها وأحب إني أنا اكتشفها."وذكر الشيخ فيصل انه قرر عرض مجموعة مقتنياته في متحف عندما شعر بأنه يريد أن يتيح للآخرين فرصة للإطلاع على الأعمال القيمة الجميلة التي جمعها.وخصص الشيخ فيصل قسما كبيرا من المتحف للتراث الشعبي القطري بهدف المحافظة عليه. وتتضمن مقتنياته مجموعة من الأدوات التقليدية المستعملة في الحياة اليومية القطرية مثل الأثاث المنزلي والأدوات النحاسية والسيوف التقليدية وإغمادها المزينة.
وورث الشيخ فيصل مجموعة من المقتنيات الفنية عن والده الشيخ قاسم بن فيصل آل ثاني. وقال رجل الأعمال القطري أن طبيعته المحبة لجمع التحف شحذت همته في البحث الجاد لزيادة مقتنياته.
ويقع المتحف الذي يضم مقتنيات الشيخ فيصل في مبنى بمزرعته الخاصة في الشحانية غربي الدوحة ويضم أكثر من 3000 قطعة كثير منها له قيمة فنية وأثرية.وأصبح المتحف مقصدا للسياح والباحثين في المجالات الثقافية والتاريخية.ويقول رجل الأعمال القطري انه بدأ جمع التحف في ستينات القرن الماضي وانه تجول في أنحاء العالم للبحث عن عملات وكتب ومخطوطات وخزفيات نادرة وسيارات عتيقة الطراز.وأضاف الشيخ فيصل "كانت هوايتي أول مرة كانت الطوابع وهوايتي بعد ذاك جمع العملات أو الأشياء هذه. مع الوقت صارت عندي يعني حاجة أخرى. صرت يعني أتمتع أنا بنوعيات التحف يعني كل تحفة لها قراءة. يعني تجيني مثلا مخطوطة وأنا عندي الهواية هذه وعندي أقدر أعرف عن الناس اللي قبلي."وأصبح الشيخ فيصل خبيرا في التحف بعد سنوات حرص خلالها على جمع أكبر عدد من المقتنيات عالية الجودة.وقال "النحاسيات نفس الشيء. النحاسية مو بإن معناتها الإبريق... أنا اشتريت إبريق وخلاص. لأ أنا اطلع على الزخارف اللي عليه إذا كان عليه كتابات عليه شيء. هذه كلها أنا مع خبرتي وحاجاتي هذه تعني لي شيء. نوع الخط... الخطوط أجيال يعني الخط قبل متين (200) سنة غير اليوم الخط قبل ستميت (600) سنة غير الخط اليوم فتعني لي شيء وأعرف تاريخها وأحب إني أنا اكتشفها."وذكر الشيخ فيصل انه قرر عرض مجموعة مقتنياته في متحف عندما شعر بأنه يريد أن يتيح للآخرين فرصة للإطلاع على الأعمال القيمة الجميلة التي جمعها.وخصص الشيخ فيصل قسما كبيرا من المتحف للتراث الشعبي القطري بهدف المحافظة عليه. وتتضمن مقتنياته مجموعة من الأدوات التقليدية المستعملة في الحياة اليومية القطرية مثل الأثاث المنزلي والأدوات النحاسية والسيوف التقليدية وإغمادها المزينة.