المشتاقه الى الجنه
11-02-2008, 09:00 AM
أكد السيد محمد الميزغني مستشار الاتحاد الدولي للمواصلات العامة ومدير مكتب الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لـ الشرق أنّ الدوحة مهيأة لإنشاء شبكة «مترو» خفيفة من طراز رفيع أسوةً بمدينة دبي، باعتبارها مدينة تشهد نمواً اقتصادياً وعمرانياً، مبيناً أنه من الضروري أن تتوافق خطة تطوير النقل مع أعمال البنية التحتية زمنياً، لتحقق نتائج أفضل من بدء العمل بها بعد اكتمال البنية الإنشائية للطرق.
وشبكة «المترو» عبارة عن محرك قوي يعمل بالفحم أو النفط أو الكهرباء، تجر وراءها عربات تحمل أعداداً كبيرة من المسافرين فمثلاً بعض مدن أوروبا يصل سكانها إلى «500» ألف ويوجد لديها شبكة «مترو»، بالإضافة إلى باريس التي يزورها «35» مليون سائح سنوياً تحرص على إعادة تجديد قطاع النقل ليتوافق مع رغبات السياح.
كما أشاد بقدرة شركة «مواصلات» على النمو السريع في توفير خدمات نوعية ميدانياً، وانها حققت درجة الانتشار من خلال مشروعاتها منذ إنشائها في 2002 حيث وصلت إلى «2500» باص تعمل فعلياً في الواقع.
وقال إنّ الشركة عضو نشط وحيوي في الاتحاد العالمي للنقل العام الذي يضم «90» دولة وأكثر من «3000» عضو مختص في مجال النقل، وعلى الرغم من حداثة إنشائها، فإنها أثبتت قدرتها على توفير خدمات متكاملة للعديد من المستويات الاجتماعية.
وأوضح أنّ الاتحاد يتابع أنشطة مواصلات من خلال التقارير التي ترسلها الشركة، ومن الاجتماعات التي يشارك فيها مسؤولوها، وهي تبين مدى التطور الاقتصادي الذي تشهده الدولة، وزيادة عدد السكان والسيارات الخاصة، واكتظاظ حركة المرور والنقل العام، مما أدى إلى زيادة الطلب على سيارات الأجرة.
وشبكة «المترو» عبارة عن محرك قوي يعمل بالفحم أو النفط أو الكهرباء، تجر وراءها عربات تحمل أعداداً كبيرة من المسافرين فمثلاً بعض مدن أوروبا يصل سكانها إلى «500» ألف ويوجد لديها شبكة «مترو»، بالإضافة إلى باريس التي يزورها «35» مليون سائح سنوياً تحرص على إعادة تجديد قطاع النقل ليتوافق مع رغبات السياح.
كما أشاد بقدرة شركة «مواصلات» على النمو السريع في توفير خدمات نوعية ميدانياً، وانها حققت درجة الانتشار من خلال مشروعاتها منذ إنشائها في 2002 حيث وصلت إلى «2500» باص تعمل فعلياً في الواقع.
وقال إنّ الشركة عضو نشط وحيوي في الاتحاد العالمي للنقل العام الذي يضم «90» دولة وأكثر من «3000» عضو مختص في مجال النقل، وعلى الرغم من حداثة إنشائها، فإنها أثبتت قدرتها على توفير خدمات متكاملة للعديد من المستويات الاجتماعية.
وأوضح أنّ الاتحاد يتابع أنشطة مواصلات من خلال التقارير التي ترسلها الشركة، ومن الاجتماعات التي يشارك فيها مسؤولوها، وهي تبين مدى التطور الاقتصادي الذي تشهده الدولة، وزيادة عدد السكان والسيارات الخاصة، واكتظاظ حركة المرور والنقل العام، مما أدى إلى زيادة الطلب على سيارات الأجرة.