عميد السوق
12-02-2008, 08:16 AM
القطرية تحقق أرباحا في الفترة 2011 – 2012
نمو الشركة 40% زيادة عن المخطط وارتفاع الوقود اجل وصول الشركة للتعادل العام الحالي
العلاقة بين المطارات وشركات الطيران هامة وايجابية
في ختام مؤتمر توسعات الشرق الاوسط الذي نظمته شركة نسيبا بفندق الماريوت قدم السيد اكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية امس محاضرة تناول فيها تأثير العلاقة بين شركات الطيران والمطارات .
وفي بداية حديث قال ان العلاقة بين شركات الطيران والمطارات علاقات قوية وهامة لنمو صناعة الطيران .
واضاف ان منطقة الشرق الاوسط مسلط عليها الضوء من مختلف دول العالم و ان مطارات المنطقة تتنافس من اجل ان تصبح مركزا للطيران في المنطقة .
واضاف ان الناقلة الوطنية على وجه الخصوص أصبحت جاذبة للانتباه كونها اصبحت من أهم اسرع الشركات نموا منوها عن ضخ ملايين من الدولارات في شراء الطائرات وتجهيز البنية التحتية للمطارات اضافة الي وجود توسعات في المحطات الجديدة وعدد الرحلات.
وقال الباكر انه بعد تحقيق الشركة ارباحا لمدة ثلاث سنوات متتالية سيتم طرحها في البورصة القطرية وبعده سيتم طرحها في البورصة العالمية مشيرا الي ان الشركة سوف تحقق ارباحا في الفترة مابين 2011 و 2012.
ولفت الباكر ان الشركة حققت معدل نمو يفوق الخطة الموضوعة بمقدار 40% لافتا الي انه لولا ارتفاع اسعار الوقود لكانت الشركة قد بلغت نقطة التعادل هذا العام .
و في رده على سؤال حول امكانية الاستثمار عبر البحار قال الباكر نرحب بالاستثمار لكننا نركز في الوقت الحالي على تجهيز البنية التحتية وشراء الطائرات .
واوضح ان المنطقة بها ثلاثة مراكز جاذبة للطيران ناجحة مشيرا الي ان استمرارية النجاح مرهونة بتقديم خدمات جيدة باسعار افضل مشيرا الي ان السعة الموجودة حاليا غير كافية .
ورحب الباكر بسياسة فتح الأجواء التي تحقق مصلحة كل الاطراف لافتا الي ان مطار الدوحة الدولي الحالي لايستطيع ان يحقق ذلك في الوقت الحالي.
وقال ان الخطوط الجوية القطرية من اسرع شركات الطيران نموا في المنطقة ولديها حوالي 7000 موظف واسطول يبلغ عدد طائراته 61 طائرة منوها عن المكانة التي تتمع بها الشركة على مستوى العالم.
و اشار الي ان اسطول الشركة سوف يحافظ على معدل عمر للطائرات يبلغ خمس سنوات لتحافظ الشركة على مستواها من الخدمات منوها الي ان القطرية أنشأت شركة لتأجير الطائرات ووقعت اتفاقية مع شركة جامكو بابوظبي لصيانة الطائرات .
ومن جانبه قال السيد صالح هارون مدير ادارة النقل الجوي بالهيئة العامة للطيران المدني في تصريحات صحفية أن تطوير المطارات واحد من أهم الموضوعات التي ناقشها المؤتمر بشكل عام مشيرا إلى أن عملية تطوير المطارات تعتبر سياسة من الحكومات أو الدولة ضمن سياستها المستقبلية مشيرا إلى أن عملية إنشاء المطارات لها جانب اقتصادي وسياسي.
وقال ان عملية انشاء المطار الجديد في قطر له أهداف كثيرة بداية من كونه البوابة الرئيسية للدولة وبحكم ان دولة قطر بؤرة رئيسية في هذه المنطقة وتربط الشرق بالغرب وتستضيف العديد من المؤتمرات الثقافية والإسلامية والسياسية
و أشار إلى ان المشاركون فسروا سبب اتجاه دول المنطقة في تطوير مطاراتها بسبب الموقع المميز لدول الشرق الأوسط التي تقع في منطقة مميزة تربط بين الشرق والغرب مشيرا الى ان خلق الرحلات يتطلب شراء الطائرات الجديدة وتوسعة المطارات .
وفيما يتعلق بزيادة السعة التي ستكون بالسوق خاصة بعد استلام طائرات ايه 380 العملاقة وقال ان السوق سوف يستوعب تلك الطائرات خاصة ان هناك نموا في حركة الطيران وكل شىء يتم بالتوازي مابين شراء الطائرات وإنشاء المطارات وافتتاح المحطات حيث ستكون المحصلة لكل ذلك زيادة الحركة الجوية .
و أوضح ان مطار الدوحة الدولي الجديد صمم لاستيعاب الطائرة الجديدة ايه 380 السوبر جمبو وليس كل المطارات تستطيع ان تتعامل مع تلك الطائرة العملاقة .
و أوضح أن الأمن والسلامة واحدة من أهم النقاط التي تعرض اليها المشاركون حيث ان الأمن اصبح مشددا في عدد من المطارات وحتى عمليات الأمن في الطائرات أصبحت تمر بثلاث مراحل في أمريكا بداية من باب محصن لطاقم الطائرة ورجال الأمن على الطائرة وتدريب المضيفات
و أضاف انه خلال العشر سنوات القادمة حركة النقل الجوي سوف ترتفع بمعدل ثلاث مرات
ولذا فان شركات الطيران تقوم بزيادة عدد طائراتها وهناك عمليات لإنشاء المطارات .
و أوضح أن المشاركون تطرقوا إلى تطوير شبكات المواصلات مشيرا إلى أن دولة قطر خطت خطوات كبيرة في عملية تطوير المواصلات وما حدث خلال السنوات الماضية يعد قصة نجاح تحسب للدولة .
ولفت هارون انه لا يوجد فتح للأجواء شامل مشيرا إلى ان التحرير موجود في قطرعلى صعيد الرحلات بين الدول وبعضها مضيفا ان هناك دولا تدعي تحرير الاجواء لا يوجد عندها تحرير شامل.
ومن جانبه قال د خالد المزروعي المدير العام لمطار الفجيرة الدولي في تصريحات صحفية ان مناقشات اليوم تناولت العلاقة بين شركات الطيران والمطارات خاصة اذا كانت نفس الشركة الطيران تدير المطار مشيرا الي وجود سلبيات وايجابيات .
أضاف ان عملية ادارة المطار وشركة الطيران من شركة واحدة يعد نموذجا جديدا وتطبقه طيران الامارات وابوظبي كذلك وهناك نماذج كثيرة مشيرا الي انهذا النموذج يختلف عن دول اوروبا وامريكا التي تدير جزء من المبنى في المطار فقط وهناك نماذج اخرى كل الخدمات تتم ادارتها من قبل المطار وشركة الطيران تعامل معاملة الضيف لافتا الى ان كل نظام له ايجابياته وسلبياته.
و أكد على أهمية أن تحصل كل شركات الطيران على نفس الحقوق في المطارات حتى لا يتأثر عدد الرحلات في المطار وبالتالي تقل الموارد الخاصة للمطار كما ان قلة عدد الرحلات بالنسبة للشركات الأخرى سوف تقلل من عدد الركاب .
وفيما يتعلق بإيجابيات إدارة شركة الطيران والمطار من قبل شركة واحدة يتمثل في وجود إدارة عليا تدير الخدمات في كل شئ مشيرا إلى أن عدم جودة الخدمات في المطارات قد يؤثر على شركات الطيران التي تعمل بالمطار .
و أضاف أن خدمات المطار خدمات متصلة تبدأ منذ هبوط المسافر من السيارة وتنتهي في السيارة عند وصولة المحطة النهائية .
وقال ان مطار الفجيرة يعد واحدا من أهم مطارات الشحن والذي تشكل فيه نسبة حركة الشحن 90% مقارنة بنسبة الحركة الجوية مشيرا إلى ان عدد الرحلات في مطارات دولة الإمارات 1450 رحلة يوميا منها 48% منها لدبي والباقي لشركات الأخرى .
و أضاف أن نسبة النمو في مطارات الإمارات سنويا تقريبا 12% مشيرا الي ان تلك النسبة تعتبر مرتفعة عن نسبة النمو في عدد الركاب عالميا والتي قدرت 7% بحسب هيئة الطيران المدني .
و أضاف ان طيران الإمارات يخطط للوصول الى 140 مليون مسافر حاليا 36 مليون ولهذا هناك سلسلة من التوسعات في مطارات دولة الإمارات .
وأضاف ان المنافسة الصحية بين شركات الطيران جيدة لأنها توفر جودة الخدمات سواء بالنسبة لشركات الطيران او المطارات مشيرا الي ان سياسة الأجواء المفتوحة تعود بالفائدة على شركات الطيران .
و أوضح ان عملية حماية الشركات الوطنية لها تأثيرات سلبية تنعكس في المقام الأول على جودة الخدمات وهذا موجود في بعض الدول الآسيوية
و أوضح ان سياسة الأجواء المفتوحة تجذب شركات الطيران الى الدولة التي تنتهج تلك السياسة وترفع من الحركة الجوية على المطارات .
وقال ان مطار الفجيرة لديه 40 رحلة يوميا تتفاوت مابين ركاب وشحن مشيرا الي ان المطار تم افتتاحه منذ 1987 وهناك اتصالات مع شركات طيران لتسيير رحلات من مطار الفجيرة الدولي بنهاية السنه الحالية
* فهل نتوقع إدراج الخطوط القطرية يوماً ما في بورصة الدوحة ؟.
نمو الشركة 40% زيادة عن المخطط وارتفاع الوقود اجل وصول الشركة للتعادل العام الحالي
العلاقة بين المطارات وشركات الطيران هامة وايجابية
في ختام مؤتمر توسعات الشرق الاوسط الذي نظمته شركة نسيبا بفندق الماريوت قدم السيد اكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية امس محاضرة تناول فيها تأثير العلاقة بين شركات الطيران والمطارات .
وفي بداية حديث قال ان العلاقة بين شركات الطيران والمطارات علاقات قوية وهامة لنمو صناعة الطيران .
واضاف ان منطقة الشرق الاوسط مسلط عليها الضوء من مختلف دول العالم و ان مطارات المنطقة تتنافس من اجل ان تصبح مركزا للطيران في المنطقة .
واضاف ان الناقلة الوطنية على وجه الخصوص أصبحت جاذبة للانتباه كونها اصبحت من أهم اسرع الشركات نموا منوها عن ضخ ملايين من الدولارات في شراء الطائرات وتجهيز البنية التحتية للمطارات اضافة الي وجود توسعات في المحطات الجديدة وعدد الرحلات.
وقال الباكر انه بعد تحقيق الشركة ارباحا لمدة ثلاث سنوات متتالية سيتم طرحها في البورصة القطرية وبعده سيتم طرحها في البورصة العالمية مشيرا الي ان الشركة سوف تحقق ارباحا في الفترة مابين 2011 و 2012.
ولفت الباكر ان الشركة حققت معدل نمو يفوق الخطة الموضوعة بمقدار 40% لافتا الي انه لولا ارتفاع اسعار الوقود لكانت الشركة قد بلغت نقطة التعادل هذا العام .
و في رده على سؤال حول امكانية الاستثمار عبر البحار قال الباكر نرحب بالاستثمار لكننا نركز في الوقت الحالي على تجهيز البنية التحتية وشراء الطائرات .
واوضح ان المنطقة بها ثلاثة مراكز جاذبة للطيران ناجحة مشيرا الي ان استمرارية النجاح مرهونة بتقديم خدمات جيدة باسعار افضل مشيرا الي ان السعة الموجودة حاليا غير كافية .
ورحب الباكر بسياسة فتح الأجواء التي تحقق مصلحة كل الاطراف لافتا الي ان مطار الدوحة الدولي الحالي لايستطيع ان يحقق ذلك في الوقت الحالي.
وقال ان الخطوط الجوية القطرية من اسرع شركات الطيران نموا في المنطقة ولديها حوالي 7000 موظف واسطول يبلغ عدد طائراته 61 طائرة منوها عن المكانة التي تتمع بها الشركة على مستوى العالم.
و اشار الي ان اسطول الشركة سوف يحافظ على معدل عمر للطائرات يبلغ خمس سنوات لتحافظ الشركة على مستواها من الخدمات منوها الي ان القطرية أنشأت شركة لتأجير الطائرات ووقعت اتفاقية مع شركة جامكو بابوظبي لصيانة الطائرات .
ومن جانبه قال السيد صالح هارون مدير ادارة النقل الجوي بالهيئة العامة للطيران المدني في تصريحات صحفية أن تطوير المطارات واحد من أهم الموضوعات التي ناقشها المؤتمر بشكل عام مشيرا إلى أن عملية تطوير المطارات تعتبر سياسة من الحكومات أو الدولة ضمن سياستها المستقبلية مشيرا إلى أن عملية إنشاء المطارات لها جانب اقتصادي وسياسي.
وقال ان عملية انشاء المطار الجديد في قطر له أهداف كثيرة بداية من كونه البوابة الرئيسية للدولة وبحكم ان دولة قطر بؤرة رئيسية في هذه المنطقة وتربط الشرق بالغرب وتستضيف العديد من المؤتمرات الثقافية والإسلامية والسياسية
و أشار إلى ان المشاركون فسروا سبب اتجاه دول المنطقة في تطوير مطاراتها بسبب الموقع المميز لدول الشرق الأوسط التي تقع في منطقة مميزة تربط بين الشرق والغرب مشيرا الى ان خلق الرحلات يتطلب شراء الطائرات الجديدة وتوسعة المطارات .
وفيما يتعلق بزيادة السعة التي ستكون بالسوق خاصة بعد استلام طائرات ايه 380 العملاقة وقال ان السوق سوف يستوعب تلك الطائرات خاصة ان هناك نموا في حركة الطيران وكل شىء يتم بالتوازي مابين شراء الطائرات وإنشاء المطارات وافتتاح المحطات حيث ستكون المحصلة لكل ذلك زيادة الحركة الجوية .
و أوضح ان مطار الدوحة الدولي الجديد صمم لاستيعاب الطائرة الجديدة ايه 380 السوبر جمبو وليس كل المطارات تستطيع ان تتعامل مع تلك الطائرة العملاقة .
و أوضح أن الأمن والسلامة واحدة من أهم النقاط التي تعرض اليها المشاركون حيث ان الأمن اصبح مشددا في عدد من المطارات وحتى عمليات الأمن في الطائرات أصبحت تمر بثلاث مراحل في أمريكا بداية من باب محصن لطاقم الطائرة ورجال الأمن على الطائرة وتدريب المضيفات
و أضاف انه خلال العشر سنوات القادمة حركة النقل الجوي سوف ترتفع بمعدل ثلاث مرات
ولذا فان شركات الطيران تقوم بزيادة عدد طائراتها وهناك عمليات لإنشاء المطارات .
و أوضح أن المشاركون تطرقوا إلى تطوير شبكات المواصلات مشيرا إلى أن دولة قطر خطت خطوات كبيرة في عملية تطوير المواصلات وما حدث خلال السنوات الماضية يعد قصة نجاح تحسب للدولة .
ولفت هارون انه لا يوجد فتح للأجواء شامل مشيرا إلى ان التحرير موجود في قطرعلى صعيد الرحلات بين الدول وبعضها مضيفا ان هناك دولا تدعي تحرير الاجواء لا يوجد عندها تحرير شامل.
ومن جانبه قال د خالد المزروعي المدير العام لمطار الفجيرة الدولي في تصريحات صحفية ان مناقشات اليوم تناولت العلاقة بين شركات الطيران والمطارات خاصة اذا كانت نفس الشركة الطيران تدير المطار مشيرا الي وجود سلبيات وايجابيات .
أضاف ان عملية ادارة المطار وشركة الطيران من شركة واحدة يعد نموذجا جديدا وتطبقه طيران الامارات وابوظبي كذلك وهناك نماذج كثيرة مشيرا الي انهذا النموذج يختلف عن دول اوروبا وامريكا التي تدير جزء من المبنى في المطار فقط وهناك نماذج اخرى كل الخدمات تتم ادارتها من قبل المطار وشركة الطيران تعامل معاملة الضيف لافتا الى ان كل نظام له ايجابياته وسلبياته.
و أكد على أهمية أن تحصل كل شركات الطيران على نفس الحقوق في المطارات حتى لا يتأثر عدد الرحلات في المطار وبالتالي تقل الموارد الخاصة للمطار كما ان قلة عدد الرحلات بالنسبة للشركات الأخرى سوف تقلل من عدد الركاب .
وفيما يتعلق بإيجابيات إدارة شركة الطيران والمطار من قبل شركة واحدة يتمثل في وجود إدارة عليا تدير الخدمات في كل شئ مشيرا إلى أن عدم جودة الخدمات في المطارات قد يؤثر على شركات الطيران التي تعمل بالمطار .
و أضاف أن خدمات المطار خدمات متصلة تبدأ منذ هبوط المسافر من السيارة وتنتهي في السيارة عند وصولة المحطة النهائية .
وقال ان مطار الفجيرة يعد واحدا من أهم مطارات الشحن والذي تشكل فيه نسبة حركة الشحن 90% مقارنة بنسبة الحركة الجوية مشيرا إلى ان عدد الرحلات في مطارات دولة الإمارات 1450 رحلة يوميا منها 48% منها لدبي والباقي لشركات الأخرى .
و أضاف أن نسبة النمو في مطارات الإمارات سنويا تقريبا 12% مشيرا الي ان تلك النسبة تعتبر مرتفعة عن نسبة النمو في عدد الركاب عالميا والتي قدرت 7% بحسب هيئة الطيران المدني .
و أضاف ان طيران الإمارات يخطط للوصول الى 140 مليون مسافر حاليا 36 مليون ولهذا هناك سلسلة من التوسعات في مطارات دولة الإمارات .
وأضاف ان المنافسة الصحية بين شركات الطيران جيدة لأنها توفر جودة الخدمات سواء بالنسبة لشركات الطيران او المطارات مشيرا الي ان سياسة الأجواء المفتوحة تعود بالفائدة على شركات الطيران .
و أوضح ان عملية حماية الشركات الوطنية لها تأثيرات سلبية تنعكس في المقام الأول على جودة الخدمات وهذا موجود في بعض الدول الآسيوية
و أوضح ان سياسة الأجواء المفتوحة تجذب شركات الطيران الى الدولة التي تنتهج تلك السياسة وترفع من الحركة الجوية على المطارات .
وقال ان مطار الفجيرة لديه 40 رحلة يوميا تتفاوت مابين ركاب وشحن مشيرا الي ان المطار تم افتتاحه منذ 1987 وهناك اتصالات مع شركات طيران لتسيير رحلات من مطار الفجيرة الدولي بنهاية السنه الحالية
* فهل نتوقع إدراج الخطوط القطرية يوماً ما في بورصة الدوحة ؟.