Love143
17-10-2005, 01:13 AM
الشيخ عبدالله بن ثاني آل ثاني :
30.7 مليون ريال أرباحاً صافية للشركة في9 شهور
حوار - طارق خطاب: كشف سعادة الشيخ عبدالله بن ثاني بن عبدالله آل ثاني العضو المنتدب للشركة القطرية الإسلامية للتأمين عن تحقيق الشركة لنتائج ممتازة وقياسية العام الجاري نتيجة للأداء الجيد للشركة متوقعا ان تحقق الشركة 30.7 مليون ريال أرباحا صافية عن الأشهر التسعة الأولي من عام 2005.
وقال في حوار مع الراية الاقتصادية أنه من المتوقع ان يتجاوز فائض التأمين للشركة في عام 2005 ما قيمته 65 مليون ريال أي أربعة أضعاف ما تحقق في عام 2004.
وأوضح ان الشركة تحظي ب 9% من اجمالي نشاط التأمين في قطر و15% من مجمل نشاط التأمين علي السيارات في السوق لافتاً الي أن الشركة تؤمن علي اكثر من 72 ألف سيارة ومركبة من اجمالي السيارات في قطر.
وذكر أن حصة الشركة من اجمالي الاقساط المحتفظ بها في السوق القطري تبلغ اكثر من 15% مشيرا الي أن تلك النسبة تعطي مؤشرا قوياً علي انتشار خدمات الشركة في السوق القطري.
وأكد علي أن عامل المنافسة بين شركات التأمين صحي وإيجابي ويصب في صالح المستفيدين من الخدمات التأمينية مشيرا الي انه لا يوجد ما يمنع من دخول شركات جديدة الي السوق القطري مع وجود ضوابط لذلك كما هو الحال في الدول الأخري.
وشدد علي أهمية إعادة النظر في أسعار التأمين الإلزامي للسيارات نظراً للخسائر الكبيرة التي تلحق بشركات التأمين في هذا القطاع.. والي نص الحوار:
في البداية هل يمكنكم إلقاء الضوء علي آخر أوضاع الشركة وموقعها في سوق التأمين القطري؟
- إن الشركة الإسلامية القطرية للتأمين وضعها ممتاز وفي نمو مطرد ولها موقع ريادي في سوق التأمين القطري علي اعتبار أنها الشركة الرائدة التي تقدم منتجات وخدمات التأمين التكافلي اضافة الي ان الشركة لها وضع فريد ليس فقط علي المستوي المحلي بل علي المستوي العالمي بين حوالي 70 شركة تقدم خدمات التأمين التكافلي في العالم، أما عن أوضاع الشركة المالية فهي قوية جداً حيث تحظي الشركة بحدود 9% من إجمالي نشاط التأمين في قطر وحوالي 15% من مجمل نشاط التأمينات علي السيارات علي اعتبار ان الشركة تؤمن علي أكثر من 72 ألف سيارة ومركبة من مجمل المركبات والسيارات في قطر.
وتبلغ حصة الشركة من اجمالي الأقساط المحتفظ بها في دولة قطر أكثر من 15% وهذه النسبة تضعنا في مرتبة متقدمة جداً بين شركات التأمين القطرية وتؤكد علي انتشار خدماتنا في السوق القطري.
ولو تحدثنا عن نشاط التأمين علي السيارات فإن هذا النشاط لا يشكل حاليا سوي 36% من مجمل نشاط التأمين بالشركة، في الوقت الذي كانت فيه تلك النسبة منذ 5 سنوات حوالي أكثر من 85%، ولدينا خطط لخفض مجمل نشاط التأمين علي السيارات بالمقارنة بباقي أنشطتنا التأمينية الي أقل من 25%، وهذا ليس معناه تخفيض الكم في أعداد السيارات المؤمن عليها بل العكس صحيح حيث لدينا زيادة سنوية في أعداد المؤمنين علي السيارات بالشركة تقدر ب 15% ونحن نسعي الي زيادة نسب التأمينات الأخري بالشركة مقابل نسب تأمينات السيارات. وذلك علي اعتبار أن نشاط التأمين علي السيارات من الأنشطة عالية المخاطر والربحية فيه نادرة.
أداء الشركة
كيف تقيمون أداء الشركة خلال الفترة المنقضية من عام 2005 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي؟
- إن أداء الشركة فوق الممتاز إذ من المتوقع أن تحقق الشركة نحو 7.30 مليون ريال أرباحا صافية للأشهر التسعة الأولي من عام 2005 أي أزيد من كامل الأرباح المحققة في عام ،2004 وبالاضافة الي ذلك ان اعلان الشركة عن اعادة هيكلة بعض استثماراتها المحلية والدولية سوف يقود الي أرباح اضافية للشركة ومن شأنه ان يرفع أرباح الشركة في عام 2005 الي أكثر من 146 مليون ريال. أي بزيادة أكثر من 44% عن عام ،2004 ومن واقع كل تلك المؤشرات فإن نتائج الشركة هذا العام ممتازة وقياسية واستثنائية ونتطلع الي الاستمرار في هذا الأداء الجيد.
أما بالنسبة لحملة الوثائق نتوقع أن يتجاوز فائض التأمين في عام 2005 ما قيمته 65 مليون ريال وهو الأعلي في تاريخ الشركة اي اكثر من أربعة أضعاف ما تحقق في عام ،2004 وهذه الأرقام تدعم بشكل مباشر القوة المالية للشركة وتزيد من قدرتها علي تحقيق تصنيف مالي عالٍ عندما يبدأ تصنيف الشركة في عام 2006 وفق الأصول الصحيحة.
مشروعات مستقبلية
ماذا عن مشروعاتكم المستقبلية؟
- إن الشركة القطرية الإسلامية للتأمين دائمة التطور سواء من خلال تطوير منتجات التأمين الموجودة، أو استحداث منتجات جديدة أو من خلال إعادة تدوير استثمارات الأموال بالطرق المناسبة التي تحقق أعلي درجات العائد لحملة الوثائق والمساهمين.
وفي عام 2005 أطلقنا منتجين جديدين ضمن باقة التأمين الصحي المميزة الشاملة هما بلسم شنجن وبلسم النخبة وبرناج بلسم شنجن يغطي نفقات العلاج للحالات المرضية الطارئة للأشخاص خلال مدة الإقامة في الدول الأوروبية المعروفة ب شنجن ويغطي برنامج بلسم شنجن الحالات المرضية التي تتطلب الإقامة في مستشفيات تلك الدول أما منتج النخبة الذي أطلقته الشركة يتضمن علاج الأمراض المستعصية والتي لا يتوفر علاجها في قطر ويتيح للمشترك فيه الحجوزات اللازمة لدي الجهات الطبية العالمية المختصة وقيمة التذاكر للمريض ومرافق واحد ونفقات العلاج داخل وخارج المستشفيات العالمية في أوروبا وأمريكا الشمالية، وتلك المنتجات هي جزء من منظومة التطوير التي تشهدها الشركة. أما فيما يخص المشروعات الخارجية فقد وضعنا خطة لتوسعة استثماراتنا الخارجية في مجال الاستثمار التأميني المباشر
والشركة أثبتت وجودها في أكثر من دولة وفي المنطقة العربية والشرق الأوسط وكان آخرها مساهمة الشركة في تأسيس شركة تكافل ري ، وهي أكبر شركة إعادة تأمين إسلامية شاركت في تأسيسها مجموعة من أكبر المجموعات والمؤسسات المالية في الشرق الأوسط، وهناك مشاريع أخري سيتم الإعلان عنها في القريب العاجل بمساهمات كبيرة لإنشاء شركات تكافل جديدة في عُمان وباكستان وكذلك في سوريا ومصر.
شركة إعادة تأمين
بوجهة نظرك هل يمكن إنشاء شركة إعادة تأمين في السوق القطري؟
- هناك توجه لإنشاء شركة إعادة تأمين علي المستوي العالمي من قبل شركات التأمين الخليجية تحت مظلة مجموعة دول مجلس التعاون الخليجي، ولا يوجد ما يمنع من إنشاء شركة لإعادة التأمين في قطر. ومع ذلك وبالنسبة لنا بشكل خاص نري أن تأسيس شركة تكافل ري يوفر حلاً وعلاجاً فورياً للمشكلة التي تواجهها شركات التأمين الإسلامية التي تضطر لإعادة التأمين من خلال شركات الإعادة العالمية من منطلق أن الضرورات تبيح المحظورات.
إلي أي مدي لاقت منتجاتكم رضا واستحسان الجمهور؟
- في الواقع لكي نجيب علي هذا السؤال يجب أن نشير إلي أن النمو السنوي في حجم عمليات الشركة الإسلامية للتأمين لا يقل عن 40% أي ضعف النمو السنوي لسوق التأمين القطري وتلك النسبة تؤكد علي أن منتجاتنا تحظي بدعم وانتشار كبيرين في السوق وباستحسان حملة الوثائق بصفة عامة وأخص من منتجاتنا منتجات التأمين علي الحياة وفق الشريعة الإسلامية التي ساهمت الشركة الإسلامية القطرية للتأمين في انتشار منتجات التأمين علي الحياة في قطر بنسبة 5% من مجمل السكان بعد أن كانت تلك النسبة لا تتجاوز 1% قبل قيام الشركة بتقديم خدماتها في السوق القطري والجدير ذكره هنا ان انتشار منتجات التأمين علي الحياة في المجتمع مؤشر هام وحيوي لمقدار رفاهية المجتمع وتقدمه علي المستويين الاقتصادي والاجتماعي وهذا ما تؤكده نسبة انتشار التأمين علي الحياة في الدول المتقدمة الصناعية حيث تتجاوز فيها أقساط التأمين علي الحياة أقساط النشاطات الأخري وبنسبة كبيرة فوق أن منتجات التأمين علي الحياة توفر وبشكل مباشر الجزء الأكبر من الادخار الذي تحققه الدول، والذي يتم استخدامه في تحريك عجلة الاقتصاد والتطوير فيها.
هل هناك منتجات جديدة تتطلعون لإطلاقها قريباً؟
- نحن نطور منتجاتنا بشكل منهجي ومستمرم وهناك فريق متخصص في الشركة يعمل بشكل دائم لاستحداث وتطوير منتجات جديدة.
30.7 مليون ريال أرباحاً صافية للشركة في9 شهور
حوار - طارق خطاب: كشف سعادة الشيخ عبدالله بن ثاني بن عبدالله آل ثاني العضو المنتدب للشركة القطرية الإسلامية للتأمين عن تحقيق الشركة لنتائج ممتازة وقياسية العام الجاري نتيجة للأداء الجيد للشركة متوقعا ان تحقق الشركة 30.7 مليون ريال أرباحا صافية عن الأشهر التسعة الأولي من عام 2005.
وقال في حوار مع الراية الاقتصادية أنه من المتوقع ان يتجاوز فائض التأمين للشركة في عام 2005 ما قيمته 65 مليون ريال أي أربعة أضعاف ما تحقق في عام 2004.
وأوضح ان الشركة تحظي ب 9% من اجمالي نشاط التأمين في قطر و15% من مجمل نشاط التأمين علي السيارات في السوق لافتاً الي أن الشركة تؤمن علي اكثر من 72 ألف سيارة ومركبة من اجمالي السيارات في قطر.
وذكر أن حصة الشركة من اجمالي الاقساط المحتفظ بها في السوق القطري تبلغ اكثر من 15% مشيرا الي أن تلك النسبة تعطي مؤشرا قوياً علي انتشار خدمات الشركة في السوق القطري.
وأكد علي أن عامل المنافسة بين شركات التأمين صحي وإيجابي ويصب في صالح المستفيدين من الخدمات التأمينية مشيرا الي انه لا يوجد ما يمنع من دخول شركات جديدة الي السوق القطري مع وجود ضوابط لذلك كما هو الحال في الدول الأخري.
وشدد علي أهمية إعادة النظر في أسعار التأمين الإلزامي للسيارات نظراً للخسائر الكبيرة التي تلحق بشركات التأمين في هذا القطاع.. والي نص الحوار:
في البداية هل يمكنكم إلقاء الضوء علي آخر أوضاع الشركة وموقعها في سوق التأمين القطري؟
- إن الشركة الإسلامية القطرية للتأمين وضعها ممتاز وفي نمو مطرد ولها موقع ريادي في سوق التأمين القطري علي اعتبار أنها الشركة الرائدة التي تقدم منتجات وخدمات التأمين التكافلي اضافة الي ان الشركة لها وضع فريد ليس فقط علي المستوي المحلي بل علي المستوي العالمي بين حوالي 70 شركة تقدم خدمات التأمين التكافلي في العالم، أما عن أوضاع الشركة المالية فهي قوية جداً حيث تحظي الشركة بحدود 9% من إجمالي نشاط التأمين في قطر وحوالي 15% من مجمل نشاط التأمينات علي السيارات علي اعتبار ان الشركة تؤمن علي أكثر من 72 ألف سيارة ومركبة من مجمل المركبات والسيارات في قطر.
وتبلغ حصة الشركة من اجمالي الأقساط المحتفظ بها في دولة قطر أكثر من 15% وهذه النسبة تضعنا في مرتبة متقدمة جداً بين شركات التأمين القطرية وتؤكد علي انتشار خدماتنا في السوق القطري.
ولو تحدثنا عن نشاط التأمين علي السيارات فإن هذا النشاط لا يشكل حاليا سوي 36% من مجمل نشاط التأمين بالشركة، في الوقت الذي كانت فيه تلك النسبة منذ 5 سنوات حوالي أكثر من 85%، ولدينا خطط لخفض مجمل نشاط التأمين علي السيارات بالمقارنة بباقي أنشطتنا التأمينية الي أقل من 25%، وهذا ليس معناه تخفيض الكم في أعداد السيارات المؤمن عليها بل العكس صحيح حيث لدينا زيادة سنوية في أعداد المؤمنين علي السيارات بالشركة تقدر ب 15% ونحن نسعي الي زيادة نسب التأمينات الأخري بالشركة مقابل نسب تأمينات السيارات. وذلك علي اعتبار أن نشاط التأمين علي السيارات من الأنشطة عالية المخاطر والربحية فيه نادرة.
أداء الشركة
كيف تقيمون أداء الشركة خلال الفترة المنقضية من عام 2005 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي؟
- إن أداء الشركة فوق الممتاز إذ من المتوقع أن تحقق الشركة نحو 7.30 مليون ريال أرباحا صافية للأشهر التسعة الأولي من عام 2005 أي أزيد من كامل الأرباح المحققة في عام ،2004 وبالاضافة الي ذلك ان اعلان الشركة عن اعادة هيكلة بعض استثماراتها المحلية والدولية سوف يقود الي أرباح اضافية للشركة ومن شأنه ان يرفع أرباح الشركة في عام 2005 الي أكثر من 146 مليون ريال. أي بزيادة أكثر من 44% عن عام ،2004 ومن واقع كل تلك المؤشرات فإن نتائج الشركة هذا العام ممتازة وقياسية واستثنائية ونتطلع الي الاستمرار في هذا الأداء الجيد.
أما بالنسبة لحملة الوثائق نتوقع أن يتجاوز فائض التأمين في عام 2005 ما قيمته 65 مليون ريال وهو الأعلي في تاريخ الشركة اي اكثر من أربعة أضعاف ما تحقق في عام ،2004 وهذه الأرقام تدعم بشكل مباشر القوة المالية للشركة وتزيد من قدرتها علي تحقيق تصنيف مالي عالٍ عندما يبدأ تصنيف الشركة في عام 2006 وفق الأصول الصحيحة.
مشروعات مستقبلية
ماذا عن مشروعاتكم المستقبلية؟
- إن الشركة القطرية الإسلامية للتأمين دائمة التطور سواء من خلال تطوير منتجات التأمين الموجودة، أو استحداث منتجات جديدة أو من خلال إعادة تدوير استثمارات الأموال بالطرق المناسبة التي تحقق أعلي درجات العائد لحملة الوثائق والمساهمين.
وفي عام 2005 أطلقنا منتجين جديدين ضمن باقة التأمين الصحي المميزة الشاملة هما بلسم شنجن وبلسم النخبة وبرناج بلسم شنجن يغطي نفقات العلاج للحالات المرضية الطارئة للأشخاص خلال مدة الإقامة في الدول الأوروبية المعروفة ب شنجن ويغطي برنامج بلسم شنجن الحالات المرضية التي تتطلب الإقامة في مستشفيات تلك الدول أما منتج النخبة الذي أطلقته الشركة يتضمن علاج الأمراض المستعصية والتي لا يتوفر علاجها في قطر ويتيح للمشترك فيه الحجوزات اللازمة لدي الجهات الطبية العالمية المختصة وقيمة التذاكر للمريض ومرافق واحد ونفقات العلاج داخل وخارج المستشفيات العالمية في أوروبا وأمريكا الشمالية، وتلك المنتجات هي جزء من منظومة التطوير التي تشهدها الشركة. أما فيما يخص المشروعات الخارجية فقد وضعنا خطة لتوسعة استثماراتنا الخارجية في مجال الاستثمار التأميني المباشر
والشركة أثبتت وجودها في أكثر من دولة وفي المنطقة العربية والشرق الأوسط وكان آخرها مساهمة الشركة في تأسيس شركة تكافل ري ، وهي أكبر شركة إعادة تأمين إسلامية شاركت في تأسيسها مجموعة من أكبر المجموعات والمؤسسات المالية في الشرق الأوسط، وهناك مشاريع أخري سيتم الإعلان عنها في القريب العاجل بمساهمات كبيرة لإنشاء شركات تكافل جديدة في عُمان وباكستان وكذلك في سوريا ومصر.
شركة إعادة تأمين
بوجهة نظرك هل يمكن إنشاء شركة إعادة تأمين في السوق القطري؟
- هناك توجه لإنشاء شركة إعادة تأمين علي المستوي العالمي من قبل شركات التأمين الخليجية تحت مظلة مجموعة دول مجلس التعاون الخليجي، ولا يوجد ما يمنع من إنشاء شركة لإعادة التأمين في قطر. ومع ذلك وبالنسبة لنا بشكل خاص نري أن تأسيس شركة تكافل ري يوفر حلاً وعلاجاً فورياً للمشكلة التي تواجهها شركات التأمين الإسلامية التي تضطر لإعادة التأمين من خلال شركات الإعادة العالمية من منطلق أن الضرورات تبيح المحظورات.
إلي أي مدي لاقت منتجاتكم رضا واستحسان الجمهور؟
- في الواقع لكي نجيب علي هذا السؤال يجب أن نشير إلي أن النمو السنوي في حجم عمليات الشركة الإسلامية للتأمين لا يقل عن 40% أي ضعف النمو السنوي لسوق التأمين القطري وتلك النسبة تؤكد علي أن منتجاتنا تحظي بدعم وانتشار كبيرين في السوق وباستحسان حملة الوثائق بصفة عامة وأخص من منتجاتنا منتجات التأمين علي الحياة وفق الشريعة الإسلامية التي ساهمت الشركة الإسلامية القطرية للتأمين في انتشار منتجات التأمين علي الحياة في قطر بنسبة 5% من مجمل السكان بعد أن كانت تلك النسبة لا تتجاوز 1% قبل قيام الشركة بتقديم خدماتها في السوق القطري والجدير ذكره هنا ان انتشار منتجات التأمين علي الحياة في المجتمع مؤشر هام وحيوي لمقدار رفاهية المجتمع وتقدمه علي المستويين الاقتصادي والاجتماعي وهذا ما تؤكده نسبة انتشار التأمين علي الحياة في الدول المتقدمة الصناعية حيث تتجاوز فيها أقساط التأمين علي الحياة أقساط النشاطات الأخري وبنسبة كبيرة فوق أن منتجات التأمين علي الحياة توفر وبشكل مباشر الجزء الأكبر من الادخار الذي تحققه الدول، والذي يتم استخدامه في تحريك عجلة الاقتصاد والتطوير فيها.
هل هناك منتجات جديدة تتطلعون لإطلاقها قريباً؟
- نحن نطور منتجاتنا بشكل منهجي ومستمرم وهناك فريق متخصص في الشركة يعمل بشكل دائم لاستحداث وتطوير منتجات جديدة.