Love143
17-10-2005, 01:53 AM
"كهرباء" تحول دون هبوط "حاد" للمؤشر
سابك والاتصالات يقودا ضغطا على السوق ويعيدا المؤشر الى ما دون الـ 15الف نقطة
اليوم - الدمام
ضغط سهما سابك والاتصالات على اداء مؤشر سوق الاسهم المحلية في تعاملات أمس السبت الذي تدنى الى 14872.69 نقطة لأدنى مستوى قبيل الاغلاق قبل دخول طلبات الشراء على الاسهم القيادية التي خففت من حدة هبوط المؤشر وليغلق مرتفعا فوق مستوى الـ 14900نقطة وقوفا عند 14920.44نقطة متراجعا بمقدار 130.65نقطة فيما لم يحصل المؤشر السوقي على أي ارتفاع طيلة فترتي التداول.
ونقصت السيولة الداخلة الى السوق بسبب حالة التذبذب التي مرت بها السوق وتم تدوير نحو 12.4مليار ريال قيمة 32.3مليون سهم نفذت في 166.8الف صفقة وترك نقص السيولة انعكاسا على أداء الشركات التي مالت أسعارها الى الهبوط وشمل أسهم 57شركة.
و تباينت نسب الهبوط والتي لم تتجاوز الـ 4.4بالمائة وهي النسبة التي انخفض فيها سهم صدق والمتراجع الى 250ريالا فاقدا 11.50ريال ويليه سهم الغذائية المنخفض 4.25بالمائة هبوطا الى 230.75ريال فاقدا 10.25ريال ويليه سهم الزامل المنخفض 4.03بالمائة الى 690ريالا فيما كانت باقي نسب التراجع محدودة ودون الـ 4بالمائة. ولم تخل السوق من الصعود الذي طال أسهم 19شركة وكانت أعلى قيمة ارتفاع هي 9.18بالمائة لسهم السيارات ويليه سهم المراعي 5.39بالمائة الذي تفاعل مع اعلان الشركة عن عقد مجلس إدارتها إجتماعه الدوري يوم الثلاثاء المقبل والذي سينظر فيه الى ما يشتمله جدول أعمال المجلس وأهمها النظر في إمكانية زيادة رأسمال الشركة بما يتلاءم مع خطط ومشروعات الشركة المستقبلية وكذلك مناقشة الاستثمارات الرأسمالية الجديدة للشركة والتي تقدر تكاليفها بحوالي 491 مليون ريال سعودي وتهدف إلى تعزيز موقف الشركة التنافسي وطرح منتجات جديدة لإستيعاب إحتياجات السوق والذي يشهد تنامياً ملحوظاً في الطلب على منتجات الشركة. وقدم سهم كهرباء السعودية دعما الى المؤشر العام والذي حال دون هبوط كاد يكون حادا في بعض فترات التداول وساند صعود السهم من تضييق خسائر المؤشر العام واستخدم في دعم السوق بشكل عام والتي كان هبوط مؤشرها بشكل حاد سيغير مجرى السوق بعد سيطرة المخاوف عليه. وشمل التحسن جميع قطاعات السوق باستثناء قطاعي الخدمات والكهرباء اللذين خالفا المسار المتراجع وفقد قطاع الصناعة أكبر قيمة ونسبة انخفاض وتراجع557.39 نقطة توازي 1.44بالمائة ويلية قطاع الاتصالات 1.42بالمائة. وترك تاخر سابك في اعلان نتائجها فرصة لاثارة البلبة في السوق حول نتائجها التي تمكنت فيه توقعات متخبطة تغلغلت الى متعاملي السوق حول ظهورها دون المتوقع وهو ماأحدث ضغطا على أداء السوق.
سابك والاتصالات يقودا ضغطا على السوق ويعيدا المؤشر الى ما دون الـ 15الف نقطة
اليوم - الدمام
ضغط سهما سابك والاتصالات على اداء مؤشر سوق الاسهم المحلية في تعاملات أمس السبت الذي تدنى الى 14872.69 نقطة لأدنى مستوى قبيل الاغلاق قبل دخول طلبات الشراء على الاسهم القيادية التي خففت من حدة هبوط المؤشر وليغلق مرتفعا فوق مستوى الـ 14900نقطة وقوفا عند 14920.44نقطة متراجعا بمقدار 130.65نقطة فيما لم يحصل المؤشر السوقي على أي ارتفاع طيلة فترتي التداول.
ونقصت السيولة الداخلة الى السوق بسبب حالة التذبذب التي مرت بها السوق وتم تدوير نحو 12.4مليار ريال قيمة 32.3مليون سهم نفذت في 166.8الف صفقة وترك نقص السيولة انعكاسا على أداء الشركات التي مالت أسعارها الى الهبوط وشمل أسهم 57شركة.
و تباينت نسب الهبوط والتي لم تتجاوز الـ 4.4بالمائة وهي النسبة التي انخفض فيها سهم صدق والمتراجع الى 250ريالا فاقدا 11.50ريال ويليه سهم الغذائية المنخفض 4.25بالمائة هبوطا الى 230.75ريال فاقدا 10.25ريال ويليه سهم الزامل المنخفض 4.03بالمائة الى 690ريالا فيما كانت باقي نسب التراجع محدودة ودون الـ 4بالمائة. ولم تخل السوق من الصعود الذي طال أسهم 19شركة وكانت أعلى قيمة ارتفاع هي 9.18بالمائة لسهم السيارات ويليه سهم المراعي 5.39بالمائة الذي تفاعل مع اعلان الشركة عن عقد مجلس إدارتها إجتماعه الدوري يوم الثلاثاء المقبل والذي سينظر فيه الى ما يشتمله جدول أعمال المجلس وأهمها النظر في إمكانية زيادة رأسمال الشركة بما يتلاءم مع خطط ومشروعات الشركة المستقبلية وكذلك مناقشة الاستثمارات الرأسمالية الجديدة للشركة والتي تقدر تكاليفها بحوالي 491 مليون ريال سعودي وتهدف إلى تعزيز موقف الشركة التنافسي وطرح منتجات جديدة لإستيعاب إحتياجات السوق والذي يشهد تنامياً ملحوظاً في الطلب على منتجات الشركة. وقدم سهم كهرباء السعودية دعما الى المؤشر العام والذي حال دون هبوط كاد يكون حادا في بعض فترات التداول وساند صعود السهم من تضييق خسائر المؤشر العام واستخدم في دعم السوق بشكل عام والتي كان هبوط مؤشرها بشكل حاد سيغير مجرى السوق بعد سيطرة المخاوف عليه. وشمل التحسن جميع قطاعات السوق باستثناء قطاعي الخدمات والكهرباء اللذين خالفا المسار المتراجع وفقد قطاع الصناعة أكبر قيمة ونسبة انخفاض وتراجع557.39 نقطة توازي 1.44بالمائة ويلية قطاع الاتصالات 1.42بالمائة. وترك تاخر سابك في اعلان نتائجها فرصة لاثارة البلبة في السوق حول نتائجها التي تمكنت فيه توقعات متخبطة تغلغلت الى متعاملي السوق حول ظهورها دون المتوقع وهو ماأحدث ضغطا على أداء السوق.