@الشبح@
17-02-2008, 11:02 PM
طالبوا بتنوع العروض ومواكبة المنافسة القادمة .. المواطنون :
الدوحة - الراية - تصوير : فريد عبد الوهاب...
أصبحت أسعار خدمات الاتصالات المختلفة في البلاد موضع تساؤل من المواطنين حول آلية تقييم تسعيرة الخدمات و المنتجات الخاصة بقطاع الاتصالات وأسباب عدم حدوث اية تغييرات علي مستوي الأسعار بالرغم من أن معايير المنافسة القائمة حاليا بعدد من الدول المجاورة أدت إلي وجود تقييم وتعديل مستمر علي أسعار خدمات الاتصالات الحيوية
وتحتل تسعيرة المكالمات المحلية للجوال قائمة اهتمام الجمهور كونها تمثل أحد أهم الخدمات التي ترتبط بأعلي شريحة استخدام.
عندما طرحت ( الراية ) سؤالها للمواطنين حول آرائهم عن أسعار مكالمات الجوال المحلية سواء لمستخدمي البطاقات المدفوعة الشحن مسبقا أو للخط ذو الفاتورة الشهرية أجمع عدد كبير من المواطنين علي ضرورة إعادة النظر لأسعار دقيقة مكالمة الجوال المحلية لاسيما وأنها تعد في قطر - وفقا لآرائهم - مرتفعة جدا بالمقارنة بأسعار المكالمات المحلية في بعض الدول المجاورة ، كما أن عروض الخدمات التي تقدمها كيوتل مازالت قليلة ولا تحقق تطلعات المشتركين .
وطالب المواطنون بإجراء تخفيضات علي أسعار المكالمات المحلية تتناسب مع حجم الاستهلاك المتزايد للاتصالات وتتواءم مع استقبال قطاع الاتصالات في دولة قطر لشركة جديدة خلال الفترة القليلة القادمة من شأنها خلق منافسة حقيقية تتماشي مع مفهوم السوق المفتوح.
محمد العمادي: سعر الدقيقة مرتفع وبلا مزايا خدمية
طالب محمد العمادي بضرورة ان يتم تخفيض أسعار المكالمات المحلية للجوال وقال: اعتقد ان السبب في ارتفاع سعر المكالمة المحلية يعود الي ان العملة القطرية الريال تعد أقوي العملات في الخليج ونظرا لتكاليف عملية الاتصال فان المقابل يظهر للجمهور بأنه مرتفع مقارنة بالدول الأخري الا انه مع ذلك يجب الاعتراف بان سعر الدقيقة المحلية يعتبر غاليا ولابد من اعادة النظر في سعر الدقيقة بناء علي تكلفة المكالمة المحلية خاصة وانه لا يتم تقديم خدمات أو مزايا أخري للجمهور تكون موازية لسعر الدقيقة العالي مقارنة بكل الدول الأخري فعلي سبيل المثال حتي لو ظل سعر الدقيقة ثابتا فانه يمكن تقديم خدمات اخري مجانية مثل اظهار الرقم أو تخفيض قيمة شراء الخط فوجود خدمات اضافية يجعل الجمهور يتقبل سعر المكالمة المحلية.
ويضيف: اعتقد انه مع نهاية احتكار خدمات الاتصالات في الدولة قريبا وانتشار عنصر المنافسة فإن شركات الاتصال ستعمل علي تخفيض أسعار المكالمات المحلية.
عبدالله السياري: أسعار المكالمات لا تناسب المشتركين
يقول عبدالله السياري: انه ينبغي إجراء تخفيضات علي أسعار مكالمات الجوال المحلية لأنها لم تعد تناسب القدر الكبير من قطاع كبير من المشتركين فأسعار المكالمات لم تعد مناسبة علي الاطلاق ويجب اعادة النظر فيها.
ويشير الي أهمية وجود باقات من الخدمات الجديدة التي تفيد الجمهور وتحقق مميزات بالنسبة للمشتركين فالأسعار لا تتناسب مع الخدمات المقدمة ولا مع الوضع الحالي في معظم الدول المجاورة كما من الضروري ان يتم عمل تخفيضات علي أسعار الدقائق المحلية ترتبط مع زيادة الاستهلاك ويؤكد ان عنصر المنافسة في سوق الاتصالات أصبح أمرا حتميا لخدمة الجمهور.
محمد اليافعي: مستخدمو بطاقات الشحن أكثر المتضررين
يري محمد اليافعي ان سعر مكالمة الجوال المحلية بالنسبة للبطاقات المدفوعة السبق يعد مرتفعا اما فيما يتعلق بالخطوط التي تدفع بالفواتير فيري ان اسعارها مناسبة خاصة لمن يستهلكون معدلات مرتفعة من المكالمات يومياً.
ويقول بالنسبة لبطاقات الشحن المدفوعة مسبقا المكالمة المحلية غالية فسعر الدقيقة 55 درهماًً أي أكثر من نصف ريال وهو سعر مرتفع للدقيقة مقارنة بكافة الدول الخليجية والعربية الأخري ومعظم مستخدمي بطاقات الشحن يشعرون بأن اسعار المكالمات بالنسبة لهم تعد مرتفعة.
ويضيف شركات الاتصالات ينبغي ان تقوم كل مرحلة باعادة تقييم الاسعار وعمل تخفيضات وانظمة اشتراك متنوعة تناسب كافة الاستخدامات كما يتم اضافة خدمات جديدة بصفة مستمرة لذا نحن كجمهور ننتظر حدوث منافسة حقيقية في السوق القطري لانه سيعود بالنفع علينا في نهاية الأمر بتوفير بدائل واختيارات متعددة.
علي العتيبي: الأسعار مرتفعة في أوقات الذروة
يري علي العتيبي ان أسعار دقيقة المكالمة المحلية في الجوال مناسبة بالنسبة للأوقات العادية أما في أوقات الذروة تعد مرتفعة نسبيا بالنسبة لأصحاب الفاتورة أو لبطاقات الشحن المدفوعة مسبقا.
ويقول: أسعار دقيقة الجوال غالية إذا ما قورنت بأسعار الدول القريبة من قطر لذلك نتطلع ان يتم عمل تخفيضات مستمرة وطرح خدمات وامتيازات للجمهور إذ من المهم ان يكون هناك مزايا مشجعة بصفة مستمرة للجمهور.
فيصل القاسمي: الاتصالات أكثر الخدمات ارتباطاً بالجمهور
يطالب فيصل القاسمي بضرورة إعادة النظر في سعر الدقيقة المحلية في مكالمات الجوال والتي يصفها بالغالية مقارنة بالدول الخليجية الأخري ويري ان قطر بها أعلي سعر للمكالمات المحلية في دول الخليج كما ان قطاع الاتصالات الذي يعد من أكثر القطاعات ارتباطاً بالجمهور لا يقدم أي مزايا جديدة تستحوذ علي رضاء المشتركين مثل الخدمات المجانية أو أنظمة الاتصال المختلفة التي تتيح لكل شخص ان يختار النظام الذي يناسبه وفقا لمعدل استهلاكه مضيفاً إلي انه لابد من ان تم اعادة النظر في أسعار المكالمات المحلية التي تمثل الأكثر استهلاكاً بالنسبة للجمهور.
مروان العمادي: مطلوب عروض خاصة للمكالمات
يري مروان العمادي ان أسعار المكالمات المحلية في الجوال مناسبة إلي حد كبير ولكنه يشير في الوقت ذاته إلي ضرورة ان يتم توفير خدمات مساندة ومزايا إضافية بالنسبة للجمهور الذي يستهلك قدراً عالياً من المكالمات إذ لا يمكن مساواة كافة فئات المشتركين دون وجود امتيازات لبعض العملاء ويقترح عمل تخفيضات أو عروض خاصة لمن يستهلك قدرا معينا من المكالمات المحلية ما سيشجع الجمهور وسيعود علي شركة الاتصالات بقدر كبير من الربح لاسيما انه من المتوقع ان تؤدي المنافسة بين شركات الاتصالات في قطر قريبا إلي ظهور أنظمة وعروض جديدة تشجع المستهلكين.
:telephone::telephone::telephone:
الدوحة - الراية - تصوير : فريد عبد الوهاب...
أصبحت أسعار خدمات الاتصالات المختلفة في البلاد موضع تساؤل من المواطنين حول آلية تقييم تسعيرة الخدمات و المنتجات الخاصة بقطاع الاتصالات وأسباب عدم حدوث اية تغييرات علي مستوي الأسعار بالرغم من أن معايير المنافسة القائمة حاليا بعدد من الدول المجاورة أدت إلي وجود تقييم وتعديل مستمر علي أسعار خدمات الاتصالات الحيوية
وتحتل تسعيرة المكالمات المحلية للجوال قائمة اهتمام الجمهور كونها تمثل أحد أهم الخدمات التي ترتبط بأعلي شريحة استخدام.
عندما طرحت ( الراية ) سؤالها للمواطنين حول آرائهم عن أسعار مكالمات الجوال المحلية سواء لمستخدمي البطاقات المدفوعة الشحن مسبقا أو للخط ذو الفاتورة الشهرية أجمع عدد كبير من المواطنين علي ضرورة إعادة النظر لأسعار دقيقة مكالمة الجوال المحلية لاسيما وأنها تعد في قطر - وفقا لآرائهم - مرتفعة جدا بالمقارنة بأسعار المكالمات المحلية في بعض الدول المجاورة ، كما أن عروض الخدمات التي تقدمها كيوتل مازالت قليلة ولا تحقق تطلعات المشتركين .
وطالب المواطنون بإجراء تخفيضات علي أسعار المكالمات المحلية تتناسب مع حجم الاستهلاك المتزايد للاتصالات وتتواءم مع استقبال قطاع الاتصالات في دولة قطر لشركة جديدة خلال الفترة القليلة القادمة من شأنها خلق منافسة حقيقية تتماشي مع مفهوم السوق المفتوح.
محمد العمادي: سعر الدقيقة مرتفع وبلا مزايا خدمية
طالب محمد العمادي بضرورة ان يتم تخفيض أسعار المكالمات المحلية للجوال وقال: اعتقد ان السبب في ارتفاع سعر المكالمة المحلية يعود الي ان العملة القطرية الريال تعد أقوي العملات في الخليج ونظرا لتكاليف عملية الاتصال فان المقابل يظهر للجمهور بأنه مرتفع مقارنة بالدول الأخري الا انه مع ذلك يجب الاعتراف بان سعر الدقيقة المحلية يعتبر غاليا ولابد من اعادة النظر في سعر الدقيقة بناء علي تكلفة المكالمة المحلية خاصة وانه لا يتم تقديم خدمات أو مزايا أخري للجمهور تكون موازية لسعر الدقيقة العالي مقارنة بكل الدول الأخري فعلي سبيل المثال حتي لو ظل سعر الدقيقة ثابتا فانه يمكن تقديم خدمات اخري مجانية مثل اظهار الرقم أو تخفيض قيمة شراء الخط فوجود خدمات اضافية يجعل الجمهور يتقبل سعر المكالمة المحلية.
ويضيف: اعتقد انه مع نهاية احتكار خدمات الاتصالات في الدولة قريبا وانتشار عنصر المنافسة فإن شركات الاتصال ستعمل علي تخفيض أسعار المكالمات المحلية.
عبدالله السياري: أسعار المكالمات لا تناسب المشتركين
يقول عبدالله السياري: انه ينبغي إجراء تخفيضات علي أسعار مكالمات الجوال المحلية لأنها لم تعد تناسب القدر الكبير من قطاع كبير من المشتركين فأسعار المكالمات لم تعد مناسبة علي الاطلاق ويجب اعادة النظر فيها.
ويشير الي أهمية وجود باقات من الخدمات الجديدة التي تفيد الجمهور وتحقق مميزات بالنسبة للمشتركين فالأسعار لا تتناسب مع الخدمات المقدمة ولا مع الوضع الحالي في معظم الدول المجاورة كما من الضروري ان يتم عمل تخفيضات علي أسعار الدقائق المحلية ترتبط مع زيادة الاستهلاك ويؤكد ان عنصر المنافسة في سوق الاتصالات أصبح أمرا حتميا لخدمة الجمهور.
محمد اليافعي: مستخدمو بطاقات الشحن أكثر المتضررين
يري محمد اليافعي ان سعر مكالمة الجوال المحلية بالنسبة للبطاقات المدفوعة السبق يعد مرتفعا اما فيما يتعلق بالخطوط التي تدفع بالفواتير فيري ان اسعارها مناسبة خاصة لمن يستهلكون معدلات مرتفعة من المكالمات يومياً.
ويقول بالنسبة لبطاقات الشحن المدفوعة مسبقا المكالمة المحلية غالية فسعر الدقيقة 55 درهماًً أي أكثر من نصف ريال وهو سعر مرتفع للدقيقة مقارنة بكافة الدول الخليجية والعربية الأخري ومعظم مستخدمي بطاقات الشحن يشعرون بأن اسعار المكالمات بالنسبة لهم تعد مرتفعة.
ويضيف شركات الاتصالات ينبغي ان تقوم كل مرحلة باعادة تقييم الاسعار وعمل تخفيضات وانظمة اشتراك متنوعة تناسب كافة الاستخدامات كما يتم اضافة خدمات جديدة بصفة مستمرة لذا نحن كجمهور ننتظر حدوث منافسة حقيقية في السوق القطري لانه سيعود بالنفع علينا في نهاية الأمر بتوفير بدائل واختيارات متعددة.
علي العتيبي: الأسعار مرتفعة في أوقات الذروة
يري علي العتيبي ان أسعار دقيقة المكالمة المحلية في الجوال مناسبة بالنسبة للأوقات العادية أما في أوقات الذروة تعد مرتفعة نسبيا بالنسبة لأصحاب الفاتورة أو لبطاقات الشحن المدفوعة مسبقا.
ويقول: أسعار دقيقة الجوال غالية إذا ما قورنت بأسعار الدول القريبة من قطر لذلك نتطلع ان يتم عمل تخفيضات مستمرة وطرح خدمات وامتيازات للجمهور إذ من المهم ان يكون هناك مزايا مشجعة بصفة مستمرة للجمهور.
فيصل القاسمي: الاتصالات أكثر الخدمات ارتباطاً بالجمهور
يطالب فيصل القاسمي بضرورة إعادة النظر في سعر الدقيقة المحلية في مكالمات الجوال والتي يصفها بالغالية مقارنة بالدول الخليجية الأخري ويري ان قطر بها أعلي سعر للمكالمات المحلية في دول الخليج كما ان قطاع الاتصالات الذي يعد من أكثر القطاعات ارتباطاً بالجمهور لا يقدم أي مزايا جديدة تستحوذ علي رضاء المشتركين مثل الخدمات المجانية أو أنظمة الاتصال المختلفة التي تتيح لكل شخص ان يختار النظام الذي يناسبه وفقا لمعدل استهلاكه مضيفاً إلي انه لابد من ان تم اعادة النظر في أسعار المكالمات المحلية التي تمثل الأكثر استهلاكاً بالنسبة للجمهور.
مروان العمادي: مطلوب عروض خاصة للمكالمات
يري مروان العمادي ان أسعار المكالمات المحلية في الجوال مناسبة إلي حد كبير ولكنه يشير في الوقت ذاته إلي ضرورة ان يتم توفير خدمات مساندة ومزايا إضافية بالنسبة للجمهور الذي يستهلك قدراً عالياً من المكالمات إذ لا يمكن مساواة كافة فئات المشتركين دون وجود امتيازات لبعض العملاء ويقترح عمل تخفيضات أو عروض خاصة لمن يستهلك قدرا معينا من المكالمات المحلية ما سيشجع الجمهور وسيعود علي شركة الاتصالات بقدر كبير من الربح لاسيما انه من المتوقع ان تؤدي المنافسة بين شركات الاتصالات في قطر قريبا إلي ظهور أنظمة وعروض جديدة تشجع المستهلكين.
:telephone::telephone::telephone: