المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذه الأسهم حرام فهل ستواصل الاكتتاب فيها رغم التأكيد على حرمتها ..صور وآثار



الخبير العقاري
19-02-2008, 01:49 PM
ما أحلى لقمة العيش بالحلال إخوتي أخواتي ولن يموت الإنسان جوعاً في زمننا هذا ابدا فلنتحرى لقمة العيش لنا ولأبنائنا ولنعرفهم بأننا لانأكل الحرام مهما كان نوعه اسهم أو غيرها من الدخل المالي قل ذلك أو كثر..


توضيح المال الحرام .. صورٌ وآثار

ينشغل الناس كثيراً بأمر الرزق ويكثرون فيه الحديث، فالهدف الأول الوصول لمكانة أكبر وتوفير دخل أكثر وقد بيّن الله حبّ الإنسان للمال في قوله :«وتُحبّون المال حبّاً جمّاً» وفي البخاري «لو أنّ ابن آدم أُعطي وادياً ملئاً من ذهب أحبّ إليه ثانياً ولو أُعطي ثانياً أحبّ إليه ثالثاً ولا يسُدُّ جوف ابن آدم إلا التُّرابُ ويتوب الله على من تاب»



لذا طمأننا الله فقال :«وفي السّماء رزقُكُم وما تُوعدون»،ونهانا عن الحصول عليه بالباطل «يا أيُّها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارةً عن تراضٍ منكم»، وحذّرنا النبي صلّى الله عليه وسلّم من استعجاله بالحرام فعن جابر بن عبد الله قال: قال رسُولُ الله صلّى الله عليه وسلم : «أيُّها النّاسُ اتّقوا الله وأجملوا في الطلب



فإنّ نفساً لن تمُوت حتّى تستوفي رزقَها وإن أبطأ عنها فاتّقوا الله وأجملوا في الطّلب خذوا ما حلّ ودعُوا ما حرُم» وأمرنا صلّى الله عليه وسلّم بطلب الحلال فعن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :«طلبُ الحلال واجبٌ على كل مسلمٍ».



عواقب وخيمة



وجاءت التحذيرات النبوية تترى من العواقب الوخيمة للكسب الحرام وشؤمه على صاحبه في الدنيا والآخرة وقد روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«أيُّها النّاس إنّ الله طيبٌ،لا يقبل إلا طيبا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين، فقال: (يا أيُّها الرُّسُل كُلُوا من الطّيّبات واعملوا صالحاً إنّي بما تعملون عليمٌ)،



وقال: (يا أيُّها الذين آمنوا كُلُوا من طيّبات ما رزقناكُم) ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء: يا رب يا رب، ومطعمه حرام، ومشربُه حرام، وملبسه حرام، وغُذي بالحرام، فأنّى يُستجاب لذلك». وروي أن سعداً سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تُستجاب دعوته، فقال له «أطب طعمتك تستجب دعوتك».



والمال الحرام يحبط العمل، فقد رُوي عنه صلّى الله عليه وسلم أنّه قال: «مَن حج بمال حرام فقال لبيك، نودي: لا لبيك ولا سعديك، فارجع مأزوراً غير مأجور»،فالذي أحبط حجه المال الحرام.



وكلما زاد الفرد من الغنى بالحرام زاد فقراً في الآخرة، ففي البخاري أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «أتدرون من المُفلسُ؟ قالوا المُفلس فينا يا رسول الله من لا درهم له ولا متاع، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :إنّ المُفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاته وصيامه وزكاته وقد شتم هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيقعد فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يعطي ما عليه أخذ من خطاياهم فطُرحت عليه ثمّ طُرح في النّار» والشاهد في الحديث قوله (أكل مال هذا).



كما أنّ المال الحرام ينزع بركة كثير من الأبناء، فكم من أب أعجبه قوام أبنائه وقد غذاهم الحرام، وما علم أن هؤلاء الأبناء قد يكونون غداً غُصّة في حلْقه، وسبب شقائه في دنياه وأخراه بشؤم المال الحرام فقد روي عنه صلّى الله عليه وسلّم «كُلُّ جسد نبت من سُحت فالنّار أولى به»



نماذج مشرقةٌ



وقد كان السلف ينظرون في الحلال ويدققون فيه بل كانوا يتركون الحلال الذي فيه دخن عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم:«اجعلوا بينكم وبين الحرام سترةً من الحلال»، قال عمر رضي الله عنه :«كنا ندع تسعة أعشار الحلال مخافة الوقوع في الحرام»، وأكل أبو بكر الصديق رضي الله عنه شيئاً من شبهة فأخذ يضع إصبعه في حلقه ويتقيأ وعندما سُئل قال والله لو لم تخرج إلا ورُوحي معها لأخرجتها لقد قال النبي:كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به.



أمراض اجتماعية



وبنظرة لا تحتاج كثيراً من التدقيق إلى مجتمعاتنا نجد ما يتفطر القلب عليه حسرات وكمداً، نجد أمراضاً اجتماعية تفشت يتمثل كثيرٌ منها في تكالب الناس على جمع المال بشتى الوسائل من دون مبالاة من الحرام كان أم من الحلال وكأنه انطبق علينا قوله صلّى الله عليه وسلّم كما في البخاري «ليأتين على الناس زمانٌ لا يبالي المرء بما أخذ المال،أمن حلال أم من حرام»



ومن صور ما تفشى من الحرام ما يلي:



الربا



فنجد من يأكل الربا أو ينشر الربا ويتعامل به ويتعرض في ذلك لغضب القوي الجبار وغضب رسوله فالنبي صلى الله عليه وسلم «لعن آكل الرّبا ومُؤكله وكاتبه وشاهديه وقال هُم سواءٌ» وقال الجبار فيهم:«ياأيُّها الذين آمنوا اتّقوا الله وذرُوا ما بقي من الرّبا إن كُنتُم مُؤمنين، فإن لم تفعلُوا فأذنُوا بحرب من الله ورسُوله وإن تُبتُم فلكُم رُؤوسُ أموالكُم لا تظلمون ولا تُظلمون»



فالعزيز الجبار لم يهدّد الزناة ولا القتلة بمثل هذا التهديد الذي هدّد به من يتعامل بالربا (فأذنوا بحرب من الله ورسوله) فهي الحرب بكل صورها النفسية والجسدية، وما الناس فيه الآن من قلق واكتئاب وغمٍّ وحزن إلا من نتاج هذه الحرب المعلنة لكل من خالف أمر الله وأكل بالربا أو ساعد عليه،



وقال صلّى الله عليه وسلّم:«إنّ الرجل يصيبُ درهماً من الربا أعظمُ عند الله في الخطيئة من ستٍ وثلاثين زنية يزنيها الرجل»، وقال:«الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرُها مثل أن ينكح الرجلُ أمّه، وإنّ أربى الربا عرض الرجل المسلم»



الرشوة



ونجد في المسلمين من يقف سداً منيعاً أمام مصالح العباد حتى يحصل على رشوة - يبرُّرها بالإكرامية أو ما شابهها من الكلمات - يحصّلها ويحصل معها في اللحظة عينها على لعنة من النبي صلّى الله عليه وسلّم إذ قال«لعنةُ الله على الرّاشي والمُرتشي» وعدّ العلماءُ هدايا الرؤساء رشوةً.



الغلول وسرقة المال العام والمماطلة في الدين



كما نجد كثيراً مَن يسرقُ المال العام بصورة مباشرة وغير مباشرة فمنهم من يستغلُّ ممتلكات العمل المختلفة لقضاء مصالحه الشخصية ومنهم من يقترض عاقداً العزم على عدم السداد وقد تناسى ما رُوي عن النبي «مَن أخذ أموال الناس يريد أداءها أدّى الله عنه ومَن أخذ أموال الناس يريد إتلافها أتلفه الله» وهؤلاء جميعاً يتعرضون لغضب الجبار،



روى مسلم عن أبي هريرة قال خرجنا مع النبي صلّى الله عليه وسلّم إلى خيبر ففتح الله علينا فلم نغنم ذهباً ولا ورقاً غنمنا المتاع والطعام والثياب ثم انطلقنا إلى الوادي ومع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عبدٌ له، وهبه له رجلٌ من جذام يُدعى رفاعة بن يزيد من بني الضبيب فلمّا نزلنا الوادي قام عبد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يحل رحله فرُمي بسهم فكان فيه حتفه فقلنا هنيئاً له الشهادة يا رسول الله،



قال رسول الله :«كلاّ والذي نفس محمد بيده إنّ الشملة لتلتهب عليه ناراً أخذها من الغنائم يوم خيبر لم تصبها المقاسم» قال ففزع الناس فجاء رجل بشراك أو شراكين فقال يا رسول الله أصبتُ يوم خيبر فقال رسول الله :«شراكٌ من نار أو شراكان من نار»، أفلا ينظر هؤلاء ما فعلت سرقةُ شملة من مال المسلمين في صاحبها؟ أفلا يردعهم قول النبي «شراك من نار»؟!



منعُ الزكاة



ومن المسلمين من تجب في أموالهم الزكاة ولا يخرجونها،فمال الزكاة الذي حبسوه حرام عليهم، لذا توعدهم الله بقوله «والذين يكنزون الذّهب والفضّة ولا يُنفقونها في سبيل الله فبشّرْهم بعذاب أليم، يوم يُحمى عليها في نار جهنم فتُكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون».



ومن الحرام والخيانة السرقة من وقت العمل والانصراف المبكر منه، وقبض المال على عملٍ لم يؤده الفرد لكن يتركه لغيره طوعاً أو غشاً له،فلا شك هنا أنّ الأجر به مال حرام،كذلك الغشّ في التجارة فهو يمحق البركة رُوي عنه صلّى الله عليه وسلّم «من غشّنا فليس منا»، ومثله من الحرام القمار وقد رُوي عن النبي :«من قال لصاحبه تعال أقامرك فليتصدق»



وهذا لمن قال فما بالك بمن يفعل، ومن أبشع صور المال الحرام أكل مال اليتيم الذي سيُصلي صاحبَه النّار، قال تعالى:«إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً إنّما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيراً»، ومن الحرام منع النساء من حقهن في الميراث حتى لا ينتفع أولادهن وأزواجهن به، وهناك من يأكل حقّ الأجير فيكون خصماً لرسول الله يوم القيامة.



السبيل إلى النجاة



إن الإنسان إذا آمن حقاً أن الله الواحد الأحد هو الرزاقُ وأنّ عنده رزق العباد وقد تكفّل به «وفي السماء رزقكم وما توعدون» لما تملّق بشراً ولَمَا أهان نفسه في سبيل الرزق ولَمَا استعجل الرزق بطلب الحرام، قال تعالى «وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها » وقال سبحانه «ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده»، فالله يرزق الدودة في الطين والطيور في أعشاشها والسمك في الماء والنمل في مسكنه والحية في جحرها.



فينبغي علينا جميعاً أن نتوجه إلى الله ونتوكل عليه - حق التوكل- في الرزق «فابتغوا عند الله الرزق واعبدوه واشكروا له»، وليكن لسانُ حالنا «والذي هو يطعمني ويسقين»، ولنعرف أنّ ما أصابنا من فقر وضيق رزق فمبعثُهُ البعد عن الله وعصيان أوامره والتهاون بنواهيه واقتراف الذنوب دون مبالاة، بل استصغار الكبائر والأمن من مكر الله وكأننا ضمنّا الجنة وكأنّ النّار لم تُخلق إلا لغيرنا، قال تعالى «ومَن أعرض عن ذكري فإنّ له معيشة ضنكاً».


فلنسعى للقمة العيش بالحلال



أخوكم الخبير العقاري

القاضي
19-02-2008, 04:25 PM
الله يبارك فيك ويكثر امثالك ولك الشكر على هذا التوضيح

Fahad Alqahtani
19-02-2008, 06:50 PM
قوله تعالى:«وتُحبّون المال حبّاً جمّاً» وفي البخاري «لو أنّ ابن آدم أُعطي وادياً ملئاً من ذهب أحبّ إليه ثانياً ولو أُعطي ثانياً أحبّ إليه ثالثاً ولا يسُدُّ جوف ابن آدم إلا التُّرابُ ويتوب الله على من تاب»



قال الله تعالى :«وفي السّماء رزقُكُم وما تُوعدون»

قال النبي صلى الله عليه وسلم :«طلبُ الحلال واجبٌ على كل مسلمٍ».







وجاءت التحذيرات النبوية تترى من العواقب الوخيمة للكسب الحرام وشؤمه على صاحبه في الدنيا والآخرة وقد روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«أيُّها النّاس إنّ الله طيبٌ،لا يقبل إلا طيبا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين، فقال: (يا أيُّها الرُّسُل كُلُوا من الطّيّبات واعملوا صالحاً إنّي بما تعملون عليمٌ)،



وقال: (يا أيُّها الذين آمنوا كُلُوا من طيّبات ما رزقناكُم) ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء: يا رب يا رب، ومطعمه حرام، ومشربُه حرام، وملبسه حرام، وغُذي بالحرام، فأنّى يُستجاب لذلك». وروي أن سعداً سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تُستجاب دعوته، فقال له «أطب طعمتك تستجب دعوتك».



والمال الحرام يحبط العمل، فقد رُوي عنه صلّى الله عليه وسلم أنّه قال: «مَن حج بمال حرام فقال لبيك، نودي: لا لبيك ولا سعديك، فارجع مأزوراً غير مأجور»،فالذي أحبط حجه المال الحرام.


وكلما زاد الفرد من الغنى بالحرام زاد فقراً في الآخرة، ففي البخاري أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «أتدرون من المُفلسُ؟ قالوا المُفلس فينا يا رسول الله من لا درهم له ولا متاع، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :إنّ المُفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاته وصيامه وزكاته وقد شتم هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيقعد فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يعطي ما عليه أخذ من خطاياهم فطُرحت عليه ثمّ طُرح في النّار» والشاهد في الحديث قوله (أكل مال هذا).



كما أنّ المال الحرام ينزع بركة كثير من الأبناء، فكم من أب أعجبه قوام أبنائه وقد غذاهم الحرام، وما علم أن هؤلاء الأبناء قد يكونون غداً غُصّة في حلْقه، وسبب شقائه في دنياه وأخراه بشؤم المال الحرام فقد روي عنه صلّى الله عليه وسلّم «كُلُّ جسد نبت من سُحت فالنّار أولى به»



نماذج مشرقةٌ



وقد كان السلف ينظرون في الحلال ويدققون فيه بل كانوا يتركون الحلال الذي فيه دخن عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم:«اجعلوا بينكم وبين الحرام سترةً من الحلال»، قال عمر رضي الله عنه :«كنا ندع تسعة أعشار الحلال مخافة الوقوع في الحرام»، وأكل أبو بكر الصديق رضي الله عنه شيئاً من شبهة فأخذ يضع إصبعه في حلقه ويتقيأ وعندما سُئل قال والله لو لم تخرج إلا ورُوحي معها لأخرجتها لقد قال النبي:كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به.



أمراض اجتماعية



وبنظرة لا تحتاج كثيراً من التدقيق إلى مجتمعاتنا نجد ما يتفطر القلب عليه حسرات وكمداً، نجد أمراضاً اجتماعية تفشت يتمثل كثيرٌ منها في تكالب الناس على جمع المال بشتى الوسائل من دون مبالاة من الحرام كان أم من الحلال وكأنه انطبق علينا قوله صلّى الله عليه وسلّم كما في البخاري «ليأتين على الناس زمانٌ لا يبالي المرء بما أخذ المال،أمن حلال أم من حرام»



ومن صور ما تفشى من الحرام ما يلي:



الربا



فنجد من يأكل الربا أو ينشر الربا ويتعامل به ويتعرض في ذلك لغضب القوي الجبار وغضب رسوله فالنبي صلى الله عليه وسلم «لعن آكل الرّبا ومُؤكله وكاتبه وشاهديه وقال هُم سواءٌ» وقال الجبار فيهم:«ياأيُّها الذين آمنوا اتّقوا الله وذرُوا ما بقي من الرّبا إن كُنتُم مُؤمنين، فإن لم تفعلُوا فأذنُوا بحرب من الله ورسُوله وإن تُبتُم فلكُم رُؤوسُ أموالكُم لا تظلمون ولا تُظلمون»



فالعزيز الجبار لم يهدّد الزناة ولا القتلة بمثل هذا التهديد الذي هدّد به من يتعامل بالربا (فأذنوا بحرب من الله ورسوله) فهي الحرب بكل صورها النفسية والجسدية، وما الناس فيه الآن من قلق واكتئاب وغمٍّ وحزن إلا من نتاج هذه الحرب المعلنة لكل من خالف أمر الله وأكل بالربا أو ساعد عليه،



وقال صلّى الله عليه وسلّم:«إنّ الرجل يصيبُ درهماً من الربا أعظمُ عند الله في الخطيئة من ستٍ وثلاثين زنية يزنيها الرجل»،

وقال صلّى الله عليه وسلّم:«إنّ الرجل يصيبُ درهماً من الربا أعظمُ عند الله في الخطيئة من ستٍ وثلاثين زنية يزنيها الرجل»،

وقال صلّى الله عليه وسلّم:«إنّ الرجل يصيبُ درهماً من الربا أعظمُ عند الله في الخطيئة من ستٍ وثلاثين زنية يزنيها الرجل»،

وقال صلّى الله عليه وسلّم:«إنّ الرجل يصيبُ درهماً من الربا أعظمُ عند الله في الخطيئة من ستٍ وثلاثين زنية يزنيها الرجل»،


فلنسعى للقمة العيش بالحلال



أخوكم الخبير العقاري

بيض الله وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

فلنسعى للقمة العيش بالحلال

عدد المشاهدات فاق الميه ورد واحد بس الله يستر علينا

sahrleel
19-02-2008, 08:01 PM
جزاك الله خير على الموضوع القيم

kitmat
19-02-2008, 09:00 PM
جزززززززاك الله ألف خير وهذا هو الكلام الصح

ابو مشعل
19-02-2008, 09:09 PM
بارك الله فيك ولكن وبكل أسف هناك من لا يهمه الأمر حلالا كان أم حراما ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

Nasser Mohd
19-02-2008, 09:17 PM
جزاك الله كل خير
من ترك شي لله عوضه الله خيرا منه
المشكلة انا نتحرى الحلال في كل شي إلا المال نأتي عنده ونضع ألف سبب وسبب لنحلل الحرام.
ونبحث عن المشايخ وعن أسهل فتوى وكأننا نتخير بالدين.

eyadmb
21-02-2008, 12:37 PM
جزاك الله خيرا

المشتاقه الى الجنه
21-02-2008, 02:54 PM
الله يجازيك كل خير

alanood
22-02-2008, 12:52 AM
كل الشكر لك اخي على هذا الطرح القيم
ولله الحمد..تجنبت كل اكتتاب في اسهم تقع ضمن قائمة الشبهات
وقد عاضني الله كل خير عنها

سلفر
22-02-2008, 03:03 AM
جزاك الله خير و بارك الله فيك