ابو الاسهم
18-10-2005, 01:00 AM
كتب - يوسف الحرمي : وقعت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء صباح أمس بمبني كهرماء الرئيسي بمقرها بالدفنة اتفاقية شراء جديدة ل 567 ميجاوات كهرباء و30 مليون جالون من المياه المحلاة لمدة تصل إلي 25 عاماً مع شركة الكهرباء والماء القطرية من محطة راس أبو فنطاس ب 2 والتي من المتوقع ان تدخل في الخدمة خلال عام ،2007 وذلك لمواكبة تزايد الطلب علي الكهرباء والماء في قطر وقد وقع عن كهرماء سعادة عيسي بن شاهين الغانم نائب رئيس مجلس إدارة كهرماء وعن شركة الكهرباء والماء القطرية السيد فهد حمد المهندي مدير عام الشركة وقد حضر حفل توقيع الاتفاقية عدد من المديرين والمسؤولين من كهرماء وشركة الكهرباء والماء.
وعقب حفل التوقيع صرح سعادة عيسي بن شاهين الغانم للصحفيين قائلاً ان مشروع رأس أبو فنطاس ب سوف ينفذ بشكل عاجل جداً، وذلك لتنامي الطلب خلال صيف عام 2005 علي الكهرباء والماء مشيراً إلي انه سجل أعلي طلب علي الكهرباء ب2735 ميجاوات في حين بلغ أعلي طلب علي المياه 126 مليون جالون مياه في اليوم.
وأضاف الغانم ان كهرماء اختارت شركة الكهرباء والماء القطرية لتنفيذ هذا المشروع في محطة راس أبو فنطاس وذلك تحقيقا للاستفادة القصوي من البنية التحتية المتوفرة في محطة راس أبو فنطاس وبالتالي الاستفادة من الموارد المتوفرة فيها واختصارا للوقت وقد اتفقت كهرماء مع شركة الكهرباء والماء القطرية مع اتحاد شركتي جنرال الكتريك وفيزيا (fisia) العالمتين في المنافسة علي هذا العقد الذي بلغت قيمته الاجمالية 520 مليون دولار أمريكي.
وقال الغانم ان توقيع هذا العقد يأتي في إطار الخطط المستقبلية التي تعد لها كهرماء لتلبية الطلب المتزايد علي الكهرباء والماء مستقبلاً ولمواكبة النهضة التي تعيشها دولة قطر بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي وهي نهضة عمرانية ونمو اقتصادي وصناعي وقفزة كبري في مشروعات البنية التحتية الأساسية في البلاد والتي يتوقع أن تؤدي خلال الخمس سنوات المقبلة تنامياً في الطلب علي الطاقة الكهربائية ونسبة زيادة 9% علي المياه في كل سنة موضحاً ان دخول هذه الاتفاقية حيز العمل تكون كهرماء قد بدأت الحصول علي 4304 ميجاوات و222 مليون جالون مياه محلاة في اليوم، وذلك من خلال الاتفاقيات التي أبرمتها كهرماء مع شركات إنتاج الكهرباء والماء الخاصة والمستقلة بما فيها شركة راس لفان للطاقة، قطر للطاقة وشركة الكهرباء والماء القطرية.
وأشار الغانم الي ان هذا المشروع يعتبر من المشاريع المهمة المستقبلية للحاجة الي الكهرباء والماء حيث تم التفاوض بين الشركة وكهرماء للاتفاق علي الأسس والتكاليف وحسابات العائد علي المشروع، ولذلك نشكر شركة الكهرباء والماء القطرية علي أخذ المبادرة لتلبية طلبنا خلال وقت قصير حيث تعاملوا معه بروح المسؤولية وفي وقت قياسي.
مشيراً إلي ان فريق العمل التفاوضي بذل جهداً كبيراً وجبارا سواء اللجان الفنية أو المالية وذلك من أجل حماية مصالح المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء وحماية مصلحة الدولة موضحا ان تكاليف المشروع سوف تتحمله وزارة المالية.
ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية حول زيادة أسعار الكهرباء والماء أوضح الغانم ان هناك دراسة قدمت في فبراير عام 2004 تتحدث عن إذا كان هناك هدف لجعل كهرماء تعمل علي أساس ربحي وتحقق أرباح مستقبلية فالأسعار تفترض ان ترتفع في حدود معينة إلي عام ،2015 ولكن هذه كانت مجرد دراسة رفعت إلي الجهات المختصة بالدولة وظلت حتي الآن كدراسة وأود هنا ان أؤكد بأنه لا يوجد حديث حاليا عن موضوع رفع أسعار الكهرباء والماء وما تم مؤخراً رفع أسعار فيما يتعلق بالقطاع التجاري ، والقطاع الفندقي والتجاري وهذا ما حدث أما فيما يتعلق بالدراسة تم رفع نتائجها وليست توصيات.
ورداً علي سؤال حول الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي قال الغانم ان البرنامج المعد في هذا الموضوع يسير بشكل طبيعي حيث من المتوقع ان يبدأ عام 2008 المرحلة الأولي منه والتي سيتم فيها ربط سلطنة عمان والإمارات والمرحلة الثانية سوف تبدأ بربط المملكة العربية السعودية ودولة الكويت ودولة قطر ومملكة البحرين عام 2008 ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية حول تكلفة مشروع الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون أوضح الغانم ان تكلفة المشروع الاجمالية تصل إلي مليار ومائتي مليون دولار أمريكي.
ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية قال الغانم مشاريعنا المستقبلية نقل وتوزيع الكهرباء والماء وبناء المحطات وقطاع الإنتاج هو بيد الشركات المستقلة والخاصة مشيراً إلي ان مشاريع توسيع الشبكة مستمرة وهو المشروع الأكبر في قطاع الإنتاج الذي سوف يبدأ قريباً في نهاية عام 2008 وبداية عام 2009 حيث ستكون هناك محطة بطاقة 1500 ميجاوات.
ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية حول انقطاع المياه في بعض المناطق أوضح الغانم ان المياه حاليا في معظم المناطق تضخ علي مدار 24 ساعة وبعض المناطق 16 ساعة مشيراً إلي ان 60% من الشبكة الرئيسية يصل ضخها إلي 24 ساعة يومياً.
ورداً علي سؤال حول الربط الكهربائي بين دول المجلس قال ان مشروع الربط الكهربائي جاء أساساً لتحقيق عمل استراتيجي وأمني بالإضافة إلي الأسس الاقتصادية موضحاً ان المشروع درس من الجانبين وتعتمد فلسفته ان كل محطة مبنية يكون هناك فائض مخزون استراتيجي في المحطة وعندما تكون الشبكة مرتبطة في بعضها البعض في دول مجلس التعاون ممكن التخفيض من حجم المخزون من الفوائض المبنية في المحطات، وهذا سوف يحقق مردودا ماليا، ولا داعي للاستثمار طويل الأمد لمخزون أنت لا تستخدمه، وهناك هدف آخر وهو التبادل التجاري لأنه هدف أساسي لمجلس التعاون الخليجي ورفع التبادل الاقتصادي بين دول المجلس.
وقال الغانم نتوقع الطلب ان يرتفع علي الكهرباء لأنه مرتبط بالنمو الاقتصادي في البلاد وبالتالي التوقعات الحالية ان النمو الاقتصادي سوف يستمر بمعدل من 6 إلي 7% سنوياًً.
ونحن نتوقع أيضاً ان الطلب علي الكهرباء سوف يتزايد، وهناك جانب آخر مباشر وهو الأسعار والتحكم في أسعار المستهلكين فيما يتعلق بالتسعيرة لغير القطريين فإن مجلس إدارة كهرماء مخول بأخذ القرار في ذلك خاصة في القطاعات غير السكنية وفي القطاعات السكنية بحاجة إلي قرار علي مستوي الوزراء.
وأشار إلي ان استهلاك قطر من الكهرباء في عام 2010 سيكون 6000 ميجاوات.
ومن جانبه قال السيد فهد حمد المهندي مدير عام شركة الكهرباء والماء القطرية ان هذه الاتفاقية تأتي في إطار تعزيز وتوسعة البنية التحتية للكهرباء والماء لتوفير الاحتياجات المتزايدة عليهما مشيراً إلي ان تنفيذ هذا المشروع يرفع الطاقة الانتاجية لشركة الكهرباء والماء القطرية وبالتالي تزداد قاعدة ايراداتها الثابتة والمضمونة والمستقبلية.
وأضاف المهندي ان كهرماء سوف تشتري من شركة الكهرباء الطاقة وان المشروع تم تنفيذه في وقت قياسي أقل من 18 شهراً وهذا يعتبر لنا تحديا وسوف نوفق فيه إن شاء اللَّه حيث تم اختيار أفضل الشركات العالمية لتنفيذ المشروع. مشيراً إلي ان شركة جنرال الكتريك الأمريكية وفيزيا وهي شركة معروفة في مجال تصنيع التوربينات الغازية علي أعلي مستوي من الجودة والتقنية وهذه التوربينات سوف توفر كهرباء لعام 2007.
وقال ان تكلفة هذا المشروع تصل إلي 520 مليون دولار أمريكي موضحاً انه جزء من دعم الشبكة الحالية كما ان مشروع قطر للطاقة في رأس لفان سوف يوفر 1025 ميجاوات و60 مليون جالون مياه محلاة وسوف ينتهي العمل فيه عام 2006 و،2007 كما ان المشروع جزء من التطور الدائم في البنية التحتية وهذه المرحلة الثالثة لتطوير محطة أبو فنطاس (ب).
وقال السيد خالد جولو مدير محطة أبو فنطاس بشركة الكهرباء والماء القطرية ان الشركة حريصة بالالتزام بجميع الشروط التي جاءت بالاتفاقية والآن انتهت مرحلة الاتفاقية وبدأت مرحلة العمل في المشروع وذلك لضمان انجازه في الوقت المحدد.
وعقب حفل التوقيع صرح سعادة عيسي بن شاهين الغانم للصحفيين قائلاً ان مشروع رأس أبو فنطاس ب سوف ينفذ بشكل عاجل جداً، وذلك لتنامي الطلب خلال صيف عام 2005 علي الكهرباء والماء مشيراً إلي انه سجل أعلي طلب علي الكهرباء ب2735 ميجاوات في حين بلغ أعلي طلب علي المياه 126 مليون جالون مياه في اليوم.
وأضاف الغانم ان كهرماء اختارت شركة الكهرباء والماء القطرية لتنفيذ هذا المشروع في محطة راس أبو فنطاس وذلك تحقيقا للاستفادة القصوي من البنية التحتية المتوفرة في محطة راس أبو فنطاس وبالتالي الاستفادة من الموارد المتوفرة فيها واختصارا للوقت وقد اتفقت كهرماء مع شركة الكهرباء والماء القطرية مع اتحاد شركتي جنرال الكتريك وفيزيا (fisia) العالمتين في المنافسة علي هذا العقد الذي بلغت قيمته الاجمالية 520 مليون دولار أمريكي.
وقال الغانم ان توقيع هذا العقد يأتي في إطار الخطط المستقبلية التي تعد لها كهرماء لتلبية الطلب المتزايد علي الكهرباء والماء مستقبلاً ولمواكبة النهضة التي تعيشها دولة قطر بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي وهي نهضة عمرانية ونمو اقتصادي وصناعي وقفزة كبري في مشروعات البنية التحتية الأساسية في البلاد والتي يتوقع أن تؤدي خلال الخمس سنوات المقبلة تنامياً في الطلب علي الطاقة الكهربائية ونسبة زيادة 9% علي المياه في كل سنة موضحاً ان دخول هذه الاتفاقية حيز العمل تكون كهرماء قد بدأت الحصول علي 4304 ميجاوات و222 مليون جالون مياه محلاة في اليوم، وذلك من خلال الاتفاقيات التي أبرمتها كهرماء مع شركات إنتاج الكهرباء والماء الخاصة والمستقلة بما فيها شركة راس لفان للطاقة، قطر للطاقة وشركة الكهرباء والماء القطرية.
وأشار الغانم الي ان هذا المشروع يعتبر من المشاريع المهمة المستقبلية للحاجة الي الكهرباء والماء حيث تم التفاوض بين الشركة وكهرماء للاتفاق علي الأسس والتكاليف وحسابات العائد علي المشروع، ولذلك نشكر شركة الكهرباء والماء القطرية علي أخذ المبادرة لتلبية طلبنا خلال وقت قصير حيث تعاملوا معه بروح المسؤولية وفي وقت قياسي.
مشيراً إلي ان فريق العمل التفاوضي بذل جهداً كبيراً وجبارا سواء اللجان الفنية أو المالية وذلك من أجل حماية مصالح المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء وحماية مصلحة الدولة موضحا ان تكاليف المشروع سوف تتحمله وزارة المالية.
ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية حول زيادة أسعار الكهرباء والماء أوضح الغانم ان هناك دراسة قدمت في فبراير عام 2004 تتحدث عن إذا كان هناك هدف لجعل كهرماء تعمل علي أساس ربحي وتحقق أرباح مستقبلية فالأسعار تفترض ان ترتفع في حدود معينة إلي عام ،2015 ولكن هذه كانت مجرد دراسة رفعت إلي الجهات المختصة بالدولة وظلت حتي الآن كدراسة وأود هنا ان أؤكد بأنه لا يوجد حديث حاليا عن موضوع رفع أسعار الكهرباء والماء وما تم مؤخراً رفع أسعار فيما يتعلق بالقطاع التجاري ، والقطاع الفندقي والتجاري وهذا ما حدث أما فيما يتعلق بالدراسة تم رفع نتائجها وليست توصيات.
ورداً علي سؤال حول الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي قال الغانم ان البرنامج المعد في هذا الموضوع يسير بشكل طبيعي حيث من المتوقع ان يبدأ عام 2008 المرحلة الأولي منه والتي سيتم فيها ربط سلطنة عمان والإمارات والمرحلة الثانية سوف تبدأ بربط المملكة العربية السعودية ودولة الكويت ودولة قطر ومملكة البحرين عام 2008 ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية حول تكلفة مشروع الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون أوضح الغانم ان تكلفة المشروع الاجمالية تصل إلي مليار ومائتي مليون دولار أمريكي.
ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية قال الغانم مشاريعنا المستقبلية نقل وتوزيع الكهرباء والماء وبناء المحطات وقطاع الإنتاج هو بيد الشركات المستقلة والخاصة مشيراً إلي ان مشاريع توسيع الشبكة مستمرة وهو المشروع الأكبر في قطاع الإنتاج الذي سوف يبدأ قريباً في نهاية عام 2008 وبداية عام 2009 حيث ستكون هناك محطة بطاقة 1500 ميجاوات.
ورداً علي سؤال الراية الاقتصادية حول انقطاع المياه في بعض المناطق أوضح الغانم ان المياه حاليا في معظم المناطق تضخ علي مدار 24 ساعة وبعض المناطق 16 ساعة مشيراً إلي ان 60% من الشبكة الرئيسية يصل ضخها إلي 24 ساعة يومياً.
ورداً علي سؤال حول الربط الكهربائي بين دول المجلس قال ان مشروع الربط الكهربائي جاء أساساً لتحقيق عمل استراتيجي وأمني بالإضافة إلي الأسس الاقتصادية موضحاً ان المشروع درس من الجانبين وتعتمد فلسفته ان كل محطة مبنية يكون هناك فائض مخزون استراتيجي في المحطة وعندما تكون الشبكة مرتبطة في بعضها البعض في دول مجلس التعاون ممكن التخفيض من حجم المخزون من الفوائض المبنية في المحطات، وهذا سوف يحقق مردودا ماليا، ولا داعي للاستثمار طويل الأمد لمخزون أنت لا تستخدمه، وهناك هدف آخر وهو التبادل التجاري لأنه هدف أساسي لمجلس التعاون الخليجي ورفع التبادل الاقتصادي بين دول المجلس.
وقال الغانم نتوقع الطلب ان يرتفع علي الكهرباء لأنه مرتبط بالنمو الاقتصادي في البلاد وبالتالي التوقعات الحالية ان النمو الاقتصادي سوف يستمر بمعدل من 6 إلي 7% سنوياًً.
ونحن نتوقع أيضاً ان الطلب علي الكهرباء سوف يتزايد، وهناك جانب آخر مباشر وهو الأسعار والتحكم في أسعار المستهلكين فيما يتعلق بالتسعيرة لغير القطريين فإن مجلس إدارة كهرماء مخول بأخذ القرار في ذلك خاصة في القطاعات غير السكنية وفي القطاعات السكنية بحاجة إلي قرار علي مستوي الوزراء.
وأشار إلي ان استهلاك قطر من الكهرباء في عام 2010 سيكون 6000 ميجاوات.
ومن جانبه قال السيد فهد حمد المهندي مدير عام شركة الكهرباء والماء القطرية ان هذه الاتفاقية تأتي في إطار تعزيز وتوسعة البنية التحتية للكهرباء والماء لتوفير الاحتياجات المتزايدة عليهما مشيراً إلي ان تنفيذ هذا المشروع يرفع الطاقة الانتاجية لشركة الكهرباء والماء القطرية وبالتالي تزداد قاعدة ايراداتها الثابتة والمضمونة والمستقبلية.
وأضاف المهندي ان كهرماء سوف تشتري من شركة الكهرباء الطاقة وان المشروع تم تنفيذه في وقت قياسي أقل من 18 شهراً وهذا يعتبر لنا تحديا وسوف نوفق فيه إن شاء اللَّه حيث تم اختيار أفضل الشركات العالمية لتنفيذ المشروع. مشيراً إلي ان شركة جنرال الكتريك الأمريكية وفيزيا وهي شركة معروفة في مجال تصنيع التوربينات الغازية علي أعلي مستوي من الجودة والتقنية وهذه التوربينات سوف توفر كهرباء لعام 2007.
وقال ان تكلفة هذا المشروع تصل إلي 520 مليون دولار أمريكي موضحاً انه جزء من دعم الشبكة الحالية كما ان مشروع قطر للطاقة في رأس لفان سوف يوفر 1025 ميجاوات و60 مليون جالون مياه محلاة وسوف ينتهي العمل فيه عام 2006 و،2007 كما ان المشروع جزء من التطور الدائم في البنية التحتية وهذه المرحلة الثالثة لتطوير محطة أبو فنطاس (ب).
وقال السيد خالد جولو مدير محطة أبو فنطاس بشركة الكهرباء والماء القطرية ان الشركة حريصة بالالتزام بجميع الشروط التي جاءت بالاتفاقية والآن انتهت مرحلة الاتفاقية وبدأت مرحلة العمل في المشروع وذلك لضمان انجازه في الوقت المحدد.