الوعب
21-02-2008, 08:28 AM
«الوطنية للاتصالات» تزيد أرباحها 50% لتبلغ 80،7 مليون دينار في 2007
21/02/2008 أعلنت شركة الوطنية للاتصالات عن نتائجها للسنة المالية المنتهية لعام 2007، حيث سجلت الشركة أرباحا صافية مجمعة بلغت80،7 مليون دينار كويتي أو ما يعادل 177 فلس للسهم الواحد، بزيادة و قدرها50% مقارنة مع العام 2006 (وذلك بعد استبعاد عمليات آسياسل العراق) . وأعلن مجلس الإدارة أن إجمالي الإيرادات للسنة المنتهية في عام 2007 قد بلغت 407،6 ملايين دينار كويتي أي بزيادة نسبتها 26% مقارنة مع إجمالي الإيرادات في 2006، هذا وقد أوصى المجلس بتوزيع أرباح نقدية مقدارها50% وأسهم منحة مقدارها 10%. وقد علق الشيخ عبد الله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة الوطنية للاتصالات قائلا: «لقد حققت عملياتنا نتائج ايجابية في عام 2007، وذلك بسبب تضافر جهود المجموعة لضمان الربحية والعمل الدؤوب في سبيل تحقيق ذلك من خلال اتباع استراتيجية بناءة في تقديم الخدمات الأفضل للعملاء بواسطة تكنولوجيات الاتصال الأكثر تقدما».
وأوضح الشيخ عبد الله أن نسبة التوزيعات للأرباح النقدية وأسهم المنحة لعام 2007 جاءت متوافقة مع الخطة الإستراتيجية لـ« الوطنية للاتصالات» التي تتطلب ضخ المزيد من الاستثمارات في سبيل تحقيق أهدافها باحتلال الريادة خلال السنوات المقبلة، مما سوف ينعكس بدوره فائدة قصوى على المساهمين والعملاء على حد سواء.
وكشف عن استراتيجية الشركة للأعوام المقبلة، مؤكدا أنها تتضمن تبني وتطبيق آخر التطورات التكنولوجية على شبكاتها وفقا لأحدث المقاييس العالمية، مما سوف يترجم بجملة من الخدمات المتطورة التي سوف توضع بتصرف العملاء وتلبي احتياجاتهم ومتطلباتهم، كما تشتمل استراتيجية الشركة على البحث عن فرص استثمارية مواتية للتوسع في الأسواق الخارجية، والسعي باستمرار نحو الفرص المحتملة المتعلقة بالاتصالات، والتي تضيف قيمة للمجموعة.
الى ذلك، توجه الشيخ عبد الله بالشكر الى المساهمين وثقتهم في أداء الشركة كما أشاد بأداء المجموعة والإدارات القائمة عليها، حيث أكد على أنه كانت لها بصمات واضحة في النتائج الايجابية التي حققتها الشركة في عام 2007.
وتوقع أن تسفر نتائج العام الحالي عن زيادة نوعية في الأرباح كون المجموعة حريصة كل الحرص على الرقي بأدائها وتحقيق أفضل النتائج، لتكون دائما عند حسن توقع العميل، مشيرا الى أن الاتصالات المتنقلة قد أصبحت جزءا أساسيا من حياة الأشخاص، وهذا ما تؤكده نسبة انتشارها والتي تشهد تزايدا مستمرا، وذلك في كل سوق من الأسواق التي تتواجد فيها المجموعة.
وختم الشيخ عبد الله قائلا: «إننا ندرك جيدا أهمية سوق الاتصالات وخدماتها التي هي اليوم في طليعة الصناعات على صعيد العالم أجمع، كما نعلم علم اليقين بأن عملاءنا يعلمون جيدا ما هي اختياراتهم من خدمات النقال، من هنا يأتي حرصنا على توطيد استراتيجيتنا المتعلقة بضخ المزيد من الاستثمارات في العمليات للحصول على أحدث التقنيات، والتي نؤمن بأنها هي المحور الرئيسي الذي سوف نعتمد عليه في تقديم خيارات واسعة لعملائنا من أحدث المنتجات وخدمات الصوت والبيانات عالية الجودة.
اشاءالله يكون خير على ملاك سهم كيوتل
21/02/2008 أعلنت شركة الوطنية للاتصالات عن نتائجها للسنة المالية المنتهية لعام 2007، حيث سجلت الشركة أرباحا صافية مجمعة بلغت80،7 مليون دينار كويتي أو ما يعادل 177 فلس للسهم الواحد، بزيادة و قدرها50% مقارنة مع العام 2006 (وذلك بعد استبعاد عمليات آسياسل العراق) . وأعلن مجلس الإدارة أن إجمالي الإيرادات للسنة المنتهية في عام 2007 قد بلغت 407،6 ملايين دينار كويتي أي بزيادة نسبتها 26% مقارنة مع إجمالي الإيرادات في 2006، هذا وقد أوصى المجلس بتوزيع أرباح نقدية مقدارها50% وأسهم منحة مقدارها 10%. وقد علق الشيخ عبد الله بن محمد بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة الوطنية للاتصالات قائلا: «لقد حققت عملياتنا نتائج ايجابية في عام 2007، وذلك بسبب تضافر جهود المجموعة لضمان الربحية والعمل الدؤوب في سبيل تحقيق ذلك من خلال اتباع استراتيجية بناءة في تقديم الخدمات الأفضل للعملاء بواسطة تكنولوجيات الاتصال الأكثر تقدما».
وأوضح الشيخ عبد الله أن نسبة التوزيعات للأرباح النقدية وأسهم المنحة لعام 2007 جاءت متوافقة مع الخطة الإستراتيجية لـ« الوطنية للاتصالات» التي تتطلب ضخ المزيد من الاستثمارات في سبيل تحقيق أهدافها باحتلال الريادة خلال السنوات المقبلة، مما سوف ينعكس بدوره فائدة قصوى على المساهمين والعملاء على حد سواء.
وكشف عن استراتيجية الشركة للأعوام المقبلة، مؤكدا أنها تتضمن تبني وتطبيق آخر التطورات التكنولوجية على شبكاتها وفقا لأحدث المقاييس العالمية، مما سوف يترجم بجملة من الخدمات المتطورة التي سوف توضع بتصرف العملاء وتلبي احتياجاتهم ومتطلباتهم، كما تشتمل استراتيجية الشركة على البحث عن فرص استثمارية مواتية للتوسع في الأسواق الخارجية، والسعي باستمرار نحو الفرص المحتملة المتعلقة بالاتصالات، والتي تضيف قيمة للمجموعة.
الى ذلك، توجه الشيخ عبد الله بالشكر الى المساهمين وثقتهم في أداء الشركة كما أشاد بأداء المجموعة والإدارات القائمة عليها، حيث أكد على أنه كانت لها بصمات واضحة في النتائج الايجابية التي حققتها الشركة في عام 2007.
وتوقع أن تسفر نتائج العام الحالي عن زيادة نوعية في الأرباح كون المجموعة حريصة كل الحرص على الرقي بأدائها وتحقيق أفضل النتائج، لتكون دائما عند حسن توقع العميل، مشيرا الى أن الاتصالات المتنقلة قد أصبحت جزءا أساسيا من حياة الأشخاص، وهذا ما تؤكده نسبة انتشارها والتي تشهد تزايدا مستمرا، وذلك في كل سوق من الأسواق التي تتواجد فيها المجموعة.
وختم الشيخ عبد الله قائلا: «إننا ندرك جيدا أهمية سوق الاتصالات وخدماتها التي هي اليوم في طليعة الصناعات على صعيد العالم أجمع، كما نعلم علم اليقين بأن عملاءنا يعلمون جيدا ما هي اختياراتهم من خدمات النقال، من هنا يأتي حرصنا على توطيد استراتيجيتنا المتعلقة بضخ المزيد من الاستثمارات في العمليات للحصول على أحدث التقنيات، والتي نؤمن بأنها هي المحور الرئيسي الذي سوف نعتمد عليه في تقديم خيارات واسعة لعملائنا من أحدث المنتجات وخدمات الصوت والبيانات عالية الجودة.
اشاءالله يكون خير على ملاك سهم كيوتل