مغروور قطر
02-03-2008, 09:05 AM
مؤشر المشورة للأسهم المتوافقة يرتفع 4,24% في فبراير
عدد القراء: 76
02/03/2008 نهاية تداولات شهر فبراير أقفل مؤشر المشورة للأسهم المتوافقة مرتفعاً بـ 45,8 نقطة وسط اهتمام متداولي سوق الكويت للأوراق المالية بالأسهم الإسلامية، حيث تصدرت الأسهم المتوافقة مع الشريعة الإسلامية المؤشرات معظم جلسات الشهر وجاءت أسهم اكتتاب والصفوة دائماً من الأكثر نشاطاً، بينما حلت أسهم بيت التمويل الكويتي والصفاة وزين من الأسهم الأفضل من حيث القيمة فبدا التوجه بالاستثمار في القطاع الإسلامي كبيراً، كما قيمت المؤسسات المالية العالمية الشركات القيادية الكويتية بأكثر من أسعارها السوقية، فجاء دخول السيولة الأجنبية على هذه الأسهم، غير ذلك ما شهده سهم بيت التمويل الخليجي من دخول مؤسسات عالمية لتملك حصص مؤثرة من أسهم البنك، لهو خير دليل على اهتمام المؤسسات العالمية في الاستثمار بالمؤسسات المالية الإسلامية.
أداء القطاعات
حاز قطاع البنوك على أكبر المكاسب خلال شهر فبراير، حيث كسب 151 نقطة مرتفعاً بنسبة 13,7% وأقفلت جميع أسهمه على ارتفاع ولكن على تباين، فقد كانت مكاسب بيت التمويل الكويتي هي الأكبر، محققاً ارتفاعاً بـ 16,76%.
أما قطاع الاستثمار فجاء بالدعم الثاني للمؤشر الإسلامي حيث حقق ارتفاعاً بـ 91 نقطة مرتفعاً بنسبة 8,68% وأقفلت معظم أسهمه على ارتفاع وكانت أفضلها سهم الصفاة الذي حقق مكاسب شهرية بلغت 25,8% مدعوماً بإعلانات إيجابية تراوحت بين توزيعات جيدة وزيادة رأسمال واستثمارات حققت أكبر مما هو مقدر لها خصوصاً استثماره في شركة القدرة القابضة في سوق الإمارات، بينما حقق سهم المستثمر الدولي ارتفاعاً بـ 21,15% وبتأثير من أرباحه المقدرة بنمو وقياس توزيعات جيدة من خلال قياس توزيعاته التاريخية.
القطاع غير الكويتي حقق مكاسب 8% حيث شهدت أسهم الاسمنت الخليجية اهتماماً واسعاً في جلسات الشهر الأخيرة، بينما استمر سهم بيت التمويل الخليجي في تحقيق ارتفاعات قياسية وسط إعلانات توزيعاته المميزة واستمرار عمليات الشراء عليه بعد اجتماع جمعيته العمومية وتفسيخ السهم.
الأسهم الأكثر ارتفاعاً
حققت أسهم صخور مكاسب بلغت 44% بينما جاء عارف للطاقة والنقل بمكاسب بـ 33% وحقق سهما شارقة للاسمنت وشبكة آلية ارتفاعاً بـ 22% و 18% على التوالي.
وجاءت أسهم النخيل والإنماء والمواساة وهيومن سوفت بأكبر التراجعات، وكانت على التوالي 16% و13,5% و15% و10%،حيث تأثرت بعضها بعمليات زيادة رأس المال وما تبعها من تفسيخ للسهم بعد هذه الزيادة.
عدد القراء: 76
02/03/2008 نهاية تداولات شهر فبراير أقفل مؤشر المشورة للأسهم المتوافقة مرتفعاً بـ 45,8 نقطة وسط اهتمام متداولي سوق الكويت للأوراق المالية بالأسهم الإسلامية، حيث تصدرت الأسهم المتوافقة مع الشريعة الإسلامية المؤشرات معظم جلسات الشهر وجاءت أسهم اكتتاب والصفوة دائماً من الأكثر نشاطاً، بينما حلت أسهم بيت التمويل الكويتي والصفاة وزين من الأسهم الأفضل من حيث القيمة فبدا التوجه بالاستثمار في القطاع الإسلامي كبيراً، كما قيمت المؤسسات المالية العالمية الشركات القيادية الكويتية بأكثر من أسعارها السوقية، فجاء دخول السيولة الأجنبية على هذه الأسهم، غير ذلك ما شهده سهم بيت التمويل الخليجي من دخول مؤسسات عالمية لتملك حصص مؤثرة من أسهم البنك، لهو خير دليل على اهتمام المؤسسات العالمية في الاستثمار بالمؤسسات المالية الإسلامية.
أداء القطاعات
حاز قطاع البنوك على أكبر المكاسب خلال شهر فبراير، حيث كسب 151 نقطة مرتفعاً بنسبة 13,7% وأقفلت جميع أسهمه على ارتفاع ولكن على تباين، فقد كانت مكاسب بيت التمويل الكويتي هي الأكبر، محققاً ارتفاعاً بـ 16,76%.
أما قطاع الاستثمار فجاء بالدعم الثاني للمؤشر الإسلامي حيث حقق ارتفاعاً بـ 91 نقطة مرتفعاً بنسبة 8,68% وأقفلت معظم أسهمه على ارتفاع وكانت أفضلها سهم الصفاة الذي حقق مكاسب شهرية بلغت 25,8% مدعوماً بإعلانات إيجابية تراوحت بين توزيعات جيدة وزيادة رأسمال واستثمارات حققت أكبر مما هو مقدر لها خصوصاً استثماره في شركة القدرة القابضة في سوق الإمارات، بينما حقق سهم المستثمر الدولي ارتفاعاً بـ 21,15% وبتأثير من أرباحه المقدرة بنمو وقياس توزيعات جيدة من خلال قياس توزيعاته التاريخية.
القطاع غير الكويتي حقق مكاسب 8% حيث شهدت أسهم الاسمنت الخليجية اهتماماً واسعاً في جلسات الشهر الأخيرة، بينما استمر سهم بيت التمويل الخليجي في تحقيق ارتفاعات قياسية وسط إعلانات توزيعاته المميزة واستمرار عمليات الشراء عليه بعد اجتماع جمعيته العمومية وتفسيخ السهم.
الأسهم الأكثر ارتفاعاً
حققت أسهم صخور مكاسب بلغت 44% بينما جاء عارف للطاقة والنقل بمكاسب بـ 33% وحقق سهما شارقة للاسمنت وشبكة آلية ارتفاعاً بـ 22% و 18% على التوالي.
وجاءت أسهم النخيل والإنماء والمواساة وهيومن سوفت بأكبر التراجعات، وكانت على التوالي 16% و13,5% و15% و10%،حيث تأثرت بعضها بعمليات زيادة رأس المال وما تبعها من تفسيخ للسهم بعد هذه الزيادة.