(( البيت القطري السعودي ))

[إنتعاش]

الأمير يتقدم مستقبلي ولي العهد السعودي

http://www.majaless.com/up/uploads/e6b90c6668.jpg

تقدم حضرة صاحب السمو
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
أمير البلاد المفدي
مستقبلي أخيه صاحب السمو الملكي
الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود
ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران
والمفتش العام بالمملكة العربية السعودية الشقيقة
لدي وصوله والوفد المرافق مطار الدوحة الدولي
مساء أمس في زيارة أخوية للبلاد تستغرق ثلاثة ايام.

http://www.majaless.com/up/uploads/f5ffe4b847.jpg

كما كان في الاستقبال
سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد
وسمو الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني
المستشار الخاص لسمو الأمير.

http://www.majaless.com/up/uploads/42da8c9023.jpg


وكان في الاستقبال ايضا
معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني
رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية
وسعادة السيد عبدالله بن حمد العطية
نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة
وسعادة الشيخ محمد بن فهد آل ثاني
رئيس التشريفات الأميرية
وسعادة الشيخ حمد بن ناصر آل ثاني
وزير الدولة رئيس بعثة الشرف المرافقة
وسعادة الشيخ عبدالرحمن بن سعود آل ثاني
رئيس الديوان الأميري
وسعادة السيد علي بن عبد الله آل محمود
سفير دولة قطر لدي المملكة العربية السعودية
وسعادة السيد أحمد علي القحطاني
السفير السعودي لدي الدولة واعضاء السفارة السعودية.

وقد جرت لصاحب السمو الملكي
الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود مراسم الاستقبال الرسمية.

http://www.majaless.com/up/uploads/d2fcd19e8d.jpg

[إنتعاش]

الأمير وولي العهد السعودي
بحثا القضايا الإقليمية والدولية والعلاقات الثنائية

في جلسة مباحثات موسعة بقصر الوجبة

http://www.majaless.com/up/uploads/5e54abb86e.jpg

عقدت بقصر الوجبة مساء أمس جلسة المباحثات الرسمية بين قطر برئاسة حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي والمملكة العربية السعودية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام. حضر الجلسة سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد وسمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي لسمو الأمير وسمو الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني المستشار الخاص لسمو الأمير.

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/11/2_331129_1_209.jpg

كما حضر الجلسة معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وسعادة السيد عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة وسعادة الشيخ حمد بن ناصر آل ثاني وزير الدولة رئيس بعثة الشرف المرافقة وسعادة الشيخ عبدالرحمن بن سعود آل ثاني رئيس الديوان الأميري وسعادة الشيخة هند بنت حمد بن خليفة آل ثاني مديرة مكتب سمو الأمير وسعادة الشيخ جوعان بن حمد بن خليفة آل ثاني وسعادة الشيخ عبدالله بن حمد بن خليفة آل ثاني وسعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وسعادة الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني مدير مكتب سمو ولي العهد.

http://www.majaless.com/up/uploads/6768811ef8.jpg

وحضر الجلسة من الجانب السعودي صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد آل سعود وصاحب السمو الأمير خالد بن سعد بن فهد آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد آل سعود وصاحب السمو الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد مستشار بديوان سمو ولي العهد ومعالي الدكتور مساعد بن محمد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء والاستاذ عبدالله بن محمد النمر ومعالي الاستاذ حمد بن عبدالعزيز السويلم نائب رئيس ديوان سمو ولي العهد ومعالي الاستاذ محمد بن سالم المري السكرتير الخاص لسمو ولي العهد وسعادة السيد أحمد بن علي القحطاني السفير السعودي لدي الدولة.


http://www.majaless.com/up/uploads/862c19fcb5.jpg

تناولت المباحثات استعراض العلاقات الاخوية بين البلدين اضافة الي بحث القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

وبعد ذلك أقام سمو الأمير المفدي مأدبة عشاء تكريما لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود والوفد المرافق.

حضر المأدبة سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد وسعادة الشيخ محمد بن حمد آل ثاني وسعادة الشيخ خالد بن حمد آل ثاني وسمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي لسمو الأمير وسمو الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني المستشار الخاص لسمو الأمير.

كما حضر المأدبة معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وعدد من اصحاب السعادة الشيوخ والوزراء ورئيس اركان وقادة القوات المسلحة وكبار ضباط وزارة الداخلية والاعيان واصحاب السعادة اعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدي الدولة.

[إنتعاش]

http://www.alwatan.com.sa/news/images/newsimages/2720/photos/1103.pol.p1.n11.jpg

وقد أدلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام بالمملكة العربية السعودية الشقيقة لدى وصوله إلى مطار الدوحة الدولي مساء أمس بتصريح صحفي فيما يلي نصه..

«يطيب لي ونحن نصل إلى دولة قطر الشقيقة تلبية لدعوة كريمة من صاحب السمو الأخ الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة أن أعرب عن بالغ سروري لزيارة أهل وأخوة أعزاء على رأسهم صاحب السمو الأخ الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وأن أنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- إلى سموه الكريم وإلى شعب وحكومة دولة قطر الشقيقة.

إن زيارتي هذه تأتي امتداداً وتواصلاً للزيارات الأخوية القائمة بين بلدينا الشقيقين وتأكيداً للعلاقات الحميمة بينهما التي تزداد عراها يوما تلو الآخر انطلاقا من التوجيهات الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني -حفظهما الله- بتطوير العلاقات الأخوية الراسخة وتعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين وتعزيز مسيرة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

كما أود أن أعرب عن بالغ الشكر والتقدير لصاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد وسائر الأخوة الأعزاء على مالقيناه من حفاوة استقبال في بلدنا الثاني التي لا تستغرب على أخوة أشقاء لنا تربطنا بهم صلات أخوية وطيدة رعاها الآباء والأجداد وحافظ عليها الأبناء من بعد.

وفي الختام أسال الله تعالى أن يوفقنا جميعا إلى مافيه خير بلدينا وشعبينا وأمتنا العربية والإسلامية».

وأدلى سموه بتصريح لقناة الجزيرة أكد فيه عمق العلاقات القطرية - السعودية، منوهاً بأن زيارته تندرج في هذا الإطار.

ورداً على سؤال قال سموه إن المملكة العربية ستحضر القمة العربية المزمع عقدها في دمشق أواخر الشهر الجاري، موضحاً أن خادم الحرمين الشريفين سيقرر مستوى الحضور.

[إنتعاش]

السفير السعودي بالدوحة خلال مؤتمر صحفي:

زيارة ولي العهد تهدف لدعم التعاون الاقتصادي
ولجنة عليا لبحث القضايا المشتركة وتسهيلات لرجال الأعمال القطريين

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/11/2_331146_1_209.jpg

أكد سعادة السيد أحمد بن علي القحطاني السفير السعودي بقطر ان زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام للدوحة تهدف لتنمية التبادل التجاري ودعم العلاقات الاقتصادية ومد جسور التواصل بين رجال الاعمال في البلدين.

واشار في كلمته بالمؤتمر الصحفي الذي عقد بفندق موفنبيك الدوحة وحضره عدد من رجال الاعمال القطريين الي ان الزيارة تأتي في اطار الزيارات الدائمة بين الاشقاء بالبلدين ودعما للتعاون القائم في المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية مشيرا الي ان لقاءه برجال الاعمال القطريين يهدف لدعم وتشجيع التبادل التجاري وتقديم التسهيلات لهم.

وقال انه سيتم انشاء عدداً من اللجان المشتركة وستكون هناك لجنة عليا لبحث القضايا المشتركة بين البلدين.

وكان السفير السعودي قد زار المركز الاعلامي المقام علي شرف زيارة ولي العهد السعودي وتعهد بمساعدة الاعلاميين في اداء أعمالهم وتلبية احتياجاتهم من المعلومات والاخبار كما اشاد بالامكانيات المتوافرة بالمركز والدعم الذي تقدمه قطر له.

[إنتعاش]

الصحف القطرية :

http://www.raya.com/mritems/images/2007/11/9/2_297835_1_206.jpg

زيارة ذات دلالات ومعان

مما لاشك فيه ان الزيارة الكريمة التي يقوم بها حاليا صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بالمملكة العربية السعوية الشقيقة لدولة قطر ستشكل منعطفا تاريخيا مهما في مسيرة العلاقات القطرية السعودية ومسيرة التعاون المشترك بينهما وانها جاءت كما أكد سموه امتدادا وتواصلا للزيارات الأخوية بين البلدين وتأكيدا للعلاقات الحميمة القائمة والتي تزداد قوة ومتانة يوما بعد يوم انطلاقا من التوجيهات السامية من قيادتي البلدين.

إن العلاقات القطرية السعودية لم تكن وليدة اليوم وإنما جذورها ضاربة في التاريخ بحكم المصير المشترك وصلات القربي والإخاء وأنها اكتسبت قوتها ومتانتها من القواسم المشتركة التي تجمع بين الشعبين الشقيقين ولذلك اتسمت علي الدوام بالقوة والمتانة والعمق.

من المؤكد ان هذه الزيارة الاستثنائية ستسهم بقوة دفع ايجابية كبيرة لهذه العلاقات الراسخة والتي تأخذ قوتها من الرغبة المشتركة لكل من حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في تطويرها وتعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات بما يخدم المصلحة المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين وتعزيز مسيرة دول مجلس التعاون.

من المؤكد ايضا ان الحوار الصادق البناء والصريح سيمكن من تحقيق المصالح المشتركة الواسعة التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين وتحقيق التطلعات المشتركة لهما علي الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية ومن هذا المنطلق كان الترحيب القطري الواسع علي المستوي الرسمي والشعبي بهذه الزيارة الميمونة والتاريخية والتي هي زيارة ذات دلالات ومعان ستكون لها نتائجها الايجابية الواضحة في مسيرة العلاقات والتعاون بين البلدين.

لقد جاءت هذه الزيارة أيضا ودولة قطر تتولي رئاسة الدورة السابعة والعشرين للمجلس الأعلي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وهي دورة اكتسبت أهميتها من قرارات القمة الأخيرة لقادة المجلس بالدوحة والتي صادقت علي قيام السوق الخليجية المشتركة وبالتالي فإن النتائج الايجابية لهذه الزيارة علي العلاقات القطرية السعودية ستنعكس ايجابا علي مسيرة مجلس التعاون وتمنحه دفعة قوية لتحقيق تكامل حقيقي في جميع المجالات بين دول المجلس.

لقد جاءت هذه الزيارة المهمة والمنطقة المحيطة بمنطقة الخليج تشهد تصعيداً خطيراً سواء في فلسطين أو العراق أو لبنان أو ما يتعلق بالملف النووي الإيراني وان هذه التطورات تقتضي التشاور من أجل درء اخطارها وتجنيب المنطقة مزالقها باعتبار ان استقرار المنطقة وتطورها يقع في المقام الأول علي عاتق أبنائها وقادتها وبالتالي فدول المنطقة مطالبة بالتشاور علي المستوي الثنائي حتي تسهم في تكوين مواقف جماعية لدول المجلس.

إن الحفاظ علي العلاقات التاريخية القوية بين دولة قطر والسعودية أصبح مطلبا ملحا ليس رسميا ولا شعبيا في البلدين فحسب وانما من أجل واقع المنطقة الراهن الذي يتطلب ذلك، لعدة عوامل أولها ثقل المملكة محليا وإقليميا ودوليا والدور المتعاظم لدولة قطر علي المستوي المحلي الإقليمي والدولي، وثانيها ان هذه العلاقات تاريخية وضاربة الجذور في أعماق التاريخ وثالثها عضوية البلدين في مجلس التعاون بالإضافة الي التطورات الراهنة بالمنطقة والعالم والتي تتطلب التنسيق والتشاور بين البلدين ومن هنا جاءت أهمية زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز للدوحة والزيارات التي قام بها الأمير المفدي للمملكة خلال الفترة القصيرة الماضية.


http://www.al-sharq.com/images/common/logo.gif

تقوية البيت الخليجي


زيارة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بالمملكة العربية السعودية للدولة تكتسب اهمية كبيرة في هذه المرحلة التاريخية المهمة للعلاقات بين دول مجلس التعاون الخليجي، كما تمثل خطوة اخرى في سبيل تعزيز العلاقات القطرية السعودية التي وصفها صاحب السمو الملكي الامير سلطان بقوله: ان هذه العلاقات تحكمها أواصر القربى والمصير المشترك، ومن الطبيعي ان تحظى هذه الزيارة بالترحيب الاخوي من اهل قطر أميرا وحكومة وشعبا.

ويترقب الشعبان القطري والسعودي النتائج المثمرة من المباحثات التي سيجريها حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى وسمو ولي العهد مع ضيف البلاد ولي العهد السعودي. فهناك الكثير من الملفات الثنائية التي تصب في مصلحة الشعبين في مجالات التعاون الاستثماري والصناعي والتجاري والعلاقات بين رجال الاعمال.

وعلى صعيد دول مجلس التعاون تكتسب الزيارة اهمية خاصة نابعة من رئاسة حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للدورة السابعة والعشرين للمجلس الاعلى لدول التعاون خاصة ان قمة الدوحة كانت قد اقرت عددا من المشروعات الطموحة، وحددت موعدا لانطلاق السوق الخليجية المشتركة، فما زال المواطن الخليجي يترقب تفعيل قرارات المواطنة الخليجية وحقوقها في التملك والاستثمار والتنقل، بل يترقب اكثر من ذلك قيام السوق المشتركة والعملة الموحدة لتصبح الموارد الخليجية الموحدة المفتاح والسلاح الناجع لصناعة المستقبل الذي يحقق الرفاهية والنمو الاقتصادي الشامل والقدرة على المنافسة في الاسواق الاقليمية والعالمية.

إن التحديات الاقليمية الماثلة والتعقيدات الدولية الراهنة تتطلب مزيدا من التنسيق والتشاور بين دول مجلس التعاون، فتقوية البيت الخليجي هي البداية الطبيعية نحو علاقات متطورة ومتكافئة مع قوى المجتمع الدولي. من هنا يحق لشعوب دول مجلس التعاون ان تعلق الكثير من الامال على هذه الزيارة وعلى اللقاءات التي تعقبها من اجل تذليل العقبات امام خلق منظومة خليجية متكاملة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً.


http://www.al-watan.com/images_2008/watan-logo.jpg


حللت أهلا.. ووطئت سهلا

http://www.al-watan.com/images_2008/writers/sulaiti1_1.jpg

تكتسب زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بالمملكة العربية السعودية للدوحة، تلبية لدعوة كريمة من حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى، أهمية خاصة واستثنائية للغاية، أولا بسبب العلاقات التاريخية القائمة بين بلدين تجمعهما وتحكمهما أواصر المحبة والإخاء والقربى والمصير المشترك، وثانيا بسبب التطورات التي تشهدها المنطقة، وهي تطورات تستدعي التعاون والتكاتف، من أجل درء كل خطر، ومواجهة كل تحد، وإزالة كل عائق يقف حجر عثرة أمام مسيرة العمل المشترك تحت مظلة مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

لقد اتسمت العلاقات بين قطر والمملكة العربية السعودية، على الدوام بالقوة والعمق، وفي الواقع فإن هذه العلاقات اكتسبت قوتها وعمقها، مما جمع شعبينا على الدوام، وهي لم تكن وليدة اليوم، ولا نتاج مصلحة طارئة، بقدر ما كانت تعبيرا عن صلات لايمكن فصمها، بين قيادتين وبلدين وشعبين، أدركوا جميعا، أن الحوار الصادق، والتعاون البنَّاء، هما الوسيلة المثلى، لتحقيق الطموحات الواسعة، لما فيه خير ومصلحة ورفاه بلدينا وشعبينا، وشعوب المنطقة الخليجية، التي تتقاسم الآمال والمصالح والأحلام المشتركة.

إننا، إذ نرحب بالزيارة الكريمة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز لدولة قطر، فإننا ندرك أن هذه الزيارة سوف تشكل علامة فارقة، في تاريخ العلاقات بين بلدينا وشعبينا، تحت القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وأخيه خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وهي أيضا بهذا المعنى، سوف تضيف لبنة قوية أخرى إلى مجمل مسيرة العمل الخليجي المشترك، خاصة في ظل الظروف غير المستقرة التي تمر بها المنطقة العربية، والتي تحتم على دولنا الخليجية الست التكاتف والتعاضد والتعاون، من أجل العمل معا، وبقوة، لنزع فتيل الأزمات، وبذل كل جهد ممكن في سبيل تحقيق الأمن، وإشاعة الاستقرار، في منطقة لم تعد تحتمل المزيد من الأزمات والتوترات.

إن الدوحة، وهي تفتح ذراعيها اليوم، ترحيبا بضيف قطر الكبير، فإنها تدرك تمام الإدراك أن أمن هذه المنطقة واستقرارها، يصنعهما أبناؤها في المقام الأول، ما يستدعي تطوير أسس التعاون وتعزيز العلاقات، ورص الصفوف، في سبيل الانتقال بهذه العلاقات إلى مدارات أكبر وأوسع وأعمق، خاصة في ظل وجود تكتلات دولية ضخمة لابد من التعامل معها وفق أسس جديدة ومختلفة.

إن القواسم المشتركة بين دولة قطر، والمملكة العربية السعودية الشقيقة، ومتانة العلاقات القائمة، ووجود رغبة صادقة وعميقة لدى قيادتينا، من أجل تطويرها وتعزيزها، سوف تجعل من هذه الزيارة الكريمة، منعطفا تاريخيا، على طريق التعاون في كل المجالات، من أجل دفع هذه العلاقة المتميزة إلى آفاق أرحب وأوسع بعون الله.

لكل ذلك نقول لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز: حللت أهلا ووطئت سهلا، ومرحبا بك بين أهلك وإخوانك.

[إنتعاش]

الصحف السعودية


http://www.alwatan.com.sa/news/images/alwatan_logo.gif

زيارة المعاني الكبيرة

معان كبيرة تحملها زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز إلى الدوحة اليوم، وأبرزها أن السعودية كانت وستبقى الدولة الأحرص على مصالح الأمة، وعلى إزالة أية خلافات قد تعوق مسيرة العمل الخليجي المشترك، والذي يمثل حجر الزاوية لمحاولات التعاون العربي.
لقد كانت السعودية، ولا تزال، عمقا لأشقائها في الخليج، وعونا لهم في مختلف الأوقات، ساعدها في ذلك أنها تتبنى سياسة خارجية قادرة دوما على التمييز بين مصالح الأمة العليا والتي تستدعي دائما قدرا من التسامي والتضحية، وبين الخلافات التي يمكن أن تحدث بين الأشقاء دون أن تؤثر على ما بينهم من وشائج تضرب بجذورها في أعماق التاريخ. وقد أوضح ولي العهد في حوار أجرته معه صحيفة " الشرق " القطرية، هذا المعنى حين قال، إن "السعودية وقطر دولتان شقيقتان جارتان، والعلاقات بينهما علاقات تاريخية وتحكمها أواصر القربى والمصير المشترك شأنها في ذلك شأن العلاقات مع باقي دول مجلس التعاون"، مؤكدا أن "العلاقة مع قطر ليست وليدة اليوم، ولا نتاج ظروف طارئة، وإنما هي تعبير حقيقي صادق يعكس عمق العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين على مدى عقود طويلة".
والمؤكد أن إدراك العالم لتمسك المملكة بانتمائها، والذي يمثل المحدد الرئيس لسياستها الخارجية، كان من بين الأسباب التي جعلت من تدخل المملكة في أكثر من قضية موضع ترحيب وإشادة ليس فقط من أطرافها وإنما أيضا من القوى الفاعلة دوليا وإقليميا. كما كان من بين الدواعي التي جعلت السعودية - الدولة والشعب - الأكثر قبولا لدى الشعوب العربية والإسلامية الأخرى على نحو ما أظهرته استطلاعات الرأي التي جرت مؤخرا في دول مثل مصر ولبنان والسودان وباكستان.
وإذا كانت زيارة ولي العهد إلى الدوحة تمثل لحظة تاريخية فارقة في تاريخ العلاقة بين المملكة وقطر، فإنها تترجم، في الوقت ذاته، سعي المملكة الدائم لإعلاء المصالح القومية، وترسيخ معنى المصير العربي الواحد الذي يواجه في الوقت الراهن أخطارا يعلم الجميع أنها مفروضة على المنطقة من خارجها، لكنها تؤثر على أمنها ومستقبلها.


http://www.al-jazirah.com/images/logo2opt_a.gif

نقلة نوعية في العلاقات

يكمن هدف الوصول إلى ساحة عربية معافاة وإيجابية ومتوافقة، ضمن أبرز أولويات المملكة، ووفقاً لذلك فإنّ تحركات المملكة على الساحة العربية الإسلامية، تخصص الجانب الأكبر منها من أجل تعزيز العلاقات، والانتقال بها إلى آفاق واعدة من التعاون .. ومن هذا المنظور يمكن النظر إلى الزيارة الحالية التي يقوم بها سمو ولي العهد إلى دولة قطر الشقيقة..

غير أنّ العلاقات بين المملكة وقطر، تأخذ شكلاً أكثر عمقاً من جهة أنّها علاقات بين إخوة وأشقاء، تجمع بينهم طائفة واسعة من القواسم المشتركة، التي تكون في العادة بين أبناء الأُسرة الواحدة، هذا إلى جانب حقائق الجوار والوجود ضمن العائلة الخليجية الواحدة المؤطرة في شكل مجلس التعاون الخليجي..

ومن هذه المعطيات، وانطلاقاً من العزم المتوفّر لدى قيادات البلدين، يمكن بكلِّ ثقة، الحديث عن الانتقال إلى مرحلة جديدة واعدة، تشكِّل هذه الزيارة نقطة تدشينها، وذلك بعد فترة من الفتور انتهت الآن كلُّ ملامحها، وذلك من خلال الإرادة القوية لدى الرياض والدوحة بضرورة طي مثل هذه الصفحات..

ولا يحتاج الأمر إلى البرهنة، على قوة هذا العزم لإرساء أسس المرحلة الجديدة الواعدة، ويكفي أنّ الوصول إلى الترتيبات العملية التي مهّدت لهذه الانطلاقة، عزّزته حركة إرادة سياسية من قِبل البلدين، ولعلّ هذه الزيارة بشكلها الرفيع بقيادة سمو ولي العهد، والمدة الزمنية الطويلة نسبياً التي تستغرقها، قياساً بزيارات القادة المتبادلة، تعكس الأهمية التي توليها المملكة من أجل تمتين العلاقات مع الشقيقة قطر..

وبالطبع هناك إدراك واعٍ لأهمية وضع العلاقات في مسارها الصحيح، فهناك إلى جانب التوق التلقائي للتواصل بين الأشقاء، جملة من الحقائق المتعلقة بأوضاع المنطقة والتي تستوجب أن تكون بلدانها، وبالذات الدول الست في مجلس التعاون الخليجي، في وضع يؤهِّلها للتعامل يداً واحدة، مع مختلف المستجدات من منطلق المبادرة إلى التصدِّي للمهدّدات، ومن منطلق الاستعداد الدائم للعمل معاً وبصورة تضعهم جميعهم في حال المبادأة بالعمل لمواجهة المواقف..

وتشمل التحديات جملة واسعة من الموضوعات بينها بصفة خاصة تلك الأمنية، فضلاً عن الظروف السياسية المضطربة في المنطقة، فضلاً عن ضرورة التنسيق لتحقيق النقلات المطلوبة في الواقع العربي بصفة عامة، وذلك وفقاً للحقيقة القائلة إنّ الدول الست في مجلس التعاون، يمكن أن تؤدي دوراً محورياً لتجسيد الآمال العربية على أرض الواقع، باعتبار أنّها الأكثر تناغماً وتأثيراً في المحيط العربي، بما يتوفر لديها من مقوّمات التواصل الحميم الطبيعي، وبما لديها من إمكانيات اقتصادية وسياسية، تجعل صوتها مسموعاً على نطاق واسع..



http://www.alriyadh.com/img/logoin.gif

المملكة.. وقطر.. الأهداف تتلاقى

ليس هناك أمور تستدعي القطيعة بين المملكة وقطر، ولعل مراجعة العلاقات بلا وسطاء ولا تدخلات، ومحاولة فهم الأسباب التي أدت إلى لقاء القيادات العليا بين البلدين، أحد مظاهر دول الخليج، والتي ليس ما يجمعها هو التلاصق الجغرافي، والتاريخ والمصاهرة فحسب، وإنما القيم المتأصلة فيما بينها..
فلا يوجد فراغ سياسي تملؤه أيدلوجيات أو أحزاب، لأن طبيعة المجتمع تلتقي عند كل النقاط، وإن اختلفت فهي لا تصل إلى الأساسيات أو العمق، ومن هنا جاءت المبادرات بحل التجافي والوصول إلى فهم مشترك لا تغيّبه الشكوك لينفرط العقد، وهو المبدأ المرفوض من كليهما..

سمو الأمير سلطان رجلُ مهمات كثيرة عندما سعى إلى مصالحات كثيرة، وهو في قطر ليس ضيفاً وإنما مواطن ينتقل من الرياض إلى الدوحة بهوية واحدة، وهذه ليست مبالغة، لأن الغريب أن تنشأ خلافات، والأغرب أن لا تكون هناك لقاءات مفتوحة على كل الاتجاهات..

صحيح أن ما خلّفته ظروف السنوات الماضية جاء بغير ما كنا نتوقع، لكن أسلوب التصحيح أعطى للثقة دورها، لأننا مجتمع نعيش نفس الظروف، وذات التقاليد، ولنا نفس التطلعات والمهم أن نضع الخط الواصل بيننا ونفهم لماذا تتقاطع بيننا الطرق، وهل من فائدة لأي منا أن يظل على مسافة بعيدة عن الآخر؟

وإذا ما خرجنا عن الأسباب القديمة، وعدنا إلى الواقع، فإن قطر تحتاج المملكة، ليس فقط كجار يتداخل معها في كل شيء، وإنما لرؤية ما هو مهم إذ أن التكامل الاقتصادي بينهما سيعطي لهما دوراً أكبر على مستوى المنطقة وخارجها..

فكلا البلدين ذو مورد واحد، لكنّ هناك طرقاً متعددة لتثمير هذا المورد ليصب في قنوات تنمية أخرى، وقطر التي لديها الغاز بكميات كبيرة تدرك أن مد أنابيب عبر أراضي المملكة إلى أوروبا وأفريقيا، سيكون مردوده كبيراً، وكذلك الممرات البرية التي جعلت معظم وارداتها تمر عبر الأراضي السعودية، والمملكة أيضاً تؤمن أنه مهما تعالت الخلافات، فإنه لم تُغلق الحدود أو تجيّر مثل هذه الأسباب لخلق ضغوط على الآخر..

والمملكة ترى في قطر بلداً يجسّد أمنها، وموضوع استقرارها، ونموها من العوامل التي تؤكد عمق العلاقة والشراكة، ونفهم أنه حين تم تأسيس مجلس التعاون الخليجي لم يكن الهدف فقط تشكيل وحدات أمنية وعسكرية، تحسباً لأي طارئ، وإنما خلق كيان له مواصفات خاصة تجمعه سكانياً واقتصادياً، وجغرافياً، وظل هذا التفكير متفقاً عليه، وترك للمراحل أن تبدأ من الفكرة إلى التطبيق، وكان العائق الوحيد بعض الهواجس التي أخرت جزءاً من المشاريع، ومع ذلك حين نرى كيف جاءت المسارات، وماذا أُنجز، نعتقد أن الفرص لا تزال قائمة، وأن هناك وعياً ينمو بين مواطني هذه الدول حين تكون الحدود مفتوحة والمرور منها بالهوية، وفتح آفاق التوظيف، والتملك والتجارة وغيرها، وقطر والمملكة ليس بينهما فاصل، بل هناك تواصل فرضته حاجتهما لبعضهما، ولذلك، فإن زيارة سمو ولي عهد المملكة لقطر تأتي ضمن إيقاع خاص، ستكون نتائجه كبيرة تخدم مصلحة البلدين..


= = = = = = =

سفير المملكة لدى قطر لـ "الرياض":
زيارة الأمير سلطان لها انعكاسات إيجابية إقليمياً ودولياً

في البداية، كيف ترون الثقة الملكية الغالية بتعيينكم سفيراً لخادم الحرمين الشريفين في دولة قطر؟

- اعتز بهذه الثقة الغالية من مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، وبهذه المناسبة ارفع أسمى آيات الشكر والامتنان وأرجو أن أكون عند حسن الظن بي وأتمنى من الله التوفيق في هذه المسؤولية التي ألقيت على عاتقي.

سعادة السفير، هل تقدمتم بأوراق اعتمادكم إلى وزارة الخارجية القطرية؟

- نعم تقدمت بنسخة من أوراق اعتمادي يوم الاحد الماضي .

يبدأ صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام زيارة إلى دولة قطر، كيف ترون هذه الزيارة؟

- في الحقيقة تحظى هذه الزيارة بأهمية بالغة لما لسمو سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز من مكانة رفيعة وهذه الزيارة بإذن الله سيترتب عليها آثار ايجابية لخدمة البلدين الخليجيين الشقيقين و ستسهم في تقوية وتمتين العلاقات الثنائية بين المملكة ودولة قطر الشقيقة، كما أنها ستسهم في زيادة التشاور مما ينعكس بصورة ايجابية على القضايا الإقليمية والعربية والدولية.

كيف تنظرون إلى آفاق التعاون بين المملكة ودولة قطر؟

- التعاون بين المملكة وقطر تعاون ليس حديثاً بل هو تعاون قديم في كل المجالات وما يربط القيادتين والشعبين في البلدين من أواصر الأخوة والتاريخ ليس بالشيء الجديد وبالتأكيد هذا التعاون سيساعد على تطوير وتنمية العلاقات وبلا شك ان زيارة سمو سيدي ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز سيكون لها الأثر الكبير في تقوية وتعزيز هذه العلاقة.

تشهد المملكة وقطر نهضة تنموية في مجالات عدة
ما هي تصوراتكم وخططكم من اجل تقوية الروابط ذات الطابع التنموي والاقتصادي والاستثماري؟

- المملكة تشهد في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - طفرة تنموية واقتصادية في كافة المجالات ومن يزر المملكة يلمس هذا التطور من خلال المشاريع العملاقة التي تشهدها المملكة وكما لاحظت في دولة قطر هناك تنمية تسير بخطى متسارعة وتصميم على تحديث الدولة في كافة المجالات واعتقد أن هناك قاسما مشتركا بين الدولتين في العمل على الإسراع في انجاز الكثير من الخطوات الاقتصادية التي ستعود على الشعبين في البلدين بالخير والنماء، مما يدعم العمل الخليجي المشترك بإذن الله.

[إنتعاش]

سمو ولي العهد يصل قطر ويؤكد ل(الجزيرة):
نحن وقطر على وفاق كامل
ومن يقول غير ذلك
فهو يريد الاصطياد في الماء العكر

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/9/23/1_722285_1_34.jpg

أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام عدم وجود أزمة بين المملكة وقطر.
وأضاف سموه في تصريح صحفي (شاركت فيه قناة الجزيرة القطرية) لدى وصوله مطار الدوحة في مستهل زيارة رسمية تستغرق عدة أيام بدعوة تلقاها من أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني..
أن أعداء الجميع يحاولون خلق الأزمات، واستطرد سمو ولي العهد قائلاً: نحن بيننا أخوة راسخة وصادقة من مئات السنين إلى يومنا هذا ولم نختلف أبدا.. لكن الإنسان يختلف في بيته مع أبنائه على موضوع.. ثم يخرج منه وهم متفقون.
وقال سموه: نحن وقطر على وفاق كامل ومن يقول غير ذلك فهو يريد الاصطياد في الماء العكر.
وحول مشاركة المملكة في القمة العربية المقبلة أكد سمو ولي العهد أن المملكة أول من يشارك في القمة، أما ما يتعلق بمستوى التمثيل فذلك متروك لولي الأمر، مشيراً إلى أن المشاركة في القمة لا يمكن التخلي عنها.
ورداً على سؤال ل(الجزيرة) حول الرسالة التي يحملها سموه إلى الشعب القطري خلال هذه الزيارة قال سموه: شعب قطر هو شعب السعودية والأمر الذي أحمله لأهلي وذويّ في قطر هو التأكيد بأننا كلنا يد واحدة وأسرة واحدة.
ورداً على سؤال ل(الجزيرة) حول أبرز الأمور التي سيبحثها سموه مع القيادة القطرية أجاب سموه قائلاً: ليس بيننا أمور تبحث، والذي بيننا تأكيد العلاقات الثنائية وتثبيتها واستمراريتها.
وفي معرض رد سموه على سؤال ل(الجزيرة) حول التماس سموه تقارباً في وجهات النظر بين القيادتين حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية أكد سمو ولي العهد على الوفاق التام بين القيادتين السعودية والقطرية وقال: لا خلاف بيننا وبين قطر في وجهات النظر تجاه العديد من القضايا.

[إنتعاش]

http://www.alriyadh.com/img/logoin.gif

المملكة وقطر..
علاقات أجداد يسير على نهجها الأبناء

http://www.alriyadh.com/2008/03/10/img/113745.jpg

لطالما امتازت زيارة قادة المملكة إلى عواصم دول العالم بالحفاوة والترحيب وبشكل خاص دول مجلس التعاون الخليجي التي دائماً ما تزدان عواصمها بهجة وفرحاً باستقبال ملوك وأمراء المملكة وعلى جميع المستويات القيادية منها والشعبية، وفي قطر يحل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام ضيفاً على الدوحة لتكون الزيارة انعكاساً لعلاقات وطيدة وراسخة بين البلدين وتعبيراً عن عمق العلاقة القائمة على أسس وروابط قوية، أسسها الأجداد وسار على نهجهم الأبناء لتكون العلاقة ذات أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية، وبالرغم مما شاب العلاقة بين البلدين إلا أنه ومن خلال زيارة قام بها رئيس مجلس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم إلى الرياض في نوفمبر الماضي اجتمع فيها بصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز واتفق خلالها الجانبان على تعزيز التعاون الثنائي والعمل على إزالة كل ما يشوب العلاقات بين البلدين.

http://www.alriyadh.com/2008/03/10/img/113743.jpg

ولقد حظيت العلاقة بين المملكة وقطر بفترات من الازدهار والتطور تركت ملامح جميلة على طبيعة هذه العلاقة، ومما لا شك فيه أن محطات وأحداث هامة جمعت البلدين يتذكرها التاريخ ودونت بماء الذهب ولا يمكن أن ينساها أو يتجاهلها أي قارئ لتاريخ المملكة وقطر والقارئين في علاقة البلدين ببعضهما، ولعل ما يمكن أن نتذكره في الزمن القريب هي الزيارة التي قام بها أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني بعد توليه مقاليد الحكم وكانت أول زيارة له بعد توليه الإمارة، وعندها وصف أمير قطر هذه الزيارة بأنها تأتي لتعبِّر عن أواصر الاخوة وعلاقات التعاون الوطيدة القائمة بين البلدين الشقيقين وتعبيراً عن قناعتهما المشتركة بأهمية الاتصالات المستمرة لتبادل وجهات النظر والتشاور.


http://www.alriyadh.com/2008/03/10/img/113744.jpg

ومن المحطات الأخرى البارزة في تاريخ البلدين والخليج العربي عموماً توقيع اتفاقية الخرائط الحدودية النهائية عام 2001بين المملكة وقطر، ووصف حينها وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل هذا الإنجاز بأنه خطوة لترسيخ وتأكيد للعلاقات المتميزة، كما وصف وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم العلاقة بين المملكة وقطر بعد الانتهاء من مراسم التوقيع قائلاً: العلاقات بين المملكة وقطر تاريخية وعلاقات آباء وأجداد.

كما لا يمكن نسيان دور المملكة الرائد في إنهاء المسائل الحدودية بين دولة قطر ومملكة البحرين حيث كان هذا الدور محل تقدير عربي وخليجي.


http://www.alriyadh.com/2008/03/10/img/113747.jpg

ويأتي التعاون الثنائي بين المملكة وقطر ليقدم لمنطقة الخليج والعالم العربي مزيداً من الاستقرار، فالبلدان يعدان أحد أهم البلدان المصدرة للبترول والغاز في العالم وكلاهما عضوان في منظمة الأوبك الأمر الذي يجعل العلاقة وحسن التنسيق والانسيابية في التعامل بين البلدين له أبلغ الأثر في استقرار السوق وإعطاء المتعاملين فيه مزيداً من الثقة، ومع زيادة الاستحقاقات المترتبة على دول الخليج من أجل مواكبة العصر الحديث وتطلع شعوب مجلس التعاون من أجل اللحاق بالعالم المتقدم، أصبح من اللازم على دول الخليج أن يصبح التنسيق بينها قوياً من أجل الارتقاء وتحقيق التطلعات، ولاشك ان ما قطعته دول المجلس في هذا الشوط يخولها للاستعداد للانطلاق نحو آفاق أرحب وأكثر شمولية وتطوراً.


http://www.alriyadh.com/2008/03/10/img/113228.jpg

ولعل قمة الدوحة الماضية التي شرفها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رئيساً للدورة الثامنة والعشرين والحفاوة التي لقيها من جانب الشيخ حمد بن خليفة أمير دولة قطر ما هي إلا عنواناً على علاقة أبسط ما يقال عنها انها قوية، لذا تحرص قيادة المملكة وقطر على ان تكون المشاورات والاتصالات والزيارات المتبادلة طريقاً دائماً ومستمراً وحيوياً من أجل تنسيق المواقف المتعلقة بالقضايا ذات الاهتمام المشترك، لاسيما في وقت تمر فيه منطقة الخليج الغنية وذات البعد الاستراتيجي بأزمات تهدد أمنه واستقراره وهي المنطقة الأكثر حيوية في العالم.

http://www.alriyadh.com/2008/03/10/img/113230.jpg

ويتعدى التنسيق بين المملكة وقطر منطقة الخليج ويتعداها لمحور أكبر وأشمل وهو منظمة المؤتمر الإسلامي الذي تنضوي وتلتئم تحتها دول العالم الإسلامي التي سوف يجتمع أعضائها برئاسة قادة الدول منتصف الشهر الحالي في السنغال لبحث قضايا تهم مليار ونصف مسلم في أنحاء العالم، ولذا تشكل المحافل الاقليمية والدولية مناخ مناسب من أجل ان يتبادل قادة ومسئولي البلدين الرأي والمشورة حول القضايا التي تهم الجانبين بشكل خاص والمنطقة عموماً.

ان الزيارات المتبادلة بين قادة دول مجلس التعاون إنما هي زيارة بين أبناء البيت الواحد كل منهم يحل ضيفاً على أخيه، ليخططوا ويبنوا مستقبل أبناء شعوبهم المتطلعة إليهم بكل ثقة وحب

[إنتعاش]

نريد تعاون أكبر من جرير والمخازن الكبرى !

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2002/1/31/1_79309_1_3.jpg
جمال خاشقجي
رئيس تحرير الوطن السعودية

كعادته، وبحكمته الهادئة حسم سمو ولي العهد الأمير سلطان يحفظه الله، وقبيل زيارته للشقيقة قطر أي سؤال يمكن أن يثيره أحد عما حصل في الماضي بين المملكة وقطر عندما قال في تصريح لصحيفة قطرية "العلاقات مع قطر لم تنقطع أبدا والقواسم المشتركة أقوى من أية مؤثرات" وبالتالي لنتوقف جميعا عن النظر للماضي ولننظر نحو المستقبل.
المستقبل الذي رأيته في الدوحة أمس والتي وصلها سموه وسط حفاوة رسمية وشعبية، هو نفس المستقبل الذي تراه في الرياض وجدة وكل مدينة سعودية كبرى، ورشة عمل وبناء حضاري، للإنسان والوطن، لا مكان فيه لمناكفات سياسية وإنما شراكة من أجل رخاء الجميع.
أول ما تلحظه في الدوحة هو حركة البناء السريعة، أبراج في كل مكان غيرت وجه الدوحة التي عرفتها أواخر التسعينات، فمن الواضح أنها تريد موقعا متقدما وبارزا بين مدن الخليج المتحولة، وبالتالي يشعر القطري باطمئنان أكبر عندما يرى العلاقات تتطور وتنمو مع الجارة الأكبر، كما قال لي الصديق عبدالعزيز آل محمود رئيس تحرير صحيفة العرب القطرية "أشب" الصحف القطرية وأكثرها تميزا بأخبارها وعناوينها، وهو أيضا لم ينقطع يوما عن المملكة التي درس فيها يوما مثل مئات غيره من القطريين. أضاف آل محمود أن الزيارة حديث الناس وسوف تنعكس تأكيدا على الاستثمارات والاقتصاد المحلي الذي يمر حاليا بطفرة هائلة، ولكنه مثل أي سعودي وقطري آخر يريد الانتقال سريعا من التعبير الصادق عن الأخوة إلى أفعال تتمثل في تفعيل قرارات مجلس التعاون بتسهيل التمليك والتوظيف والتكامل الاقتصادي.
والحق أن هذه مسائل لا تخص فقط العلاقات السعودية القطرية وإنما العلاقات البينية بين كل دول المجلس.
زيارة سمو الأمير سلطان وهو الرجل الحكيم التصالحي ما كانت لتكون وما كان أن يتواكب معها ذلك الاستقبال والحميمية لو لم تكن بمثابة إعلان جاد لمواطني البلدين ولدول المنطقة والعالم لنهاية مرحلة وبداية أخرى، وتمهيدا لدور قادم يقوم به الوزراء والخبراء ورجال الأعمال، وهؤلاء يتميزون بأنهم "حقانيون" يتعاملون بالأرقام والحقوق والمصالح، وليس في كل ذلك ما يعيب، فأولياء الأمر في البلدين حريصون على مصالح مواطنيهم، وعندما تتشكل العلاقة على المصالح أكثر من السياسة تكون أكثر وضوحا ورسوخا، يمكن للخبراء التفاهم بكل وضوح حول مسائل صعبة مثل غياب شركات المقاولات السعودية الكبرى عن السوق القطري، وغياب الاستثمارات القطرية عن السوق السعودي، أو مسألة أصعب كالغاز القطري ونقله عبر الأراضي السعودية والاستفادة منه هناك، أو الجسر البري بين قطر والإمارات.
كل ما سبق مسائل حيوية ومفيدة وتعود بالنفع على البلدين ولكنها أيضا محاطة بمصالح وفوائد وعوائد تعود أيضا بالنفع على البلدين ومواطنيهما، ومن الجيد تركها للخبراء يتفاوضون حولها بكل عقودهم القانونية المملة، وأرقامهم وأنصاف حلولهم، ولو عجزوا عن اتفاق فهناك القادة بما لديهم من حكمة وحنكة، وإخوة، يتدخلون في الوقت المناسب ليطروا جفاف لغة خبراء القانون، وقسوة أرقام رجال المالية والاقتصاد.
المستقبل يرسمه اليوم أمير قطر سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وسمو ولي العهد سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، وغدا يعيشه مواطنو البلدين ومعهم ملايين المقيمين أيضا فهؤلاء باتوا أرقاماً مهمة يجب أن تدخل في حساباتنا، المستقبل يعني أن تكون قطر أقرب للمملكة من 7 ساعات على طريق بري يمكن أن يكون أفضل، وتعاون تجاري أكبر من مكتبة جرير والمخازن الكبرى أبرز مؤسستين سعوديتين في الدوحة، وأوسع من منتجات سعودية تمتلئ بها المتاجر القطرية اليوم، إنه تكامل حقيقي ينقل السعودية بثقتها وقدرها ووزنها السياسي والاقتصادي الكبير إلى كل قطر وينقل قطر بوثباتها واستشرافها السريع للمستقبل إلى كل السعودية، ولعلنا نحتفل معا لحظة تنجح الدوحة في استضافة الدورة الأولمبية 2016 كما تتمنى اليوم وتسعى من أجله بصدق وعزيمة ليكون إنجازا قطريا سعوديا خليجيا عربيا

[إنتعاش]

http://www.aljazeera.net/Portal/images/jazeeraHeader1-1.jpg

التقارب السعودي القطري بين التحديات الإقليمية والملفات الثنائية

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/12/3/1_740802_1_34.jpg

بدأ الدفء يعود للعلاقات بين المملكة العربية السعودية وجارتها قطر منذ عدة شهور قبل أن يتوج ذلك التقارب بتعيين الرياض سفيرا لها بالدوحة بعد نحو ست سنوات من القطيعة الدبلوماسية الأحادية الجانب.

ويأتي هذا التحسن في العلاقات بعد سنوات من التوتر على خلفية عدد من الملفات ذات الطبيعة الثنائية، وتباين في السياسات ظهر منذ تولي الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الحكم في قطر عام 1995 وامتد إلى مواقف البلدين بشأن عدد من القضايا الإقليمية.

لكن يبدو أن المرحلة التي دخلتها المنطقة منذ احتلال العراق عام 2003 والأزمة التي يطرحها الملف النووي الإيراني إلى جانب ملفات إقليمية أخرى جعلت العلاقات بين الطرفين تدخل سياقا جديدا.

في هذا الإطار يقول رئيس تحرير جريدة "العرب" القطرية عبد العزيز آل محمود إن الظروف الأمنية التي تواجهها منطقة الخليج لا تتحمل أي خلافات بينية في ظل قضايا إقليمية شائكة مثل الملف النووي الإيراني والوضع في العراق والأزمة اللبنانية والقضية الفلسطينية.

ويعزو الإعلامي القطري التقارب بين الدوحة والرياض إلى وعي الطرفين بجسامة التحديات المطروحة على دول منطقة الخليج برمتها، ووصف تلك التحديات بالمصيرية والوجودية لأن الأمر يتعلق ببقاء تلك الدول أو انقراضها.

وعلى المستوى الثنائي أشار آل محمود في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت إلى أن الخلافات بين السعودية وقطر حُلّت دون أن يستبعد عودة التوتر إلى العلاقات بين الجانبين لأن بعض القضايا لا تُحلّ بتبادل زيارات، على حد قوله.

وعن المستوى الذي وصلت إليه تلك العلاقات ومستقبلها يرى آل محمود أن التحديات الإقليمية المطروحة على البلدين وعلى كافة بلدان منطقة الخليج تتطلب مزيدا من التقارب والتكامل ليس فقط بين قطر والسعودية وإنما بين كافة بلدان العالم العربي


علاقات ثنائية
وإذا كان الإعلامي القطري يركز على دور القضايا الإقليمية في التقارب بين الرياض والدوحة، فإن الكاتب السعودي خالد الدخيل يرى أن حلّ الخلافات الثنائية هو الذي مهد الطريق لعودة الدفء إلى العلاقات بين الجانبين.

وقال الدخيل في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت إن السعودية وقطر تجاوزتا خلافاتهما الثنائية بعد سلسلة من الزيارات المتبادلة بين مسؤولي البلدين في الأشهر الماضية، توجت بالتوصل إلى تفاهم وتقارب في الرؤى والتصورات.

ويرى الدخيل أن العلاقات بين الجانبين وضعت في السكة الصحيحة من أجل انطلاقة جديدة، مؤكدا في الوقت ذاته أن تشابك العلاقات الثنائية بالقضايا الإقليمية دفع في اتجاه تقريب مواقف البلدين.

ملامح التقارب
وزاد التقارب بين الدوحة والرياض اليوم عبر زيارة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز الدوحة، في أول خطوة من نوعها على هذا المستوى منذ نحو خمس سنوات.

وتأتي هذه الزيارة بعد يومين من تعيين الرياض سفيرا لها في الدوحة بعد أن كانت سحبت ممثلها لدى قطر عام 2002 عندما اشتد التوتر بين الجانبين.

وقد بدأت ملامح التقارب بين الرياض والدوحة تظهر منذ يوليو/تموز الماضي عندما زار رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بين جبر آل ثاني السعودية بشكل مفاجئ وأجرى مباحثات مع وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل وصفت بأنها جلسة مكاشفة.

وبعد ذلك بنحو شهرين زار أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني السعودية للدفع قدما بالعلاقات الثنائية مما توج بمشاركة الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز في القمة الخليجية التي احتضنتها الدوحة في مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي.

[Affable Lady]

تغطية رائعة مميزة جداً أخ انتعاش .. شكرا لك

ما أمداني اقرا كل شي .. قراءة سريعة للمانشيتات ... ولي عودة بالتأكيد ..

ومرحباااااااا ااااااااالف بولي العهد السعودي ..

[بدور]

ماقصرت انتعاش مو ضوع وصور يثلج الصدر


ما اجمل الترابط الاخوي بين القطري والسعودي وكل خليجي

[المنسى]

الله يدوم المحبه

[طير شلـوى]

علاقات متميزة وركائزها متينة بفضل القيادتان الرشيدتان في البلدين

:thumbup:

[امل الحب]

شكرا عالتغطية

وعلاقات اخوية مايكدرها شي ان شاء الله :nice:

[إنتعاش]

هلا وغلا بكل من قرأ و كل من شارك ...

تسلمون جميعا اخوان واخوات ..

والله يديم الود والمحبة ما بين دول الخليج العربي الغالي

[ROSE]

الله يديم الود والتعاون والصفاء يارب

دووووووم ان شاء الله

تغطيه رائعه جدا اخوي انتعاش

دوووووووووم ماشاءالله عليك

متميز :victory:

[مالي ومال الناس]

هذي هي الاصاله بمعناها ... المحبه .... الوفاق ... بين البلدين ... المحبين لبعض ...اشقاء بعض ... وانشالله دوووم العلاقه وطيده بين البلدين ..شكرا على التغطيه اخوي انتعاش

[خنور]

تميزت جدا انتعاش بارك الله فيك يعجز السان عن الشكر. اللهم دم المحبه
بين الدولتين ورد كيد الكايدين في نحورهم علاقات متينه لايشوبها زمن ولاحدود
حكمة سيدي سمو الامير عودنا عليها حفظه الله لنا وطال لنا بعمره .

[إنتعاش]

رئيس الوزراء:
قطر والسعودية ستحضران قمة دمشق
وكل دولة ستحدد مستوي التمثيل

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331465_1_209.jpg

الدوحة قنا:

أكد معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ان زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرالدفاع والطيران والمفتش العام بالمملكة العربية السعودية لدولة قطر تهدف الي تطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين. وقال رئيس مجلس الوزراء في تصريحات ادلي بها للصحفيين عقب مأدبة العشاء التي اقامها معاليه الليلة الماضية لصاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبد العزيز اننا في مجلس التعاون لدول الخليج العربية محتاجون لتبادل الزيارات لوضوح الرؤيا.. وانا اعتقد ان هذه الزيارة تصب في التماسك بين دول المجلس وخاصة بين قطر والسعودية. وردا علي سؤال عن أهم المواضيع التي تم طرحها خلال الزيارة.. قال معالي رئيس مجلس الوزراء ان هناك علاقات خاصة بين قطر والسعودية وتطرقنا الي تطوير العلاقات الاخوية وهناك هموم موجودة في العالم العربي سواء في فلسطين او العراق كانت هذه ايضا قضايا مطروحة للنقاش بين حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي وصاحب السمو الأمير سلطان بن عبد العزيز وكان هناك وضوح لدي البلدين في هذه المرحلة التي تمر بها المنطقة وكيفية التعامل مع الاوضاع. وردا علي سؤال عما إذا كان البلدان اتخذا قرارا موحدا من القمة العربية القادمة قال معاليه ان سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز ذكر أمس ان المملكة سوف تحضر القمة العربية القادمة.. ونحن في قطر سنحضر القمة.. وكل دولة من حقها ان تحدد مستوي التمثيل.

[إنتعاش]

رئيس مجلس الوزراء في تصريحات صحفية:

زيارة الأمير سلطان بن عبد العزيز هدفها تطوير العلاقات بين قطر والسعودية

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331461_1_209.jpg

أكد معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ان زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بالمملكة العربية السعودية لدولة قطر تهدف الي تطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين

وقال رئيس مجلس الوزراء في تصريحات ادلي بها للصحفيين عقب مأدبة العشاء التي اقامها معاليه الليلة الماضية لصاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبد العزيز اننا في مجلس التعاون لدول الخليج العربية محتاجون لتبادل الزيارات لوضوح الرؤيا
وانا اعتقد ان هذه الزيارة تصب في التماسك بين دول المجلس وخاصة بين قطر والسعودية .

وردا علي سؤال عن اهم المواضيع التي تم طرحها خلال الزيارة
قال معالي رئيس مجلس الوزراء:
أن هناك علاقات خاصة بين قطر والسعودية وتطرقنا الي تطوير العلاقات الاخوية وهناك هموم موجودة في العالم العربي سواء في فلسطين او العراق، كانت هذه ايضا قضايا مطروحة للنقاش بين حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي وصاحب السمو الأمير سلطان بن عبد العزيز وكان هناك وضوح لدي البلدين في هذه المرحلة التي تمر بها المنطقة وكيفية التعامل مع الاوضاع

وردا علي سؤال عن الملف النووي الايراني
قال معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني ان هذا الملف
من القضايا التي تهم المنطقة واعتقد ان هذا الموضوع طرح للنقاش

وقال ان السعودية او قطر تهدف الي حل هذا الموضوع بالطرق الدبلوماسية

وحول وجود الية جديدة للتعاون في المجال الاقتصادي بين دولة قطروالمملكة العربية السعودية أكد معاليه إننا نسعي ليتحقق ذلك بين دول مجلس التعاون وخاصة بين السعودية وقطر
وقال ان المجال الاقتصادي مجال مهم وان هناك فرصا كثيرة بين البلدين
معبرا عن امله في ان يأخذ رجال الاعمال هذا بعين الاعتبار وان تكون هناك حقبة جديدة وتفاهم سياسي واقتصادي
مشددا علي اهمية تنمية العلاقات الاقتصادية بين البلدين

وردا علي سؤال عما اذا كان البلدان اتخذا قرارا موحدا من القمة العربية القادمة قال معاليه إن سمو الامير سلطان بن عبدالعزيز ذكر ان المملكة سوف تحضر القمة العربية القادمة
ونحن في قطر سنحضر القمة وكل دولة من حقها ان تحدد مستوي التمثيل.

وعبر عن اعتقاده بانه يجب ان تكون هناك سياسة واحدة واضحة او حد ادني للاتفاق بين كل دول مجلس التعاون بما فيهم السعودية وقطر لان هناك تحديات كثيرة تحتاج الي وجهة نظر واضحة مشددا علي ضرورة ان تكون هناك رؤية واضحة لدول مجلس التعاون ومطالب محددة

[إنتعاش]

رئيس الوزراء يقيم مأدبة عشاء تكريماً
لولي العهد السعودي والوفد المرافق

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331453_1_209.jpg

الدوحة - قنا: أقام معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية مأدبة عشاء أمس تكريما لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بالمملكة العربية السعودية الشقيقة والوفد المرافق.

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331455_1_209.jpg

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331453_1_217.jpg


حضر المأدبة سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة واصحاب السعادة الوزراء وسعادة السيد علي بن عبدالله آل محمود سفير دولة قطر لدي السعودية وسعادة السيد أحمد بن علي القحطاني سفير السعودية لدي الدولة
http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331453_1_214.jpg

http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331453_1_216.jpg

[رايق]

أخبار و صور تثلج الصدر يا انتعاش

الله يديم المحبة بين القيادتين و الشعبين القطري والسعودي

[إنتعاش]

معالي رئيس مجلس الوزراء

السعودية هى عمود فقرى لمجلس التعاون
http://www.raya.com/mritems/images/2008/3/12/2_331465_1_209.jpg


أكد معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في تصريحات أدلى بها مساء أمس لرؤساء الصحف السعودية المرافقين لصاحب السمو الملكى الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود ولى العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للمملكة العربية السعودية في زيارته الحالية لدولة قطر ان «السعودية هى عمود فقرى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية».

وردا على سؤال حول ما شاب العلاقات بين البلدين في الاونة الاخيرة وما تم التوصل اليه قال معاليه «إن المصلحة ان نتدارس الخلافات بعمق» .. مؤكدا ان الايجابيات اكثر من الخلافات بين البلدين.. وراى في هذا الصدد ضرورة البناء على الإيجابيات وتطويرها وتجاوز المرحلة السابقة».

واوضح معاليه ان حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني امير البلاد المفدى وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية كانت لديهما رغبة مشتركة بضرورة حل هذا الموضوع، وأشار معاليه للزيارات المتبادلة بين البلدين.

وعبر معاليه عن سروره بهذا التفاهم وهذه الايجابية في العلاقات، وقال: «إننا نريد ان نبنى عليها بنيانا قويا ونريد ان نطور الايجابيات ونحدد السلبيات واسبابها ونحاول ان نحلها.. معربا عن اعتقاده بأن هذه اللقاءات كفيلة بحلها .. مؤكدا ان الأمور تسير في مسارها الصحيح».

وردا على سؤال عن نقل الغاز القطري عبر الأراضي السعودية قال معاليه «إننا لم نبحث هذا الموضوع بشكل مفصل وهو موضوع اقتصادى سيبحث بين الجهات المختصة بين البلدين في الوقت المناسب.. معربا عن اعتقاده بان هذا الموضوع سيكون فيه خير للبلدين».

وأضاف في هذا الصدد اننا قمنا بتصريف اغلب الغاز الموجود عندنا في البواخر بشكل مسال ولكن اذا كان هناك مشروع من هذا النوع فانا اعتقد انه سيخدم البلدين.

وردا على سؤال عن الجسر الذي يربط دولة الامارات بدولة قطر قال معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني في تصريحاته لرؤساء تحرير الصحف السعودية ان هذا الموضوع مطروح وهو يدرس ولم نتحدث فيه بتفصيل.

وعن المكتب التجارى الاسرائيلى اشار معاليه إلى انه لم يفتتح في قطر الا بعد اتفاق مدريد عندما كان هناك انفراج في عملية السلام.. مؤكدا ان قطر لم تذهب باتفاقات مع إسرائيل بعيدة عن الاطار الخليجى.

وعن الطلب الاسرائيلى للحصول على امدادات من الغاز القطري قال معاليه انه كان هناك حديث حول هذا الموضوع ولكن لم نتكلم معهم عن الغاز وكل ما قامت به دولة قطر كان في اطار تشجيع عملية السلام عندما تمت.

وعن الموضوع الإيرانى اكد معاليه انه توجد مصالح مشتركة بين قطر وإيران مضيفا انه يوجد بيننا وبين إيران حوار مباشر حول كيفية تحسين العلاقات الاقتصادية والسياسية والامنية بين البلدين.. موضحا ان دولة قطر لا تستعدى اى دولة.

ووصف زيارة سمو الأمير سلطان بن عبد العزيز لدولة قطر بأنها مهمة.. وقال إنها ستصب في خانة تعزيز العلاقات في شتى المجالات موضحا ان العلاقات موجودة اصلا ونرغب في تفعيلها وتطويرها اكثر سواء في المجال الاقتصادى أو في التنسيق السياسى والامنى.

وردا على سؤال عن لبنان اكد معاليه ان «هناك موقفا عربيا واحدا واننا نريد لبنان مستقلا لا وصاية عليه ونريد حكومة في لبنان ونؤيد المبادرة العربية الاخيرة لان لبنان يهم الدول العربية».

واكد معاليه ان هذا الوقت ليس مناسباً للمحاسبة على الاخطاء ولكن المطلوب اولا انجاح القمة العربية وثانيا حل الموضوع في لبنان وثالثا تقريب سوريا اكثر لنا.

وعن العملة الموحدة لدول مجلس التعاون اكد انه آن الأوان ان تكون لنا عملة موحدة نقيمها بانفسنا على حسب موجوداتنا من ثروات نفطية واقتصادية واستثمارات لان اقتصاد دول المجلس يعد سادس اقتصاد عالميا ويمكن ان يتقدم في المستقبل.

وعن الجيش الخليجى الموحد قال معاليه: إن هذا اقتراح خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز عاهل السعودية في القمة الخليجية التي عقدت مؤخرا في قطر، ودولة قطر أول من أيَّد هذه الفكرة.. مؤكدا حاجة دول مجلس التعاون لجيش متقدم تكنولوجيا وفنيا ويتحرك بسرعة لاننا في وقت أزمات».

[ســـهم]

نتمنى دوام المحبه والتقدم للبلدين وأختفاء بعض الحاقدين من بعض الفئات السياسيه في كلا البلدين ..

شكرا أنتعاش ..

[عذب الكلام 1]

في النهايه المسلم اخو المسلم
وشكراا

[إنتعاش]

ياجعل ربي يسلمكم اخواني اخواتي على هالتفاعل الجميل والرائع ..


و أدام الله المحبة و المودة بين الاخوان في الخليج الواحد اللهم آمين

[هسلان]

الله يجمعهم على العز ونصرة الأسلام والمسلمين
اللهم أمين

[رايق]

شرَّف حفل غداء أقامه على شرفه ولي العهد تميم بن حمد آل ثاني
الأمير سلطان يبرق لأمير قطر: لقاءاتنا دائماً على طريق الإخاء والتعاون


http://www.alwatan.com.sa/news/images/newsimages/2722/1303.pol.p2.n10.jpg
الأمير سلطان لدى مغادرته الدوحة أمس يتوسط أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ورئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني
الدوحة: واس

وصل ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز إلى الرياض بعد عصر أمس قادما من الدوحة بعد زيارة رسمية لدولة قطر تلبية لدعوة من أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مطار قاعدة الرياض الجوية وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وأمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، وعدد من الأمراء والمسؤولين من مدنيين وعسكريين.

وبعث الأمير سلطان بن عبدالعزيز برقية إلى أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إثر مغادرته الدوحة أمس، قال فيها "يسعدني إثر مغادرتنا بلدكم الشقيق أن أعرب لسموكم عن بالغ الشكر والتقدير على ما أحطتمونا به والوفد المرافق من استقبال كريم وحفاوة بالغة كان لها أبلغ الأثر في نفوسنا، سائلاً العلي القدير أن يديم على بلدينا نعمة الأمن والرخاء في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ولسموكم الكريم، وأن يجعل لقاءاتنا دائماً على طريق الإخاء والتعاون لما فيه الخير، متمنياً لسموكم موفور الصحة والسعادة وللشعب القطري الشقيق مزيداً من التقدم والرخاء".

وغادر الأمير سلطان أمس الدوحة مختتماً زيارة رسمية لدولة قطر استغرقت عدة أيام.
كما بعث ببرقيتين مماثلتين لولي عهد قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولرئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني.

وكان في وداع الأمير سلطان بمطار الدوحة الدولي أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وولي عهده ومستشاره الخاص عبدالله بن خليفة آل ثاني ورئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني ووزير الدولة رئيس بعثة الشرف الوزير المرافق الشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني وكبار المسؤولين القطريين والسفير السعودي لدى قطر أحمد بن علي القحطاني والملحق العسكري السعودي لدى قطر العقيد الركن صالح القحطاني وأعضاء السفارة السعودية في قطر.

وقد شرف الأمير سلطان بن عبدالعزيز في الدوحة أمس حفل الغداء الذي أقامه تكريماً لسموه ولي عهد دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وكان رئيس مجلس الوزراء القطري حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني قد أقام مساء أول من أمس مأدبة عشاء على شرف ولي العهد. وقال في تصريح للصحفيين عقب المأدبة "إننا في مجلس التعاون الخليجي محتاجون لتبادل الزيارات لوضوح الرؤيا، وأعتقد أن الزيارة تصب في التماسك بين دول المجلس وخاصة بين قطر والمملكة".

وأشار إلى أن هناك علاقات خاصة بين قطر والمملكة وقال "إننا تطرقنا إلى تطوير العلاقات الأخوية وهناك هموم موجودة في العالم العربي سواء في فلسطين أو العراق كانت هذه أيضا قضايا مطروحة للنقاش بين أمير البلاد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز وكان هناك وضوح لدى البلدين في هذه المرحلة التي تمر بها المنطقة وكيفية التعامل مع الأوضاع".

ورأى أن الملف النووي الإيراني من القضايا التي تهم المنطقة وأن هذا الموضوع طرح للنقاش وقال إن المملكة أو قطر تهدف إلى حل هذا الموضوع بالطرق الدبلوماسية".
وعن الجيش الخليجي الموحد قال "إن هذا اقتراح خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في القمة الخليجية التي عقدت مؤخرا في الدوحة وأيدته قطر".

[قطر وبس]

الله لا يفرق بينا,,, وعلى قولة الراوي خليجنا واحد وشعبنا واحد

[ابن بطوطه]

السلام عليكم
اخي أنتعاش .. يعطيك الف عافية على المتابعة المتكاملة .. ويجزاك خير .. والله يديم المحبة بين الاخوان والمسلمين .. ويزيد الترابط بينهم .. وممايذكر ..
انه رغم فتور العلاقات .. الا ان الموده والمحبه موجوده .. ( عاد يقولك حلات الثوب رقعته منه وفيه !!! شدخل :nice:)

[ROSE]

السلام عليكم
اخي أنتعاش .. يعطيك الف عافية على المتابعة المتكاملة .. ويجزاك خير .. والله يديم المحبة بين الاخوان والمسلمين .. ويزيد الترابط بينهم .. وممايذكر ..
انه رغم فتور العلاقات .. الا ان الموده والمحبه موجوده .. ( عاد يقولك حلات الثوب رقعته منه وفيه !!! شدخل :nice:)

:nice::nice::nice::nice::nice:


ماننحرم من هالطله اخوي ابن بطوطه والله يديم المحبه يارب

[jajassim]

ما شاء الله تقرير رائع ومرتب:nice: