المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عندما تغار المرأة تبكي.... وعندما يغار الرجل يصمت فقط



heez1
13-03-2008, 01:11 AM
عندما تغار المرأة تبكي.... وعندما يغار الرجل يصمت .........


كثير الكلام عن مفهوم الغيرة وكل شخص منا له مفهومه

عندما تغار المرأة.. تبكي
وعندما يغار الرجل.. يصمت
عندما تغار المرأة
تكره الرجل
وعندما يغار الرجل
يكره نفسه
*******
أحياناً ..
يغار الرجل على امرأة تحبه
حتى لو لم يكن يحبها
وتغار المرأة على رجل يحبها حتى لو لم تكن تحبه
*******
أجمل أنواع الغيرة
غيرة الحب ..
وأسوأ أنواع الغيرة
غيرة الحقد
*******
من بوادر الغيرة
اشتعال المرأة
وانطفاء الرجل
*******
تسعد المرأة
بغيرة الرجل الذي تحبه
وتختنق
بغيرة الرجل الذي يحبها ولا تحبه!
*******
نحن ..
نغار على الذين نحبهم
لأننا نحبهم
ونغار على الذين يحبوننا
لأننا نحب أنفسنا
*******
لا تعبر عن حبك لهم
بالغيرة ..
إذا كنت غير متأكد
من إحساسهم تجاهك
فقد تكشف لحظات ضعفك
لمن لا يستحق
*******
ما أكبر الفرق بين الحب والغيرة
فالحب الكبير يولد الغيرة
والغيرة الشديدة تقتل الحب
*******
ما أعظم الفرق
بين الغيرة والشك..
ومعظم حالات الغيرة في الحكايات العاطفية
يكون مصدرها .. الشك
إذا ضبطت نفسك متلبساً
بالغيرة على إنسان ما
فتفقد أحاسيسك جيداً
فقد تكون في حالة " حب وأنت لا تعلم
*******
وإذا ضبطت نفسك متلبساً
بالغيرة من إنسان ما
فطهر أحاسيسك جيداً
فقد تكون في حالة إثم
وأنت تعلم


منقول هيز

ANONYMOUS
13-03-2008, 01:26 AM
الله لايغّير علينا

:nice:

قلب صادق
13-03-2008, 02:10 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معنى الغيرة ؟
الغيرة تغير القلب وهيجان الغضب بسبب الإحساس بمشاركة الغير فيما هو حق الإنسان ، و أشد ما يكون ذلك بين الزوجين ، وهذه الغريزة يشترك فيها الرجال والنساء بل قد تكون في النساء أكثر و أشد.

و تتأجج أكثر إذا أحست المرأة بخيانة زوجها أو بتطلعه للأخريات ، وقد تثور تلك الغيرة عند الرجال إذا شك في سلوك زوجته أو أحس بتطلعها إلى الرجال.

الغيرة خلق كريم جبل عليه الإنسان السوي الذي كرمه ربه وفضله، وقد أعلى الإسلام قدرها وأشاد بذكرها ، ورفع شأنها حتى عد الدفاع عن العرض والغيرة على الحريم جهادا يبذل من أجله الدم ، ويضحى في سبيله بالنفس ، ويجازى فاعله بدرجة الشهيد في الجنة. فعن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد
الغيرة في موضعها مظهر من مظاهر الرجولة الحقيقية ، و فيها صيانة للأعراض ، و حفظ للحرمات ، و تعظيم لشعائر الله و حفظ لحدوده ، و هي مؤشر على قوة الإيمان و رسوخه في القلب ، و لذلك لا عجب أن ينتشر التحلل و التبرج و التهتك و الفجور في أنحاء العالم الغربي وما يشابهه من المجتمعات؛ لضعف معاني الغيرة أو فقدانها .

ولقد رأينا هذا الخلق يستقر في نفوس العرب حتى الجاهليين الذين تذوقوا معاني تلك الفضائل ، فإذا هم يغارون على أعراض جيرانهم حتى من هوى أنفسهم، يقول عنترة مفاخرا بنفسه:

وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها

وربما قامت الحروب غيرة على المرأة، وحمية لشرفها ، واستجابة لاستغاثتها واستنجاده

وهذه امرأة شريفة أسرها الروم، لا تربطها بالخليفة "المعتصم بالله" رابطة، سوى أخوة الإسلام، تستنجد به لما عذبها صاحب عمورية، وتطلقها صيحة يسجل التاريخ دويها الضخم: "وامعتصماه". وما إن بلغت المعتصم هذه الندبة – وكان يأخذ لنفسه شيئًا من الراحة – حتى قالها بملء جوارحه: "لبيكِ". وانطلق لتوه إلى القتال، وانطلقت معه جحافل المسلمين، وقد ملأت الغيرة لكرامة المرأة نفس كل جندي إباءً وحماسًا، فأنزلوا بالعدو شر هزيمة، واقتحموا قلاعه في أعماق بلاده حتى أتوا عمورية، وهدموا قلاعها، وانتهوا إلى تلك الأسيرة، وفكوا عقالها، وقال لها المعتصم: "اشهدي لي عند جَدِّك المصطفى صلى الله عليه وسلم أني جئت لخلاصك".

إذا زادت الغيرة عن حدها كانت نقمة على الشخص و على من حوله ، فكثير مما يسمى جرائم العرض و الشرف قد ترتكب بسبب الشائعات ، مما ترتب عليه إزهاق الأرواح في بعض الأحيان دون وجه حق و دون تثبت بسبب الغيرة القاتلة ، و هذا مشاهد في الكثير من البقاع .

وبعض الأزواج مريض بمرض الشك المر الذي يحيل الحياة الزوجية إلى نكد لا يطاق وقد : " نهى النبي - صلي الله عليه وسلم - أن يطرق الرجل أهله ليلا ً يتخونهم ويطلب عثراتهم". رواه مسلم.

فلا يصح أن يسيء الرجل الظن بزوجه، وليس له أن يسرف في تقصي كل حركاتها وسكناتها ؛ فإن ذلك يفسد العلاقة الزوجية ويقطع ما أمر الله به أن يوصل .

إن حياة الغيرة التي يحياها المجتمع المسلم، والتي يسمو بها فوق النجوم رفعه، ويرتقي بها إلى أعلى المنازل، فضلاً وطهرًا، يقابلها في المجتمعات الكافرة في الشرق والغرب حياة الدياثة والخباثة والقذارة والحقارة واللوثة والنجاسة، والذلة والمهانة، التي قد تترفع عنها بعض الحيوانات حيث تغار فحولها على إناثها، ويقاتل الفحل دون أنثاه كل فحل يعرض لها حتى تصير إلى الغالب.

وصدق والله أئمتنا حين قالوا:إن كل أمة ضعفت الغيرة في رجالها قلت الصيانة في نسائها.




فهل انت اخي / اختي ممن يغارون وماهي حدود هذه الغيره وممن تغار وعلى من تغار ؟؟؟

و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اخوي هيز جزاك الله خير على هذا الموضوع واعتذر للاطاله

heez1
14-03-2008, 12:28 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معنى الغيرة ؟
الغيرة تغير القلب وهيجان الغضب بسبب الإحساس بمشاركة الغير فيما هو حق الإنسان ، و أشد ما يكون ذلك بين الزوجين ، وهذه الغريزة يشترك فيها الرجال والنساء بل قد تكون في النساء أكثر و أشد.

و تتأجج أكثر إذا أحست المرأة بخيانة زوجها أو بتطلعه للأخريات ، وقد تثور تلك الغيرة عند الرجال إذا شك في سلوك زوجته أو أحس بتطلعها إلى الرجال.

الغيرة خلق كريم جبل عليه الإنسان السوي الذي كرمه ربه وفضله، وقد أعلى الإسلام قدرها وأشاد بذكرها ، ورفع شأنها حتى عد الدفاع عن العرض والغيرة على الحريم جهادا يبذل من أجله الدم ، ويضحى في سبيله بالنفس ، ويجازى فاعله بدرجة الشهيد في الجنة. فعن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد
الغيرة في موضعها مظهر من مظاهر الرجولة الحقيقية ، و فيها صيانة للأعراض ، و حفظ للحرمات ، و تعظيم لشعائر الله و حفظ لحدوده ، و هي مؤشر على قوة الإيمان و رسوخه في القلب ، و لذلك لا عجب أن ينتشر التحلل و التبرج و التهتك و الفجور في أنحاء العالم الغربي وما يشابهه من المجتمعات؛ لضعف معاني الغيرة أو فقدانها .

ولقد رأينا هذا الخلق يستقر في نفوس العرب حتى الجاهليين الذين تذوقوا معاني تلك الفضائل ، فإذا هم يغارون على أعراض جيرانهم حتى من هوى أنفسهم، يقول عنترة مفاخرا بنفسه:

وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها

وربما قامت الحروب غيرة على المرأة، وحمية لشرفها ، واستجابة لاستغاثتها واستنجاده

وهذه امرأة شريفة أسرها الروم، لا تربطها بالخليفة "المعتصم بالله" رابطة، سوى أخوة الإسلام، تستنجد به لما عذبها صاحب عمورية، وتطلقها صيحة يسجل التاريخ دويها الضخم: "وامعتصماه". وما إن بلغت المعتصم هذه الندبة – وكان يأخذ لنفسه شيئًا من الراحة – حتى قالها بملء جوارحه: "لبيكِ". وانطلق لتوه إلى القتال، وانطلقت معه جحافل المسلمين، وقد ملأت الغيرة لكرامة المرأة نفس كل جندي إباءً وحماسًا، فأنزلوا بالعدو شر هزيمة، واقتحموا قلاعه في أعماق بلاده حتى أتوا عمورية، وهدموا قلاعها، وانتهوا إلى تلك الأسيرة، وفكوا عقالها، وقال لها المعتصم: "اشهدي لي عند جَدِّك المصطفى صلى الله عليه وسلم أني جئت لخلاصك".

إذا زادت الغيرة عن حدها كانت نقمة على الشخص و على من حوله ، فكثير مما يسمى جرائم العرض و الشرف قد ترتكب بسبب الشائعات ، مما ترتب عليه إزهاق الأرواح في بعض الأحيان دون وجه حق و دون تثبت بسبب الغيرة القاتلة ، و هذا مشاهد في الكثير من البقاع .

وبعض الأزواج مريض بمرض الشك المر الذي يحيل الحياة الزوجية إلى نكد لا يطاق وقد : " نهى النبي - صلي الله عليه وسلم - أن يطرق الرجل أهله ليلا ً يتخونهم ويطلب عثراتهم". رواه مسلم.

فلا يصح أن يسيء الرجل الظن بزوجه، وليس له أن يسرف في تقصي كل حركاتها وسكناتها ؛ فإن ذلك يفسد العلاقة الزوجية ويقطع ما أمر الله به أن يوصل .

إن حياة الغيرة التي يحياها المجتمع المسلم، والتي يسمو بها فوق النجوم رفعه، ويرتقي بها إلى أعلى المنازل، فضلاً وطهرًا، يقابلها في المجتمعات الكافرة في الشرق والغرب حياة الدياثة والخباثة والقذارة والحقارة واللوثة والنجاسة، والذلة والمهانة، التي قد تترفع عنها بعض الحيوانات حيث تغار فحولها على إناثها، ويقاتل الفحل دون أنثاه كل فحل يعرض لها حتى تصير إلى الغالب.

وصدق والله أئمتنا حين قالوا:إن كل أمة ضعفت الغيرة في رجالها قلت الصيانة في نسائها.




فهل انت اخي / اختي ممن يغارون وماهي حدود هذه الغيره وممن تغار وعلى من تغار ؟؟؟

و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اخوي هيز جزاك الله خير على هذا الموضوع واعتذر للاطاله

السلام عليكم اخوي الغالي
الحمد الله على كل حال
في النهاية احنا بشر ومشاعر وكلامك هذا ومداخلتك اثلجت صدري ماشاء الله عليك
وبارك الله فيك وفي امثالك من الناس الطيبين والشرفاء
والصراحه ردك فيه كم هائل من البلاغة وانا اعجز عن مجاراتك وردك واضح وضوح الشمس اخوي
الف شكر لك اخي العزيز اخوك هيز

ناصر العمادي
14-03-2008, 12:41 AM
ما أكبر الفرق بين الحب والغيرة
فالحب الكبير يولد الغيرة
والغيرة الشديدة تقتل الحب

والله صدقت في هذه الكلمات ياخوي .....

الغيره جنه ونار ... سعاده وشقاء ... حب وعذاب ......

ياما حبايب تفرقوا بسبب الغيره ... وياما بيوت أختربت وأطفال ضاعوا بسبب الغيره ....

الغيره أخطر سلاح يواجه الزوجين ... أذا تم أستخدامه بالعقل فهو سبيل لحياه يملؤها الحب والسعاده .... وأذا تم أستخدامه بصوره سيئه فهو السبيل الى الهلاك .... فما أخطره من سلاح ...

يعطيك الصحه والعافيه على الموضوع الطيب

ربي يوفقك ويسعدك وينور دربك دنيا وأخره أن شاء الله

تحياتي وتقديري لك

heez1
14-03-2008, 01:08 AM
ما أكبر الفرق بين الحب والغيرة
فالحب الكبير يولد الغيرة
والغيرة الشديدة تقتل الحب

والله صدقت في هذه الكلمات ياخوي .....

الغيره جنه ونار ... سعاده وشقاء ... حب وعذاب ......

ياما حبايب تفرقوا بسبب الغيره ... وياما بيوت أختربت وأطفال ضاعوا بسبب الغيره ....

الغيره أخطر سلاح يواجه الزوجين ... أذا تم أستخدامه بالعقل فهو سبيل لحياه يملؤها الحب والسعاده .... وأذا تم أستخدامه بصوره سيئه فهو السبيل الى الهلاك .... فما أخطره من سلاح ...

يعطيك الصحه والعافيه على الموضوع الطيب

ربي يوفقك ويسعدك وينور دربك دنيا وأخره أن شاء الله

تحياتي وتقديري لك
ياما حبايب تفرقوا بسبب الغيره ... وياما بيوت أختربت وأطفال ضاعوا بسبب الغيره ....


كلامك في الصميم
شكرا لك اخوي ناصر

نبـــــراس
14-03-2008, 01:47 AM
الله يعطيك العافيه اخوي ,, الغيره حلوه بس تكون في محلها وبحدود