Love143
20-10-2005, 01:25 AM
ربحية السهم 72.6 فلسا بزيادة 15%
ارتفاع أرباح بنك الخليج 12% إلى 60.8 مليون دينار في 9 أشهر
اعلن بنك الخليج، ثاني اكبر بنك تجاري في الكويت، عن تحقيق نتائج قياسية للاشهر التسعة الاولى من العام 2005، متجاوزا بذلك مستوى الربحية العالية التي حققها عام 2004، وجاءت ارباح المتاجرة بالعملات الاجنبية للربع الثالث من العام 2005 (بعد استقطاع ارباح الاستثمارات والمخصصات) لتكون اعلى ارباح فصلية يحققها البنك قط من هذا النشاط.
فقد ارتفع صافي الربح للاشهر التسعة الاولى من العام 2005، بنسبة 12% الى 60.8 مليون دينار (208.3 ملايين دولار) ليعكس بذلك نموا قويا للايرادات الاساسية في كافة مجالات العمل. كما ازداد صافي ايرادات الفوائد بنسبة 13% بالرغم من الانخفاض الحاد في نمو حجم القروض قياسا بالعام السابق نتيجة تطبيق النسبة الرقابية الجديدة للقروض/الودائع «20:80». كما تعرض نمو الرسوم وايرادات المتاجرة بالعملات الاجنبية لضغوط مماثلة ناشئة عن التباطؤ في نمو حجم الاعمال الجديدة اثر القيود التي ترتبت على عملية تطبيق النسبة الرقابية المشار اليها. ورغم ذلك، شهدت الرسوم والعمولات نموا لافتا بمعدل 33% بدفع من النمو القوي في حجم اعمال الاعتمادات/الكفالات (فقد ارتفعت ايرادات الاعتمادات بأكثر من 80% بينما سجلت ايرادات الكفالات نموا بنسبة تزيد عن 40%)، وارتفعت ايرادات الخزينة بنسبة 14% على خلفية النمو القوي في حجم تعاملات العملاء.
وقد افضت النتائج القياسية للأشهر التسعة الأولى من العام 2005 الى تحقيق تحسينات جوهرية في المؤشرات الأساسية للربحية والعائد على حقوق المساهمين. فقد ارتفع العائد على الاصول بنسبة 15% مقارنة مع الفترة ذاتها من العام 2004 ليصل الى 3.49%، في حين ارتفع العائد على حقوق المساهمين بنسبة 12% من 24.7% الى 26.6%. كما ازدادت ربحية السهم خلال الاشهر التسعة الاولى من العام بنسبة 15% الى 72.6 فلسا.
بالاضافة الى ذلك، تحسنت نسبة التكاليف ـ الايرادات في بنك الخليج الى 17.5% وهي افضل وأدنى نسبة على مستوى الصناعة المصرفية، حيث ان زيادة التكاليف للأشهر التسعة الاولى بنسبة 15% قد قابلها وعوّض عنها نمو ايرادات التشغيل بنسبة 17%. وباعتباره اكثر البنوك كفاءة تشغيلية في الكويت، يواصل بنك الخليج استثماراته المكثفة في مختلف مجالات انشطته مع الحفاط في الوقت ذاته على تفرده بأفضل نسبة كفاءة تشغيلية على مستوى الصناعة المصرفية العالمية.
وفي معرض اعلانه عن نتائج الاشهر التسعة الاولى من العام، قال رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في بنك الخليج بسام يوسف الغانم ان «النتائج القياسية التي حققها بنك الخليج خلال الاشهر التسعة الاولى من العام الحالي، تواصل اظهار المزايا الناتجة عن تطبيق استراتيجية التحول النوعي في البنك. فالاستثمارات الكبيرة في تكنولوجيا المعلومات والفروع والموارد البشرية على مدى السنوات الخمس المنصرمة تستمر في خلق تحسينات جوهرية على صعيد خدمة العملاء والأداء التشغيلي وحصة البنك من السوق وربحيته. لقد تجاوز بنك الخليج مستوى الربحية القياسية التي حققها في العام 2004 ونجح في رفعها الى مستوى قياسي جديد. ونحن نظل ملتزمين على الدوام بتقديم خدمة عالية المستوى وصولاً الى رضا العملاء، مع الحرص على تحقيق عوائد ممتازة لمساهمينا».
من جهته، أضاف رئيس المدراء العامين والرئيس التنفيذي للبنك د. يوسف عبدالله العوضي لقد واكب بنك الخليج بنجاح كل التحديات الناجمة عن النسبة الرقابية الجديدة 20:80، فقد ارتفعت ودائع العملاء بأكثر من 17% منذ سبتمبر العام الفائت مما مكن البنك من الالتزام بالنسبة الرقابية المطلوبة مع بداية العام .2005 وقد اظهرت محفظة القروض خلال الاشهر الاخيرة نمواً يضيف مزيداً من الزخم القوي لإمكانية نمو الإيرادات في المستقبل.
وتجدر الإشارة الى ان بنك الخليج قد نال اعلى مراتب التقييم من وكالات التصنيف الائتماني العالمية وهي: مرتبة (A) من كابيتال إنتليجنس، و(Aـ) من فيتش، و (A2) من موديز، و(BBB+) من ستاندارد آند بورز. وهذه التقييمات الإيجابية تعكس الربحية السليمة للبنك وجودة اصوله واستقرار التمويل بودائع التجزئة وكفاءة قاعدته الرأسمالية.
ارتفاع أرباح بنك الخليج 12% إلى 60.8 مليون دينار في 9 أشهر
اعلن بنك الخليج، ثاني اكبر بنك تجاري في الكويت، عن تحقيق نتائج قياسية للاشهر التسعة الاولى من العام 2005، متجاوزا بذلك مستوى الربحية العالية التي حققها عام 2004، وجاءت ارباح المتاجرة بالعملات الاجنبية للربع الثالث من العام 2005 (بعد استقطاع ارباح الاستثمارات والمخصصات) لتكون اعلى ارباح فصلية يحققها البنك قط من هذا النشاط.
فقد ارتفع صافي الربح للاشهر التسعة الاولى من العام 2005، بنسبة 12% الى 60.8 مليون دينار (208.3 ملايين دولار) ليعكس بذلك نموا قويا للايرادات الاساسية في كافة مجالات العمل. كما ازداد صافي ايرادات الفوائد بنسبة 13% بالرغم من الانخفاض الحاد في نمو حجم القروض قياسا بالعام السابق نتيجة تطبيق النسبة الرقابية الجديدة للقروض/الودائع «20:80». كما تعرض نمو الرسوم وايرادات المتاجرة بالعملات الاجنبية لضغوط مماثلة ناشئة عن التباطؤ في نمو حجم الاعمال الجديدة اثر القيود التي ترتبت على عملية تطبيق النسبة الرقابية المشار اليها. ورغم ذلك، شهدت الرسوم والعمولات نموا لافتا بمعدل 33% بدفع من النمو القوي في حجم اعمال الاعتمادات/الكفالات (فقد ارتفعت ايرادات الاعتمادات بأكثر من 80% بينما سجلت ايرادات الكفالات نموا بنسبة تزيد عن 40%)، وارتفعت ايرادات الخزينة بنسبة 14% على خلفية النمو القوي في حجم تعاملات العملاء.
وقد افضت النتائج القياسية للأشهر التسعة الأولى من العام 2005 الى تحقيق تحسينات جوهرية في المؤشرات الأساسية للربحية والعائد على حقوق المساهمين. فقد ارتفع العائد على الاصول بنسبة 15% مقارنة مع الفترة ذاتها من العام 2004 ليصل الى 3.49%، في حين ارتفع العائد على حقوق المساهمين بنسبة 12% من 24.7% الى 26.6%. كما ازدادت ربحية السهم خلال الاشهر التسعة الاولى من العام بنسبة 15% الى 72.6 فلسا.
بالاضافة الى ذلك، تحسنت نسبة التكاليف ـ الايرادات في بنك الخليج الى 17.5% وهي افضل وأدنى نسبة على مستوى الصناعة المصرفية، حيث ان زيادة التكاليف للأشهر التسعة الاولى بنسبة 15% قد قابلها وعوّض عنها نمو ايرادات التشغيل بنسبة 17%. وباعتباره اكثر البنوك كفاءة تشغيلية في الكويت، يواصل بنك الخليج استثماراته المكثفة في مختلف مجالات انشطته مع الحفاط في الوقت ذاته على تفرده بأفضل نسبة كفاءة تشغيلية على مستوى الصناعة المصرفية العالمية.
وفي معرض اعلانه عن نتائج الاشهر التسعة الاولى من العام، قال رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في بنك الخليج بسام يوسف الغانم ان «النتائج القياسية التي حققها بنك الخليج خلال الاشهر التسعة الاولى من العام الحالي، تواصل اظهار المزايا الناتجة عن تطبيق استراتيجية التحول النوعي في البنك. فالاستثمارات الكبيرة في تكنولوجيا المعلومات والفروع والموارد البشرية على مدى السنوات الخمس المنصرمة تستمر في خلق تحسينات جوهرية على صعيد خدمة العملاء والأداء التشغيلي وحصة البنك من السوق وربحيته. لقد تجاوز بنك الخليج مستوى الربحية القياسية التي حققها في العام 2004 ونجح في رفعها الى مستوى قياسي جديد. ونحن نظل ملتزمين على الدوام بتقديم خدمة عالية المستوى وصولاً الى رضا العملاء، مع الحرص على تحقيق عوائد ممتازة لمساهمينا».
من جهته، أضاف رئيس المدراء العامين والرئيس التنفيذي للبنك د. يوسف عبدالله العوضي لقد واكب بنك الخليج بنجاح كل التحديات الناجمة عن النسبة الرقابية الجديدة 20:80، فقد ارتفعت ودائع العملاء بأكثر من 17% منذ سبتمبر العام الفائت مما مكن البنك من الالتزام بالنسبة الرقابية المطلوبة مع بداية العام .2005 وقد اظهرت محفظة القروض خلال الاشهر الاخيرة نمواً يضيف مزيداً من الزخم القوي لإمكانية نمو الإيرادات في المستقبل.
وتجدر الإشارة الى ان بنك الخليج قد نال اعلى مراتب التقييم من وكالات التصنيف الائتماني العالمية وهي: مرتبة (A) من كابيتال إنتليجنس، و(Aـ) من فيتش، و (A2) من موديز، و(BBB+) من ستاندارد آند بورز. وهذه التقييمات الإيجابية تعكس الربحية السليمة للبنك وجودة اصوله واستقرار التمويل بودائع التجزئة وكفاءة قاعدته الرأسمالية.