الوعب
17-03-2008, 07:46 AM
هابو بكاي :
صادقت الجمعية العامة العادية لشركة قطر الوطنية لصناعة الاسمنت فى اجتماعها امس برئاسة السيد سالم بن بطي النعيمي رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب على توصية مجلس الادارة بتوزيع نسبة 70% من رأس المال ارباحا نقدية على المساهمين عن سنة 2007، كما صادقت على الميزانية وحساب الارباح والخسائر للسنة المالية المنتهية في 31/12/2007، وأبرأت ذمة اعضاء مجلس الادارة عن السنة المالية المنتهية في 31/12/2007، وانتخبت الجمعية العامة العادية اعضاء مجلس الادارة الاربعة ممثلي القطاع الخاص لمدة الثلاث سنوات القادمة، وهم السادة سليمان خالد المانع، عن شركة المانع للهندسة والمقاولات، وخليل ابراهيم رضواني، عن علي اكبر ومحمد ابراهيم رضواني، ونجيب خليفة السادة، عن الملاحة القطرية، وحسن بن حسن الملا الجفيري، عن شركة حسن بن حسن واولاده، والسيد فيصل بن احمد بن علي السادة، احتياطي.
(الإنتاج والمبيعات)
وخلال استعراضه لتقرير مجلس الادارة، اكد السيد سالم بن بطي النعيمى رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب ان الشركة حققت زيادة في انتاجها من الاسمنت العادي والمقاوم الى حوالي 2.4 مليون طن فى عام 2007.
مقابل حوالي 2.2 مليون طن في العام السابق، وزاد انتاج الرمل المغسول في عام 2007م إلى حوالي 5.9 مليون طن، مقابل حوالي 3.2 مليون طن العام السابق، وبلغ انتاج الجير الحي والمطفأ في عام 2007م حوالي 22 ألف طن، مقابل حوالي 21 ألف طن في العام السابق.
وأضاف النعيمي أن الشركة حققت زيادة في مبيعاتها من الاسمنت بأنواعه المختلفة «عادي، مقاوم، خبث الحديد والرماد المتطاير» إلى حوالي 3.7 ملايين طن، مقابل حوالي 3.2 مليون طناً في العام السابق بمعدل زيادة 16%، كما زادت مبيعات الرمل المغسول إلى حوالي 5.8 مليون طن، مقابل حوالي 3.6 مليون طن في العام السابق بمعدل زيادة 61% وقد بلغت مبيعات الجير بنوعيه حوالي 22 ألف طن، مقابل حوالي 21 ألف طن في العام السابق بمعدل زيادة 5%.
وشدد النعيمي على أن الشركة قد تمكنت من تلبية احتياجات السوق القطرية من الاسمنت طبقاً لمواصفات الجودة المعتمدة وبأسعار مناسبة، على الرغم من معدلات الزيادة في الطلب غير المسبوقة، وفي ظل التصاعد الشديد في أسعار الكلنكر والاسمنت في الأسواق العالمية، وكذلك ارتفاع أسعار النقل البحري وانشغال الموانئ.
الإيرادات
وقال رئيس مجلس الإدارة ان اجمالي ايرادات المبيعات بلغ في عام 2007م حوالي 1.105 مليون ريال مقابل حوالي 855 مليون ريال للعام السابق، لتحقق الشركة زيادة بنسبة 29% أي ما يعادل حوالي 250 مليون ريال.
وبلغ صافي الأرباح لعام 2007 حوالي 355 مليون ريال، مقابل حوالي 200 مليون ريال في العام السابق، أي بزيادة نسبة 78% ما يعادل حوالي 155 مليون ريال، وحققت الشركة هذه الطفرة في الأرباح بنتائجها المتميزة من إنتاج ومبيعات الاسمنت والرمل المغسول، ومن نمو عوائد الاستثمارات المتنوعة الاخرى.
مشيراً إلى أنه ونظرا لما حققته الشركة من نتائج متميزة فقد زاد المركز المالي للشركة متانة ونمواً، إذ بلغت حقوق المساهمين في 2007/12/31م حوالي 1.642 مليون ريال، مقابل حوالي 1.346 مليون ريال في نهاية العام السابق.
التطور في المشاريع الاستثمارية
وبخصوص التطور في المشاريع الاستثمارية لـ الشركة أكد النعيمي أنه تم اكتمال انشاء مصنع الاسمنت رقم 3 وتم استلامه بالكامل في مطلع عام 2007م وبحمد الله وتوفيقه ينتج المصنع حالياً بكامل طاقته الإنتاجية، حيث ينتج 4 آلاف طن كلنكر وحوالي 5500 طن اسمنت في اليوم.
وقد كان لانتاج هذا المصنع مردوده الاقتصادي العظيم على النتائج التي حققتها الشركة في العام المنصرم.
ومواصلة لدور الشركة الرائدة في دعم التنمية العمرانية في البلاد شرعت الشركة في إنشاء مصنع الاسمنت رقم 4 بطاقة تصميمية 5 آلاف طن كلنكر في اليوم، وتكلفة اجمالية حوالي 800 مليون ريال، إذ تم ابرام عقد انشاء المصنع مع شركة Fcb الفرنسية «مقاول مصنعي الاسمنت 2 و3» في 2006/9/10م.
وقد تم إنجاز جزء كبير من الأعمال المدنية في الموقع بأم باب، وتجري حالياً عمليات توريد المعدات وأعمال التركيب بصورة جيدة، ليتم تسليم طاحونة الاسمنت الأولى في النصف الأول من هذا العام حيث سيتم استلام هذه الطاحونة وتشغيلها بداية الشهر القام، والطاحونة الثانية في النصف الثاني من هذا العام، وتنتج الطاحونتان حوالي 5500 طن اسمنت في اليوم، ويكتمل المصنع في النصف الأول من العام القادم بإذن الله.
واعتبر النعيمي أن انشاء مصنع الاسمنت رقم «4» يعد تطوراً كبيراً للشركة في مجال صناعة الاسمنت، إذ يبلغ انتاج الشركة من الكلنكر حوالي 12 ألف طن، وحوالي 15.000 طن اسمنت، ليصل انتاج الشركة السنوي من الاسمنت إلى حوالي 4.7 مليون طن.
وتوقع النعيمي ان تحقق الشركة فائضاً في مادة الاسمنت مع نهاية العام الحالي مشيراً إلى أنه في 2007/12/12م، أبرمت الشركة عقد إنشاء مصنع الرمل المغسول مع شركة C.D.E الايرلاندية المحدودة، بطاقة تصميمية 20 ألف طن في اليوم، لقاء كلفة اجمالية قدرها حوالي 84 مليون ريال، وقد تسلم الموقع للمقاول في مكينس «جوار المصنع الحالي» وبدأت الأعمال المدنية للمشروع، وسوف يتم اكمال المشروع خلال 9 أشهر ــ أي في النصف الثاني من هذا العام، وباكتمال المشروع سوف يصل إنتاج الشركة من الرمل المغسول إلى ما يزيد على 40 ألف طن في اليوم، وإلى حوالي 15 مليون طن سنوياً.
وأوضح النعيمي انه قبل نهاية عام 2007م اكتمل تشييد مجمع الشركة السكني بمنطقة العسيري، والمكون من عشر فلل بكامل تجهيزاتها الداخلية ومسبح داخل المجمع، ويعتبر المشروع إضافة حقيقية لاستثمارات الشركة في المجال العقاري.
وتحقيقاً لسياسة الشركة الرامية إلى تنويع استثماراتها، تحتفظ الشركة باستثماراتها في المشاريع المحلية مجزية العائد وأسهم الشركات القطرية وصولاً إلى أفضل ربحية.
الملامح البارزة لخطة عام 2008م
وبخصوص الخطط المستقبلية شدد النعيمي على ان الشركة ستحرص على تلبية احتياجات السوق القطرية المتزايدة من الاسمنت بأنواعه المختلفة والرمل المغسول. ومواصلة دعم النهضة العمرانية في البلاد بتوفير المنتج بمواصفات عالية الجودة وأسعار مناسبة، وتنويع استثمارات الشركة في مجالات نشاطها المختلفة وفي الفرص الاستثمارية الأخرى مجزية العائد. وتنشيط سياسة الشركة في تشجيع العمالة القطرية للالتحاق بها ومتابعة برامج تطوير العمالة الوطنية وترقيتها. ومواصلة الالتزام بمتطلبات حماية البيئة والمحافظة على سلامة المحميات الطبيعية بالمواقع بأم باب ومكينس، حيث تم تصميم المصانع الجديدة طبقاً لأحدث المعايير الدولية لحماية البيئة وسلامتها. واستمرار المساهمة الفعالة في خدمة المجتمع بدعم المشاريع الخيرية والأنشطة التنموية المختلفة، وتطوير المرافق الخدمية بمواقع العمل في أم باب ومكينس في إطار الخطة المعتمدة من قطر للبترول لتطوير منطقة دخان. وتحسين أوضاع القوى العاملة في الشركة بكل الوسائل المتاحة تحقيقاً لاستقرار وراحة العاملين. والمشاركة في المحافل المحلية والاقليمية والدولية لتطوير تجارب الشركة وابراز دورها الرائد في مجال صناعة الاسمنت.
الأسعار
وبخصوص أسعار الاسمنت أوضح رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب ان أسعار الشركة مناسبة وجيدة للشركة وللمستهلكين، متوقعاً ان تظل هذه الأسعار مستقرة وأن لا تشهد ارتفاعا خصوصا وان الشركة نجحت في رفع طاقتها الانتاجية بما يلبي احتياجات السوق بالاضافة إلى استمرارها في عمليات الاستيراد حين يشبع السوق من هذه المادة الحيوية، مشيراً إلى أن %50 من مبيعات الشركة من مواد مستوردة.
صادقت الجمعية العامة العادية لشركة قطر الوطنية لصناعة الاسمنت فى اجتماعها امس برئاسة السيد سالم بن بطي النعيمي رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب على توصية مجلس الادارة بتوزيع نسبة 70% من رأس المال ارباحا نقدية على المساهمين عن سنة 2007، كما صادقت على الميزانية وحساب الارباح والخسائر للسنة المالية المنتهية في 31/12/2007، وأبرأت ذمة اعضاء مجلس الادارة عن السنة المالية المنتهية في 31/12/2007، وانتخبت الجمعية العامة العادية اعضاء مجلس الادارة الاربعة ممثلي القطاع الخاص لمدة الثلاث سنوات القادمة، وهم السادة سليمان خالد المانع، عن شركة المانع للهندسة والمقاولات، وخليل ابراهيم رضواني، عن علي اكبر ومحمد ابراهيم رضواني، ونجيب خليفة السادة، عن الملاحة القطرية، وحسن بن حسن الملا الجفيري، عن شركة حسن بن حسن واولاده، والسيد فيصل بن احمد بن علي السادة، احتياطي.
(الإنتاج والمبيعات)
وخلال استعراضه لتقرير مجلس الادارة، اكد السيد سالم بن بطي النعيمى رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب ان الشركة حققت زيادة في انتاجها من الاسمنت العادي والمقاوم الى حوالي 2.4 مليون طن فى عام 2007.
مقابل حوالي 2.2 مليون طن في العام السابق، وزاد انتاج الرمل المغسول في عام 2007م إلى حوالي 5.9 مليون طن، مقابل حوالي 3.2 مليون طن العام السابق، وبلغ انتاج الجير الحي والمطفأ في عام 2007م حوالي 22 ألف طن، مقابل حوالي 21 ألف طن في العام السابق.
وأضاف النعيمي أن الشركة حققت زيادة في مبيعاتها من الاسمنت بأنواعه المختلفة «عادي، مقاوم، خبث الحديد والرماد المتطاير» إلى حوالي 3.7 ملايين طن، مقابل حوالي 3.2 مليون طناً في العام السابق بمعدل زيادة 16%، كما زادت مبيعات الرمل المغسول إلى حوالي 5.8 مليون طن، مقابل حوالي 3.6 مليون طن في العام السابق بمعدل زيادة 61% وقد بلغت مبيعات الجير بنوعيه حوالي 22 ألف طن، مقابل حوالي 21 ألف طن في العام السابق بمعدل زيادة 5%.
وشدد النعيمي على أن الشركة قد تمكنت من تلبية احتياجات السوق القطرية من الاسمنت طبقاً لمواصفات الجودة المعتمدة وبأسعار مناسبة، على الرغم من معدلات الزيادة في الطلب غير المسبوقة، وفي ظل التصاعد الشديد في أسعار الكلنكر والاسمنت في الأسواق العالمية، وكذلك ارتفاع أسعار النقل البحري وانشغال الموانئ.
الإيرادات
وقال رئيس مجلس الإدارة ان اجمالي ايرادات المبيعات بلغ في عام 2007م حوالي 1.105 مليون ريال مقابل حوالي 855 مليون ريال للعام السابق، لتحقق الشركة زيادة بنسبة 29% أي ما يعادل حوالي 250 مليون ريال.
وبلغ صافي الأرباح لعام 2007 حوالي 355 مليون ريال، مقابل حوالي 200 مليون ريال في العام السابق، أي بزيادة نسبة 78% ما يعادل حوالي 155 مليون ريال، وحققت الشركة هذه الطفرة في الأرباح بنتائجها المتميزة من إنتاج ومبيعات الاسمنت والرمل المغسول، ومن نمو عوائد الاستثمارات المتنوعة الاخرى.
مشيراً إلى أنه ونظرا لما حققته الشركة من نتائج متميزة فقد زاد المركز المالي للشركة متانة ونمواً، إذ بلغت حقوق المساهمين في 2007/12/31م حوالي 1.642 مليون ريال، مقابل حوالي 1.346 مليون ريال في نهاية العام السابق.
التطور في المشاريع الاستثمارية
وبخصوص التطور في المشاريع الاستثمارية لـ الشركة أكد النعيمي أنه تم اكتمال انشاء مصنع الاسمنت رقم 3 وتم استلامه بالكامل في مطلع عام 2007م وبحمد الله وتوفيقه ينتج المصنع حالياً بكامل طاقته الإنتاجية، حيث ينتج 4 آلاف طن كلنكر وحوالي 5500 طن اسمنت في اليوم.
وقد كان لانتاج هذا المصنع مردوده الاقتصادي العظيم على النتائج التي حققتها الشركة في العام المنصرم.
ومواصلة لدور الشركة الرائدة في دعم التنمية العمرانية في البلاد شرعت الشركة في إنشاء مصنع الاسمنت رقم 4 بطاقة تصميمية 5 آلاف طن كلنكر في اليوم، وتكلفة اجمالية حوالي 800 مليون ريال، إذ تم ابرام عقد انشاء المصنع مع شركة Fcb الفرنسية «مقاول مصنعي الاسمنت 2 و3» في 2006/9/10م.
وقد تم إنجاز جزء كبير من الأعمال المدنية في الموقع بأم باب، وتجري حالياً عمليات توريد المعدات وأعمال التركيب بصورة جيدة، ليتم تسليم طاحونة الاسمنت الأولى في النصف الأول من هذا العام حيث سيتم استلام هذه الطاحونة وتشغيلها بداية الشهر القام، والطاحونة الثانية في النصف الثاني من هذا العام، وتنتج الطاحونتان حوالي 5500 طن اسمنت في اليوم، ويكتمل المصنع في النصف الأول من العام القادم بإذن الله.
واعتبر النعيمي أن انشاء مصنع الاسمنت رقم «4» يعد تطوراً كبيراً للشركة في مجال صناعة الاسمنت، إذ يبلغ انتاج الشركة من الكلنكر حوالي 12 ألف طن، وحوالي 15.000 طن اسمنت، ليصل انتاج الشركة السنوي من الاسمنت إلى حوالي 4.7 مليون طن.
وتوقع النعيمي ان تحقق الشركة فائضاً في مادة الاسمنت مع نهاية العام الحالي مشيراً إلى أنه في 2007/12/12م، أبرمت الشركة عقد إنشاء مصنع الرمل المغسول مع شركة C.D.E الايرلاندية المحدودة، بطاقة تصميمية 20 ألف طن في اليوم، لقاء كلفة اجمالية قدرها حوالي 84 مليون ريال، وقد تسلم الموقع للمقاول في مكينس «جوار المصنع الحالي» وبدأت الأعمال المدنية للمشروع، وسوف يتم اكمال المشروع خلال 9 أشهر ــ أي في النصف الثاني من هذا العام، وباكتمال المشروع سوف يصل إنتاج الشركة من الرمل المغسول إلى ما يزيد على 40 ألف طن في اليوم، وإلى حوالي 15 مليون طن سنوياً.
وأوضح النعيمي انه قبل نهاية عام 2007م اكتمل تشييد مجمع الشركة السكني بمنطقة العسيري، والمكون من عشر فلل بكامل تجهيزاتها الداخلية ومسبح داخل المجمع، ويعتبر المشروع إضافة حقيقية لاستثمارات الشركة في المجال العقاري.
وتحقيقاً لسياسة الشركة الرامية إلى تنويع استثماراتها، تحتفظ الشركة باستثماراتها في المشاريع المحلية مجزية العائد وأسهم الشركات القطرية وصولاً إلى أفضل ربحية.
الملامح البارزة لخطة عام 2008م
وبخصوص الخطط المستقبلية شدد النعيمي على ان الشركة ستحرص على تلبية احتياجات السوق القطرية المتزايدة من الاسمنت بأنواعه المختلفة والرمل المغسول. ومواصلة دعم النهضة العمرانية في البلاد بتوفير المنتج بمواصفات عالية الجودة وأسعار مناسبة، وتنويع استثمارات الشركة في مجالات نشاطها المختلفة وفي الفرص الاستثمارية الأخرى مجزية العائد. وتنشيط سياسة الشركة في تشجيع العمالة القطرية للالتحاق بها ومتابعة برامج تطوير العمالة الوطنية وترقيتها. ومواصلة الالتزام بمتطلبات حماية البيئة والمحافظة على سلامة المحميات الطبيعية بالمواقع بأم باب ومكينس، حيث تم تصميم المصانع الجديدة طبقاً لأحدث المعايير الدولية لحماية البيئة وسلامتها. واستمرار المساهمة الفعالة في خدمة المجتمع بدعم المشاريع الخيرية والأنشطة التنموية المختلفة، وتطوير المرافق الخدمية بمواقع العمل في أم باب ومكينس في إطار الخطة المعتمدة من قطر للبترول لتطوير منطقة دخان. وتحسين أوضاع القوى العاملة في الشركة بكل الوسائل المتاحة تحقيقاً لاستقرار وراحة العاملين. والمشاركة في المحافل المحلية والاقليمية والدولية لتطوير تجارب الشركة وابراز دورها الرائد في مجال صناعة الاسمنت.
الأسعار
وبخصوص أسعار الاسمنت أوضح رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب ان أسعار الشركة مناسبة وجيدة للشركة وللمستهلكين، متوقعاً ان تظل هذه الأسعار مستقرة وأن لا تشهد ارتفاعا خصوصا وان الشركة نجحت في رفع طاقتها الانتاجية بما يلبي احتياجات السوق بالاضافة إلى استمرارها في عمليات الاستيراد حين يشبع السوق من هذه المادة الحيوية، مشيراً إلى أن %50 من مبيعات الشركة من مواد مستوردة.