إنتعاش
07-04-2008, 07:24 AM
اغلق المؤشر العام لسوق الدوحة للاوراق المالية في اول جلسة تداول له هذا الاسبوع على 9949 نقطة ويكون بذلك مرتفعا 208 نقاط وقد حققت قيم التداول ليوم امس رقما قويا اذ وصلت قيمة التداول الى 719 مليون ريال وهي قيمة لم نرها منذ مدة.
التقت الشرق السيد محمد عبدالغني الصفار( مدير فرع مجموعة الاستثمارات الخليجية ) وسألناه عن اسباب هذه الارتفاعات المتتالية ؟
اجاب السيد الصفار أن هذا الارتفاع هو نتيجة طبيعية لما حصل من انخفاضات قوية سابقة لحقت بالسوق اثر التوزيعات النقدية والاسهم المجانية وبالتالي وصلت اسعار بعض الاسهم الى مستويات مغرية كما انه تم الانتهاء من اكتتاب مصرف قطر الاسلامي وبالتالي اعادة الاموال الفائضة التى وصلت الى اكثر من الثلاثة مليارات ولاننسى اقتراب مواعيد اعلان الشركات عن نتائجها المالية للربع الاول كل تلك العوامل اثرت بشكل ايجابي على السوق المالي.
وسألناه هل تتوقع استمرار هذا الارتفاع ؟
فأجاب السيد الصفار انني شخصيا اتوقع المزيد من الازدهار للسوق المالي خصوصا ان الشركات المدرجة غالبيتها قد حقق نتائج مذهلة وارباحا قوية اما بالنسبة للمؤشر العام فأتوقع ان يكون ارتفاعه تدريجيا خطوة بخطوة لان زمن الارتفاعات القوية لير المدروسة قد ولى وانقرض لأن المستثمر اصبح اكثر وعيا من ذي قبل وان القائمين على الصناديق او المحافظ اغلبهم متخصصون فبالتالي كل قرار يتخذونه يكون مدروسا بعناية وأي خطأ يصدر يدفعون ثمنه غالياً لأن هناك الكثير ممن ينتظرون تلك الاخطاء ويتصيدونها.
من جانبه عاد المؤشر العام لأسعار الأسهم للارتفاع لليوم الرابع على التوالي اذ ارتفع بمقدار208 نقاط اسفر عن تعاملات مفاجئة وقوية مغلقا على 9949نقطة وبنسبة ارتفاع بلغت 2.14%.
وعلى صعيد متصل حققت أحجام التداول في سوق الدوحة للأوراق المالية مستويات اكثر من ممتازة لتحقق التعاملات مع نهاية جلسة الأمس ما قيمته719.346مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 13.250 مليون سهم نفذت من خلال 8742 الف صفقة .
وعلى صعيد المساهمة القطاعية بالنسبة لأحجام التداول فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية الترتيب القطاعي عندما بلغت قيمة التعاملات على اسهم شركاته 449.542 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 7.184 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الخدمات ثانيا عندما بلغت قيمة تعاملاته 208.411مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 5.133 مليون سهم ليحل في المركز الثالث قطاع الصناعة حيث بلغ حجم التعاملات على اسهم شركاته 53.350 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 833.373 الف سهم بينما حل في المركز الرابع والاخير قطاع التأمين بتعاملات بلغت قيمتها 8.041 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 99.037 الف سهم .
ولدى مقارنة اسعار الاغلاق لاسهم الشركات المتداولة اسهمها أمس والبالغ عددها 42 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار اسهم 31 شركة مقابل تراجع اسعار اسهم 5 شركات كما استقرت اسعار 3 شركات و بقيت اسهم 3شركات خارج تعاملات الأمس.
الى ذلك فقد كانت الشركات العشر الاكثر ارتفاعا على اسعار اسهمها وفقا لموقع السوق المالي على شبكة الانترنت كانت كالتالي الدولي والمصرف والخليج للتأمين والفحص الفني والاسمنت والتحويلية والاسلامية للتأمين وكيوتل وبروة والعامة للتأمين وعلى صعيد آخر كانت الشركات العشر الأكثر تداولا ليوم امس كانت كالتالي الريان وبروة والدولي وناقلات والمصرف والخليجي والسلام وبنك قطر الوطني والمتحدة للتنمية والبنك التجاري .
اما الشركات الاكثر انخفاضا فكانت كالتالي الاسلامية للاوراق المالية والسينما والطبية والخليج للمخازن وبنك قطر الوطني.
التقت الشرق السيد محمد عبدالغني الصفار( مدير فرع مجموعة الاستثمارات الخليجية ) وسألناه عن اسباب هذه الارتفاعات المتتالية ؟
اجاب السيد الصفار أن هذا الارتفاع هو نتيجة طبيعية لما حصل من انخفاضات قوية سابقة لحقت بالسوق اثر التوزيعات النقدية والاسهم المجانية وبالتالي وصلت اسعار بعض الاسهم الى مستويات مغرية كما انه تم الانتهاء من اكتتاب مصرف قطر الاسلامي وبالتالي اعادة الاموال الفائضة التى وصلت الى اكثر من الثلاثة مليارات ولاننسى اقتراب مواعيد اعلان الشركات عن نتائجها المالية للربع الاول كل تلك العوامل اثرت بشكل ايجابي على السوق المالي.
وسألناه هل تتوقع استمرار هذا الارتفاع ؟
فأجاب السيد الصفار انني شخصيا اتوقع المزيد من الازدهار للسوق المالي خصوصا ان الشركات المدرجة غالبيتها قد حقق نتائج مذهلة وارباحا قوية اما بالنسبة للمؤشر العام فأتوقع ان يكون ارتفاعه تدريجيا خطوة بخطوة لان زمن الارتفاعات القوية لير المدروسة قد ولى وانقرض لأن المستثمر اصبح اكثر وعيا من ذي قبل وان القائمين على الصناديق او المحافظ اغلبهم متخصصون فبالتالي كل قرار يتخذونه يكون مدروسا بعناية وأي خطأ يصدر يدفعون ثمنه غالياً لأن هناك الكثير ممن ينتظرون تلك الاخطاء ويتصيدونها.
من جانبه عاد المؤشر العام لأسعار الأسهم للارتفاع لليوم الرابع على التوالي اذ ارتفع بمقدار208 نقاط اسفر عن تعاملات مفاجئة وقوية مغلقا على 9949نقطة وبنسبة ارتفاع بلغت 2.14%.
وعلى صعيد متصل حققت أحجام التداول في سوق الدوحة للأوراق المالية مستويات اكثر من ممتازة لتحقق التعاملات مع نهاية جلسة الأمس ما قيمته719.346مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 13.250 مليون سهم نفذت من خلال 8742 الف صفقة .
وعلى صعيد المساهمة القطاعية بالنسبة لأحجام التداول فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية الترتيب القطاعي عندما بلغت قيمة التعاملات على اسهم شركاته 449.542 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 7.184 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الخدمات ثانيا عندما بلغت قيمة تعاملاته 208.411مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 5.133 مليون سهم ليحل في المركز الثالث قطاع الصناعة حيث بلغ حجم التعاملات على اسهم شركاته 53.350 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 833.373 الف سهم بينما حل في المركز الرابع والاخير قطاع التأمين بتعاملات بلغت قيمتها 8.041 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 99.037 الف سهم .
ولدى مقارنة اسعار الاغلاق لاسهم الشركات المتداولة اسهمها أمس والبالغ عددها 42 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار اسهم 31 شركة مقابل تراجع اسعار اسهم 5 شركات كما استقرت اسعار 3 شركات و بقيت اسهم 3شركات خارج تعاملات الأمس.
الى ذلك فقد كانت الشركات العشر الاكثر ارتفاعا على اسعار اسهمها وفقا لموقع السوق المالي على شبكة الانترنت كانت كالتالي الدولي والمصرف والخليج للتأمين والفحص الفني والاسمنت والتحويلية والاسلامية للتأمين وكيوتل وبروة والعامة للتأمين وعلى صعيد آخر كانت الشركات العشر الأكثر تداولا ليوم امس كانت كالتالي الريان وبروة والدولي وناقلات والمصرف والخليجي والسلام وبنك قطر الوطني والمتحدة للتنمية والبنك التجاري .
اما الشركات الاكثر انخفاضا فكانت كالتالي الاسلامية للاوراق المالية والسينما والطبية والخليج للمخازن وبنك قطر الوطني.