إنتعاش
07-04-2008, 07:26 AM
تم تأجيل الجمعية العامة العادية لشركة دلالة للوساطة والاستثمار بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني للشركة، حيث بلغت نسبة الحضور للاجتماع الذي كان مقرراً أمس الأحد في النادي الدبلوماسي 26.8% في حين أن النصاب القانوني للاجتماع يبلغ 50%.
وكان من المقرر أن يبحث الاجتماع مقترحات مجلس الإدارة بشأن توزيع 12% أرباحاً نقدية على المساهمين بواقع 1.20 ريال لكل سهم، فيما تضمن جدول الأعمال مناقشة تقرير مجلس الإدارة عن نشاط الشركة ومركزها المالي خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007 والخطة المستقبلية والتصديق عليها، سماع تقرير مراقبي حسابات الشركة عن السنة المالية المنتهية 31 ديسمبر 2007 ومناقشة ميزانية الشركة وحساب الأرباح والخسائر للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007 والتصديق عليها، والنظر في إبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007 وتحديد مكافآتهم، تعيين مراقب الحسابات للسنة المالية المنتهية 2008 وتحديد أتعابه، والموافقة على تقديم حوافز طويلة الأجل لمديري الشركة وتفويض مجلس الإدارة في تحديد تلك الحوافز واتخاذ ما يلزم وفق ما تتطلبه القوانين المعمول بها.
وأعلن سعادة السيد حمد بن عبدالله العطية رئيس مجلس إدارة الشركة عن عدم اكتمال النصاب القانوني للشركة، مشيراً إلى أنه ووفقاً للقوانين سيتم عقد الاجتماع بتاريخ 13 أبريل القادم.
وقد حضر جميع اعضاء مجلس الادارة ولم يتغيب اي احد من الاعضاء.
الجدير بالذكر ان شركة دلالة للوساطة والاستثمار من الشركات المساهمة المدرجة في السوق المالي، وقد تم طرحها في السوق المالي بتاريخ 5/9/2005م ومنذ انشائها وهي تخطو خطوات رائعة، فهي ولدت كبيرة لتبقى كذلك، أما ما يميزها عن الشركات المساهمة الاخرى فهو انتهاج سياسة التقطير التى تبدو واضحة تماما.
وقد تبنت شركة دلالة الكثير من المؤتمرات والندوات وخدمة المجتمع بشكل واضح ومن اعمالها دعم جهود الهلال الاحمر القطري في اغاثة فلسطين وتقديم الدعم المالي لاغاثة غزة وهو دليل على الرؤية الانسانية للشركة وكذلك السيد وليد المسلم الذي قدم دعما شخصيا منه لأهالي غزة.
وهي من الشركات التى تتطلع للمستقبل بشكل كبير وذلك من خلال الخطط المستقبلية التى وضعتها الشركة، وذلك بدعم ورؤية من رئيس مجلس الادارة السيد حمد بن عبدالله العطية واعضاء مجلس ادارة الشركة.
وقد تميزت الآنسة منى فاضل السليطي (مديرة العلاقات العامة والتسويق) برحابة الصدر والاجابة على كافة الاسئلة سواء من المساهمين او الصحفيين وتسهيل مهمتهم وهي من الكفاءات القطرية التي أثبتت ان المرأة قادرة على العمل والتعاون والتكيف مع أجوائه مهما كانت الصعوبات.
وكان من المقرر أن يبحث الاجتماع مقترحات مجلس الإدارة بشأن توزيع 12% أرباحاً نقدية على المساهمين بواقع 1.20 ريال لكل سهم، فيما تضمن جدول الأعمال مناقشة تقرير مجلس الإدارة عن نشاط الشركة ومركزها المالي خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007 والخطة المستقبلية والتصديق عليها، سماع تقرير مراقبي حسابات الشركة عن السنة المالية المنتهية 31 ديسمبر 2007 ومناقشة ميزانية الشركة وحساب الأرباح والخسائر للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007 والتصديق عليها، والنظر في إبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007 وتحديد مكافآتهم، تعيين مراقب الحسابات للسنة المالية المنتهية 2008 وتحديد أتعابه، والموافقة على تقديم حوافز طويلة الأجل لمديري الشركة وتفويض مجلس الإدارة في تحديد تلك الحوافز واتخاذ ما يلزم وفق ما تتطلبه القوانين المعمول بها.
وأعلن سعادة السيد حمد بن عبدالله العطية رئيس مجلس إدارة الشركة عن عدم اكتمال النصاب القانوني للشركة، مشيراً إلى أنه ووفقاً للقوانين سيتم عقد الاجتماع بتاريخ 13 أبريل القادم.
وقد حضر جميع اعضاء مجلس الادارة ولم يتغيب اي احد من الاعضاء.
الجدير بالذكر ان شركة دلالة للوساطة والاستثمار من الشركات المساهمة المدرجة في السوق المالي، وقد تم طرحها في السوق المالي بتاريخ 5/9/2005م ومنذ انشائها وهي تخطو خطوات رائعة، فهي ولدت كبيرة لتبقى كذلك، أما ما يميزها عن الشركات المساهمة الاخرى فهو انتهاج سياسة التقطير التى تبدو واضحة تماما.
وقد تبنت شركة دلالة الكثير من المؤتمرات والندوات وخدمة المجتمع بشكل واضح ومن اعمالها دعم جهود الهلال الاحمر القطري في اغاثة فلسطين وتقديم الدعم المالي لاغاثة غزة وهو دليل على الرؤية الانسانية للشركة وكذلك السيد وليد المسلم الذي قدم دعما شخصيا منه لأهالي غزة.
وهي من الشركات التى تتطلع للمستقبل بشكل كبير وذلك من خلال الخطط المستقبلية التى وضعتها الشركة، وذلك بدعم ورؤية من رئيس مجلس الادارة السيد حمد بن عبدالله العطية واعضاء مجلس ادارة الشركة.
وقد تميزت الآنسة منى فاضل السليطي (مديرة العلاقات العامة والتسويق) برحابة الصدر والاجابة على كافة الاسئلة سواء من المساهمين او الصحفيين وتسهيل مهمتهم وهي من الكفاءات القطرية التي أثبتت ان المرأة قادرة على العمل والتعاون والتكيف مع أجوائه مهما كانت الصعوبات.