Love143
24-10-2005, 03:11 AM
نزول الساعة الأولى تحول صعوداً في الثانية
كتب المحرر الاقتصادي: شكل النزول الذي شهده سوق الكويت للاوراق المالية في الساعة الاولى من التداولات الصباحية فرصة مواتية لمقتنصي الفرص الذين قاموا بعمليات شراء ارتد معها المؤشر السعري وحقق مكاسب بمقدار 90 نقطة ما بين النزول الذي عليه المؤشر وما بين مستوى الاغلاق في نهاية التعاملات.
وأوضح مراقبون ان محافظة السوق على معدلات تداول مرتفعة على رغم دخول فترة الايام العشرة الاخيرة من شهر رمضان المبارك انما يدل على ان الشراء هذه الايام يستهدف الطفرة المتوقعة لمرحلة ما بعد عطلة العيد والتي تشهد ذروة اعلانات ارباح الاشهر التسعة وتشهد ايضا اقتراب فترة نهاية العام.
وبين أحد المراقبين ان الاتجاه النزولي للسوق كان واضحا في المرحلة الاولى من التعاملات لكن القوة الشرائية الهائلة حولت نزول كثير من الشركات الى صعود وهو ما يبعث على التفاؤل لتداولات اليوم، التي بات المؤشر فيها مهيأ لتخطي حاجز الـ 11 ألف نقطة بعد ان ارتد عنه في تداولات يوم السبت.
وعلى صعيد تداولات يوم أمس فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 256,148,000 سهم موزعة على 9501 صفقة بقيمة 138,915,715 دينارا.
وارتفع المؤشر السعري بمقدار 33,5 نقطة ليغلق على مستوى 10,993,8 نقطة مرتدا عن أدنى مستوى له أثناء التداول وهو 10,902,6 نقطة، وارتفع المؤشر الوزني بمقدار 1,55 نقطة ليغلق على 543,27 نقطة.
واستمر التركيز على اسهم الشركات المرتبطة بـ «المجموعة الدولية للاستثمار» كذلك واصل سهما «الاهلية» و«غلف» نشاطهما، فيما اشتدت التداولات على اسهم «أصول» مدفوعة بدخول محفظة خليجية ضخمة على السهم وشهدت أسهم شركات مجموعة البحر نوعا من التهدئة لكنها شهدت عمليات شراء في نصف الساعة الاخير، أما بالنسبة لشركات مجموعة «المخازن» فقد استمرت وتيرة نزول هذه الشركات على رغم الدعم الذي تشهده عند مستويات معينة.
كتب المحرر الاقتصادي: شكل النزول الذي شهده سوق الكويت للاوراق المالية في الساعة الاولى من التداولات الصباحية فرصة مواتية لمقتنصي الفرص الذين قاموا بعمليات شراء ارتد معها المؤشر السعري وحقق مكاسب بمقدار 90 نقطة ما بين النزول الذي عليه المؤشر وما بين مستوى الاغلاق في نهاية التعاملات.
وأوضح مراقبون ان محافظة السوق على معدلات تداول مرتفعة على رغم دخول فترة الايام العشرة الاخيرة من شهر رمضان المبارك انما يدل على ان الشراء هذه الايام يستهدف الطفرة المتوقعة لمرحلة ما بعد عطلة العيد والتي تشهد ذروة اعلانات ارباح الاشهر التسعة وتشهد ايضا اقتراب فترة نهاية العام.
وبين أحد المراقبين ان الاتجاه النزولي للسوق كان واضحا في المرحلة الاولى من التعاملات لكن القوة الشرائية الهائلة حولت نزول كثير من الشركات الى صعود وهو ما يبعث على التفاؤل لتداولات اليوم، التي بات المؤشر فيها مهيأ لتخطي حاجز الـ 11 ألف نقطة بعد ان ارتد عنه في تداولات يوم السبت.
وعلى صعيد تداولات يوم أمس فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 256,148,000 سهم موزعة على 9501 صفقة بقيمة 138,915,715 دينارا.
وارتفع المؤشر السعري بمقدار 33,5 نقطة ليغلق على مستوى 10,993,8 نقطة مرتدا عن أدنى مستوى له أثناء التداول وهو 10,902,6 نقطة، وارتفع المؤشر الوزني بمقدار 1,55 نقطة ليغلق على 543,27 نقطة.
واستمر التركيز على اسهم الشركات المرتبطة بـ «المجموعة الدولية للاستثمار» كذلك واصل سهما «الاهلية» و«غلف» نشاطهما، فيما اشتدت التداولات على اسهم «أصول» مدفوعة بدخول محفظة خليجية ضخمة على السهم وشهدت أسهم شركات مجموعة البحر نوعا من التهدئة لكنها شهدت عمليات شراء في نصف الساعة الاخير، أما بالنسبة لشركات مجموعة «المخازن» فقد استمرت وتيرة نزول هذه الشركات على رغم الدعم الذي تشهده عند مستويات معينة.