هتـان قطر
16-04-2008, 08:58 PM
هذه بعض المواضيع الخفيفه اضعها بين ايديكم...
هذة الصور لبيت خسف به 300 قدم في لحظة واحدة في الليل وهذا ما بقي من آثره ...
يا ترى
ما معصية أصحاب هذا المنزل !!
أو ..
بمـــاذا أغضبوا الرحمن الرحيم .. !!
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة
اللهم إنك عفوا تحب العفو فااعفو عنا ...
اللهم إنا نسألك رضاك والجنة
ونعوذ بك من سخطك والنار
آمين ... آمين .. آمين ....
اترككم مع الصور
http://alfrasha.maktoob.com/up/17620816641066247906.jpg
http://alfrasha.maktoob.com/up/1560253648779756701.jpg
يقول الحق جل وعلا :
{ قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شِيعا ًويذيق بعضكم بأس بعض أنــــظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون } ....
منقوووول للعظه والعبره
الموضوع الثاني خفيف...حياكم..
هذه صورة لإرضية حمام في بيت رسام ساكن في الدور الثلاثين
تخيل انك معزوم عندة او تبي تروح الحمام فتحت باب الحمام شنو بتكون ردة فعلك ؟؟؟!
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
.......
.......
......
......
......
......
......
........
..........
...........
...............
....................
........................
.............................. .
.............................. ..........
.............................. ...............
http://www.9ll9.com/up/uploads/e97b865b09.jpg
بتدخلون الحمام ولا لااااا !!!؟؟؟
ليلى والعيديه..
حولت طفلة في السادسة من عمرها فرحة العيد في مجلس والدها المقعد، إلى بكاء ودموع، بعد أن أحدثت مفاجأة مدهشة لم يصدقها الحضور .
فبعد جولة لها وقريباتها على منازل جيرانهن صبيحة يوم العيد من أجل جمع «العيدية»، حصلت الطفلة ليلى، التي تسكن إحدى قرى الأحساء الشرقية، على مبلغ من المال، يكفي لشراء ألعاب وحلوى، لكنها تركت قريباتها، وتوجهت إلى مركز تجاري كبير في قريتها، وقدمت لصاحب المحل ما جمعته، وطلبت منه حذاءً كبيراً، فتعجب منها، ولكنه حقق ما أرادت، وأعطاها حذاءً جلدياً ثمنه 25 ريالاً .
وعلى الفور انطلقت ليلى مسرعة إلى المنزل، ودخلت غرفة استقبال الرجال، حيث كان والدها المقعد يستقبل المعايدين، وتفاجأ من دخولها المسرع ولهفتها للوصول إليه، وهي تحمل كيساً به صندوق كرتوني وضعته في حجره .
وقالت له: «هذا من فلوس عيديتي يا بابا»، وفتح الأب الصندوق، وسط دهشة الحضور، ليجد حذاءً لا يمكن أن ينتعله، بسبب إعاقته، فانفجر بالبكاء، بعد أن احتضن طفلته، ما جعل بعض الحاضرين يبكون متأثرين من المشهد .
بيد أن ليلى لم تخسر عيديتها، إذ دفع موقفها الحضور إلى تعويضها عن العيدية، فكانت أقل عيدية حصلت عليها من أحد الحاضرين 50 ريالاً، وأكثرها مئة ريال، لتكون المحصلة النهائية 850 ريالاً، ما جعلها تطير فرحاً.
ومن جهته، أخبر الوالد الحاضرين عن مدى تعلق طفلته به قبل وقوع الحادثة المرورية له، التي جعلته حبيس الكرسي المتحرك، وزادت هذه العلاقة بعد الحادثة .
وبدأت قصة الحذاء حين اشترى الأب ملابس العيد ولوازمه لعائلته، ولكنه لم يشتر له سوى ثوب واحد وغترة، فسألته ابنته عن سبب عدم شراء بقية لوازم العيد، فأجابها ببراءة «كل شيء موجود إلا الحذاء، فلم أجد ما يناسبني»، قالها مازحاً، لأنه لم يكن بحاجة لأن يرتديه، مع وضعه الصحي، بيد أن هذه الكلمة بقيت في ذهن الطفلة، التي آثرت حرمان نفسها من «العيدية»، من أجل زرع البسمة على شفتي والدها.
ما أجمل براءة الطفولة والله
ما الذي حدث بعد ان امسك يدها..؟
تذكر كتب العلم قصة من عالم الواقع عن رجل كان يعمل صائغاً وكان رجلاً عفيفاً لم تمتد يده يوماً إلى امرأة لم تحل له طول حياته، ولم يرفع بصره إلى امرأة لا تحل له.
وفي يوم من الأيام جاءته امرأة طاهرة شريفة تعرف أنه طاهر وشريف وطلبت منه أن يصنع لها أسورة من ذهب، ومدت يدها لأخذ المقاس، وهي واثقة أن الرجل كما علمته وعهدته عفيف وأمين، ولكن الشيطان نزغه حينما مدت يدها، فغمزها في يدها غمزة مريبة أحست منها بالخيانة، فسحبت يدها، وتفلت في وجهه، وقالت: قاتلك الله، كنا نظنك طاهراً وعفيفاً، ثم خرجت وتركته.
وبعد أن خرجت لام الرجل نفسه وعاتبها على هذا الفعل، وعاد إلى بيته حزيناً مهموماً، فلما دخل إلى بيته وجد امرأته في غاية القلق والاضطراب وهي تبكي.
قال: ما الذي حدث؟
قالت: حدث شيء هذا اليوم لم يحدث من قبل.
قال: وما الذي حدث؟
قالت: السقا الذي نأمنه ونثق فيه، ويدخل بيتنا ويصب لنا من الماء من عشرات السنين ما رفع بصره يوماً من الأيام إليٌ، وفي هذا اليوم نقض عهده وقام بإيصال الماء وفي طريقه وهو ينزل مر بي وغمزني في يدي.
فقال الرجل: دقة بدقة، ولو زدنا زاد السقا.
منقول
ان شالله تكون منوعاتي خفيفه على قلوبكم
بانتظار تعليقاتكم
:)
هذة الصور لبيت خسف به 300 قدم في لحظة واحدة في الليل وهذا ما بقي من آثره ...
يا ترى
ما معصية أصحاب هذا المنزل !!
أو ..
بمـــاذا أغضبوا الرحمن الرحيم .. !!
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة
اللهم إنك عفوا تحب العفو فااعفو عنا ...
اللهم إنا نسألك رضاك والجنة
ونعوذ بك من سخطك والنار
آمين ... آمين .. آمين ....
اترككم مع الصور
http://alfrasha.maktoob.com/up/17620816641066247906.jpg
http://alfrasha.maktoob.com/up/1560253648779756701.jpg
يقول الحق جل وعلا :
{ قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شِيعا ًويذيق بعضكم بأس بعض أنــــظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون } ....
منقوووول للعظه والعبره
الموضوع الثاني خفيف...حياكم..
هذه صورة لإرضية حمام في بيت رسام ساكن في الدور الثلاثين
تخيل انك معزوم عندة او تبي تروح الحمام فتحت باب الحمام شنو بتكون ردة فعلك ؟؟؟!
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
.......
.......
......
......
......
......
......
........
..........
...........
...............
....................
........................
.............................. .
.............................. ..........
.............................. ...............
http://www.9ll9.com/up/uploads/e97b865b09.jpg
بتدخلون الحمام ولا لااااا !!!؟؟؟
ليلى والعيديه..
حولت طفلة في السادسة من عمرها فرحة العيد في مجلس والدها المقعد، إلى بكاء ودموع، بعد أن أحدثت مفاجأة مدهشة لم يصدقها الحضور .
فبعد جولة لها وقريباتها على منازل جيرانهن صبيحة يوم العيد من أجل جمع «العيدية»، حصلت الطفلة ليلى، التي تسكن إحدى قرى الأحساء الشرقية، على مبلغ من المال، يكفي لشراء ألعاب وحلوى، لكنها تركت قريباتها، وتوجهت إلى مركز تجاري كبير في قريتها، وقدمت لصاحب المحل ما جمعته، وطلبت منه حذاءً كبيراً، فتعجب منها، ولكنه حقق ما أرادت، وأعطاها حذاءً جلدياً ثمنه 25 ريالاً .
وعلى الفور انطلقت ليلى مسرعة إلى المنزل، ودخلت غرفة استقبال الرجال، حيث كان والدها المقعد يستقبل المعايدين، وتفاجأ من دخولها المسرع ولهفتها للوصول إليه، وهي تحمل كيساً به صندوق كرتوني وضعته في حجره .
وقالت له: «هذا من فلوس عيديتي يا بابا»، وفتح الأب الصندوق، وسط دهشة الحضور، ليجد حذاءً لا يمكن أن ينتعله، بسبب إعاقته، فانفجر بالبكاء، بعد أن احتضن طفلته، ما جعل بعض الحاضرين يبكون متأثرين من المشهد .
بيد أن ليلى لم تخسر عيديتها، إذ دفع موقفها الحضور إلى تعويضها عن العيدية، فكانت أقل عيدية حصلت عليها من أحد الحاضرين 50 ريالاً، وأكثرها مئة ريال، لتكون المحصلة النهائية 850 ريالاً، ما جعلها تطير فرحاً.
ومن جهته، أخبر الوالد الحاضرين عن مدى تعلق طفلته به قبل وقوع الحادثة المرورية له، التي جعلته حبيس الكرسي المتحرك، وزادت هذه العلاقة بعد الحادثة .
وبدأت قصة الحذاء حين اشترى الأب ملابس العيد ولوازمه لعائلته، ولكنه لم يشتر له سوى ثوب واحد وغترة، فسألته ابنته عن سبب عدم شراء بقية لوازم العيد، فأجابها ببراءة «كل شيء موجود إلا الحذاء، فلم أجد ما يناسبني»، قالها مازحاً، لأنه لم يكن بحاجة لأن يرتديه، مع وضعه الصحي، بيد أن هذه الكلمة بقيت في ذهن الطفلة، التي آثرت حرمان نفسها من «العيدية»، من أجل زرع البسمة على شفتي والدها.
ما أجمل براءة الطفولة والله
ما الذي حدث بعد ان امسك يدها..؟
تذكر كتب العلم قصة من عالم الواقع عن رجل كان يعمل صائغاً وكان رجلاً عفيفاً لم تمتد يده يوماً إلى امرأة لم تحل له طول حياته، ولم يرفع بصره إلى امرأة لا تحل له.
وفي يوم من الأيام جاءته امرأة طاهرة شريفة تعرف أنه طاهر وشريف وطلبت منه أن يصنع لها أسورة من ذهب، ومدت يدها لأخذ المقاس، وهي واثقة أن الرجل كما علمته وعهدته عفيف وأمين، ولكن الشيطان نزغه حينما مدت يدها، فغمزها في يدها غمزة مريبة أحست منها بالخيانة، فسحبت يدها، وتفلت في وجهه، وقالت: قاتلك الله، كنا نظنك طاهراً وعفيفاً، ثم خرجت وتركته.
وبعد أن خرجت لام الرجل نفسه وعاتبها على هذا الفعل، وعاد إلى بيته حزيناً مهموماً، فلما دخل إلى بيته وجد امرأته في غاية القلق والاضطراب وهي تبكي.
قال: ما الذي حدث؟
قالت: حدث شيء هذا اليوم لم يحدث من قبل.
قال: وما الذي حدث؟
قالت: السقا الذي نأمنه ونثق فيه، ويدخل بيتنا ويصب لنا من الماء من عشرات السنين ما رفع بصره يوماً من الأيام إليٌ، وفي هذا اليوم نقض عهده وقام بإيصال الماء وفي طريقه وهو ينزل مر بي وغمزني في يدي.
فقال الرجل: دقة بدقة، ولو زدنا زاد السقا.
منقول
ان شالله تكون منوعاتي خفيفه على قلوبكم
بانتظار تعليقاتكم
:)