Love143
24-10-2005, 09:32 AM
صباح الأسهم
وقت الجد
هذا هو وقت الجد!
الذي يجب ان يفرق فيه المستثمر بين الاسهم الضعيفة وبين الاسهم ذات الاداء المالي الجيد وذات النمو المستقبلي والتي مازالت هوامش التحرك السعري موجودة بها على الرغم انها تقف على اسعار تبدو مرتفعة لكنها دون المستحقة.
ولان البقاء في الاسهم الضعيفة والتي لا تستحق قيمتها سيكون اشد خطرا على المستثمر فان تنبيهه الى ما يجب ان يتجه اليه خير من ان يبقى اسير اوهام وارقام ليس لها وجود الا في الخيال.
المشكلة الآن هي ان من يشتري سهما بثلاثمائة ريال يريدها بالضعف خلال اسبوع او اسبوعين او اقل فلم يعد العائد الاستثماري السنوي لمحفظته 20 بالمائة او حدودها مقنعا له.
ومسألة الانجراف وراء الاسهم الضعيفة التي لا تستحق هي مسألة وقت ولا اظنها ستستمر لان المستثمر سيعتبر ان الاسهم ذات العائد وذات النمو هي الاجدى وسيدرك ايضا انه لا يصح الا الصحيح.
واقترابنا الآن من الانضمام الى منظمة التجارة الدولية لاشك انه سيترك اثرا على السوق لكنه سيترك اثرا ايضا على الاسهم الصناعية التي تتمتع بخاصية الصادرات والتي ستغزو الاسواق الدولية بمنتجاتها في اطار منظمة التجارة الدولية وستحررها من القيود التي كانت تعانيها قبل الانضمام الى المنظمة. وامام شركاتنا المساهمة والصناعية تحديدا الفرصة لاقتناص اسواق جديدة لم تكن لتتوافر لها قبل الانضمام الى منظمة التجارة الدولية.
انها دعوة للمستثمر للنظر في الاقتناص للفرص بعد الفرص التي ستحصل عليها تلك الشركات الصناعية التي تتمتع بخاصية تصدير صناعاتها فهي مقبلة على تحول غير طبيعي في ادائها وهو ما سينعكس على خططها واستراتيجياتها والتي ستتجه فيه الى رفع رؤوس اموالها لمواجهة التحدي الجديد والاسواق الجديدة.
وقت الجد
هذا هو وقت الجد!
الذي يجب ان يفرق فيه المستثمر بين الاسهم الضعيفة وبين الاسهم ذات الاداء المالي الجيد وذات النمو المستقبلي والتي مازالت هوامش التحرك السعري موجودة بها على الرغم انها تقف على اسعار تبدو مرتفعة لكنها دون المستحقة.
ولان البقاء في الاسهم الضعيفة والتي لا تستحق قيمتها سيكون اشد خطرا على المستثمر فان تنبيهه الى ما يجب ان يتجه اليه خير من ان يبقى اسير اوهام وارقام ليس لها وجود الا في الخيال.
المشكلة الآن هي ان من يشتري سهما بثلاثمائة ريال يريدها بالضعف خلال اسبوع او اسبوعين او اقل فلم يعد العائد الاستثماري السنوي لمحفظته 20 بالمائة او حدودها مقنعا له.
ومسألة الانجراف وراء الاسهم الضعيفة التي لا تستحق هي مسألة وقت ولا اظنها ستستمر لان المستثمر سيعتبر ان الاسهم ذات العائد وذات النمو هي الاجدى وسيدرك ايضا انه لا يصح الا الصحيح.
واقترابنا الآن من الانضمام الى منظمة التجارة الدولية لاشك انه سيترك اثرا على السوق لكنه سيترك اثرا ايضا على الاسهم الصناعية التي تتمتع بخاصية الصادرات والتي ستغزو الاسواق الدولية بمنتجاتها في اطار منظمة التجارة الدولية وستحررها من القيود التي كانت تعانيها قبل الانضمام الى المنظمة. وامام شركاتنا المساهمة والصناعية تحديدا الفرصة لاقتناص اسواق جديدة لم تكن لتتوافر لها قبل الانضمام الى منظمة التجارة الدولية.
انها دعوة للمستثمر للنظر في الاقتناص للفرص بعد الفرص التي ستحصل عليها تلك الشركات الصناعية التي تتمتع بخاصية تصدير صناعاتها فهي مقبلة على تحول غير طبيعي في ادائها وهو ما سينعكس على خططها واستراتيجياتها والتي ستتجه فيه الى رفع رؤوس اموالها لمواجهة التحدي الجديد والاسواق الجديدة.