Love143
25-10-2005, 03:28 AM
قطر للأوراق المالية راعي بلاتيني لندوة الاستثمار الناجح في البورصة
كتب - يوسف الحرمي : أعلن السيد هاشم علي سعيد درويش المدير العام لشركة قطر للأوراق المالية أن الشركة ستكون الراعي البلاتيني لندوة قواعد الاستثمار الناجح في سوق الدوحة للأوراق المالية التي ستقام يوم 26 نوفمبر المقبل بفندق انتركونتننتال مشيرا الي أن الندوة تهدف الي المساهمة في زيادة الوعي لدي المستثمرين في هذا السوق الصاعد.
وقال خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء أول أمس بمقر الشركة بشارع حمد الكبير ان دولة قطر تشهد طفرة اقتصادية غير مسبوقة تواكبها ايضا طفرة في حجم التداول في أسهم الشركات المدرجة في السوق.
وأشار الي أن الوقت يشهد الحاحا من جميع المحللين والمراقبين الاقتصاديين علي ضرورة الالتفات الي تكثيف المعرفة والوعي لدي جميع المساهمين في الاسهم كصمام أمان وحتي لا يتكبد البعض خسائر غير متوقعة أو يتكبد السوق أو الاقتصاد الوطني لخسائر ومخاطر نتيجة اندفاع البعض في بيع وشراء الأسهم دون وعي حقيقي بطبيعة الأمور أو للتأثير الضار لانتشار أعمال المضاربة علي أداء السوق أو أداء الاقتصاد الوطني.
وأضاف هاشم سعيد أن محاور الندوة تتلخص في النظرة المتأنية لأحوال الاستثمار في سوق الدوحة للأوراق المالية ويقدم هذا المحور بيت الخليج للاستثمار، المحور الثاني يدور حول ومتي يتوقف المستثمر عن البيع أو الشراء وذلك من خلال نصائح خبير في احدي البورصات العالمية، وكيف يتعرف المستثمر علي أحوال السوق من خلال المؤشرات المالية للدكتور علي العناني المحلل المالي في سوق دبي المالي، وآلية تأثير الاشاعات ووسائل الاعلام في توجيه المستثمر وكيف يتجنب المستثمر الواعي التأثيرات الضارة لعبد الله طاهر، والبيع والشراء عبر الانترنت وفوائده ومخاطره، لزياد الدباس مسؤول البورصات في بنك ابوظبي الوطني.
وأوضح هاشم سعيد أننا نستهدف من هذه الندوة المسثمرين الافراد وممثلي الشركات والبنوك المحلية وشركات المساهمة وشركات الوساطة وأشار الي أن نشر الشائعات لها تأثير كبير علي عملية التداول في السوق.
وذكر أن شركات الوساطة لن تتضرر من جراء استخدام عمليات البيع والشراء عن طريق الانترنت ونحن سنحاول من خلال توعية المستثمرين الذين يستخدمون الانترنت بتقديم النصائح لهم حول كيفية ادخال البيانات من خلال الرقم السري الخاص لكل مستثمر وتوقع هاشم سعيد أن يصل عدد المتعاملين عن طريق الانترنت من 80 الي 90%.. مما سيكون نقلة كبيرة لسوق الدوحة للأوراق المالية كما انه سيوفر الوقت من خلال المتصلين من خارج قطر، وهناك بعض الدول المجاورة مثل المملكة العربية السعودية تستخدم عمليات البيع والشراء عن طريق الانترنت منذ عدة سنوات.
وأشار هاشم سعيد الي أن استخدام الانترنت سوف يحدث نقلة كبيرة لنا ولسوق الدوحة للأوراق المالية مما يعود بالفائدة الكبيرة علي المستثمرين داخل وخارج قطر، ومن هنا نناشد مستثمرينا وعملائنا بالتعاون التام معنا لننتقل معا وسويا لهذا العمل الجديد ليفيد الجميع من ناحية الاستثمار الجيد وايجاد الشفافية المطلقة والابتعاد عن الشائعات مشيرا الي أن شركة قطر للاوراق المالية سوف تقوم بالتعاون مع سوق الدوحة للأوراق المالية لايجاد آلية معينة لمساعدة المستثمرين علي استخدام الانظمة الجديدة واستخدام الانترنت في التداول اليومي أي انه يستطيع المستثمر أن يبيع ويشتري من منزله ومكتبه من داخل وخارج قطر، وهذا مما يجعل هناك سهولة كبيرة في التعامل ويزيد من أحجام التداول في السوق المالي وهو ما يعود بالفائدة علينا كشركات وساطة وعلي السوق المالي والاقتصاد الوطني.
وقال ان شركة قطر للأوراق المالية تستحوذ علي قاعدة مستثمرين كبيرة وتكتسب ثقة كبيرة من المستثمرين مما يؤهلها الي قيادة مثل هذه الندوات من حيث كثرة عدد المستثمرين لديها والخبرة المتعددة التي تمتلكها في هذا المجال مشيرا الي أن حجم تداول الشركة في سوق الدوحة للأوراق المالية كبير وهي من الشركات الاوائل في السوق، وهذا نعتز ونفتخر به كشركة تكسب ثقة المستثمرين.
وردا علي سؤال الراية الاقتصادية حول مدي تأثير شركة دلالة علي الشركة في السوق قال درويش اننا نرحب بشركة دلالة لأنها سوف تعطي ثقلا كبيرا للسوق المالي والوسطاء وتخلق نوعاً من المنافسة الشريفة بين الوسطاء، ولذلك نحن كشركات وساطة عاملة في السوق بدأنا في تطوير وتحديث خدماتنا التي تصب في مصلحة المستثمرين، وبالتأكيد هذه المنافسة الشريفة ستنعكس بالايجاب علي جميع المستثمرين.. والمستثمر هو المستفيد الاول.
وقال هاشم سعيد إن الشركة بدأت تطوير اسلوب تعاملها مع العملاء مشيرا الي أنها بصدد نقلة نوعية من خلال استخدام احدث الانظمة التي تساعد المستثمرين علي سهولة الاستثمار في السوق المالي ولا يخفي عليكم أن شركة قطر للأوراق المالية بصدد فتح فرعها الجديد بمدينة الخور قريبا، وذلك من أجل توفير خدمة لشريحة كبيرة من المستثمرين في مدينة الخور ونطمع أن يكون لنا فروع أخري في أماكن متفرقة من البلاد، وكل ذلك من أجل التسهيل علي المستثمرين.
كتب - يوسف الحرمي : أعلن السيد هاشم علي سعيد درويش المدير العام لشركة قطر للأوراق المالية أن الشركة ستكون الراعي البلاتيني لندوة قواعد الاستثمار الناجح في سوق الدوحة للأوراق المالية التي ستقام يوم 26 نوفمبر المقبل بفندق انتركونتننتال مشيرا الي أن الندوة تهدف الي المساهمة في زيادة الوعي لدي المستثمرين في هذا السوق الصاعد.
وقال خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء أول أمس بمقر الشركة بشارع حمد الكبير ان دولة قطر تشهد طفرة اقتصادية غير مسبوقة تواكبها ايضا طفرة في حجم التداول في أسهم الشركات المدرجة في السوق.
وأشار الي أن الوقت يشهد الحاحا من جميع المحللين والمراقبين الاقتصاديين علي ضرورة الالتفات الي تكثيف المعرفة والوعي لدي جميع المساهمين في الاسهم كصمام أمان وحتي لا يتكبد البعض خسائر غير متوقعة أو يتكبد السوق أو الاقتصاد الوطني لخسائر ومخاطر نتيجة اندفاع البعض في بيع وشراء الأسهم دون وعي حقيقي بطبيعة الأمور أو للتأثير الضار لانتشار أعمال المضاربة علي أداء السوق أو أداء الاقتصاد الوطني.
وأضاف هاشم سعيد أن محاور الندوة تتلخص في النظرة المتأنية لأحوال الاستثمار في سوق الدوحة للأوراق المالية ويقدم هذا المحور بيت الخليج للاستثمار، المحور الثاني يدور حول ومتي يتوقف المستثمر عن البيع أو الشراء وذلك من خلال نصائح خبير في احدي البورصات العالمية، وكيف يتعرف المستثمر علي أحوال السوق من خلال المؤشرات المالية للدكتور علي العناني المحلل المالي في سوق دبي المالي، وآلية تأثير الاشاعات ووسائل الاعلام في توجيه المستثمر وكيف يتجنب المستثمر الواعي التأثيرات الضارة لعبد الله طاهر، والبيع والشراء عبر الانترنت وفوائده ومخاطره، لزياد الدباس مسؤول البورصات في بنك ابوظبي الوطني.
وأوضح هاشم سعيد أننا نستهدف من هذه الندوة المسثمرين الافراد وممثلي الشركات والبنوك المحلية وشركات المساهمة وشركات الوساطة وأشار الي أن نشر الشائعات لها تأثير كبير علي عملية التداول في السوق.
وذكر أن شركات الوساطة لن تتضرر من جراء استخدام عمليات البيع والشراء عن طريق الانترنت ونحن سنحاول من خلال توعية المستثمرين الذين يستخدمون الانترنت بتقديم النصائح لهم حول كيفية ادخال البيانات من خلال الرقم السري الخاص لكل مستثمر وتوقع هاشم سعيد أن يصل عدد المتعاملين عن طريق الانترنت من 80 الي 90%.. مما سيكون نقلة كبيرة لسوق الدوحة للأوراق المالية كما انه سيوفر الوقت من خلال المتصلين من خارج قطر، وهناك بعض الدول المجاورة مثل المملكة العربية السعودية تستخدم عمليات البيع والشراء عن طريق الانترنت منذ عدة سنوات.
وأشار هاشم سعيد الي أن استخدام الانترنت سوف يحدث نقلة كبيرة لنا ولسوق الدوحة للأوراق المالية مما يعود بالفائدة الكبيرة علي المستثمرين داخل وخارج قطر، ومن هنا نناشد مستثمرينا وعملائنا بالتعاون التام معنا لننتقل معا وسويا لهذا العمل الجديد ليفيد الجميع من ناحية الاستثمار الجيد وايجاد الشفافية المطلقة والابتعاد عن الشائعات مشيرا الي أن شركة قطر للاوراق المالية سوف تقوم بالتعاون مع سوق الدوحة للأوراق المالية لايجاد آلية معينة لمساعدة المستثمرين علي استخدام الانظمة الجديدة واستخدام الانترنت في التداول اليومي أي انه يستطيع المستثمر أن يبيع ويشتري من منزله ومكتبه من داخل وخارج قطر، وهذا مما يجعل هناك سهولة كبيرة في التعامل ويزيد من أحجام التداول في السوق المالي وهو ما يعود بالفائدة علينا كشركات وساطة وعلي السوق المالي والاقتصاد الوطني.
وقال ان شركة قطر للأوراق المالية تستحوذ علي قاعدة مستثمرين كبيرة وتكتسب ثقة كبيرة من المستثمرين مما يؤهلها الي قيادة مثل هذه الندوات من حيث كثرة عدد المستثمرين لديها والخبرة المتعددة التي تمتلكها في هذا المجال مشيرا الي أن حجم تداول الشركة في سوق الدوحة للأوراق المالية كبير وهي من الشركات الاوائل في السوق، وهذا نعتز ونفتخر به كشركة تكسب ثقة المستثمرين.
وردا علي سؤال الراية الاقتصادية حول مدي تأثير شركة دلالة علي الشركة في السوق قال درويش اننا نرحب بشركة دلالة لأنها سوف تعطي ثقلا كبيرا للسوق المالي والوسطاء وتخلق نوعاً من المنافسة الشريفة بين الوسطاء، ولذلك نحن كشركات وساطة عاملة في السوق بدأنا في تطوير وتحديث خدماتنا التي تصب في مصلحة المستثمرين، وبالتأكيد هذه المنافسة الشريفة ستنعكس بالايجاب علي جميع المستثمرين.. والمستثمر هو المستفيد الاول.
وقال هاشم سعيد إن الشركة بدأت تطوير اسلوب تعاملها مع العملاء مشيرا الي أنها بصدد نقلة نوعية من خلال استخدام احدث الانظمة التي تساعد المستثمرين علي سهولة الاستثمار في السوق المالي ولا يخفي عليكم أن شركة قطر للأوراق المالية بصدد فتح فرعها الجديد بمدينة الخور قريبا، وذلك من أجل توفير خدمة لشريحة كبيرة من المستثمرين في مدينة الخور ونطمع أن يكون لنا فروع أخري في أماكن متفرقة من البلاد، وكل ذلك من أجل التسهيل علي المستثمرين.