المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع خطير جدا جدا جدا .....احذر من هذا العنوان؟!!!!!!!!!!!!!!!



jo0ory.56
23-04-2008, 11:20 PM
اعلم ان الموضوع طويل قليلا ...ولكن ارجو اكمال القراءة للاستفادة

************************************************** ******************

السلام عليكم و رحمة الله

في سياق الحرب الغير معلنة على الاسلام و على الدول المسلمة اتخذ العدو طريق الجوسسة المعلوماتية مستخدما الشبكة العنكبوتية منذ بضع سنوات و محاولا الاستفادة من هذه الخدمة الى ابعد الحدود
و اثناء تصفحي للنت عثرت على هذا الموضوع فرايت من واجبي تحذير اخوتي اعضاء المنتدى و الزوار الكرام و اليكم الموضوع كاملا.

***********

فترة قليلة على انطلاق موقع "فيس بوك" الشهير للتعارف علىشبكة (الإنترنت)، كانت كفيلة لتوافد الملايين من أنحاء العالم على المشاركة في الموقع خصوصا وأنه من السهل على أي مشترك الوصول للمئات من الجميلات، ولكن المسألة لا تتوقف على الجميلات فحسب، فثمة شكوك حول إستفادة إسرائيل من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم.


وهذا الشباب، كغيره من شباب العالم، وجد في هذا الموقع ضالته المنشودة؛ حيث يُمكنه عبره التعرف على عدد كبير من الفتيات من مختلف أنحاء العالم.

ولكن الخطير هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً دون أن يشعر للإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تُشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.

وتجربة اسرائيل في الإستفادة من التقنية المعلوماتية لا تخفى على أحد، فأجهزتها الأمنية والمخابراتية صاحبة باعٍ طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ماتريد من معلومات في أي وقت عن الشباب العربي الذي يُشكل النسبة الأكبر ويُعد الطاقة في أي مواجهة مستقبلية.

وليس الحديث عن شكوك أو تخمينات بل حقيقة دامغة وإن غابت تفاصيلها وأسرارها، لكن هل يُمكن أن نتخيل أن نكون جميعاً "جواسيس" دون أن ندري وأن نُقدم معلومات مهمة لمخابرات إسرائيل أو المخابرات الأمريكية دون أن نعرف أننا نُقدم لهم شيئاً مهماً.

هذه هي الحقيقة؛ فالأمر أصبح سهلاً حيث لايتطلب من أي شخص سوى الدخول إلى (الإنترنت)، وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع، حتى في الجنس، معتقداً أنه يُفرغ شيئاً من الكبت الموجود لديه ويُضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفـه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمـة يكتبها أو يتحدث فيها لتحليلها واسـتخراج المعلومات المطلوبـة منها دون أن يشـعر هذا الشـخص أنـه أصبح "جاسـوسـاً" و"عميلاً" لمخابرات اسرائيل أو المخابرات الأمريكيـة.

هذه الحقيقة نشرتها (مجلة إسرائيل ) اليهودية التي تصدر في فرنسا منذ فترة قصيرة، حيث نشرت ملفاً عن عملاء (الإنترنت) الذين يُشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الإعلامية لمخابرات اسرائيل والمخابرات الأمريكية على حد سواء! وفي الملف معلومات في غايـة الأهميـة والخطورة عن أحدث طُرق للجاسـوسـيـة تقوم بها كل من مخابرات اسرائيل والمخابرات الأمريكيـة عن طريق أشـخاص عاديين لا يعرفون أنهم يفعلون شـيئاً خطيراً؛ بل يفتحون (الإنترنت) ـوبالتحديد صفحات الدردشـة الفوريـة ـ لقضاء السـاعات في الكلام عن أشـياء قد تبدوغير مهمـة، وأحياناً تافهـة أيضاً، لكنها تُشـكل أهم المحاور التي تُركز عليها أجهزة اسـتقطاب المعلومات في المخابرات لأنها، ببسـاطـة، تُسـاعدها على قراءة السـلوك العربي، وخصوصاً لدى الشـباب الذين يُشـكلون أكثر من 70% من سـكان الوطن العربي.

والحكاية كما روتها المجلة بدأت في العام 1998 حين اجتمع ضابط المخابرات الاسرائيلي (موشيه أهارون) مع ضابط آخر أمريكي في مقر وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)، لم يكن الأمر يعدو اجتماعاً روتينياً، بل كان الجانب الأمريكي يسعى فيه إلى الحصول على الحقائق (اللوجستية) التي من عادة مخابرات اسرائيل تقديمها للأمريكيين عن الدول التي تُطلق عليها إدارة "أسود بيت"الدول المارقة، لكن اسرائيل كانت تبحث عن الدعم (اللوجستي) غير المعلوماتي، بل المادي لتأسيس مكتب ظلَّ يُعول عليه (أهارون) الذي كان من أبرز الوجوه الاسرائيلية المختصة في الشؤون الأمنية العربية، وكان وراء عمليات اغتيال شخصيات فلسطينية في تركيا ونيروبي وساحل العاج وتونس ودول أخرى أوروبية مثل يوغسلافيا وأسبانيا وإيطاليا.

لم تكن اسرائيل قادرة على ضمان "نجاح" تجربة مخابراتية عبر (الإنترنت) من دون مساعدة أمريكية عبر الأقمار الصناعية، وعبر المواقع البريدية الأمريكية التي تخدم بالخصوص (الشات) بكل مجالاته والتي يُقبل عليها من قبل شباب العالم الثالث في القارات الخمس، وفي الأول من أيار/مايو 2002 تم الكشف للمرةالأولى في صحيفة (تايمز) عن وجود شبكة مخابراتية تركز اهتماماتها على جمع أكبر عدد من العملاء، وبالتالي من المعلومات التي يعرف الكثير من الاختصاصيين النفسانيين المنكبين على المشروع كيفية جمعها، وبالتالي كيفية استغلالها لتكون ذات أهمية قصوى.

وقد جاء ما نشـرتـه مجلـة (لوماغازين ديسـراييل) الصادرة في فرنسـا مثيراً للدهشـة؛ ربما لأنها نقلت عن "ملفات سـريـة" الكثير من التفاصيل التي اسـتطاعت أن تجمعها من مصادر موثوقـة في اسرائيل، وهو ما أثار في النهايـة سـخط السـفير الاسرائيلي في فرنسـا ضد المجلـة اليهوديـة التي اتهمتها غالبيـة الجهات اليهوديـة بأنها كشـفت أسـراراً لا يحق لها كشـفها للعدو. إلا أن الموضوع لم ينتـهِ عند هذا الحد بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسـمـه "مخابرات الإنترنت".

يقول (جيرالد نيرو) الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة (بروفانس) الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الإنترنت): "إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد في أيار/مايو2001 وهي عبارة عن مجموعة شبكات يُديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث، وخصوصاً المقيمين في دول الصراع العربي ـالاسرائيلي، إضافة إلى أمريكا الجنوبية فنزويلا، نيكاراغوا... إلخ".

ويرى نيرو إن كل من له قدرة على اسـتخدام الإنترنت لسـد وقت الفراغ أو لحاجـة نفسـيـة يُعتبر "عميلاً مميزاً"، لأن المواقع التي تُثير الشـباب هي التي تمنحهم مسـاحـة من الحوار ربما يفتقدونها في حياتهم اليوميـة، ناهيك عن أن اسـتعمال (الإنترنت) يضمن خصوصيـة معينـة، حيث أن المتكلم يحتفظ عادة بسـريـة شـخصـه، كأن يسـتعمل اسـماً مسـتعاراً، وبالتالي يكون إحسـاسـه بالحريـة أكثر إنطلاقاً، كما أن تركيز الشـباب لا يكون على الموقع نفسـه، بل على من سـيلتقيـه للحديث معـه، وخاصـة البحث عن الجنـس اللطيف للحوار، والمسـألـة تبدو سـهلـة بالنسـبـة لضباط المخابرات الذين ينشـطون بشـكل مكثف داخل مواقع الدردشـة خاصـة في المناطق الأكثر حسـاسـيـة في العالم، وربما يعتقد بعض مسـتخدمي (الإنترنت) أن الكلام عن الجنـس مثلاً ضمان يُبعد الشـبهـة السـياسـيـة عن المتكلم، بينما الحقيقـة أن الحوار الجنسـي هو وسـيلـة خطيرة لسـبر الأغوار النفسـيـة، وبالتالي لكشـف نقاط ضعف من الصعب اكتشـافها في الحوارات العاديـة الأخرى، لهذا يسـهل "تجنيد" العملاء انطلاقاً من تلك الحوارات الخاصـة جداً، والتي تشـمل في العادة غرف النوم والصور الإباحيـة وما إلى ذلك، بحيث إنها السـبيل الأسـهل للإيقاع بالشـخص ودمجـه في عالم يسـعى رجل المخابرات إلى جعلـه "عالم العميل".

وتجدر الإشـارة إلى أن رئيـس وزراء إسرائيل السـابق (بنيامين نتنياهو) أكد في سـياق تصريحاتٍ له نُشـرت إبان رئاسـتـه للحكومـةأنه كان يقوم شـخصياً بالاسـتماع إلى المحادثات التي يُجريها الشـباب العربي عبرغرف (الشـات) ـ الدردشـة ـ ببرنامج (بال توك)! وقال بأنـه يعلم من خلال تلك المحادثات ما يُفكر فيه الشـارع العربي والحديث الغالب عليه وأهم القضايا الحسـاسـة التي يهتم بها العرب.

وفي اسرائيل جهاتٍ عدة تقوم برصد ومتابعـة مايحدث في العالم العربي، وفي الماضي اسـتطاعت ـ من خلال تحليل صفحـة الوفيات في الصحف المصريـة خلال حروب 1956 و1967 و1973 ـ جمع بيانات حول العسـكريين المصريين ووحداتهم وأوضاعهم الاجتماعيـة والاقتصاديـة، وهو ما أدى، فيما بعد، إلى قرار حظرنشـر الوفيات الخاصة بالعسـكريين في فترة الحروب إلا بعد الموافقـة العسـكريـة، حيث أكدت مصادر في اسرائيل أن تحليل مواد الصحف المصريـة سـاهم في تحديد موعد بدء حرب 1967 عندما نشـرت الصحف تحقيقاً صحافياً ورد فيه أن الجيـش يُعد لإفطار جماعي يحضره ضباط من مختلف الرتب في التاسـعـة من صباح يوم 5 حزيران/يونيو1967.

اللبنانيون في الصدارة

أما موقع (فيس بوك) فقد قالت عنه صحيفة (لوس أنجليس تايمز) الأمريكية أن اللبنانيين أكثر شغفاً وحرصاً على إنشاء صفحات لهم على موقع (فيس بوك)، حيث يضم موقع لبنان 125 ألف شخص، أي بنسبة واحد لكل 32 من عدد السكان، في حين يضم موقع لإسرائيل 90 ألفاً، أي حوالي واحد لكل70، بينما يضم موقع مصر 180 ألفاً، أي حوالي واحد لكل 437 من المقيمين فيها، ومن الصفحات المصرية على الموقع، صفحات خاصة بنجوم وفنانين مصريين وإعلاميين وحوالي 500 جماعة، بينها جماعات للدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، ومجموعة لمحبي مصر زمان، ومجموعة من العائلة المالكة قبل الثورة، تضم صوراً وأخباراً عن أسرة محمد علي والملك فاروق.


وهناك بعض الدول التي تنبهت لخطورة هذا الموقع، مثل إيرانا لتي قررت منع الطلاب الإيرانيين من استخدام الموقع بحجة قيام حركات معارضة من خلاله، وعن ذلك تقول فتاة إيرانية تستخدم موقع (فيس بوك) عبر مركز خدمة (بروكسي) أن الموقع ذو أهمية كبيرة لأنه "في مثل تلك الشبكات يُمكنك التعبير عما يُساورك بالطريقة التي تحبها... في حين أنه في كل مرة تخرج فيها من بيتك إلى الشارع يتحتم عليك تقديم نفسك بالطريقة التي تمنع الآخرين من التعرض لك و مضايقتك.

لكنه من المؤكد أن أجهزة المخابرات الإيرانية توصلت إلى حقيقة الأمر وعرفت أنه قد يُشكل طريقاً سهلاً للأعداء لجمع ما يُريدون من معلومات.

وتجدر الإشارة إلى أن موقع(فيس بوك) يشهد حالياً حرباً بين شباب من اسرائيل والشباب الفلسطيني، فبعد إقدام إدارة الموقع على إسقاط اسم "فلسطين" من قائمة البلدان التي يختارها المشاركون في الموقع عند تسجيل مشاركتهم وحرمان آلاف الفلسطينيين من أعضاء الشبكة، من إختيار فلسطين كمكان إنطلاقهم، تفجر جدل على مستوى عالمي في ساحة إفتراضية، وبعداستطلاعات رأي لشهور، جُمع خلالها 10509 تواقيع أعادت إدارة (فيس بوك)، اسم فلسطين إلى القائمة، ولم يعد (فيس بوك) قادراً، بعد هذا التراجع، على رفع اسم فلسطين من القائمة مجدداً.

وبدأ (فيس بوك) الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهرياً، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علناً على محركات البحث على (الإنترنت) مثل (غوغل) و(ياهو)، وعلَّق خبير تقنية المعلومات (اوم) مالك على ذلك بالقول "هذه الخطوة تحول (فيس بوك) من شبكة اجتماعية خاصة إلى ما يُشبه الصفحات الصفراء على (الإنترنت)، ويهدف (فيس بوك) من هذه الخطوة إلى الدخول المبكر في السباق لبناء دليل الكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السيرالذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سُبل الاتصال بالشخص، وهوايات الأعضاء وحتىمعلومات عن أصدقائهم، ما قد يعود بأرباح كبيرة على الموقع، وينضم حالياً نحو 200 الف شخص يومياً إلى (فيس بوك) الذي أصبح يستخدمه 42 مليون شخص، طبقاً للموقع.

وتُشير تقارير الصحف إلى أن الموقع استقطب 60 مليون عضو مع نهاية2007م، ومنذ إنشائه قبل ثلاثة أعوام على يد (مارك غوكيربيرغ الاسرائيلي.)********************

الى هنا ينتهي و ارجوا ان تتم الفائدة و السلام.

jajassim
23-04-2008, 11:41 PM
شكرا أخوى على هالنقل ،،، مع العلم من إن الجواسيس موجودون في كل زمان ومكان وفي كل الدول وعلى مر العصور :deal:

سهم مديون
23-04-2008, 11:51 PM
موضوع له من الابعاد الاستخباراتية من الاعداء الشي الخطير في عالمنا الاسلامي وعليه يجب ان يقف الشباب المسلم وقفه مع نفسه يفكر بجدية وعقلانية بأن هذه الامور الخطيرة موجهه بقصد فساد عقيدة المسلم كي يحققوا اهدافهم واطماعهم بطريقة تجعلهم يتوصلون الى مايسعوا اليه من تحقيق الغايات الكبرى لديهم ولا حول ولا قوة الا بالله .

jo0ory.56
23-04-2008, 11:55 PM
شكرا أخوى على هالنقل ،،، مع العلم من إن الجواسيس موجودون في كل زمان ومكان وفي كل الدول وعلى مر العصور :deal:

شكرا اخ جاجاسم على المرور..مرة اخرى..

بنت المنتدى
24-04-2008, 10:32 AM
مشكور ع الطرح

بواسطة
24-04-2008, 10:46 AM
شي مايبيله اثنان يتكلمون فيه انا من قبل لا اشوفك
موضوعك عندي علم ف هالشي وازيدك من الشعر بيت
اي انسان يدور على كلمة جهاد وهي كلمة بس
ينحط تحت الرقابة
تحملوا من محركات البحث

k__
24-04-2008, 10:52 AM
أشكرك إخوي على النقل

I'm
24-04-2008, 11:09 AM
عندي استفسار بسيط

كيف عرف انها طريقة من طرق الاستخبارات الاسرائيلية او الامريكية؟

هل هذا الخبر عرف عن طريق الاستخبارات العربية؟ (في نظري هالشي دليل على ان الاستخبارات العربية اقوى من استخباراتهم)

ام عرف هذا الخبر عن طريق شخص معين؟ (واعتقد ان هذا دليل ان شخص عربي واحد اقوى من هالاستخبارات)

"اتمنى هالاشياء صحيحه فتكون مؤشرات خير"

لكن باقي تساؤل اخير اللي هو:

ام هالشي مجرد تخمين (هالشي يدل على مرض الخوف والوسوسة)

فالنهاية

اشكرك على طرحك وابداعك

اتمنى لك التوفيق الدائم في مثل هذه المواضيع التي تجذب لطرح الاراء

لك كل الاحترام والتقدير

اخوك..

I'm

jo0ory.56
24-04-2008, 01:50 PM
موضوع له من الابعاد الاستخباراتية من الاعداء الشي الخطير في عالمنا الاسلامي وعليه يجب ان يقف الشباب المسلم وقفه مع نفسه يفكر بجدية وعقلانية بأن هذه الامور الخطيرة موجهه بقصد فساد عقيدة المسلم كي يحققوا اهدافهم واطماعهم بطريقة تجعلهم يتوصلون الى مايسعوا اليه من تحقيق الغايات الكبرى لديهم ولا حول ولا قوة الا بالله .

فعلا اخ جاما مان.... يجب على الشباب المسلم ان يأخذ حذره من كثير من المواقع خصوصا منها ما يعتمد على سرد المعلومات.. تكون في رأي السارد معلومات سطحيه واحيانا قد تكون في نظره تافهه...وفي نفس الوقت تكون في غاية الاهميه بالنسبة للشخص الراصد يبني عليها دراساته ويستشف منها ما يريد من معلومات..كذلك ممكن ان يتعرفوا على توجهات الشباب وطريقة تفكيرهم من خلال التعرف على المواقع التي يدخلونها واطروحاتهم ومناقشاتهم فيبنون عليها الاهداف التي يريدون ان يصلوا اليها..

تحياتي...وشكرا على المرور

jo0ory.56
24-04-2008, 01:51 PM
مشكور ع الطرح

شكرا على المرور...

jo0ory.56
24-04-2008, 01:54 PM
شي مايبيله اثنان يتكلمون فيه انا من قبل لا اشوفك
موضوعك عندي علم ف هالشي وازيدك من الشعر بيت
اي انسان يدور على كلمة جهاد وهي كلمة بس
ينحط تحت الرقابة
تحملوا من محركات البحث


من المعروف ان جميع المواقع مراقبه ويرصد كل مايطرح فيها من آراء..

تحياتي..وشكرا على المرور..

jo0ory.56
24-04-2008, 01:56 PM
أشكرك إخوي على النقل



اشكرك على المرور..تمنياتي الفائدة للجميع..

jo0ory.56
24-04-2008, 02:27 PM
عندي استفسار بسيط

كيف عرف انها طريقة من طرق الاستخبارات الاسرائيلية او الامريكية؟

هل هذا الخبر عرف عن طريق الاستخبارات العربية؟ (في نظري هالشي دليل على ان الاستخبارات العربية اقوى من استخباراتهم)

ام عرف هذا الخبر عن طريق شخص معين؟ (واعتقد ان هذا دليل ان شخص عربي واحد اقوى من هالاستخبارات)

"اتمنى هالاشياء صحيحه فتكون مؤشرات خير"


عرفت هذه الاشياء من صحفهم وتصريحات مسؤوليهم

هذه الحقيقة نشرتها (مجلة إسرائيل ) اليهودية التي تصدر في فرنسا منذ فترة قصيرة، حيث نشرت ملفاً عن عملاء (الإنترنت) الذين يُشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الإعلامية لمخابرات اسرائيل والمخابرات الأمريكية على حد سواء! وفي الملف معلومات في غايـة الأهميـة والخطورة عن أحدث طُرق للجاسـوسـيـة تقوم بها كل من مخابرات اسرائيل والمخابرات الأمريكيـة عن طريق أشـخاص عاديين لا يعرفون أنهم يفعلون شـيئاً خطيراً؛ بل يفتحون (الإنترنت) ـوبالتحديد صفحات الدردشـة الفوريـة ـ لقضاء السـاعات في الكلام عن أشـياء قد تبدوغير مهمـة، وأحياناً تافهـة أيضاً، لكنها تُشـكل أهم المحاور التي تُركز عليها أجهزة اسـتقطاب المعلومات في المخابرات لأنها، ببسـاطـة، تُسـاعدها على قراءة السـلوك العربي، وخصوصاً لدى الشـباب الذين يُشـكلون أكثر من 70% من سـكان الوطن العربي.


وتجدر الإشـارة إلى أن رئيـس وزراء إسرائيل السـابق (بنيامين نتنياهو) أكد في سـياق تصريحاتٍ له نُشـرت إبان رئاسـتـه للحكومـةأنه كان يقوم شـخصياً بالاسـتماع إلى المحادثات التي يُجريها الشـباب العربي عبرغرف (الشـات) ـ الدردشـة ـ ببرنامج (بال توك)! وقال بأنـه يعلم من خلال تلك المحادثات ما يُفكر فيه الشـارع العربي والحديث الغالب عليه وأهم القضايا الحسـاسـة التي يهتم بها العرب...


لكن باقي تساؤل اخير اللي هو:

ام هالشي مجرد تخمين (هالشي يدل على مرض الخوف والوسوسة)


وليس الحديث عن شكوك أو تخمينات بل حقيقة دامغة وإن غابت تفاصيلها وأسرارها، لكن هل يُمكن أن نتخيل أن نكون جميعاً "جواسيس" دون أن ندري وأن نُقدم معلومات مهمة لمخابرات إسرائيل أو المخابرات الأمريكية دون أن نعرف أننا نُقدم لهم شيئاً مهماً.


فالنهاية

اشكرك على طرحك وابداعك

اتمنى لك التوفيق الدائم في مثل هذه المواضيع التي تجذب لطرح الاراء

لك كل الاحترام والتقدير

اخوك..

I'm


شكرا لك على مرورك.. واتمنى ان تكون المقتطفات من المقال التي اضفتها الى ردك قد اجابت

عن تساؤولاتك....