إنتعاش
28-04-2008, 02:19 PM
قالت رئيسةُ مجلس سيدات الأعمال العرب الشيخة الدكتورة حصة سعد الصباح: إن المرأة السعودية تُعد أغنى سيدةٍ في العالم في المجال العقاري، كاشفةً النقابَ عن أن مجلس سيدات الأعمال العرب بصدد دراسة إنشاء بنك عقاري للسيدات في الدول العربية.
وأشارت خلال جلسة فاعليات لمنتدى المرأة الاقتصادي المنعقد حاليًا بمدينة الدمام إلى أن كثيرًا من الدول حققت تنمية المنشآت الصغيرة مثل ماليزيا ومصر والكويت، موضحةً عرضَ سيدة أعمال مصرية مشروع النخلة الذي يهدف إلى الاستفادة من منتجات ومشتقات النخيل، داعيةً النساءَ الخليجيات للتدريب على منتجات النخيل.
وشددت الدكتورة حصة- حسبما نشرت صحيفة "الوطن" السعودية اليوم الاثنين 28-4-2008- على ضرورة إدراج مشاريع عمل المنشآت الصغيرة في المناهج التعليمية للمرحلة الثانوية، حيث يعمل كل طالب عمره 14 عامًا على فتح شركة صغيرة مع زملائه، ومعرفة تخطيطها المالي، وفتح حسابات بنكية لها، موضحةً أن هذا المشروع مطبقٌ في كلٍّ من الأردن والكويت والبحرين.
وأضافت أن أهم مشاكل المرأة العربية في مجال الأعمال هي تحفظ الرجل على المعلومة الصحيحة، وعدم معاونة المرأة للنهوض في المجال الاقتصادي.
ودعت الدكتورة حصة سيدات الأعمال الخليجيات إلى الاستفادة من تجربة سيدة أعمال مصرية عن مشروع النخلة، والذي يهدف إلى الاستفادة من منتجات ومشتقات النخيل.
من جانبها أوضحت رئيسة الجلسة الإعلامية منى أبو سليمان أن السيدات يلجأن إلى عمل المشاريع من سن 35 إلى 54، وأن 90% منهن من طالبات الجامعات اللاتي يعملن في بداية تخرجهن ثم يلجأن للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، مشيرةً إلى أن نسبة الخريجين من الجامعات في المملكة أقل من نظرائهم في العالم الثالث.
وأثارت سيدة الأعمال رئيفة التركماني التساؤلات حول وجود العديد من المنتديات الاقتصادية التي تخص سيدات الأعمال، في حين أن أدوار اللجنة الأساسية غير معلنة، فيما أوضحت غيداء الجريفاني أن ثقافة البيئة تطغى غالبًا على ثقافة السيدة أثناء انتقاء المشروع.
وأشارت خلال جلسة فاعليات لمنتدى المرأة الاقتصادي المنعقد حاليًا بمدينة الدمام إلى أن كثيرًا من الدول حققت تنمية المنشآت الصغيرة مثل ماليزيا ومصر والكويت، موضحةً عرضَ سيدة أعمال مصرية مشروع النخلة الذي يهدف إلى الاستفادة من منتجات ومشتقات النخيل، داعيةً النساءَ الخليجيات للتدريب على منتجات النخيل.
وشددت الدكتورة حصة- حسبما نشرت صحيفة "الوطن" السعودية اليوم الاثنين 28-4-2008- على ضرورة إدراج مشاريع عمل المنشآت الصغيرة في المناهج التعليمية للمرحلة الثانوية، حيث يعمل كل طالب عمره 14 عامًا على فتح شركة صغيرة مع زملائه، ومعرفة تخطيطها المالي، وفتح حسابات بنكية لها، موضحةً أن هذا المشروع مطبقٌ في كلٍّ من الأردن والكويت والبحرين.
وأضافت أن أهم مشاكل المرأة العربية في مجال الأعمال هي تحفظ الرجل على المعلومة الصحيحة، وعدم معاونة المرأة للنهوض في المجال الاقتصادي.
ودعت الدكتورة حصة سيدات الأعمال الخليجيات إلى الاستفادة من تجربة سيدة أعمال مصرية عن مشروع النخلة، والذي يهدف إلى الاستفادة من منتجات ومشتقات النخيل.
من جانبها أوضحت رئيسة الجلسة الإعلامية منى أبو سليمان أن السيدات يلجأن إلى عمل المشاريع من سن 35 إلى 54، وأن 90% منهن من طالبات الجامعات اللاتي يعملن في بداية تخرجهن ثم يلجأن للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، مشيرةً إلى أن نسبة الخريجين من الجامعات في المملكة أقل من نظرائهم في العالم الثالث.
وأثارت سيدة الأعمال رئيفة التركماني التساؤلات حول وجود العديد من المنتديات الاقتصادية التي تخص سيدات الأعمال، في حين أن أدوار اللجنة الأساسية غير معلنة، فيما أوضحت غيداء الجريفاني أن ثقافة البيئة تطغى غالبًا على ثقافة السيدة أثناء انتقاء المشروع.