إنتعاش
30-04-2008, 01:45 PM
أكد وزير المواصلات الكويتي الاسبق المهندس عبدالرحمن خالد الغنيم أن النقل والمواصلات هما من أبرز وسائل التنمية الاقتصادية في بلدان العالم.
وقال المهندس الغنيم في الجلسة الخاصة ب "الاتصالات والنقل واللوجستية" ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي الاسلامي الدولي الرابع الليلة الماضية ان المؤشرات تشير الى أن مجمل عائدات السوق في قطاع الاتصالات اللاسلكية والسلكية في عام 2007 تصل الى 1.7 بليون دولار اميركي.
وأفاد رئيس الجلسة المهندس الغنيم أن خدمات الهاتف الخلوي بلغت عائداته ثمانية بليونات دولار والخطوط الثابتة 1.3 مليون دولار وبلغ عدد مشتركي الحواسيب الشخصية 1.2 بليون مشترك.
أما في الكويت قال أن اجمالي خطوط الاتصال لكل مئة مشترك بلغ 18 خط بسعة اجمالية بلغت 800 الف خط وذلك عام 2007 .
وأشار الغنيم الى أن هناك 1.2 مليون خط أو اشتراك جديد حاليا لشبكة (جي اس ام) وأن أكبر سوق لهذه الشبكة هي الصين باجمالي 483 مليون خط تليها الهند ب 167 مليون خط ثم روسيا 160 مليون خط مبينا أن الشبكة ستبلغ حتى عام 2010 أربعة بليون اتصال في العالم أجمع.
وبين أن معظم خدمات الاتصالات الجوالة ستتركز في العالم الاسلامي مشيرا الى أن مشتركي خدمات الجوال في الكويت بلغ حاليا 2.6 مليون مشترك.
وأكد المهندس الغنيم أن شركات الاتصالات التي تتركز في دول الخليج العربي مثل شركة زين للاتصالات المتنقلة وكيوتال وسعودي تيليكوم وغيرها برزت اقليميا وعالميا وهي تتوسع حاليا في اسيا وافريقيا.
وأفاد أن عائدات الخدمات اللوجستية في العالم بلغت 131.5 بليون دولار خلال عام 2006 مبينا وهي تقدم من خلال 25 شركة.
وأوضح أن دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر من أعلى الدول في الشرق الاوسط نموا وتطورا من حيث تقديم الخدمات اللوجستية مبينا أن أبرز الشركات تتركز في هذه الدول المنتجة للنفط وتحظى أسواقها بنمو مستمر.
من جهته استعرض مدير عام شركة (بوز ألين هاملتون) في الشرق الاوسط بهجت الدرويشي في الجلسة تطور قطاع الاتصالات في منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا مبينا انه يشهد نموا وتطورا متزايدا.
وأشار الدرويشي الى ان سوق الاتصالات يشهد حاليا فتح القطاعات والتجمعات بين الشركات وصانعي القرار والمستثمرين فيه.
ونوه الى أن غالبية دول منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا فتحت قطاعات الاتصال فيما بينها والاسواق خلال الخمس سنوات الماضية وذلك تزامنا مع اعتماد وقوانين وتشريعات وانشاء هيئات ناظمة مما أدى الى زيادة المنافسة في سوق الاتصالات.
وافاد الدرويشي أن جميع بلدان الملتقى الاقتصادي الاسلامي تشهد منافسة كبيرة ولكل دولة فيها على الاقل مشغلان للاتصالات المتنقلة.
وقال أن اسواق الهاتف الجوال والثابت تشهد حاليا منافسة كبيرة وتعتمد على استثمار المنشآت فيها على البنى التحتية.
وقال المهندس الغنيم في الجلسة الخاصة ب "الاتصالات والنقل واللوجستية" ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي الاسلامي الدولي الرابع الليلة الماضية ان المؤشرات تشير الى أن مجمل عائدات السوق في قطاع الاتصالات اللاسلكية والسلكية في عام 2007 تصل الى 1.7 بليون دولار اميركي.
وأفاد رئيس الجلسة المهندس الغنيم أن خدمات الهاتف الخلوي بلغت عائداته ثمانية بليونات دولار والخطوط الثابتة 1.3 مليون دولار وبلغ عدد مشتركي الحواسيب الشخصية 1.2 بليون مشترك.
أما في الكويت قال أن اجمالي خطوط الاتصال لكل مئة مشترك بلغ 18 خط بسعة اجمالية بلغت 800 الف خط وذلك عام 2007 .
وأشار الغنيم الى أن هناك 1.2 مليون خط أو اشتراك جديد حاليا لشبكة (جي اس ام) وأن أكبر سوق لهذه الشبكة هي الصين باجمالي 483 مليون خط تليها الهند ب 167 مليون خط ثم روسيا 160 مليون خط مبينا أن الشبكة ستبلغ حتى عام 2010 أربعة بليون اتصال في العالم أجمع.
وبين أن معظم خدمات الاتصالات الجوالة ستتركز في العالم الاسلامي مشيرا الى أن مشتركي خدمات الجوال في الكويت بلغ حاليا 2.6 مليون مشترك.
وأكد المهندس الغنيم أن شركات الاتصالات التي تتركز في دول الخليج العربي مثل شركة زين للاتصالات المتنقلة وكيوتال وسعودي تيليكوم وغيرها برزت اقليميا وعالميا وهي تتوسع حاليا في اسيا وافريقيا.
وأفاد أن عائدات الخدمات اللوجستية في العالم بلغت 131.5 بليون دولار خلال عام 2006 مبينا وهي تقدم من خلال 25 شركة.
وأوضح أن دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر من أعلى الدول في الشرق الاوسط نموا وتطورا من حيث تقديم الخدمات اللوجستية مبينا أن أبرز الشركات تتركز في هذه الدول المنتجة للنفط وتحظى أسواقها بنمو مستمر.
من جهته استعرض مدير عام شركة (بوز ألين هاملتون) في الشرق الاوسط بهجت الدرويشي في الجلسة تطور قطاع الاتصالات في منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا مبينا انه يشهد نموا وتطورا متزايدا.
وأشار الدرويشي الى ان سوق الاتصالات يشهد حاليا فتح القطاعات والتجمعات بين الشركات وصانعي القرار والمستثمرين فيه.
ونوه الى أن غالبية دول منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا فتحت قطاعات الاتصال فيما بينها والاسواق خلال الخمس سنوات الماضية وذلك تزامنا مع اعتماد وقوانين وتشريعات وانشاء هيئات ناظمة مما أدى الى زيادة المنافسة في سوق الاتصالات.
وافاد الدرويشي أن جميع بلدان الملتقى الاقتصادي الاسلامي تشهد منافسة كبيرة ولكل دولة فيها على الاقل مشغلان للاتصالات المتنقلة.
وقال أن اسواق الهاتف الجوال والثابت تشهد حاليا منافسة كبيرة وتعتمد على استثمار المنشآت فيها على البنى التحتية.