إنتعاش
05-05-2008, 07:29 PM
كشفت شركة «زعبيل للعقارات»- الذراع العقارية لـ «زعبيل للاسثمار» عن منتجعها الفخم «أوتومان بالاس» الذي تطوره حالياً على هلال جزيرة «نخلة جميرا» ويضم 410 غرف فندقية و38 فيللا وعهدت بادارته إلى «مجموعة فنادق ريكسوس» التركية العالمية، وسيكون بمثابة أول فندق على الطراز التركي في دبي.
وقال محمد علي الهاشمي، رئيس مجلس إدارة شركة زعبيل للاستثمار ان تكلفة هذا المنتجع ذي الخمس نجوم تصل إلى 3 مليارات درهم وهو ثالث المشروعات الفندقية للشركة، مشيرا إلى ان زعبيل للعقارات تمتلك حاليا محفظة من المشاريع السكنية والتجارية والفندقية تتجاوز قيمتها 15 مليار درهم. وسوف يفتح الفندق أبوابه في نوفمبر 2008 لاستقبال الضيوف، حيث انطلقت أعماله الإنشائية في مايو 2007.
وقد طورت «زعبيل للعقارات» «أوتومان بالاس» وفق أرقى المعايير البيئية للعمارة، بحيث تجسد إرث الإمبراطورية العثمانية التي استمرت ستة قرون وامتدت خلالها من جنوب شرق أوروبا إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لتصبح قوة عالمية ومركزاً للتواصل ما بين الشرق والغرب. ويتجلى هذا التاريخ الغني في مشروع مؤلف من 7 طوابق، صممه مهندس العمارة التركي المعروف (كورسات أيبك) بشكل يعكس معاً غنى الثقافة التركية العريقة والفخامة العصرية.
وقال محمد الهاشمي ان قطاع السياحة والسفر يعد أساسياً في نمو دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة عموماً، في الوقت الذي بدأ فيه السياح يطالبون الوجهات التي يقصدونها بإثراء التجارب التي توفرها لهم. ومن المتوقع أن يتجاوز عدد المسافرين الذين يقضون في دولة الإمارات لأكثر من ليلة واحدة 10 ملايين مسافر بحلول العام 2011. ومن هنا، فإنه لا بد لنا من مواصلة الارتقاء بمعايير الخدمة التي نقدمها للزوار، الأمر الذي يساعد في الوقت ذاته في إقامة مشاريع مستدامة بيئياً تعكس تركيزنا الكبير على تطوير عقارات عالية الجودة بجميع المقاييس.
وقال فتاح تامينجة، مؤسس وصاحب مجموعة فنادق ريكسوس ان فنادقهم حظيت بالاعتراف كواحدة من أبرز مؤسسات قطاع الضيافة التركي بصفتها تتبوأ اليوم موقع الريادة في القطاع. وستكون الفخامة واللمسات الفنية المرهفة التي تسبغها مجموعة فنادق ريكسوس على «أوتومان بالاس» مصدراً للإلهام، يحمل الضيوف في رحلة عبر الزمن إلى أيام العثمانيين الأوائل وأمجاد الإمبراطورية العثمانية التي لطالما اشتهرت بالعظمة والأبهة والهوية الثقافية المميزة.
وسيوفر منتجع «أوتومان بالاس» الذي تديره «مجموعة فنادق ريكسوس» 410 غرف، تتنوع بين الغرف الفخمة والأجنحة العائلية، بالإضافة إلى أجنحة وغرف في طابق رجال الأعمال وجناحين ملكيين وآخر إمبراطوري. وستضمن الفلل الثمانية والثلاثون الرفاهية الكاملة للضيوف.
فنادق أخرى على الطريق لـ «ريكسوس»
كشف فتاح تامينجة، مؤسس وصاحب مجموعة فنادق ريكسوس عن ان مجموعته الفندقية تتناقش حاليا مع عدد من المستثمرين في دبي والخليج عامة لإدارة عدد من فنادقهم مشيرا إلى ان هذه الخطوة الأولى بإدارة فندق ومنتجع «أوتومان بالاس» لن تكون الأخيرة بالمنطقة وقال ان هناك طلباً على الاستمتاع بمزايا الضيافة التركية وقال ان لدينا حاليا 8 فنادق في 4 دول حول العالم.
وقال محمد علي الهاشمي، رئيس مجلس إدارة شركة زعبيل للاستثمار ان تكلفة هذا المنتجع ذي الخمس نجوم تصل إلى 3 مليارات درهم وهو ثالث المشروعات الفندقية للشركة، مشيرا إلى ان زعبيل للعقارات تمتلك حاليا محفظة من المشاريع السكنية والتجارية والفندقية تتجاوز قيمتها 15 مليار درهم. وسوف يفتح الفندق أبوابه في نوفمبر 2008 لاستقبال الضيوف، حيث انطلقت أعماله الإنشائية في مايو 2007.
وقد طورت «زعبيل للعقارات» «أوتومان بالاس» وفق أرقى المعايير البيئية للعمارة، بحيث تجسد إرث الإمبراطورية العثمانية التي استمرت ستة قرون وامتدت خلالها من جنوب شرق أوروبا إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لتصبح قوة عالمية ومركزاً للتواصل ما بين الشرق والغرب. ويتجلى هذا التاريخ الغني في مشروع مؤلف من 7 طوابق، صممه مهندس العمارة التركي المعروف (كورسات أيبك) بشكل يعكس معاً غنى الثقافة التركية العريقة والفخامة العصرية.
وقال محمد الهاشمي ان قطاع السياحة والسفر يعد أساسياً في نمو دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة عموماً، في الوقت الذي بدأ فيه السياح يطالبون الوجهات التي يقصدونها بإثراء التجارب التي توفرها لهم. ومن المتوقع أن يتجاوز عدد المسافرين الذين يقضون في دولة الإمارات لأكثر من ليلة واحدة 10 ملايين مسافر بحلول العام 2011. ومن هنا، فإنه لا بد لنا من مواصلة الارتقاء بمعايير الخدمة التي نقدمها للزوار، الأمر الذي يساعد في الوقت ذاته في إقامة مشاريع مستدامة بيئياً تعكس تركيزنا الكبير على تطوير عقارات عالية الجودة بجميع المقاييس.
وقال فتاح تامينجة، مؤسس وصاحب مجموعة فنادق ريكسوس ان فنادقهم حظيت بالاعتراف كواحدة من أبرز مؤسسات قطاع الضيافة التركي بصفتها تتبوأ اليوم موقع الريادة في القطاع. وستكون الفخامة واللمسات الفنية المرهفة التي تسبغها مجموعة فنادق ريكسوس على «أوتومان بالاس» مصدراً للإلهام، يحمل الضيوف في رحلة عبر الزمن إلى أيام العثمانيين الأوائل وأمجاد الإمبراطورية العثمانية التي لطالما اشتهرت بالعظمة والأبهة والهوية الثقافية المميزة.
وسيوفر منتجع «أوتومان بالاس» الذي تديره «مجموعة فنادق ريكسوس» 410 غرف، تتنوع بين الغرف الفخمة والأجنحة العائلية، بالإضافة إلى أجنحة وغرف في طابق رجال الأعمال وجناحين ملكيين وآخر إمبراطوري. وستضمن الفلل الثمانية والثلاثون الرفاهية الكاملة للضيوف.
فنادق أخرى على الطريق لـ «ريكسوس»
كشف فتاح تامينجة، مؤسس وصاحب مجموعة فنادق ريكسوس عن ان مجموعته الفندقية تتناقش حاليا مع عدد من المستثمرين في دبي والخليج عامة لإدارة عدد من فنادقهم مشيرا إلى ان هذه الخطوة الأولى بإدارة فندق ومنتجع «أوتومان بالاس» لن تكون الأخيرة بالمنطقة وقال ان هناك طلباً على الاستمتاع بمزايا الضيافة التركية وقال ان لدينا حاليا 8 فنادق في 4 دول حول العالم.