أبو عبدالعزيز
27-10-2005, 03:34 PM
[]بعد قراءتي لهذا الخبر؛ تبادر تساؤل في ذهني: هل حدث لدينا في الربع الثالث من هذه السنة وضع مشابه؟؟ الله أعلم!!![]
****
****
****
دبي – العربية.نت
http://www.alarabiya.net/Articles/2005/10/27/18101.htm
تجاهلت بورصة عمّان نتائج أعمال الشركات التي يتواصل الإعلان عنها في الفترة الحالية بسبب تسريب معلومات بشأن هذه النتائج في أوقات سابقة وقبل تقديمها لهيئة الأوراق المالية أو الإفصاح الرسمي عنها.
وأكد مدير شركة وساطة "أسعد الديسي" أن ما قام به رؤساء مجالس إدارة الشركات بتسريب أنباء عن نتائج إيجابية لأعمال شركاتهم انعكس على الأسهم الأردنية خلال شهر أغسطس/ آب الماضي لتنتعش في أوقات كانت تواجه حركة تصحيحية حادة, لذلك فإن الإفصاحات الحالية عن نتائج الأعمال للربع الثالث لا تلقى صدى من قبل المستثمرين.
وذكر لجريدة الشرق الأوسط اللندنية الخميس 27/10/2005 أن البورصة تعاني حاليا من حالة تذبذب وعدم استقرار دون وجود توجه مستقبلي واضح رغم أن الشركات أظهرت مؤشرات إيجابية.
من جانبه, قال المحلل الاقتصادي عضو مجلس إدارة غرفة تجارة الأردن هاني الخليلي، إن ما يحدث في بورصة عمان هو نتيجة للتفاعل مع الأحداث السياسية العالمية التي تشمل أراضي السلطة الوطنية الفلسطينية وأسعار النفط العالمية من جهة وما يحدث داخليا من نتائج أعمال الشركات أو نتائج أعمال حكومية فيما يتعلق بالمؤشرات الاقتصادية الرئيسية مثل النمو والعجز التجاري و"الفاتورة النفطية".
وأضاف أن توفر السيولة لدى المتعاملين نشّط كثيراً من المضاربة لكن سرعان ما استطاع البنك المركزي امتصاصها بعد رفع أسعار الفوائد على الدينار، إضافة إلى الاكتتابات المكثفة الكثيرة التي حصدت معظم السيولة المتبقية، لذلك يوجد انخفاض ملحوظ في احجام التداول.
ومن جهته, قال المدير التنفيذي لبورصة عمان جليل طريف إن البورصة ما زالت تتلقى البيانات ربع السنوية عن الفترة المنتهية في 30/9/2005 من الشركات المدرجة في السوق وأوضح بأنه أصبح باستطاعة المستثمرين الحصول على نتائج أعمال الشركة طوال سنتها المالية، مؤكدا أن البورصة تقوم بتعميم هذه البيانات على شركات الوساطة وعلى لوحات الإعلان وموقع البورصة على الإنترنت لتسهيل الوصول إليها من قبل المهتمين.
وكانت 23 شركة أردنية أعلنت رسميا عن ارتفاع صافي أرباحها للربع الثالث من العام الحالي إلى 376.9 مليون دينار (الدينار يعادل 1.4 دولار) مقارنة بـ 239.2 مليون دينار للفترة المناظرة من العام الماضي.
ويشار أن الأسهم الأردنية تفاعلت الشهر الماضي مع أنباء متعددة مما خلق حالة عدم استقرار مع متابعة المتعاملين ارتفاع أسعار الفوائد وأسعار المحروقات، وقرب إنهاء البنك المركزي الأردني المهلة التي منحها لتحديد نسبة مساهمة البنوك التجارية بالأوراق المالية.
****
****
****
دبي – العربية.نت
http://www.alarabiya.net/Articles/2005/10/27/18101.htm
تجاهلت بورصة عمّان نتائج أعمال الشركات التي يتواصل الإعلان عنها في الفترة الحالية بسبب تسريب معلومات بشأن هذه النتائج في أوقات سابقة وقبل تقديمها لهيئة الأوراق المالية أو الإفصاح الرسمي عنها.
وأكد مدير شركة وساطة "أسعد الديسي" أن ما قام به رؤساء مجالس إدارة الشركات بتسريب أنباء عن نتائج إيجابية لأعمال شركاتهم انعكس على الأسهم الأردنية خلال شهر أغسطس/ آب الماضي لتنتعش في أوقات كانت تواجه حركة تصحيحية حادة, لذلك فإن الإفصاحات الحالية عن نتائج الأعمال للربع الثالث لا تلقى صدى من قبل المستثمرين.
وذكر لجريدة الشرق الأوسط اللندنية الخميس 27/10/2005 أن البورصة تعاني حاليا من حالة تذبذب وعدم استقرار دون وجود توجه مستقبلي واضح رغم أن الشركات أظهرت مؤشرات إيجابية.
من جانبه, قال المحلل الاقتصادي عضو مجلس إدارة غرفة تجارة الأردن هاني الخليلي، إن ما يحدث في بورصة عمان هو نتيجة للتفاعل مع الأحداث السياسية العالمية التي تشمل أراضي السلطة الوطنية الفلسطينية وأسعار النفط العالمية من جهة وما يحدث داخليا من نتائج أعمال الشركات أو نتائج أعمال حكومية فيما يتعلق بالمؤشرات الاقتصادية الرئيسية مثل النمو والعجز التجاري و"الفاتورة النفطية".
وأضاف أن توفر السيولة لدى المتعاملين نشّط كثيراً من المضاربة لكن سرعان ما استطاع البنك المركزي امتصاصها بعد رفع أسعار الفوائد على الدينار، إضافة إلى الاكتتابات المكثفة الكثيرة التي حصدت معظم السيولة المتبقية، لذلك يوجد انخفاض ملحوظ في احجام التداول.
ومن جهته, قال المدير التنفيذي لبورصة عمان جليل طريف إن البورصة ما زالت تتلقى البيانات ربع السنوية عن الفترة المنتهية في 30/9/2005 من الشركات المدرجة في السوق وأوضح بأنه أصبح باستطاعة المستثمرين الحصول على نتائج أعمال الشركة طوال سنتها المالية، مؤكدا أن البورصة تقوم بتعميم هذه البيانات على شركات الوساطة وعلى لوحات الإعلان وموقع البورصة على الإنترنت لتسهيل الوصول إليها من قبل المهتمين.
وكانت 23 شركة أردنية أعلنت رسميا عن ارتفاع صافي أرباحها للربع الثالث من العام الحالي إلى 376.9 مليون دينار (الدينار يعادل 1.4 دولار) مقارنة بـ 239.2 مليون دينار للفترة المناظرة من العام الماضي.
ويشار أن الأسهم الأردنية تفاعلت الشهر الماضي مع أنباء متعددة مما خلق حالة عدم استقرار مع متابعة المتعاملين ارتفاع أسعار الفوائد وأسعار المحروقات، وقرب إنهاء البنك المركزي الأردني المهلة التي منحها لتحديد نسبة مساهمة البنوك التجارية بالأوراق المالية.