عزوز المضارب
14-05-2008, 02:15 AM
المستثمرات في البورصة يعبرن عن رضائهن عن أداء السوق
أكدن أنه يشهد استقرارا وتحسنا مستمرا
يعتبر الاستثمار في البورصة أحد المجالات الاستثمارية الذي تتوجه إليه عدد من السيدات القطريات علي الرغم من وجود عنصر المخاطرة، حيث يسوده الربح والخسارة تبعاً لقرارات الشركات كإعلانها لزيادة رأس المال أو اعلان نتائجها المالية أو الاكتتاب العام لشركة جديدة تدرج في سوق الدوحة للاوراق المالية إضافة إلي تأثر الأسواق بالتقلبات الإقليمية والدولية للبورصات وتأثير المضاربين والمتعاملين بالبورصة.
الراية الاقتصادية التقت عددا من المستثمرات في البورصة واللاتي أشرن إلي أن الاستثمار في البورصة يشوبه عنصر المخاطرة واحتمال الربح والخسارة ، وألمحوا إلي أن الخسائر بالنسبة لهن تعود لنقص في الخبرة وعدم معرفة في الاستراتيجيات المتبعة للتخفيف من الخسائر. وقد طالبن الجهات المعنية بتنظيم محاضرات خاصة لتثقيف المرأة عن كيفية الاستثمار في البورصة تلافياً للخسائر الفادحة لهن والناتجة عن الجهل في قواعد التعامل مع الأسهم.
كما أعربن عن رضائهن للاستقرار الذي يشهده السوق نسبياً مقارنة مع الفترات السابقة وعن الرضا التام لأداء السوق علي الرغم من وجود حالة من الحذر والترقب بسبب التذبذب في اسعار أسهم قيادية كما أشرن الي الأداء الجيد لأسهم البنوك .
تقول أم سلمان ان السوق غير ثابت ويوجد تذبذب في الأسعار .. مشيرة الي أن دخول البورصة فيه نوع من المخاطرة . وأضافت أن قطاع البنوك بشكل عام مرتفع .كما اشارت أن هذه الفترة تشهد استقرارا نسبيا متزامنا مع ارتفاعات أو انخفاض اسهم ولكن بمعدلات معقولة او ما يسمي "حركة تصحيح".وأضافت أن اداء السوق جيد مقارنة مع الفترات السابقة وما شهده من هبوط لأسهم قيادية أدت إلي خسائر فادحة للمستثمرات خاصة اللواتي تنقصهن الخبرة في مجال تداول الأسهم.
و طالبت ام سلمان الجهات المسؤولة وإدارة السوق بتنظيم محاضرات لصغار المستثمرات تطلعهن علي المعرفة باستراتيجيات السوق وكيفية التداول بطريقة مدروسة بعيداً عن العشوائية.
وأشارت إلي ضرورة أن يتحدث عن البورصة في الوسائل الإعلامية المتخصصون في المجال وليس التجار لإطلاع الجمهور علي كيفية التعامل مع السهم بشفافية. وقالت ان تدهور البورصات في دول مجاورة قد يؤثر علي أداء السوق.
من جهتها شددت أم خالد علي ضرورة الصبر وعدم التسرع عند تداول البورصة وأن يتم شراء أسهم معينة والانتظار للوصول للسعر المنشود من قبل المستثمر قبل البيع لتفادي الخسائرأو بمعني آخر الاستثمار المتوسط والطويل الأجل.
واعربت عن رضاها عن أداء السوق حيث وصل المؤشر صباح امس إلي 11.826.45 مشيرة إلي تمنياتها أن يكون مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية الرائد في الخليج واضافت إلي ضرورة رفع قوة السوق عبر الحد من المضاربات من قبل المستثمرين.
اما فاطمة احمد فقد عبرت عن رضاها عن أداء السوق القطري علي الرغم من التذبذب في الأسعار معتبرة أنها حالة طبيعية في التعامل وأن الاستثمار في البورصة كغيره من الاستثمار فيه الربح والخسارة . كما أشادت بأداء أسهم البنوك التي عززت من مكاسب السوق خلال الفترة الأخيرة . اما أم أحمد فقالت ان السوق مرتفع خاصة الأسهم القيادية في البنوك والخدمات مثل سهم بروة وسهم مخازن .وأشارت إلي قلقها من المرحلة المقبلة مع وجود مضاربات وهو ما يعني امكانية تراجع السوق بعد الارتفاعات القوية التي حققها خلال الفترة الأخيرة وهو ما يسبب القلق للمستثمر.وألمحت أن السوق يسوده هدوء واستقرار حذر وهي والفترة الحالية عادة تتسم بالمضاربات ضمن اطار معقول .ونصحت المستثمرين أن يشتروا الأسهم عند انخفاض اسعارها أن ذلك يحقق ارباحاً مع الارتفاع.
أكدن أنه يشهد استقرارا وتحسنا مستمرا
يعتبر الاستثمار في البورصة أحد المجالات الاستثمارية الذي تتوجه إليه عدد من السيدات القطريات علي الرغم من وجود عنصر المخاطرة، حيث يسوده الربح والخسارة تبعاً لقرارات الشركات كإعلانها لزيادة رأس المال أو اعلان نتائجها المالية أو الاكتتاب العام لشركة جديدة تدرج في سوق الدوحة للاوراق المالية إضافة إلي تأثر الأسواق بالتقلبات الإقليمية والدولية للبورصات وتأثير المضاربين والمتعاملين بالبورصة.
الراية الاقتصادية التقت عددا من المستثمرات في البورصة واللاتي أشرن إلي أن الاستثمار في البورصة يشوبه عنصر المخاطرة واحتمال الربح والخسارة ، وألمحوا إلي أن الخسائر بالنسبة لهن تعود لنقص في الخبرة وعدم معرفة في الاستراتيجيات المتبعة للتخفيف من الخسائر. وقد طالبن الجهات المعنية بتنظيم محاضرات خاصة لتثقيف المرأة عن كيفية الاستثمار في البورصة تلافياً للخسائر الفادحة لهن والناتجة عن الجهل في قواعد التعامل مع الأسهم.
كما أعربن عن رضائهن للاستقرار الذي يشهده السوق نسبياً مقارنة مع الفترات السابقة وعن الرضا التام لأداء السوق علي الرغم من وجود حالة من الحذر والترقب بسبب التذبذب في اسعار أسهم قيادية كما أشرن الي الأداء الجيد لأسهم البنوك .
تقول أم سلمان ان السوق غير ثابت ويوجد تذبذب في الأسعار .. مشيرة الي أن دخول البورصة فيه نوع من المخاطرة . وأضافت أن قطاع البنوك بشكل عام مرتفع .كما اشارت أن هذه الفترة تشهد استقرارا نسبيا متزامنا مع ارتفاعات أو انخفاض اسهم ولكن بمعدلات معقولة او ما يسمي "حركة تصحيح".وأضافت أن اداء السوق جيد مقارنة مع الفترات السابقة وما شهده من هبوط لأسهم قيادية أدت إلي خسائر فادحة للمستثمرات خاصة اللواتي تنقصهن الخبرة في مجال تداول الأسهم.
و طالبت ام سلمان الجهات المسؤولة وإدارة السوق بتنظيم محاضرات لصغار المستثمرات تطلعهن علي المعرفة باستراتيجيات السوق وكيفية التداول بطريقة مدروسة بعيداً عن العشوائية.
وأشارت إلي ضرورة أن يتحدث عن البورصة في الوسائل الإعلامية المتخصصون في المجال وليس التجار لإطلاع الجمهور علي كيفية التعامل مع السهم بشفافية. وقالت ان تدهور البورصات في دول مجاورة قد يؤثر علي أداء السوق.
من جهتها شددت أم خالد علي ضرورة الصبر وعدم التسرع عند تداول البورصة وأن يتم شراء أسهم معينة والانتظار للوصول للسعر المنشود من قبل المستثمر قبل البيع لتفادي الخسائرأو بمعني آخر الاستثمار المتوسط والطويل الأجل.
واعربت عن رضاها عن أداء السوق حيث وصل المؤشر صباح امس إلي 11.826.45 مشيرة إلي تمنياتها أن يكون مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية الرائد في الخليج واضافت إلي ضرورة رفع قوة السوق عبر الحد من المضاربات من قبل المستثمرين.
اما فاطمة احمد فقد عبرت عن رضاها عن أداء السوق القطري علي الرغم من التذبذب في الأسعار معتبرة أنها حالة طبيعية في التعامل وأن الاستثمار في البورصة كغيره من الاستثمار فيه الربح والخسارة . كما أشادت بأداء أسهم البنوك التي عززت من مكاسب السوق خلال الفترة الأخيرة . اما أم أحمد فقالت ان السوق مرتفع خاصة الأسهم القيادية في البنوك والخدمات مثل سهم بروة وسهم مخازن .وأشارت إلي قلقها من المرحلة المقبلة مع وجود مضاربات وهو ما يعني امكانية تراجع السوق بعد الارتفاعات القوية التي حققها خلال الفترة الأخيرة وهو ما يسبب القلق للمستثمر.وألمحت أن السوق يسوده هدوء واستقرار حذر وهي والفترة الحالية عادة تتسم بالمضاربات ضمن اطار معقول .ونصحت المستثمرين أن يشتروا الأسهم عند انخفاض اسعارها أن ذلك يحقق ارباحاً مع الارتفاع.