Love143
29-10-2005, 03:34 AM
بيان: البورصة استمدت قوة إضافية والمؤشر سيقاوم عند 11600 نقطة
اوضح التقرير الاسبوعي لشركة بيان للاستثمار ان سوق الكويت للاوراق المالية استمد قوة اضافية من نتائج الشركات المدرجة فيه بالاضافة الى السيولة التي تدفقت عليه من دول الخليج وسط موجة التذبذب التي اصابت اسواق المنطقة مشيرا الى ان ذلك كان متوقعا فالاسواق الخليجية بدأت مرحلة من التصحيح ولو بنسب طفيفة وذلك بعد المكاسب العالية جدا التي حققها بعضها.
وذكر التقرير ان التداولات في السوق اشتعلت مباشرة فور اختراق المؤشر السعري لحاجز الـ 11 الف نقطة، ففي مطلع الاسبوع تراجعت كميات التداول ليومين متتاليين وسط موجة ترقب لنتائج الشركات، وحقق المؤشر السعري فيهما مكاسب طفيفة نسبيا في حين تحول المؤشر الوزني من التراجع في اليوم الاول الى تحقيق بعض المكاسب في اليوم الثاني.
اما اليوم التاريخي فكان الاثنين 24 اكتوبر حيث اندفع المؤشر على وقع نتائج الشركات التي رافقتها سيولة كبيرة تم ضخها في السوق ليكسب في يوم واحد 163.6 نقطة مسجلا اول اقفال له فوق الـ 11 الف نقطة حين انهى تداولات اليوم عند 11.157.4 نقطة، ترافق ذلك طبعا مع نمو ملحوظ في المؤشر الوزني وسط موجة ارتفاع الاسعار.
واستمر اداء السوق على هذا الحال في اليوم التالي محققا مكاسب مشابهة لمكاسب يوم الاثنين، اما نهاية الاسبوع فقد تمثلت بعمليات جني ارباح على الكثير من الاسهم ما دفع بالمؤشر الى بعض التراجع بعد ربع ساعة فقط من الافتتاح ليعود ويرتفع مع اخر اليوم منهيا تداولات الاسبوع عند مستوى 11.310.90 نقطة.
وفي التحليل التقني لمؤشرات السوق، فان المؤشر السعري يتمتع باول مستوى دعم عند 10.640 نقطة بينما يواجه المستوى الاول من المقاومة عند 11.600 نقطة اما المؤشر الوزني، فتحدد مستوى الدعم والمقاومة لديه عند 529 للدعم و566 للمقاومة.
اما الارباح المعلنة حتى الان، فقد بلغ عدد الشركات التي افصحت عن نتائجها 48 شركة، بلغت ارباحها في 9 اشهر 909.17 ملايين دينار كويتي، بارتفاع نسبته 82.22% عن ارباح الفترة المقارنة من العام المالي السابق والتي كانت آنذاك 498.94 مليون دينار كويتي.
اوضح التقرير الاسبوعي لشركة بيان للاستثمار ان سوق الكويت للاوراق المالية استمد قوة اضافية من نتائج الشركات المدرجة فيه بالاضافة الى السيولة التي تدفقت عليه من دول الخليج وسط موجة التذبذب التي اصابت اسواق المنطقة مشيرا الى ان ذلك كان متوقعا فالاسواق الخليجية بدأت مرحلة من التصحيح ولو بنسب طفيفة وذلك بعد المكاسب العالية جدا التي حققها بعضها.
وذكر التقرير ان التداولات في السوق اشتعلت مباشرة فور اختراق المؤشر السعري لحاجز الـ 11 الف نقطة، ففي مطلع الاسبوع تراجعت كميات التداول ليومين متتاليين وسط موجة ترقب لنتائج الشركات، وحقق المؤشر السعري فيهما مكاسب طفيفة نسبيا في حين تحول المؤشر الوزني من التراجع في اليوم الاول الى تحقيق بعض المكاسب في اليوم الثاني.
اما اليوم التاريخي فكان الاثنين 24 اكتوبر حيث اندفع المؤشر على وقع نتائج الشركات التي رافقتها سيولة كبيرة تم ضخها في السوق ليكسب في يوم واحد 163.6 نقطة مسجلا اول اقفال له فوق الـ 11 الف نقطة حين انهى تداولات اليوم عند 11.157.4 نقطة، ترافق ذلك طبعا مع نمو ملحوظ في المؤشر الوزني وسط موجة ارتفاع الاسعار.
واستمر اداء السوق على هذا الحال في اليوم التالي محققا مكاسب مشابهة لمكاسب يوم الاثنين، اما نهاية الاسبوع فقد تمثلت بعمليات جني ارباح على الكثير من الاسهم ما دفع بالمؤشر الى بعض التراجع بعد ربع ساعة فقط من الافتتاح ليعود ويرتفع مع اخر اليوم منهيا تداولات الاسبوع عند مستوى 11.310.90 نقطة.
وفي التحليل التقني لمؤشرات السوق، فان المؤشر السعري يتمتع باول مستوى دعم عند 10.640 نقطة بينما يواجه المستوى الاول من المقاومة عند 11.600 نقطة اما المؤشر الوزني، فتحدد مستوى الدعم والمقاومة لديه عند 529 للدعم و566 للمقاومة.
اما الارباح المعلنة حتى الان، فقد بلغ عدد الشركات التي افصحت عن نتائجها 48 شركة، بلغت ارباحها في 9 اشهر 909.17 ملايين دينار كويتي، بارتفاع نسبته 82.22% عن ارباح الفترة المقارنة من العام المالي السابق والتي كانت آنذاك 498.94 مليون دينار كويتي.