المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصه ياجوج وماجوج كامله



بوخالد2
16-05-2008, 02:09 AM
قصه ياجوج وماجوج كامله

كثير منا من سمع عن يأجوج ومأجوج، لكنه لم يعرف من هماعلى الرغم من أنهما مذكوران في كتاب الله العزيز ، لذا أردت أن تعرفوا بعض المعلومات عنهما.

قال تعالى في الذكر الحكيم:

( قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا * قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا * آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا * فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا )

إن ما جاء في الأخبار أن يأجوج ومأجوج أمة وهم ليس من ولد آدم وهم أشباه البهائم يأكلون ويشربون ويتوالدون وهم ذكور وإناث وفيهم مشابة من الناس الوجوه والأجساد والخلقة، ولكنهم قد نقصوا في الأبدان نقصاَ شديداَ وهم في طول الغلمان لا يتجاوزون خمسة أشبار وهم على مقدار واحد في خلق والصور، عراة حفاة لا يغزلون ولا يلبسون ولا يحتذون، عليهم وبر كوبر الإبل ويواريهم ويسترهم من الحر والبرد، ولكل واحد منهم أذنان أحدهما ذات شعر والأخرى ذات وبر ظاهرهما وباطنهما، ولهم مخالب في موضع الأظفار واضراس وأنياب كالسباع، وإذا نام أحدهم إفترش إحدى أذنيه والتحف بالأخرى فتسمعه لحافاَ، وهم يرزقون نون البحر كل عام يقذفه عليهم السحاب، فيعيشون به ويتمطرون في أيامه كما يستمطر الناس المطر في أيامه، فإذا قذفوا به أخصبوا وسمنوا وتوالدوا وأكثروا, فأكلوا منه إلى الحول المقبل, ولا يأكلون منه شيئاَ غيره وإذا أخطأهم النون جاعوا وساحوا في البلاد فلا يدعون شيئاَ أتوا عليه إلا أفسدوه وأكلوا وهم أشد فساداَ من الجراد والآفات وإذا أقبلوا من أرض إلى أرض جلا أهلها عنها, وليس يغلبون ولا يدفعون حتى لا يجد أحد من خلق الله موضعاَ لقدمه ولا يستطيع أحد أن يدنو منهم لنجاستهم وقذارتهم, حتى أن الأرض تنتن من جيفهم, فبذلك غلبوا وإذا أقبلوا إلى الأرض يسمع حسهم من مسيرة مائة فرسخ لكثرتهم, كما يسمع حس الريح البعيدة ولهم همهمة إذا وقعوا في البلاد كهمهمة النحل, إلا أنه أشد وأعلى وإذا أقبلوا إلى الأرض حاشوا وحوشها وسباعها حتى لا يبقى فيها شيء فيه روح إلا اجتنبوه, وليس فيهم أحد إلا وعرف متى يموت قبل أن يموت, ولا يموت منهم ذكر حتى يولد له ألف ولد, ولا تموت الأنثى حتى تلد ألف ولد, فإذا ولدوا الألف برزوا للموت وتركوا طلب المعيشة.

ثم أنهم أجلفوا في زمان ذي القرنين يدورون أرضاَ أرضاَ وأمة وأمة وإذا توجهوا لوجهة لم يعدلوا عنها أبداَ.


فلما أحست تلك الأمم بهم وسمعوا همهمتهم استغاثوا بذي القرنين وهو نازل في ناحيتهم, قالوا له فقد بلغنا ما أتاك الله من الملك والسلطان وما أيدك به من الجنود ومن النور والظلمة , وإنا جيران يأجوج ومأجوج, وليس بيننا وبينهم سوى هذه الجبال وليس لهم إلينا طريق إلا من هذين الجبلين, لو مالوا علينا أجلونا من بلادنا, ويأكلون ويفرسون الدواب والوحوش كما يفرسها السباع ويأكلون حشرات الأرض كلها من الحيات والعقارب وكل ذي روح ولا نشك أنهم يملؤون الأرض ويجلون أهلها منها, ونحن نخشى كل حين أن يطلع علينا أويلهم من هذين الجبلين, وقد أتاك الله الحيلة والقوة, فاجعل بيننا وبينهم سداَ,

قال آتونى زبر الحديد, ثم أنه دلهم على معدن الحديد والنحاس, فضرب لهم في جبلين حتى فتقهما واستخرج منهما معدنين من الحديد والنحاس، قالوا: فبأى قوة نقطع هذا الحديد والنحاس، فاستخرج لهم من تحت الأرض معدناَ آخر يقال له السامور وهو أشد شيء بياضاَ وليس شيء منه يوضع على شيء إلا ذاب تحته, فصنع لهم منه أداة يعملون بها, فجمعوا من ذلك ما اكتفوا به, فأوقدوا على الحديد النار, حتى صنعوا منه زبراَ مثل الصخور، فجعل حجارته من حديد ثم أذاب النحاس فجعله كالطين لتلك الحجارة, ثم بنى وقاس ما بين الجبلين فوجده ثلاثة أميال, فحفروا له أساساَ حتى كاد يبلغ الماء, وجعل عرضه ميلاَ وجعل حشوه زبر الحديد, وأذاب النحاس فجعله خلال الحديد فجعل طبقة من النحاس وأخرى من حديد ثم ساوى الردم بطول الصدفين فصار كأنه برد حبرة من صفرة النحاس وحمرته وسواد الحديد.
فيأجوج ومأجوج يسيحون في بلادهم، فلما وقعوا في الردم حبسهم, فرجعوا يسيحون في بلادهم فلا يزالون كذلك حتى تقرب الساعة, فإذا كان قبل يوم القيامة في آخر الزمان انهدم ذلك السد وخرج يأجوج ومأجوج إلى الدنيا يأكلون الناس وهو

قوله تعالى: حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُون


من كتاب/عجائب الملكوت

بوخالد2
16-05-2008, 02:09 AM
يأجوج ومأجوج اسمان أعجميان ، وقيل : عربيان

وعلى هذا يكون اشتقاقهما من أجت النار أجيجا : إذا التهبت . أو من الأجاج : وهو الماء الشديد الملوحة ، المحرق من ملوحته ، وقيل عن الأج : وهو سرعة العدو. وقيل : مأجوج من ماج إذا اضطرب،ويؤيد هذا الاشتقاق قوله تعالى ( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ) ، وهما على وزن يفعول في ( يأجوج ) ، ومفعول في ( مأجوج ) أو على وزن فاعول فيهما

هذا إذا كان الاسمان عربيان ، أما إذا كانا أعجميين فليس لهما اشتقاق ، لأن الأعجمية لا تشتق

وأصل يأجوج ومأجوج من البشر من ذرية آدم وحواء عليهما السلام . وهما من ذرية يافث أبي الترك ، ويافث من ولد نوح عليه السلام . والذي يدل على أنهم من ذرية آدم عليه السلام ما رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( يقول الله تعالى : يا آدم ! فيقول لبيك وسعديك ، والخير في يديك . فيقول اخرج بعث النار . قال : وما بعث النار ؟ قال : من كل ألف تسع مئة وتسعة وتسعين . فعنده يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ، ولكن عذاب الله شديد ). قالوا : وأينا ذلك الواحد ؟ قال : ( ابشروا فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألف) رواه البخاري

وعن عبدالله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أن يأجوج ومأجوج من ولد آدم ، وأنهم لو أرسلوا إلى الناس لأفسدوا عليهم معايشهم، ولن يموت منهم أحد إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا ) ه

صفتهم

هم يشبهون أبناء جنسهم من الترك المغول، صغار العيون ، ذلف الأنوف ، صهب الشعور، عراض الوجوه، كأن وجوههم المجان المطرقة ، على أشكال الترك وألوانهم . وروى الإمام أحمد : خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاصب أصبعه من لدغة عقرب ، فقال ( إنكم تقولون لا عدو ، وإنكم لا تزالون تقاتلون عدوا حتى يأتي يأجوج ومأجوج : عراض الوجوه ، صغار العيون ، شهب الشعاف ( الشعور ) ، من كل حدب ينسلون ، كأن وجوههم المجان المطرقة) .

وقد ذكر ابن حجر بعض الاثار في صفتهم ولكنها كلها روايات ضعيفة ، ومما جاء فيها أنهم ثلاثة أصناف

صنف أجسادهم كالأرز وهو شجر كبار جدا

وصنف أربعة أذرع في أربعة أذرع

وصنف يفترشون آذانهم ويلتحفون بالأخرى

وجاء أيضا أن طولهم شبر وشبرين ، وأطولهم ثلاثة أشبار

والذي تدل عليه الروايات الصحيحة أنهم رجال أقوياء ، لا طاقة لأحد بقتالهم، ويبعد أن يكون طول أحدهم شبر أو شبرين. ففي حديث النواس بن سمعان أن الله تعالى يوحي إلى عيسى عليه السلام بخروج يأجوج ومأجوج ، وأنه لا يدان لأحد بقتالهم، ويأمره بإبعاد المؤمنين من طريقهم ، فيقول لهم ( حرز عبادي إلى الطور) ه

أدلة خروجهم

قال تعالى ( حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون . واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين ) الأنبياء:96-97

وقال تعالى في قصة ذي القرنين ( ثم أتبع سببا . حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا. قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا . قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما . آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا . فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا. قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا . وتركنا بعضهم يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) الكهف : 92- 99

وهذه الآيات تدل على خروجهم ، وأن هذا علامة على قرب النفخ في الصور وخراب الدنيا، وقيام الساعة

وعن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ( وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها ) قالت زينب بنت جحش : فقلت يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث )ه

وجاء في حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه وفيه ( إذا أوحى الله على عيسى أني قد أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم ، فحرز عبادي إلى الطور ، ويبعث الله يأجوج ومأجوج ، وهم من كل حدب ينسلون ، فيمر أولئك على بحيرة طبرية ، فيشربون ما فيها ، ويمر آخرهم فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء ، ويحصر نبي الله عيسى وأصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مئة دينار لأحدكم اليوم ، فيرغب إلى الله عيسى وأصحابه ، فيرسل الله عليهم النغف( دود يكون في أنوف الإبل والغنم ) في رقابهم فيصبحون فرسى ( أي قتلى ) كموت نفس واحدة ، ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله ، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت ، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ) رواه مسلم وزاد في رواية – بعد قوله ( لقد كان بهذه مرة ماء ) – ( ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر ، وهو جبل بيت المقدس فيقولون : لقد قتلنا من في الأرض ، هلم فلنقتل من في السماء ، فيرمون بنشابهم إلى السماء فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما )ه

وجاء في حديث حذيفة رضي الله عنه في ذكر أشراط الساعة فذكر منها ( يأجوج ومأجوج ) رواه مسلم

سد يأجوج ومأجوج

بنى ذو القرنين سد يأجوج ومأجوج ، ليحجز بينهم وبين جيرانهم الذين استغاثوا به منهم. كما قال تعالى ( قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا. قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما) الكهف

هذا ما جاء به الكلام على بناء السد ، أما مكانه ففي جهة المشرق لقوله تعالى ( حتى إذا بلغ مطلع الشمس ) ولا يعرف مكان هذا السد بالتحديد

والذي تدل عليه الآيات أن السد بني بين جبلين ، لقوله تعالى ( حتى إذا بلغ بين السدين ) والسدان : هما جبلان متقابلان. ثم قال ( حتى إذا ساوى بين الصدفين) ، أي : حاذى به رؤوس الجبلين وذلك بزبر الحديد، ثم أفرغ عليه نحاس مذابا ، فكان السد محكما

وهذا السد موجود إلى أن يأتي الوقت المحدد لدك هذا السد ، وخروج يأجوج ومأجوج، وذلك عند دنو الساعة، كما قال تعالى ( قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا . وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) الكهف

والذي يدل على أن هذا السد موجود لم يندك ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( يحفرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه، قال الذي عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدا . قال : فيعيده الله عز وجل كأشد ما كان ، حتى إذا بلغوا مدتهم، وأراد الله تعالى أن يبعثهم على الناس ، قال الذي عليهم : ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله تعالى، واستثنى. قال : فيرجعون وهو كهيئته حين تركوه ، فيخرقونه ويخرجون على الناس ، فيستقون المياه ، ويفر الناس منهم ) رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم

aljaber1
16-05-2008, 02:23 AM
بـوخـالـد2 ..

جزاك الله خير الجزاء ووفقك إلى كل خيــر وأنــــــار طريقك بنوره ورضوانه

ودمت في حفظ الرحمن

ســـهم
16-05-2008, 02:31 AM
تعرف بوخالد اشتريت ثلاث كتب تتحدث عن هذا الموضوع وفيها من الأشياء الغريبه

علما ان مايطابق موضوعك هذا هو كتاب من مكتبة دمشق

تسلم بوخالد وجزاك الله خيرا ..

بوخالد2
16-05-2008, 02:42 AM
بـوخـالـد2 ..

جزاك الله خير الجزاء ووفقك إلى كل خيــر وأنــــــار طريقك بنوره ورضوانه

ودمت في حفظ الرحمن


وجزاك الله بمثله اخى الجابر

وتسلم على الدعوه الصادقه

يسلمو على المرور

بوخالد911
16-05-2008, 02:43 AM
جزيت خيرا يالسمي

بوخالد2
16-05-2008, 02:44 AM
تعرف بوخالد اشتريت ثلاث كتب تتحدث عن هذا الموضوع وفيها من الأشياء الغريبه

علما ان مايطابق موضوعك هذا هو كتاب من مكتبة دمشق

تسلم بوخالد وجزاك الله خيرا ..


الله يسلمك اخووى ســـهم

بالعكس موضوع يستاهل البحث فيه والله

وجزاك الله بمثله اخى

khaldoon
16-05-2008, 03:16 AM
جزاك الله كل خير اخوي الغالي بوخالد

هام السحاب
16-05-2008, 08:03 AM
جزاك الله خير اخوي وجعله في ميزان حسناتك

هتـان قطر
16-05-2008, 08:18 AM
جزاك الله خير يابو خالد..اسمتعت بالقراءة وخفت في نفس الوقت

:)

دلة الرسلان
16-05-2008, 08:19 AM
وعن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ( وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها ) قالت زينب بنت جحش : فقلت يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث )ه

جزاك الله خير اخوي ابو خالد

سهم مديون
16-05-2008, 01:43 PM
جزيت خيرا على هذه المادة القيمة والمفيدة !!

يونيك
16-05-2008, 01:52 PM
بارك الله بك اخي في الله


فقط للتأكيد على ما كتب في ما يخص اوصافهم

وقد ذكر ابن حجر بعض الاثار في صفتهم ولكنها كلها روايات ضعيفة ، ومما جاء فيها أنهم ثلاثة أصناف

صنف أجسادهم كالأرز وهو شجر كبار جدا

وصنف أربعة أذرع في أربعة أذرع

وصنف يفترشون آذانهم ويلتحفون بالأخرى

وجاء أيضا أن طولهم شبر وشبرين ، وأطولهم ثلاثة أشبار



ما سبق مبني على احاديث ضعيفة غير صحيحة. وقد بنى الناس (العامة) اوصافهم على ما كتب هنا وقد مثلهم الناس الجهلة على انهم وحوش وليسوا ببشر , وهذا يخالف الشرع.

اّل ثاني 77
16-05-2008, 01:57 PM
جزاك الله خير يابوخالد

وطن
16-05-2008, 02:15 PM
يعني هم بياكلون الناس بعد؟

معاند جروووحه
16-05-2008, 02:19 PM
تسلم أخوي على هذه المعلومات الي غايبه عني فعلاً


عوذه منهم


(ما يخلون لا أخضر ولا يابس)

بنت المنتدى
16-05-2008, 02:29 PM
يعني هم بياكلون الناس بعد؟

:weeping:


فديتج مايخلون لا الخضر ولا اليابس .. كل شي ياكلونه :(

بنت المنتدى
16-05-2008, 02:30 PM
جزاك الله كل خير على الطرح الرائع


قرأت من قبل كتاب عنهم باسم (ويل للعرب من شر قد اقترب ) ..



الله يعين ويرحمنا

يونيك
16-05-2008, 02:35 PM
يعني هم بياكلون الناس بعد؟

كلا


ستصبح مقتلة في البشر.

التيما
16-05-2008, 02:37 PM
اختيار موفق اخوي بو خالد .. من أجمل القصص صراحة وتفصيليه بشكل جميل وبسيط .. يعطيك العافيه ..

اعالي الجنان
16-05-2008, 02:46 PM
بارك الله فيك طرح جميل
الله يجيرنا منهم

السلطان
16-05-2008, 02:49 PM
http://www.almafia.com/vb/up/67547/1155402497.jpg

شويهينــه
16-05-2008, 04:35 PM
انا لاحظت اختلاف في الروايتين

او مره تقول انهم (أن يأجوج ومأجوج أمة وهم ليس من ولد آدم) وفي الرمه الثانيه: (وأصل يأجوج ومأجوج من البشر من ذرية آدم وحواء عليهما السلام )

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الموضوع كبير وفيه روايات كثيره
وجزاك الله خير على الموضوع

خنور
16-05-2008, 10:27 PM
تشكر بو خالد على هذه الماده فعلا مفيده وفيها عبره لمن يعتبر من الامم السابقه,

جزيت خيرا .

q321
16-05-2008, 11:46 PM
بو خالد نرجوا شرح الجمله الاخيرة ( فيستقون المياه ، ويفر الناس منهم )

ولك منا كل الشكر على المجهود الطيب

بوخالد2
18-05-2008, 10:23 AM
جزيت خيرا يالسمي

وجزاك الله بمثله ياسمي

اسعدني مرورك

جزاك الله كل خير اخوي الغالي بوخالد

وجزاك الله بمثله اخوى خلدوون

بارك الله فيك

جزاك الله خير اخوي وجعله في ميزان حسناتك

وجزاك الله بمثله اخوى هام السحاب

يسلمو على المرور

جزاك الله خير يابو خالد..اسمتعت بالقراءة وخفت في نفس الوقت

:)


وجزاج الله بمثله اختى هتان

وماعليج شر ان شاءالله

shrook
18-05-2008, 10:40 AM
جزاك الله كل الخير

بوخالد2
18-05-2008, 10:43 AM
وعن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ( وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها ) قالت زينب بنت جحش : فقلت يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث )ه

جزاك الله خير اخوي ابو خالد

وجزاك الله بمثله اختى دلة الرسلان

يسلمو على المرور

جزيت خيرا على هذه المادة القيمة والمفيدة !!

وجزاك الله بمثله اخوى Jama Man

بارك الله بك اخي في الله


فقط للتأكيد على ما كتب في ما يخص اوصافهم

وقد ذكر ابن حجر بعض الاثار في صفتهم ولكنها كلها روايات ضعيفة ، ومما جاء فيها أنهم ثلاثة أصناف

صنف أجسادهم كالأرز وهو شجر كبار جدا

وصنف أربعة أذرع في أربعة أذرع

وصنف يفترشون آذانهم ويلتحفون بالأخرى

وجاء أيضا أن طولهم شبر وشبرين ، وأطولهم ثلاثة أشبار



ما سبق مبني على احاديث ضعيفة غير صحيحة. وقد بنى الناس (العامة) اوصافهم على ما كتب هنا وقد مثلهم الناس الجهلة على انهم وحوش وليسوا ببشر , وهذا يخالف الشرع.

وبارك الله فيك شكرا للتوضيح

جزاك الله خير يابوخالد
وجزاك الله بمثله اخوى ال ثاني 77

يعني هم بياكلون الناس بعد؟

الله العالم بذلك

يسلمو على المرور


تسلم أخوي على هذه المعلومات الي غايبه عني فعلاً


عوذه منهم


(ما يخلون لا أخضر ولا يابس)

الله يسلمك اخووى معاند

يسلمو على المرور

جزاك الله كل خير على الطرح الرائع


قرأت من قبل كتاب عنهم باسم (ويل للعرب من شر قد اقترب ) ..



الله يعين ويرحمنا

وجزاج الله بمثله اختى احلى ملاك

يسلمو على المرور

اختيار موفق اخوي بو خالد .. من أجمل القصص صراحة وتفصيليه بشكل جميل وبسيط .. يعطيك العافيه ..


الله يعافيج اختى التيمااا

يسلمو على المرور

سوسو قطر
18-05-2008, 10:52 AM
شكرا لك على القصه اخوي

بلاهويـــــة
18-05-2008, 11:06 AM
سلمت يداك اخي الكريم

وجزاك الله خيرا

النعمه
18-05-2008, 11:52 AM
جزاك الله الف خير

بوخالد2
18-05-2008, 12:06 PM
بارك الله فيك طرح جميل
الله يجيرنا منهم

وبارك الله فيج اختى اعالي الجنان

يسلمو على المرور

http://www.almafia.com/vb/up/67547/1155402497.jpg


وجزاك بمثله ان شاءالله يالسلطان

وبارك الله فيك