ashhal_q
16-05-2008, 09:48 AM
على العهد نبقى يا فلسطين
في ذكرى النكبة
شباب امتنا بسواعدكم تشرق شمس النصر
مر ستون عاما على الجرح الغائر في قلب امتنا العربية ، ستون عاما على اعلان دولة الاحتلال التي اقامت دولتها على دماء شعبنا الفلسطيني ،
أكثر من خمسين مجزرة كانت في عام 1948 وحده وأكثر من 15000 شهيد في حرب 1948 وأكثر من أربعمائة الف مشرد ونازح عن ارضه بعد
هذه الحرب ، هكذا قامت دولة الاحتلال الصهيوني الغاشم على اشلاء ودماء شعبنا الفلسطيني .
في ظل هذه الذكرى نؤكد على حق مقاومة هذا العدو الغاشم الذي تسلط على خيرات شعبنا الأبي في فلسطين المحتلة فاحتل أرضه وانتهك مقدساته
وحرم المواطن الفلسطيني من ابسط حقوقه الانسانية وهو حق الحياة الكريمة والعيش الآمن والكريم .
لذلك فإن من واجبنا تجاه شعبنا في فلسطين الأبية دعمه ودعم مقاومته بكل الوسائل المشروعة سياسيا واقتصاديا وإعلاميا ، وعلى ضرورة ترسيخ
مفهوم المقاومة في نفوس الشباب ، ونحث على استمرار العمل على تعريف الجيل القادم بقضايا أمته وواجبه اتجاهها .
إننا في ذكرى النكبة ، نوجه رسالة لشعبنا الفلسطيني بضرورة نبذ الخلافات وتوحيد الجبهة ورص الصفوف في مواجهة المعتدي المحتل الغاشم ،
ونوجه رسالة أخرى إلى العالم الحر المدافع عن حقوق الإنسان وقضاياه في أن يتحرك سريعا من أجل فك الحصار الغاشم الظالم على شعب يحاصر
أبشع أنواع الحصار الذي يستهدف لقمة العيش والدواء والوقود والكهرباء .
إن شبابنا هم البناء الذي نرتكز عليه فهو أملنا في تحرير كامل أرضنا واسترجاع كامل حقوقنا من الغاصبين ،
وكلمتنا الأخيرة لشباب فلسطين: أيها الشباب الحر أنتم الأمل ومنكم الرجاء وبسواعدكم وصمودكم تشرق شمس النصر ونتحرر.
- منقول -
في ذكرى النكبة
شباب امتنا بسواعدكم تشرق شمس النصر
مر ستون عاما على الجرح الغائر في قلب امتنا العربية ، ستون عاما على اعلان دولة الاحتلال التي اقامت دولتها على دماء شعبنا الفلسطيني ،
أكثر من خمسين مجزرة كانت في عام 1948 وحده وأكثر من 15000 شهيد في حرب 1948 وأكثر من أربعمائة الف مشرد ونازح عن ارضه بعد
هذه الحرب ، هكذا قامت دولة الاحتلال الصهيوني الغاشم على اشلاء ودماء شعبنا الفلسطيني .
في ظل هذه الذكرى نؤكد على حق مقاومة هذا العدو الغاشم الذي تسلط على خيرات شعبنا الأبي في فلسطين المحتلة فاحتل أرضه وانتهك مقدساته
وحرم المواطن الفلسطيني من ابسط حقوقه الانسانية وهو حق الحياة الكريمة والعيش الآمن والكريم .
لذلك فإن من واجبنا تجاه شعبنا في فلسطين الأبية دعمه ودعم مقاومته بكل الوسائل المشروعة سياسيا واقتصاديا وإعلاميا ، وعلى ضرورة ترسيخ
مفهوم المقاومة في نفوس الشباب ، ونحث على استمرار العمل على تعريف الجيل القادم بقضايا أمته وواجبه اتجاهها .
إننا في ذكرى النكبة ، نوجه رسالة لشعبنا الفلسطيني بضرورة نبذ الخلافات وتوحيد الجبهة ورص الصفوف في مواجهة المعتدي المحتل الغاشم ،
ونوجه رسالة أخرى إلى العالم الحر المدافع عن حقوق الإنسان وقضاياه في أن يتحرك سريعا من أجل فك الحصار الغاشم الظالم على شعب يحاصر
أبشع أنواع الحصار الذي يستهدف لقمة العيش والدواء والوقود والكهرباء .
إن شبابنا هم البناء الذي نرتكز عليه فهو أملنا في تحرير كامل أرضنا واسترجاع كامل حقوقنا من الغاصبين ،
وكلمتنا الأخيرة لشباب فلسطين: أيها الشباب الحر أنتم الأمل ومنكم الرجاء وبسواعدكم وصمودكم تشرق شمس النصر ونتحرر.
- منقول -