al-malki
17-05-2008, 10:14 AM
أنجز الخليجي عملية مصرفية إسلامية جديدة بصفة منظم رئيسي مفوض مشارك لإصدار صكوك لصالح مجموعة المانع،إحدى أهم المؤسسات العاملة في دولة قطر. الإصدار البالغ قيمته 600 مليون درهم إماراتي والمسعر مع فارق 250 نقطة أساس فوق ال Eiborمن أول إصدارات الصكوك في قطر في عملة غير الدولار الأمريكي ومطروح في بورصة دبي العالمية. هذا العقد خطوة أولى في مشروع الخليجي ليصبح لاعباً أساسيا في مجال الأسواق المالية في دول مجلس التعاون الخليجي.
كما أعلن الخليجي عن الحصول على موافقة مصرف قطر المركزي لافتتاح فروع مصرفية إسلامية، مما يشكل إضافة للخدمات المصرفية التي يطلقها البنك هذا العام.
التركيز الأساسي للعمليات المصرفية الإسلامية هو التعاملات الإسلامية بشكل عام ، على أن يأتي العمل في قطاعات أخرى لاحقاً. سيفتتح الفرع الإسلامي الأول في مقر الخليجي الرئيسي الواقع في منطقة الخليج الغربي وهو يشكل جزءاً من نشاطات مجموعة الخزانة والأسواق المالية، بقيادة السيد بيسواجيت داسغوبتا، المدير التنفيذي لمجموعة الخزانة والأسواق المالية.
علق السيد ديفيد بروكتور، الرئيس التنفيذي للخليجي، قائلاً: "2008 سنة مشوقة للخليجي، ونحن ممتنون لافتتاحنا خدمة جديدة لزبائننا ولانجاز صفقة نوعية من الطراز الرفيع".
وأنشئ الخليجي في الدوحة في يناير 2007. وقد تمّ إنجاز عملية الطرح المبدئي للأسهم للاكتتاب العام ومن ثمّ إدراجها في سوق الدوحة للأوراق المالية في اغسطس 2007. ان هدفنا هو أن نصبح في عداد البنوك التجارية الكبرى التي تقدّم خدمات مصرفية للأفراد والشركات في منطقة الخليج. وقد قمنا بتعيين فريق اداري يتمتع بخبرات عالمية وما يقارب ال 240 موظف للعمل على تنفيذ هذه الإستراتيجية.
كما إن الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها المساهمون في البنك تعزّز من قدرات البنك وصلابة تواجده على الصعيد المحلي و الإقليمي. يبلغ عدد المساهمين المؤسسين 191 مساهم من قطر و عمان و دولة الإمارات و الكويت و البحرين، وهم يملكون ما نسبته 43% من الرأسمال المصدر والمصرّح به. وقد قام المساهمون بدفع 50% من نسبة الاكتتاب في الأسهم التي بلغ عددها 213 مليون سهم، ما أدّى إلى رفع قيمة الرأسمال إلى 1.56 مليار ريال قطري. كذلك، تمّ توظيف ما يقارب 288 مليون سهم في مشاريع خاصة على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، (مدفوعة بنسبة 50% أيضا) مما ساهم في رفع قيمة الرأسمال بقيمة 1.44 مليار ريال قطري، أي ما يعادل 40 ? من مجموع الرأسمال. وعلى أثر إغلاق الاكتتاب المبدئي في الأسهم، تمّ تسجيل نسبة 17% من قيمة رأسمال البنك المصرّح به، أي ما قيمته 600 مليون ريال قطري، كأسهم مملوكة من قبل مستثمرين قطريين. والجدير بالذكر أن إجمالي الرأسمال المصرّح به والمصدّر للخليجي هو 7.2 مليار ريال قطري مقسمة الى 720 مليون سهماً عادياً، مدفوعة بنسبة 50% (3.6 مليار ريال قطري) .
ويلتزم الخليجي بتقديم أعلى معايير التمييز لعملائه من خلال الخدمات العالية الجودة والمنتجات الواضحة والموثوقة، بالإضافة إلى اعتماده على أحدث ابتكارات التكنولوجيا في تأدية خدماته. لقد تم إنشاء البنك تلبية لحاجة العملاء في الحصول على مصرف يلبي احتياجاتهم وأنماط حياتهم. يقدم الخليجي نهجا جديدا من المعاملات المصرفية في المنطقة مبنية على نتائج الأبحاث التي أجراها حول احتياجات العملاء.
كما أعلن الخليجي عن الحصول على موافقة مصرف قطر المركزي لافتتاح فروع مصرفية إسلامية، مما يشكل إضافة للخدمات المصرفية التي يطلقها البنك هذا العام.
التركيز الأساسي للعمليات المصرفية الإسلامية هو التعاملات الإسلامية بشكل عام ، على أن يأتي العمل في قطاعات أخرى لاحقاً. سيفتتح الفرع الإسلامي الأول في مقر الخليجي الرئيسي الواقع في منطقة الخليج الغربي وهو يشكل جزءاً من نشاطات مجموعة الخزانة والأسواق المالية، بقيادة السيد بيسواجيت داسغوبتا، المدير التنفيذي لمجموعة الخزانة والأسواق المالية.
علق السيد ديفيد بروكتور، الرئيس التنفيذي للخليجي، قائلاً: "2008 سنة مشوقة للخليجي، ونحن ممتنون لافتتاحنا خدمة جديدة لزبائننا ولانجاز صفقة نوعية من الطراز الرفيع".
وأنشئ الخليجي في الدوحة في يناير 2007. وقد تمّ إنجاز عملية الطرح المبدئي للأسهم للاكتتاب العام ومن ثمّ إدراجها في سوق الدوحة للأوراق المالية في اغسطس 2007. ان هدفنا هو أن نصبح في عداد البنوك التجارية الكبرى التي تقدّم خدمات مصرفية للأفراد والشركات في منطقة الخليج. وقد قمنا بتعيين فريق اداري يتمتع بخبرات عالمية وما يقارب ال 240 موظف للعمل على تنفيذ هذه الإستراتيجية.
كما إن الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها المساهمون في البنك تعزّز من قدرات البنك وصلابة تواجده على الصعيد المحلي و الإقليمي. يبلغ عدد المساهمين المؤسسين 191 مساهم من قطر و عمان و دولة الإمارات و الكويت و البحرين، وهم يملكون ما نسبته 43% من الرأسمال المصدر والمصرّح به. وقد قام المساهمون بدفع 50% من نسبة الاكتتاب في الأسهم التي بلغ عددها 213 مليون سهم، ما أدّى إلى رفع قيمة الرأسمال إلى 1.56 مليار ريال قطري. كذلك، تمّ توظيف ما يقارب 288 مليون سهم في مشاريع خاصة على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، (مدفوعة بنسبة 50% أيضا) مما ساهم في رفع قيمة الرأسمال بقيمة 1.44 مليار ريال قطري، أي ما يعادل 40 ? من مجموع الرأسمال. وعلى أثر إغلاق الاكتتاب المبدئي في الأسهم، تمّ تسجيل نسبة 17% من قيمة رأسمال البنك المصرّح به، أي ما قيمته 600 مليون ريال قطري، كأسهم مملوكة من قبل مستثمرين قطريين. والجدير بالذكر أن إجمالي الرأسمال المصرّح به والمصدّر للخليجي هو 7.2 مليار ريال قطري مقسمة الى 720 مليون سهماً عادياً، مدفوعة بنسبة 50% (3.6 مليار ريال قطري) .
ويلتزم الخليجي بتقديم أعلى معايير التمييز لعملائه من خلال الخدمات العالية الجودة والمنتجات الواضحة والموثوقة، بالإضافة إلى اعتماده على أحدث ابتكارات التكنولوجيا في تأدية خدماته. لقد تم إنشاء البنك تلبية لحاجة العملاء في الحصول على مصرف يلبي احتياجاتهم وأنماط حياتهم. يقدم الخليجي نهجا جديدا من المعاملات المصرفية في المنطقة مبنية على نتائج الأبحاث التي أجراها حول احتياجات العملاء.