هل هو نضج ووعي برلماني ولا ...............

[شكري وتقديري]

عساكم دائما على القوة يا أهل قطر وعساها عمار ودار أمن وأمان

كثرت سلسلة المطالبات بالبدء في الإنتخابات البرلمانية

أحيانا أقول الحمد لله فلقد بلغ قومي من النضج السياسي والتشاوري والقانوني ما يجعلهم

يتصدون لمجلس الشورى الجديد .

وأحيانا يقلقني إزدياد أعداد الواقفين على الباب البرلماني للولوج إليه بإندفاع .

إننا حتى الآن ورغم قلة عددنا لم نتصور من هم القادمين إلى المجلس وما هي مؤهلاتهم أيا

كان نوعها .

هل من الممكن أن تتوقعوا عدد الذين سيرشحون أنفسهم ومن هم .

الخوف إن " يهوش فيها حتى بو يريدة "

وما حدث في الإنتخابات البلدية ومرشحيها ليس عنكم ببعيد .

[جمال العبدلي]

عساكم دائما على القوة يا أهل قطر وعساها عمار ودار أمن وأمان

كثرت سلسلة المطالبات بالبدء في الإنتخابات البرلمانية

أحيانا أقول الحمد لله فلقد بلغ قومي من النضج السياسي والتشاوري والقانوني ما يجعلهم

يتصدون لمجلس الشورى الجديد .

وأحيانا يقلقني إزدياد أعداد الواقفين على الباب البرلماني للولوج إليه بإندفاع .

إننا حتى الآن ورغم قلة عددنا لم نتصور من هم القادمين إلى المجلس وما هي مؤهلاتهم أيا

كان نوعها .

هل من الممكن أن تتوقعوا عدد الذين سيرشحون أنفسهم ومن هم .

الخوف إن " يهوش فيها حتى بو يريدة "

وما حدث في الإنتخابات البلدية ومرشحيها ليس عنكم ببعيد .



بعد تجربة المجلس البلدي ارى ان المرشحين والناخبين مازالوا يحتاجون لبرامج توعوية عن المجالس الانتخابية فمازال البعض يرى في ترشيحه وجاهه اجتماعيه لا اقل ولا اكثر وايضا الناخبين الى الان لا يعلمون ماهية المجالس الانتخابية وما الهدف منها فقط يذهب الواحد منهم ويصوت يعني بالعربي ( مع الخيل يا شقرا ) وبعضهم يصوت لاهداف قبلية .. واعتقد ان البرلمان القادم شيشهد نفس النوعيه من المرشحين والناخبين الغير واعيين لاهميه المجالس البرلمانيه والهدف منها ..

[عبدالله العذبة]

بعد تجربة المجلس البلدي ارى ان المرشحين والناخبين مازالوا يحتاجون لبرامج توعوية عن المجالس الانتخابية فمازال البعض يرى في ترشيحه وجاهه اجتماعيه لا اقل ولا اكثر وايضا الناخبين الى الان لا يعلمون ماهية المجالس الانتخابية وما الهدف منها فقط يذهب الواحد منهم ويصوت يعني بالعربي ( مع الخيل يا شقرا ) وبعضهم يصوت لاهداف قبلية .. واعتقد ان البرلمان القادم شيشهد نفس النوعيه من المرشحين والناخبين الغير واعيين لاهميه المجالس البرلمانيه والهدف منها ..


أخي العزيز جمال حفظه الله.

المشكلة في محدودية صلاحيات المجلس البلدي و لا تخلو أي تجربة من العيوب.

هل المشكلة في أن الطريق غير ممهد أم أن المشكلة في أن السيارة تصاب بأعطال لأن الطريق غير صالح للمسير إلى الأمام؟

[um abdulla]

عساكم دائما على القوة يا أهل قطر وعساها عمار ودار أمن وأمان

كثرت سلسلة المطالبات بالبدء في الإنتخابات البرلمانية

أحيانا أقول الحمد لله فلقد بلغ قومي من النضج السياسي والتشاوري والقانوني ما يجعلهم

يتصدون لمجلس الشورى الجديد .

وأحيانا يقلقني إزدياد أعداد الواقفين على الباب البرلماني للولوج إليه بإندفاع .

إننا حتى الآن ورغم قلة عددنا لم نتصور من هم القادمين إلى المجلس وما هي مؤهلاتهم أيا

كان نوعها .

هل من الممكن أن تتوقعوا عدد الذين سيرشحون أنفسهم ومن هم .

الخوف إن " يهوش فيها حتى بو يريدة "

وما حدث في الإنتخابات البلدية ومرشحيها ليس عنكم ببعيد .

أعلنت قطر رسميا

ابريل 2006

تنظيمها أول انتخابات برلمانية فى تاريخها، وذلك في بداية العام المقبل. وقال وزير الخارجية القطري، الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، إن قانون الانتخابات الجديد يقسم البلاد إلى ثلاثين دائرة انتخابية ستوزع بحسب المناطق الجغرافية، وستحدد بطريقة تضمن توزيعها على كل مناطق قطر، يتم من خلال هذه الدوائر مراعاة التقسيم العائلي والقبلي، حيث تم استبعاد فكرة اعتماد قطر كدائرة انتخابية واحدة، وعن الدستور وما تحتاجه العملية الدستورية من قوانين خاصة بما يتعلق بالدوائر الانتخابية، قال بأن الدوائر الانتخابية هي 30 دائرة.
ومن المنتظر أن يصدر أمير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، قانونا يحدد فيه شروط وإجراءات الترشيح والانتخاب، على أن تحدد الدوائر الانتخابية التي تقسم إليها الدولة ومناطق كل منها بمرسوم، وستكون مدة البرلمان القطري أربع سنوات ميلادية تبدأ من تاريخ أول اجتماع له، على أن تكون مدة دور انعقاد المجلس ثمانية أشهر في السنة على الأقل. وسيحل البرلمان القطري المنتخب المقبل، مكان المجلس الشوري الحالي، والذي تم تشكيله لأول مره في عام 1972، ويتألف من خمسة وثلاثين عضوا.

وكان أمير قطر قد شكل في نوفمبر/ تشرين الثاني 1998 لجنة كلفت بإعداد دستور دائم للبلاد، يتوقع أن تعرض نتائج عملها العام الجاري، وقد أكد الأمير حينها أن "بين بنود هذا الدستور مادة تنص على إقامة مجلس تشريعي منتخب بالاقتراع العام يكلل جهودنا الهادفة إلى تكريس المشاركة الشعبية وتعزيز دولة القانون".

سؤالي لم تصر القيادة على اقامة مجلس شورى منتخب ؟ عياقة واستعراض؟ اذا كانت العملية الانتخابية او الاليات الديمقراطية بعيدة عن مستوى نضج المرحلة او نضج الشعب
هل هم مخطئون ؟

[um abdulla]

على فكرة لاحظوا انه تم التقرير بتقسيم البلاد الى 30 دائرة وفي اليد 15 نائبا معينا صاروا 45 عضوا في المجلس المرتقب الذي لا يرتقبه البعض ويمكن لهم الحق وحن المحقوقين

[حبر سري]

نضج الشعب ترى هذا مسمار جحا
لان مافي شعب يولد متعلم
لازم انمر بخطوات معينة علشان نقدر نتعلم

اما اني مااخلي الشخص يسوق سيارة ولا حتى اروايه السيارة اشلون شكلها واتعذّر بان ماعنده خبرة في قيادة السيارات , فهذا بصراحة تجنّي غير مقبول ولا يصح منهجيا
لان ابهالطريقة عمره ماراح يتعلم وشلون يسوق

اتمنى الفكرة اتكون وصلت

[حبر سري]

وفي سؤال جدا مهم :
اذا صار عندنا مجلس منتخب , هل تقدرون اتقولون لي من المستفيد ومن المتضرر؟؟؟

[عضو المنتدى]

قطر فيها دكاترة ومتعلمين ومثقفين بس ناقصنا برلمان

ليعبر الشعب عن رأية ...بس متى ؟؟؟:nice: :)

[شكري وتقديري]

بعد تجربة المجلس البلدي ارى ان المرشحين والناخبين مازالوا يحتاجون لبرامج توعوية عن المجالس الانتخابية فمازال البعض يرى في ترشيحه وجاهه اجتماعيه لا اقل ولا اكثر وايضا الناخبين الى الان لا يعلمون ماهية المجالس الانتخابية وما الهدف منها فقط يذهب الواحد منهم ويصوت يعني بالعربي ( مع الخيل يا شقرا ) وبعضهم يصوت لاهداف قبلية .. واعتقد ان البرلمان القادم شيشهد نفس النوعيه من المرشحين والناخبين الغير واعيين لاهميه المجالس البرلمانيه والهدف منها ..

رأي لابد من أخذه في الإعتبار

أشكر لك تواجدك ومساهمتك

[شكري وتقديري]

أعلنت قطر رسميا

ابريل 2006

تنظيمها أول انتخابات برلمانية فى تاريخها، وذلك في بداية العام المقبل. وقال وزير الخارجية القطري، الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، إن قانون الانتخابات الجديد يقسم البلاد إلى ثلاثين دائرة انتخابية ستوزع بحسب المناطق الجغرافية، وستحدد بطريقة تضمن توزيعها على كل مناطق قطر، يتم من خلال هذه الدوائر مراعاة التقسيم العائلي والقبلي، حيث تم استبعاد فكرة اعتماد قطر كدائرة انتخابية واحدة، وعن الدستور وما تحتاجه العملية الدستورية من قوانين خاصة بما يتعلق بالدوائر الانتخابية، قال بأن الدوائر الانتخابية هي 30 دائرة.
ومن المنتظر أن يصدر أمير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، قانونا يحدد فيه شروط وإجراءات الترشيح والانتخاب، على أن تحدد الدوائر الانتخابية التي تقسم إليها الدولة ومناطق كل منها بمرسوم، وستكون مدة البرلمان القطري أربع سنوات ميلادية تبدأ من تاريخ أول اجتماع له، على أن تكون مدة دور انعقاد المجلس ثمانية أشهر في السنة على الأقل. وسيحل البرلمان القطري المنتخب المقبل، مكان المجلس الشوري الحالي، والذي تم تشكيله لأول مره في عام 1972، ويتألف من خمسة وثلاثين عضوا.

وكان أمير قطر قد شكل في نوفمبر/ تشرين الثاني 1998 لجنة كلفت بإعداد دستور دائم للبلاد، يتوقع أن تعرض نتائج عملها العام الجاري، وقد أكد الأمير حينها أن "بين بنود هذا الدستور مادة تنص على إقامة مجلس تشريعي منتخب بالاقتراع العام يكلل جهودنا الهادفة إلى تكريس المشاركة الشعبية وتعزيز دولة القانون".

سؤالي لم تصر القيادة على اقامة مجلس شورى منتخب ؟ عياقة واستعراض؟ اذا كانت العملية الانتخابية او الاليات الديمقراطية بعيدة عن مستوى نضج المرحلة او نضج الشعب
هل هم مخطئون ؟

أختي أم عبدالله :

ليس هناك أدنى خطأ في التوجه المطلوب والمبتغى

وليست قطر ببدع من الدول

وليس أهلها بأقل شأنا من غيرهم

الهدف مما ذكرته وأكرره أننا نحن من يجب أن يقيم نفسه واستعدادته لنكون عند حسن الظن

ولنكون كفؤا لها وأهلها .

وأظنك تتفقين معي في ذلك

شكري وتقديري لك ولآرائك الهادفة

[شكري وتقديري]

نضج الشعب ترى هذا مسمار جحا
لان مافي شعب يولد متعلم
لازم انمر بخطوات معينة علشان نقدر نتعلم

اما اني مااخلي الشخص يسوق سيارة ولا حتى اروايه السيارة اشلون شكلها واتعذّر بان ماعنده خبرة في قيادة السيارات , فهذا بصراحة تجنّي غير مقبول ولا يصح منهجيا
لان ابهالطريقة عمره ماراح يتعلم وشلون يسوق

اتمنى الفكرة اتكون وصلت

التفكير والتقرير والتحدث بإسم شعب بعيد كل البعد عن التشبه بقيادة السيارة

سيارتك تقودها لتوصلك إلى أهدافك بغض النظر عن أهداف السائقين الآخرين

ونحن - وأظنك توافقني - لا نريد أن يكون مجلس الشورى شارع يتجاوز فيه من يتجاوز

ويتعدى من يتعدى ويتهور من يتهور .

تقبل شكري لمساهمتك

[شكري وتقديري]

قطر فيها دكاترة ومتعلمين ومثقفين بس ناقصنا برلمان

ليعبر الشعب عن رأية ...بس متى ؟؟؟:nice: :)

إن غدا لناظره قريب

وتداول الأمر كشورى يحتاج إلى ذوي حنكة ورأي وحكمة أكثر من حاجته إلى منظرين يبتعدون

عن الواقع المعاش ,

العلم والثقافة لهما ثقلهما ولكن لا يغنيان عن سداد الرأي والحكمة .

شكري لك