عزوز المضارب
20-05-2008, 02:33 AM
في خطوة تعتبر الأولى من نوعها في قطاع المصارف ..المصرف يوزع أسهماً مجانية لموظفيه القطريين والمتميزين
الجيدة: منحة الأسهم غير مسبوقة وتهدف لتحفيز الموظفين
في خطوة تعتبر الأولى من نوعها في قطاع المصارف والبنوك والمؤسسات العاملة في قطر، قام المصرف بتوزيع أسهم مجانية للموظفين القطريين ومديري الإدارات والموظفين المتميزين، وذلك في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى تعزيز العلاقة بين الموظفين والمصرف، بهدف تطوير أداء الأعمال والمضي قدماً على طريق تحقيق المزيد من الإنجازات غير المسبوقة التي تحققت خلال عام 2007.
وقال السيد صلاح الجيدة الرئيس التنفيذي للمصرف تعليقاً على ذلك: " إن تحفيز الموظفين بتوزيع هذه الأسهم يأتي تمشياً مع الخطة الاستراتيجية الخمسية للمصرف التي أعلن عنها سعادة الشيخ جاسم بن حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الإدارة في كلمته أمام الجمعية العمومية في مارس الماضي، حيث أشار سعادته إلى أن الخطة تتضمن الاهتمام بالموظفين ورعاية تطورهم الوظيفي والحفاظ على الكفاءات المتميزة وزيادة نسبة العمالة الوطنية ".
وأضاف الجيدة: " إن منحة الأسهم تهدف لتحفيز الكفاءات المصرفية رفيعة المستوى من المواطنين والمقيمين لبذل المزيد من العطاء من أجل استمرارية المصرف في مسيرة الإنجازات والتميز، وتحفيز واستقطاب الكوادر الوطنية للعمل من خلال توفير أفضل المزايا المالية وفرص التأهيل والتدريب، وتهيئة أفضل بيئة عمل ".
ووصف الجيدة هذه الخطوة بقوله: " إننا في المصرف نعمل على بناء مفاهيم وقيم عمل عصرية ترتكز على ترسيخ قيم الشعور بالمسؤولية تجاه المؤسسة، وإشعار الموظف بأنه جزء أصيل وعضو فاعل في مصرفه، وليس مجرد رقم وظيفي يتلقى أجراً نهاية كل شهر ".
وأضاف:" إننا نعمل على ترقية وتعزيز إحساس الموظف بأنه يملك المصرف، وبالتالي عليه الحرص أن يكون مصرفه على رأس سلم أولوياته، وعليه أن يتعهده بالإخلاص في العمل والحرص على رفعته وتقدمه ".
وقال الجيدة :" المصرف يأتي في طليعة المؤسسات المالية التي اهتمت منذ وقت مبكر باستقطاب الكوادر الوطنية، وأتاحت أفضل فرص العمل لها، حيث عرف المصرف بتنفيذ مجموعة من برامج التدريب والتطوير المهني المتطورة بالتنسيق مع أكاديميات ومراكز التدريب المصرفية العريقة لصقل خبرات ومهارات موظفيه ."
وأضاف الجيدة:" إن المصرف قد أسهم على مدى عمره الذي تجاوز 25 عاماً في بناء خبرات وقدرات بشرية وطنية عالية التأهيل، أسهمت في مسيرته، وفي تأسيس المؤسسات المالية والاستثمارية الإسلامية التي نشأت حديثاً في قطر، والمصرف يعتبر انتقال هذه الكوادر الوطنية للمؤسسات الأخرى يصب في مساهمته في تطوير قاعدة صناعة الصيرفة الإسلامية بالبلاد".
وتجدر الإشارة إلى أن الكوادر الوطنية تمثل أكثر من 25% من عدد الموظفين العاملين بالمصرف، حيث يتولى القطريون مراكز متقدمة في إدارة قطاعات المصرف المختلفة، ويتولون إدارة فروع المصرف التي يبلغ عددها 20 فرعاً.
وعلي صعيد اخر يخطط مصرف قطر الإسلامي وهو أكبر مقرض وفقاً للشريعة الإسلامية في دولة قطر إنشاء مصرف إسلامي في كازاخستان.
ولا تزال الخطة في مراحلها الأولية، وربما يكون يبدأ المشروع بـ 100 مليون دولار أمريكي وفقاً لتصريحات أحمد مشاري المهيدي، معاون مدير مصرف قطر ومدير تمويل الشركات في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي في شرم الشيخ، مصر.لقد نما الاقتصاد الكازاخستاني الذي يصل 100 مليار دولار أمريكي بواقع 10 بالمائة سنوياً منذ عام 2000 نظراً لموجة ارتفاع أسعار النفط، مساعدة على ازدهار الإنشاءات والطلب المتزايد للنفط من أجل البضاعة والخدمات. وربما يصل متوسط النمو إلى 6 بالمائة سنوياً خلال 2011 على حد قول وزير المالية بولات زاميشيف.
هذا وأعلن مصرف قطر في العشرين من أبريل أن أرباح الربع الأول ارتفعت بواقع 69 بالمائة لتصل إلى 125 مليون دولار بعد إنشاء صندوق الصكوك الإسلامية الخاصة والحصول على رخصة التمويل للاستثمار البريطاني لوحدة دار التمويل الأوروبية.
خطوه رائعه من المصرف لكن ياريت
ايضا الاهتمام بعملاء ومساهمين البنك اكثر من الموظفين
الجيدة: منحة الأسهم غير مسبوقة وتهدف لتحفيز الموظفين
في خطوة تعتبر الأولى من نوعها في قطاع المصارف والبنوك والمؤسسات العاملة في قطر، قام المصرف بتوزيع أسهم مجانية للموظفين القطريين ومديري الإدارات والموظفين المتميزين، وذلك في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى تعزيز العلاقة بين الموظفين والمصرف، بهدف تطوير أداء الأعمال والمضي قدماً على طريق تحقيق المزيد من الإنجازات غير المسبوقة التي تحققت خلال عام 2007.
وقال السيد صلاح الجيدة الرئيس التنفيذي للمصرف تعليقاً على ذلك: " إن تحفيز الموظفين بتوزيع هذه الأسهم يأتي تمشياً مع الخطة الاستراتيجية الخمسية للمصرف التي أعلن عنها سعادة الشيخ جاسم بن حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس مجلس الإدارة في كلمته أمام الجمعية العمومية في مارس الماضي، حيث أشار سعادته إلى أن الخطة تتضمن الاهتمام بالموظفين ورعاية تطورهم الوظيفي والحفاظ على الكفاءات المتميزة وزيادة نسبة العمالة الوطنية ".
وأضاف الجيدة: " إن منحة الأسهم تهدف لتحفيز الكفاءات المصرفية رفيعة المستوى من المواطنين والمقيمين لبذل المزيد من العطاء من أجل استمرارية المصرف في مسيرة الإنجازات والتميز، وتحفيز واستقطاب الكوادر الوطنية للعمل من خلال توفير أفضل المزايا المالية وفرص التأهيل والتدريب، وتهيئة أفضل بيئة عمل ".
ووصف الجيدة هذه الخطوة بقوله: " إننا في المصرف نعمل على بناء مفاهيم وقيم عمل عصرية ترتكز على ترسيخ قيم الشعور بالمسؤولية تجاه المؤسسة، وإشعار الموظف بأنه جزء أصيل وعضو فاعل في مصرفه، وليس مجرد رقم وظيفي يتلقى أجراً نهاية كل شهر ".
وأضاف:" إننا نعمل على ترقية وتعزيز إحساس الموظف بأنه يملك المصرف، وبالتالي عليه الحرص أن يكون مصرفه على رأس سلم أولوياته، وعليه أن يتعهده بالإخلاص في العمل والحرص على رفعته وتقدمه ".
وقال الجيدة :" المصرف يأتي في طليعة المؤسسات المالية التي اهتمت منذ وقت مبكر باستقطاب الكوادر الوطنية، وأتاحت أفضل فرص العمل لها، حيث عرف المصرف بتنفيذ مجموعة من برامج التدريب والتطوير المهني المتطورة بالتنسيق مع أكاديميات ومراكز التدريب المصرفية العريقة لصقل خبرات ومهارات موظفيه ."
وأضاف الجيدة:" إن المصرف قد أسهم على مدى عمره الذي تجاوز 25 عاماً في بناء خبرات وقدرات بشرية وطنية عالية التأهيل، أسهمت في مسيرته، وفي تأسيس المؤسسات المالية والاستثمارية الإسلامية التي نشأت حديثاً في قطر، والمصرف يعتبر انتقال هذه الكوادر الوطنية للمؤسسات الأخرى يصب في مساهمته في تطوير قاعدة صناعة الصيرفة الإسلامية بالبلاد".
وتجدر الإشارة إلى أن الكوادر الوطنية تمثل أكثر من 25% من عدد الموظفين العاملين بالمصرف، حيث يتولى القطريون مراكز متقدمة في إدارة قطاعات المصرف المختلفة، ويتولون إدارة فروع المصرف التي يبلغ عددها 20 فرعاً.
وعلي صعيد اخر يخطط مصرف قطر الإسلامي وهو أكبر مقرض وفقاً للشريعة الإسلامية في دولة قطر إنشاء مصرف إسلامي في كازاخستان.
ولا تزال الخطة في مراحلها الأولية، وربما يكون يبدأ المشروع بـ 100 مليون دولار أمريكي وفقاً لتصريحات أحمد مشاري المهيدي، معاون مدير مصرف قطر ومدير تمويل الشركات في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي في شرم الشيخ، مصر.لقد نما الاقتصاد الكازاخستاني الذي يصل 100 مليار دولار أمريكي بواقع 10 بالمائة سنوياً منذ عام 2000 نظراً لموجة ارتفاع أسعار النفط، مساعدة على ازدهار الإنشاءات والطلب المتزايد للنفط من أجل البضاعة والخدمات. وربما يصل متوسط النمو إلى 6 بالمائة سنوياً خلال 2011 على حد قول وزير المالية بولات زاميشيف.
هذا وأعلن مصرف قطر في العشرين من أبريل أن أرباح الربع الأول ارتفعت بواقع 69 بالمائة لتصل إلى 125 مليون دولار بعد إنشاء صندوق الصكوك الإسلامية الخاصة والحصول على رخصة التمويل للاستثمار البريطاني لوحدة دار التمويل الأوروبية.
خطوه رائعه من المصرف لكن ياريت
ايضا الاهتمام بعملاء ومساهمين البنك اكثر من الموظفين