المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا تقول نادين البدير الإعلامية السعودية في الصحافة



صوت قطر
20-05-2008, 07:06 PM
خيانة أم تجميل؟
نادين البدير
- إعلامية سعودية

- من هؤلاء المتحدثات؟

- هؤلاء ناشطات حقوقيات للدفاع عن المرأة.... يقولون أنهن يؤسسن ركائز الحركة النسوية الحديثة.. ويقمن بجولات بين الندوات والمؤتمرات العالمية نيابة عن نساء أوطانهن..

سُئلت الناشطة عن أحوال المرأة في بلادها..فجاء الجواب أنها تحيا أجمل الأيام.. وستبقى كذلك ما بقي رجال الدين والأعراف، فالحياة الكريمة لا يكفلها سوى العودة للأصول.

حضرت المرأة، إذاً، للدفاع عن أسباب ضعفها، لتبرير قمعها، لإثبات سذاجتها وانصياعها.

حضرت المرأة لتكون عدوة نفسها. ولتنكر حقوقها.

جاءت لتدلي بشهادتها، فلم تخرج ورقتها عن أجوبة متهالكة، وقصص تروى بلحن واحد منذ عشرات السنين، عبارات تتداولها ألسن الكثيرات من زوجات قادة، محاميات، أكاديميات وحتى إعلاميات وصحافيات.

‘’لقد حصلت المرأة العربية على كافة الحقوق والحريات’’

بعضهن يبدأ خطابهن هكذا:

‘’ لقد استطاعت المرأة العربية أن تحقق نهضة تنموية زاخرة في حياتها، وقد تمكنت من الوصول إلى أرقى المراكز القيادية، وقد نجحت في دخول كافة المجالات التعليمية، وقد تساوت مع الرجل في مختلف مجالات العمل الحياتية’’

لماذا المشاركة في مؤتمر يناقش حقوق المرأة إذاً؟

يتداول تلك العبارات عدد من النساء كن سببا في تراجع حركة تحرير المرأة العربية عموماً والخليجية خصوصاً. إن القول والتأكيد على أن المرأة قد حصلت على كل أو الكثير من الحقوق يعني أننا توقفنا عن المطالبة. إنه الجواب الشافي الذي يود أن يسمعه رجل السياسة ورجل الدين ورجل المجتمع.

أستمع إلى الكثيرات فأتساءل عن أية بلدان يتحدثون؟ أم أنهم يحكون حكاية وطن آخر غير وطني. وحين يكون النقاش دائرا حول السعودية فلعلها سعودية أخرى غير السعودية التي أنتمي إليها..

في مؤتمر عقد حول المرأة العربية والمستقبل، قلت للمشاركة التي حضرت خصيصاً لتجميل السمعة الملطخة:

- عن أية بلاد تتحدثين وباسم من؟ هذه أكبر إهانة يمكن أن توجه للنساء خاصة أولئك القابعات في قاع المجتمع واللواتي يأملن أن تصل أصواتهن للجهات المسؤولة من خلالنا نحن الذين نخرج للعلن ويشاهدنا الملأ.

الظهور الإعلامي للناشطة مهمة في غاية الحساسية، ليس به مجال للنفاق أو لتزييف الوقائع، فإن كان هناك خوف أو خجل من كشف حقيقة قد يودي بسمعتها أو يخل بأمنها، فلتلزم بيتها ولتحول طريقها إلى مجال اهتمام آخر، هناك آلاف من الأعمال التي لا تتطلب جهودا ومخاطر.

من المحال الجمع بين النشاط الحقوقي وبين مشاعر الخجل والخوف.

من المحال الجمع بين الدفاع عن المضطهدات وبين تبرير الظلم والقمع.

كانت مهمة الناشطة بالأمس مطالبة رجال السياسة والمجتمع بحقوق المرأة. اليوم أصبحت مهمة كثير من الناشطات تعزيز ظلم الرجل، الدفاع عنه، ومهاجمة من تسول لها نفسها فتتجرأ على مجتمع الرجال وتطالب بحقها في الحياة.

ولولا ناشطات في بعض دول الخليج كالبحرين والكويت وقلة سعودية قليلة جدا لا يتجاوز عددها أصابع اليد الواحدة يجهدن في إخراج أصوات الصامتات إلى النور، يتحملن عناء التكفير والهجوم المجتمعي والديني، ويجهرن بصوت الحق،

لكنا علمنا أن عهد النساء زائل لا محالة. أن عهد وأد النساء قد دنا وآن أوانه.

الزاجل
20-05-2008, 07:37 PM
الله يستر عليهن ..

صوت قطر
20-05-2008, 08:29 PM
الله يستر عليهن ..

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

صوت قطر
20-05-2008, 09:23 PM
تواصل نادين البدير مقالتها فتقول :





قالت المشاركة في المؤتمر: لسنا بحاجة لقيادة السيارات. كثيرات من فتيات جيلي، وفي ظل منع المرأة من قيادة السيارات في السعودية، حرمن من التعليم الجامعي لأنهن لم يمتلكن دخلا كافيا لدفع أجرة سائق شهري ولم يكن أحد من رجال عائلتها يملك الوقت الكافي لإيصالها من وإلى الجامعة.. ألا تستحق منا تلك الفتاة التي قتل طموحها ذكر سيرتها؟. هل ملكت المرأة بذلك كل وسائل التعليم؟ إنها خيانة كبرى ترتكبها الناشطة التي تؤكد وبكل فوقية أن ‘’ المرأة السعودية لا تحتاج للقيادة لأنها تملك بدل السائق اثنين وثلاثة’’.

الحكومات تؤكد اليوم أن القضية اجتماعية وليست بيد السياسي.. لقد رموا الكرة بملعبنا، وغالبية اللاعبات سيسجلن الهدف لصالح الخصم. لم نعد نفرح لتلك التصريحات، فليست فرصة أمام من تطلق على نفسها لقب (ناشطة) لتطالب بحق الأخريات في القيادة، بل ستعلن أمام الملأ بأننا جميعاً لسنا بحاجة إليها. لتقر أعين رجال الدين إذاً. قالت أيضاً : لقد حصلنا على كافة الحقوق .

هكذا جهرت بقولها (كافة الحقوق) ونحن لا نملك أي حق سياسي وأي حق قانوني أو اجتماعي. لا نملك حق تقرير المصير، يتسلمني الرجل من مهدي ويسلمني إلى لحدي...ولي أمر مجبرة أنا على طاعته وإن بلغت من العمر والعلم عتياً، له الحق في أن يحرمني الحياة أو يهبني إياها.

نضال ومعارك لا حصر لها تعيشها المرأة الطموحة في الخليج لتثبت للبيئة العائلية الصغيرة من حولها أنها إنسانة تملك حق تقرير مصيرها...وعندما تنجح في معركتها، فهل تنسى أخريات لا يملكن السلاح؟ لم يتعلمن كيف تقال كلمة (لا). أخريات لم يعلمن أنه ليس على المرأة أن تنتظر الحرية والعدالة من الرجل، ليس عليها أن تستلم مفاتيح سجنها من السجان، بل أن تحطم قضبان السجن، أن تلويها لياً..فالحرية تنتزع بالقوة، الحقوق تؤخذ عنوة، التاريخ لم يسجل أي حركة ذكورية أسست للدفاع عن حقوق المرأة.

وأتبعت المشاركة بقولها: إنها عاداتنا وتقاليدنا محافظين عليها ليست عاداتنا، لم تحيا جدتي الحياة التي تعيشها حفيدتها، إنها عادات مستحدثة جاءتنا مع الموجة الدينية التي غزت الأمكنة العربية. لم يخجل أبناء بلادي في الأمس من المرأة. هل نصمت بعد ذلك ونحن نستمع لصوت أنثى تغدر، تخون وتطعن كل قريناتها.

في الشوارع، أصادف نساء مغسولات الأدمغة، لف عقولهن أحد المتشددين فعينهن حارسات للفضيلة، يوجهن عبارات مقززة لكاشفات الوجوه، المطلوب عند المواجهة الدعاء لهم بـ (جزاك الله خير). علينا أن ندعو لحارسات الفضيلة، أن نقف صامتات ونحن نشاهد الوطن تتلقفه الجماعات المتأخرة، نشاهده يهوي نحو التخلف باسم الدين ونتفرج.

وفيما يجهر المتشددون في الشوارع والمنابر بآرائهم وتشتمنا نسائهم بعلو أصواتهن، نقف نحن صامتات، كأننا نخجل بأفكارنا فنداريها.

نشاهد صورة مزورة لوطن غير وطننا ونقف صامتات. إن لم نواجه الخطأ، إن لم نعترف بواقعنا، بمشاكلنا. فكيف سنجد حلولها، كيف سنجمل الصورة البشعة.

ليس عدلاً أن ينتكس حال المرأة...ليس عدلاً أن تكون ناشطات الأمس سبباً في تحسين وضع المرأة بعدة دول خليجية، فتمتهن أعداد من الحفيدات مهمة رسمية اسمها تجميل وترقيع الصورة. لقد نجح السياسي بلعبته، استغل المرأة للوقوف واجهة أمام انتقادات الغرب لانتهاكات حريات النساء، نجح رجل الدين بلعبته فأوهمها أن الجميع يريدها أن تسقط بالرذيلة. وهي سائرة دون وعي تتعلق تارة بالوطنية وتارة بالروحانيات في ظل عدم وجود بديل للوجود الديني.. فالفكر الفطري الحر مشتت وغير منظم.

نجحت كل الألاعيب والضحية هي المرأة..

وغزا الكذب المحافل والضحية هي المرأة.

فكثير من الناشطات خانعات..كثير من الناشطات خائنات...

صوت قطر
20-05-2008, 10:08 PM
هناك 55 شخص قرأ الموضوع وإختار عدم المشاركة به

أخونا الزاجل هو المشارك الكريم بهذا الموضوع فقط

فما السبب ؟؟

عبدالله العذبة
20-05-2008, 10:39 PM
أخي العزيز صوت قطر حفظه الله
ليس هناك رجال دين في الإسلام لأننا لسنا نصارى
بل هانك علماء.
الأمر الآخر لماذا توصف المرأة التي تبدي رضاها عن وضعها بأنها مظلمومة و خانعة؟
أليس من حقها أن تعبر عن رأيها؟
أليس من الواجب علينا احترام رأيها حتى و إن لم يعجبنا؟
أما أن تقود المرأة السيارة و تطالب بأمر يريده الغير أو ينظر لها أنها متخلفة؟

الوعد2016
21-05-2008, 02:15 AM
المراءه اخذت جميع حقوقها في كل مكان

دلة الرسلان
21-05-2008, 06:01 AM
صراحة وضعهن صعب escape

سعودي مشخص
21-05-2008, 06:09 AM
والله اشغلونا زبالة امريكا حقوق المراءة
يخوي السعودية تتعلم وتتوظف الا لزم تكشف وتسوق السيارة

Abdulla Ahmed
21-05-2008, 06:24 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أول ما أبدأ به بعد ذكر الله تعالى , الصلاة والسلام على خير الأنام محمد ابن عبدالله
وعلى آله وصحبه أجمعين :

بدأت المنحلة أخلاقياً الإعلامية السعودية نادين البدير التي ظهرت أخيراً في أحد الصحف الكويتية الرافضية بسرد
مقالات طويلة بكلماتها عقيمة بفائدتها , هذه التافهة التي تستهزء بالمتدينين مشايخ الحرم وخطباء المنابر
الذي يصدحون برفع الآذان وإعلاء كلمة الله , تأتي هذه لتقول" كبرت وإمام المسجد يخترق صوته
أذني كل جمعة ليشغلني عن الدراسة بعجائب تطرفه، حالفاً مئات الأيمان الأسبوعية أن جسد المرأة لعنة يجب محوها من الوجود "

هذا رأيها بالمشايخ لنرى رأيها بالمسلمات المتدينات , تقول التافهة "صرت في الخامسة عشرة ومعلمات الدين
المهووسات يؤكدن أن من لا تخفي شعرها في الدنيا ستعلق منه في الآخرة"
ادعت هوس الخطباء وهم يعلون كلمة الله , أما هوسها بحبها الجنوني لذاتها وحب العري والمجون
والدعوة للرذيلة فهو ليس هوساً ودعوتها للرذيلة ماهو إلا تحرر من سجنها الذي كانت تُقيم فيه!!
أطلب منكم أخياتي التحذير من هذه الحقيرة , وأدعوكن لكتابة المقالات للذب عن ديننا
وتوضيح دينها الحقيقي وانحلالها الأخلاقي, وفضحها أمام الملأ , شمرن وأطلقن العنان لأقلامكن
للرد عليها سريعاً وسأضع الآن بين أيديكن مقال واحد حقير وتافه كصاحبته .

Abdulla Ahmed
21-05-2008, 06:33 AM
بدأت القصة منذ كتب علي الحداد، منذ خاطوا لي السواد وألبسوني إياه لتزداد عتمة المدينة.
لم تكن الصغيرة تأبه لجسدها، فقد كان مثاراً للابتسام في طفولتها. لكنها إذ طالت قامتها أصبحت أنوثتها مثاراً للفضيحة، وصار كل ما بها عيباً وعاراً.
وكان أن خجلت من جسدها، فساعدتهم في تكفينه، كممت فمها، أعمت أعينها، غمست أصابعها في العتمة، عرضت الكساء حول صدرها وخصرها وساقيها. وعبر ثقوب الأقمشة استقبلت نسمات هواء حارقة مخنوقة، مثلها تماماً.

صار عمري أحد عشر عاما.... وصوتي عيب...
هكذا قالت النسوة في عائلتي: صوت المرأة من أسباب شرفها. كلما علا قل احترامها. لا بد أن تهمس.
يعني هذا أن صوتي خطيئة.....
قلن أيضاً إن نظراتي خطيئة.. إن ضحكاتي خطيئة...
قلن ان شرف المجتمع يقع بين أفخاذ بناته. ان شرف رجال العائلة ستمحوه ابتسامة مني.. شرف كل رجال العائلة سيضيع مع أول نظرة إعجاب أتبادلها ورجل.
قلن ان خجل العذراء مضرب للأمثال.
كن نسوة اللواتي حكين لي كيف أستحي من معطيات الطبيعة، كن نسوة من علمنني كيف تلازم عيني الأرض ولو حيلة.
صرت في الخامسة عشرة ومعلمات الدين المهووسات يؤكدن أن من لا تخفي شعرها في الدنيا ستعلق منه في الآخرة.
شعري أيضا خطيئة....
أقسمت معلمة ذات يوم أن وجه المرأة قد خلق ليتمتع به زوجها فقط. أن وظيفة كل امرأة تكتمل بتسليم جسدها لرجل.
كان ودي أن أسألها: وماذا لو لم أتزوج؟ ماذا سأفعل بوجهي، أداة المتعة التي أمتلكها!!
كبرت وإمام المسجد يخترق صوته أذني كل جمعة ليشغلني عن الدراسة بعجائب تطرفه، حالفاً مئات الأيمان الأسبوعية أن جسد المرأة لعنة يجب محوها من الوجود...
كلي إذاً خطيئة... فلماذا خلقت ؟ ألذلك اختاروا لي السواد؟ لأعلن الحداد على مجيئي أنثى إلى هذا العالم؟
وكيف اقتنعت أنا بأن أخجل، أن أستحي، بدلاً عن التباهي بالأعجوبة الكونية؟ أعجوبة الأنوثة .
والسؤال الأهم: متى كانت بداية خجل المرأة من وجودها؟
بالنسبة لي. كل ما أعرفه أنهم أدخلوا دروساً عن الدورة الشهرية في كتب الدين، وقد حفظت الدرس. مكتوب أن أعيش عدة أيام من كل شهر نجسة..
لقد بحثت عن تعريف مصطلح (نجس) بالمعاجم العربية فوجدت كل المترادفات تصب في خانة تعريف واحد وهو (قذر). حينها خجلت.
كيف لا أخجل وأنا القذرة؟ أنا لست كائنة طاهرة نظيفة.

ثم سرت في العالم ورأيت ...
رأيت تماثيل الآلهة القديمة عارية، رأيت أجساد النساء وقد نحتت في الشوارع والطرقات وعلى جدران الكهوف وداخل القصور والقلاع بطريقة شبه قدسية، الجميع تفنن في نحت جسدي الذي يحمل سر أعجوبة الخلق، رمز النسل والخصب، الجسد الذي لم يتمكن القدماء وأتباع الوثنيات القديمة من إخفاء انبهارهم بقدراته وأعاجيبه. فقدسوه وعبدوه.
تصورت مصير تلك التماثيل والمنحوتات لو أنها خلفت في منطقتنا، تصورت أنها حطمت، غطيت بالملاءات، تصورت أيضاً أنها كانت منبعاً لتقدير المجتمع لأجساد نسائه بدلاً من مواراتها.
كيف مجد السابقون جسدي وكيف ازدراه أهلي..
لن أشارك بهذه الخطيئة. لن أعلن الحداد.

عدت إلى مجتمعي ...
حيث يفاخر الرجل بمساحات الجسد المكشوفة، وتفاخر المرأة بمساحات الأقمشة المستخدمة. رغم أن المنطق يقول انه إن كان على أحد أن يداري جسده فالأجدر بالرجال أن يخجلوا بأجسادهم، لأن أجساد النساء أجمل، الجمال هو الذي يجب أن يعم الشوارع لا العكس.
عدت فإذا بالأقمشة هي المعيار الأول للتمييز بين الأفراد ونقض كل مواثيق الإنسان وحقوقه. إن بضعة أمتار من القطن تكفي للحكم على صاحبتها بالانحراف أو بالعفة. هذه شريفة لحفت كامل جسدها. وهذه في طريقها نحو الشرف، بقي عليها أن تغطي عينيها وتسلك درب الطهارة. أما تلك فليجيرنا الله ، تمشي ومساحات كبيرة من جسدها مكشوفة..
قطن وكتان وحرير، هذه هي معايير الأخلاق هنا، طالما أن كل شيء يحدث داخل الأسوار ولا ينقل للاسفلت.
أول صفعة مجتمعية أخلاقية تلقيتها حين كنت أدرس المرحلة الثانوية في إحدى المدارس التي غلب على المنتسبات إليها من معلمات وتلميذات طابع التشدد حد التطرف..
في حياء كنت أذهب للمدرسة إذ تقرر وفقاً لطريقة ارتدائنا للعباءات أن جميع الطالبات سينعمن في الجنة، وحدنا أنا وصديقتي سندخل النار، وسنشوى وتأكلنا الضباع.
كنت أغبطهن حد الحسد، فلست مثلهن.
وفي يوم جاءتني إحدى زميلاتي. طلبت مني أن أهاتف حبيبها، أن أعلمه بموعد غرامهما المقبل لأن هاتفها لم يعد يعمل.
- كيف وأنت الفاضلة المتحجبة التي لا تظهر حتى كفيها و قدميها..
كان جوابها: وما علاقة هذا بذاك، أنت كافرة لأنك لا تلتزمين بالحجاب، وتتركين أجزاء من جسدك عرضة لأنظار الغرباء دون حياء.
هذه هي معايير الأخلاق هنا، طالما أن كل شيء يحدث داخل الأسوار ولا ينقل للاسفلت. طالما أن الجسد مغطى بالكامل.
يبقى هو ذات الجسد داخل الأسوار وخارجها، الفارق في القوانين المعمول بها داخل الأسوار وخارجها.
ما يهمني اليوم هو الخارج حيث يتكلم الرجل بصوت مرتفع، يضحك بأعلى حسه، يحلق ذقنه وهو يغني، ونحن نهمس عند نزع حواجبنا، نهمس عند موعد نزف دمائنا، نداري بخجل مذعورات أكبر دليل على خصوبة الحياة واستمرارها على الأرض.
ولأن الهمس دليل وجود خطأ. ولأني لست خطأ، لأني أعجوبة سأتحدث بصوت مرتفع ليسمعني البشر وسأضحك وسأكشف عن وجودي لإمتاعي أنا لا لإمتاع رجل.
سألني صحافي أميركي كان يجري معي حواراً: لماذا ترتدين كعب عاليا؟ لست بحاجة لذلك
قلت له: أكثر ما أحبه بالكعب العالي هو عندما أسير بممر أو أدخل مكانا وأقرع به الأرض فيرتفع صوته عالياً، تتوقف بضعة أحاديث ويخيم الصمت في نهاية الممر بانتظار معرفة صاحبة الكعباً، هذه وسيلتي أمام ثقافة البيئة التي تخجل من وجودي والتي حولت كعوب النساء إلى أحد المكروهات، وسيلتي لإعلامها أن جسدي له حركة، وأن تلك الحركة تحدث صوتاً.

نادين البدير

إعلامية وكاتبة سعودية

Abdulla Ahmed
21-05-2008, 06:43 AM
الـسـعــوديـــه الـتـــــافـهــــه .. نـاديــن الـبـديـــــر

--------------------------------------------------------------------------------





السلام عليكم ورحمة الله


سلطانه وأربعة أزواج ، مقالة أشبه بالقصه

http://www.alraimedia.com/Templates/...px?npaId=39810

على الصفحة الأخيره في جريدة الراي العام علتها صورتها المتبرجه

_______________________________________________

تقـول :


فتشت كثيراً عن حكمة اقتران الرجل بعدد من النساء، حكمة أن ينام مع واحدة، أن يأكل عند أخرى، أن يعود لينام مع ثالثة...
لكنني لم أجد الإجابة.


- اسمحوا لي بالتعدد، إن كنتم تستمتعون به حقاً.
- من العهر أن تصرحي بذلك، وكأنك تصرحين برغبتك في النوم مع رجال عدة.
- ولماذا لا يخجل الرجل من التصريح بتلك الرغبة؟
- المرأة لا تملك تلك القدرة على الجمع من الناحية البيولوجية والفسيولوجية؟
-من قال ذلك؟ بدليل المرأة التي تخون زوجها وبائعة الهوى.. كلهن يمارسن الجنس عشرات المرات مع عشرات الرجال .


إذا أردتم الاستمرار في الظلم، فليطبق على الجميع.


لست أجد سببا يمنع الناشطات في الخليج من إعلان رفضهن للتعدد، في الوقت الذي تنحصر مطالبة بعضهن داخل إطار الحقوق التي يسمح لهن السياسي فقط بالمطالبة بها .



لقد تم منع تعدد الزوجات في تونس والنتيجة هي نقصان نسب الطلاق.



وفي منطقتنا يبلغ التعدد ذروته وعلى جميع الأشكال والمستويات: لدينا المسيار والمتعة والمصياف، ونسب الطلاق في ارتفاع مذهل.
وتحليل ذلك طبيعي فالقاعدة الإنسانية تقول رجل واحد لكل امرأة وامرأة واحدة لكل رجل، الإنسانية تقول ان التعدد مرتبط بالطلاق لأن كثيرا من السيدات سيرفضن البقاء مع أزواجهن الذين خانوا قدسية الارتباط باسم التعدد وزيادة أعداد الأمة التي لا وجود لها سوى في أحلام كتب التاريخ.


التعدد يعني زيادة أعداد الإخوة الأعداء...
التعدد يعني زيادة نسبة الكره بين السيدات. فالمرأة تكره ضرتها وتغار منها.
هكذا تمت زراعة بذور الحقد والكراهية بدلا عن بذور المحبة بين أفراد المجتمع...
وفي النهاية ارتفع الحقد وزادت الكراهية حتى غدونا مجتمعا متهالكا نكره أنفسنا وننصب لها الفخاخ، طبيعي إذاً كرهنا للغير وتحاملنا على الغير ودعوتنا عليه بالموت، فهكذا نشأنا وكذلك عشنا.



القاعدة الإنسانية العالمية تقول رجل واحد وامرأة واحدة...



نادين البدير إعلامية وكاتبة سعودية

إنتهى

Abdulla Ahmed
21-05-2008, 06:55 AM
وفي البداية أود القول إنني لا أرى مجتمعنا السعودي بكل فئاته معصوماً من الخطأ بكل ألوانه، فنحن كغيرنا من البشر نخطئ ونصيب، والمرأة جزء من هذا المجتمع تخطئ وتصيب مثلها مثل الرجل تماماً، كما أود القول إنني لست ضد معالجات كل أخطائنا وأزعم أنني أحاول جهدي - تقديم ما أستطيعه لمعالجة كل ما أظنه سيئاً في مجتمعنا وفيما يتعلق بالمرأة السعودية فقد كتبت قبل حوالي عشرين عاماً كتاباً أسميته "رقصة الموت" عالجت فيه بعض قضايا المرأة في بلادنا، هذه القضايا التي تغيرت كثيراً هذه الأيام.

لكن الذي تمارسه "هيفاء المنصور" في برنامجها "امرأة وأكثر والذي تبثه قناة "إل. بي. سي" وكذلك "نادين البدير" في برنامجها "مساواة" والذي تبثه قناة "الحرة" أمر لا يمكن قبوله لأنه تجن واضح على المرأة السعودية وكذب عليها وإظهار المجتمع السعودي كله وكأنه مجتمع متحلل من القيم والأخلاق فضلاً عن الدين.

هناك علامات استفهام كثيرة حول هذين البرنامجين، فالتركيز على المرأة السعودية في قناة أمريكية معلومة التوجه وكذلك قناة لبنانية معلومة "الميوعة" أمر لا يمكن تجاهله، واختيار موضوعات بعينها ومحاولة إعطائها الشرعية وأنها من الموضوعات التي يمكن قبولها أمر - هو الآخر- مثير للريبة.

في ظني أن السعوديتين "هيفاء ونادين" حاولتا تقليد بعض المذيعات اللاتي لهن باع سابق وطويل في إثارة القضايا "المسكوت عليها" كما يقال، مثل طيبة الذكر "هالة سرحان" التي طلب قاض مصري القبض عليها عند عودتها إلى مصر وذلك بعد حلقتها الأخيرة عن "بنات الليل" التي قدمتها في القناة طيبة الذكر أيضاً "روتانا" وذلك بعد الاحتجاجات الكثيرة من المجتمع المصري، ومثل المذيعة الشهيرة الأمريكية "أوبرا وينفري" التي اشتهرت بتقديم برامج مثيرة حتى في عرف الأمريكان. ولهذا يقول بعض الصحفيين إن "هالة سرحان" ربما تكون أوبرا الشرق الأوسط.

أما "الحرة" و"إل. بي. سي" فهدفهما مادي وإفسادي في الوقت نفسه. سأحاول أن أستعرض - باختصار- بعض الحلقات التي حاولت - وبقوة- نادين وصديقتها تشويه المرأة السعودية من خلالها.

إحدى هذه الحلقات كانت عن "الشذوذ الجنسي عند المرأة السعودية" وواضح من عنوان الحلقة ثم من طريقة الحديث عنها أنها تريد القول: إن الشذوذ الجنسي أصبح "ظاهرة" في المجتمع النسوي في السعودية، وكأن هناك إيحاء آخر بأن هذا الشذوذ ما دام قد أصبح "ظاهرة" فلماذا كل هذا الاستنكار له؟

حلقة أخرى كانت عن "الرياضة عند المرأة السعودية" وكان معظم الحديث يدور حول دور "المتطرفين" في منع الرياضة في المدارس وعن الآلام الهائلة التي ستصيب المرأة إذا لم يكن في مدارس البنات مادة للرياضة.

أما نادين البدير فقد كان آخر تجلياتها في قناتها "الحرة" حديثها عن "أنواع الزواجات في السعودية" ولست أدري ما هو القادم عندها.

وكان عجبي شديداً عندما سألت ضيفها قائلة حدثني عن أنواع الزواج عندكم في السعودية!! وكأن السعودية ليست بلدها.

الذي استمع إلى هذه الحلقة يتبادر إلى ذهنه أن بعض المتحدثين لا يمت إلى هذه البلاد بصلة ولا يعرف ماذا يجري فيها على الإطلاق.

قيل: إن المرأة في السعودية لا تملك أي نوع من القرار، وإنها عبدة عند الرجل، وإن الرجل يتلاعب بالمرأة في كل الأحوال.

الواقع يكذب هذه الأقاويل كلها، ومن العيب أن نصف زوجاتنا أو بناتنا وأخواتنا بأنهن مجرد "عبدات" أو "إماء" بل ومن العيب أن نجعل رجالنا يحملون هذه الصفات القبيحة.

هل أخواتنا اللواتي يعملن أستاذات جامعيات ومدرسات وطبيبات مجرد إماء يتلاعب بهن الرجال؟ وهل بقية نسائنا ممن يعملن أو لا يعملن يحملن تلك الصفات الذميمة؟ أليس من العيب أن نسيء إلى مجتمعنا كله بإطلاق هذه الأكاذيب؟

وفي الحلقة نفسها تحدثت الضيفة عن الزواج الناجح فقالت: "الزواج الناجح أن يقف الرجل مع حبيبته أمام الناس ويقول: هذه حبيبتي أريد أن أتزوجها "ليتها قالت لماذا أمام الناس؟ وهل ستكون محجبة في هذه الحالة؟؟

للرجل أن يختار "حبيبته" وللفتاة أن تختار "حبيبها" ولكن ليس بهذه الطريقة الفجة.

هذه الحلقة كل هدفها أن تقول إن السعودية تنفرد بأنواع قبيحة من الزواجات، وإن المرأة السعودية تخضع لاضطهاد لا مثيل له في الدنيا.

ولو كان هدف الحلقة الوصول إلى الحقيقة - وهم يعرفونها- لقالوا إن أنواع الزواجات التي تحدثوا عنها مرفوضة من الغالبية العظمى من المجتمع ومن أصحاب الفتوى أيضاً.

ولو كانوا منصفين لقالوا أيضاً: إن هذه الأنواع وسواها موجودة في بلاد أخرى وإنها ليست حكراً على السعوديين، ولكن: أين الإنصاف؟ والإنصاف الذي تجاهلته "نادين" تجاهلته "هيفاء" وبنفس الطريقة السيئة.

اتفقت مع ضيوفها على أن "المتطرفين" هم الذين يمنعون الرياضة في المدارس، وأن هؤلاء "المتطرفين" هم الذين يمنعون كل جديد في بلادنا.

أعجب من هذه الأقاويل عجبي من القدرة "الهائلة" التي يتمتع بها هؤلاء "المتطرفون" القادرون على كل شيء!!

الدكتور سعد البريك بح صوته وهو ينادي بأهمية الرياضة للبنات وفي المدارس فهل خرج الشيخ على مفاهيم "المتطرفين"؟ وكاتب هذا المقال أدخل الرياضة إلى سكن طالبات كلية البنات في الدمام قبل أكثر من عشرين عاماً فهل خرج على الأدبيات نفسها؟ لا أعرف أن أحدا قال بحرمة الرياضة وإنما للبعض تحفظات على ممارستها في المدارس، وهؤلاء لا يملكون غير هذه التحفظات شأنهم في ذلك شأن الذين يقولون بأهميتها في المدارس فلماذا تحملونهم مالا يحتملون؟! ضعوا الأمور في أماكنها الصحيحة إن كنتم قادرين على ذلك.

البحث عن الشهرة لا يجب أن يكون من خلال الإساءة لمجتمعنا كله رجاله ونسائه، والبحث عن فضائح وتضخيمها وكأن المجتمع كله مجتمع فضائحي.

قرأنا "بنات الرياض" ثم قيل إن هناك مشروعات مشابهة ستبدأ من "بنات الدمام" حتى تأتي على كل "البنات" في بلادنا.

ولعل البعض يبدأ بالأولاد ثم يسير آخرون على الدرب نفسه.. "هيفاء" تحدثت عن "الشذوذ الجنسي" وربما تتحدث عن "سفاح المحارم" كل هذا في "السعودية" ولعلي أقترح عليها أن تتحدث عن "اللقطاء في السعودية" ثم "الجنس الثالث في السعودية" و"المغازلة في السعودية" وهكذا إما "نادين" فقد كان آخر حديثها عن "أنواع الزواجات" وربما تتحدث عن "أنواع الطلاق" و"أنواع الحب" ثم "أنواع النساء المحببات للرجال" وهكذا.

إخواننا المصريون لم يحتملوا فيلم "شقة الحرية" لأنه - حسب رأيهم- أساء للمجتمع المصري فأقاموا الدنيا ولم يقعدوها حتى فصل مدير التلفزيون من منصبه، وفعلوا الشيء نفسه مع "هالة سرحان" حتى صدر أمر بالقبض عليها، فهل يهون علينا مجتمعنا بهذه الصورة؟


يا سادة: هناك موضوعات كثيرة تهم المرأة السعودية يمكن الحديث عنها، وهناك موضوعات تهم الرجل أيضاً لا تقل أهمية، فلماذا تتجاهلونها؟ إن كنتم غير قادرين على فعل المفيد فدعوا المرأة وشأنها وكفاكم سخرية بالمجتمع السعودي وتشويهه أمام الآخرين.
منقوووووووووووووووووووووول

يونيك
21-05-2008, 10:17 AM
أخي العزيز صوت قطر حفظه الله
ليس هناك رجال دين في الإسلام لأننا لسنا نصارى
بل هانك علماء.
الأمر الآخر لماذا توصف المرأة التي تبدي رضاها عن وضعها بأنها مظلمومة و خانعة؟
أليس من حقها أن تعبر عن رأيها؟
أليس من الواجب علينا احترام رأيها حتى و إن لم يعجبنا؟
أما أن تقود المرأة السيارة و تطالب بأمر يريده الغير أو ينظر لها أنها متخلفة؟

ودت الزانية أن النساء كلهن زنين

مقولة تنطبق على بعض الرجال ايضا




بارك الله بك أخي ابا محمد .... وبارك الله في اخينا عبدالله أحمد.

مطيع الله
21-05-2008, 10:21 AM
وما يدرينا أن هناك اعلامية سعودية بهذا الإسم
شخصياً لا أعرفها
هناك اعلاميات سعوديات قديرات ومحترمات مثل أميمة الجلاهمة ونورة السعد
وهناك داعيات قديرات كالفاضلة أسماء الرويشد
وغيرهن ليس هناك امرأة سعودية بارزة يشار إليها بالبنان
فما بالك بمن يكتب لها وتفرض على القراء

دنيا الاسهم
21-05-2008, 01:58 PM
الله يكون في عون الجميع ويصلح احوال المسلمين

هام السحاب
21-05-2008, 02:27 PM
أخي العزيز صوت قطر حفظه الله
ليس هناك رجال دين في الإسلام لأننا لسنا نصارى
بل هانك علماء.
الأمر الآخر لماذا توصف المرأة التي تبدي رضاها عن وضعها بأنها مظلمومة و خانعة؟
أليس من حقها أن تعبر عن رأيها؟
أليس من الواجب علينا احترام رأيها حتى و إن لم يعجبنا؟
أما أن تقود المرأة السيارة و تطالب بأمر يريده الغير أو ينظر لها أنها متخلفة؟



جزاك الله خير اخوي عبدالله كفيت و وفيت

Choas
21-05-2008, 02:31 PM
الأمر الآخر لماذا توصف المرأة التي تبدي رضاها عن وضعها بأنها مظلمومة و خانعة؟
أليس من حقها أن تعبر عن رأيها؟
أليس من الواجب علينا احترام رأيها حتى و إن لم يعجبنا؟
أما أن تقود المرأة السيارة و تطالب بأمر يريده الغير أو ينظر لها أنها متخلفة؟


عين العقل بارك الله فيك

صوت قطر
21-05-2008, 03:02 PM
أخي العزيز صوت قطر حفظه الله
ليس هناك رجال دين في الإسلام لأننا لسنا نصارى
بل هانك علماء.
الأمر الآخر لماذا توصف المرأة التي تبدي رضاها عن وضعها بأنها مظلمومة و خانعة؟
أليس من حقها أن تعبر عن رأيها؟
أليس من الواجب علينا احترام رأيها حتى و إن لم يعجبنا؟
أما أن تقود المرأة السيارة و تطالب بأمر يريده الغير أو ينظر لها أنها متخلفة؟


أخونا عبدالله العذبه

ما ذكر أعلاه كان على لسان نادين وليس على لساني

فهذا رأيها هي ( نادين ) وليس رأيي

تحياتي لك

وشكرا لمرورك

صوت قطر
21-05-2008, 05:49 PM
المراءه اخذت جميع حقوقها في كل مكان

قصدك المرأة

شكرا لك على مرورك أخي الوعد

صوت قطر
21-05-2008, 08:01 PM
صراحة وضعهن صعب escape



الله يعينهن

شكرا لمرورك أختي دلة الرسلان

صوت قطر
21-05-2008, 09:55 PM
يخوي السعودية تتعلم وتتوظف الا لزم تكشف وتسوق السيارة

لا أخوي أنا ما قلت تكشف وتسوق السيارة

هي قالت ذلك

اللي يسمونها نادين

صوت قطر
22-05-2008, 07:41 PM
بدأت المنحلة أخلاقياً الإعلامية السعودية نادين البدير

أطلب منكم أخياتي التحذير من هذه الحقيرة , وتوضيح انحلالها الأخلاقي, وفضحها أمام الملء

سأضع الآن بين أيديكن مقال واحد حقير وتافه كصاحبته .

الله يهداك أخونا عبدالله

هذا قذف وتشهير

وليس من الحكمة قذف المحصنات

فبدلا من مناقشة موضوعها الذي نقلته لكم أعلاه نقرأ منحلة وحقيرة وتافهة

هذا عيب واسلوب رخيص

وخاصة بأن ناديين لا تكتب بيننا في المنتدى كي تدافع عن نفسها وترد على من قذف المحصنات

أرجوا أن تهديء أعصابك

ولا تتهجم على بنات الخليج أخوي

:tease::tease::tease:

صوت قطر
22-05-2008, 07:48 PM
ودت الزانية أن النساء كلهن زنين

مقولة تنطبق على بعض الرجال ايضا





حرام قذف المحصنات من بنات المسلمين

أخونا عبدالله قال حقيرة منحلة وتافهة

أخونا يونيك سواها زانية ويتهمني أنا بالزنا أيضاً حين يلمح لبعض الرجال

عيب أخي يونيك

قذف المحصنات قد يأتي على لسان جاهل وهذا أمر مقبول

ولكن يأتي على لسان رئيس جمعية إسلامية قطرية سابق

فهو أمر خطير

ولكن يمكن أن هذا الأمر قد أتي على لسانك لأنك رئيس سابق

ولا أعلم سبب طردك من رئاسة الجمعية

قد يكون السبب قذفك للمحصنات من بنات المسلمين وخاصة بنات الخليج

الله يسامحك ويهديك

وجزاك الله خير بإتهامك لي بالزنى مع أنك لا تعرفني

لأنك بإتهامك هذا سوف آخذ من حسناتك إذا بقى لديك حسنات يوم الحساب

:tease::tease::tease:

عبدالله العذبة
22-05-2008, 07:49 PM
أخونا عبدالله العذبه

ما ذكر أعلاه كان على لسان نادين وليس على لساني

فهذا رأيها هي ( نادين ) وليس رأيي

تحياتي لك

وشكرا لمرورك



أخي العزيز صوت قطر هدانا الله و اياه إلى كل خير.

أولا لم انسب الرأي لك فلقد قرأت رأيها و لكنك الناقل و صاحب الموضوع و ليس من اللائق أن اتجاهلك.

و أنت أعقل من أن تصف من له رأي آخر بالمتخلف.

صوت قطر
22-05-2008, 09:23 PM
وما يدرينا أن هناك اعلامية سعودية بهذا الإسم
شخصياً لا أعرفها
هناك اعلاميات سعوديات قديرات ومحترمات مثل أميمة الجلاهمة ونورة السعد
وهناك داعيات قديرات كالفاضلة أسماء الرويشد
وغيرهن ليس هناك امرأة سعودية بارزة يشار إليها بالبنان
فما بالك بمن يكتب لها وتفرض على القراء




شكرا لك على مرورك على هذا الموضوع

عبدالله الخوار
22-05-2008, 09:31 PM
<< ----- ماله خص .. موضوع المساواة وشغلات مالها اخر

صوت قطر
22-05-2008, 10:15 PM
الله يكون في عون الجميع ويصلح احوال المسلمين

شكرا لك تواجدك ومساهمتك في هذا الموضوع

تحياتي لك

صوت قطر
23-05-2008, 02:00 PM
جزاك الله خير اخوي عبدالله كفيت و وفيت



شكرا على المرور

صوت قطر
23-05-2008, 03:48 PM
عين العقل بارك الله فيك

شكرا على مرورك

صوت قطر
23-05-2008, 06:12 PM
<< ----- ماله خص .. موضوع المساواة وشغلات مالها اخر

مشكور على المرور

صوت قطر
23-05-2008, 09:44 PM
و أنت أعقل من أن تصف من له رأي آخر بالمتخلف.

لم أصف أحد ممن خالفني الرأي بالمتخلف أخي العذبة

ابودجانه
23-05-2008, 10:25 PM
الله يهداك أخونا عبدالله

هذا قذف وتشهير

وليس من الحكمة قذف المحصنات

فبدلا من مناقشة موضوعها الذي نقلته لكم أعلاه نقرأ منحلة وحقيرة وتافهة

هذا عيب واسلوب رخيص

وخاصة بأن ناديين لا تكتب بيننا في المنتدى كي تدافع عن نفسها وترد على من قذف المحصنات

أرجوا أن تهديء أعصابك

ولا تتهجم على بنات الخليج أخوي

:tease::tease::tease:


حرام قذف المحصنات من بنات المسلمين

أخونا عبدالله قال حقيرة منحلة وتافهة

أخونا يونيك سواها زانية ويتهمني أنا بالزنا أيضاً حين يلمح لبعض الرجال

عيب أخي يونيك

قذف المحصنات قد يأتي على لسان جاهل وهذا أمر مقبول

ولكن يأتي على لسان رئيس جمعية إسلامية قطرية سابق

فهو أمر خطير

ولكن يمكن أن هذا الأمر قد أتي على لسانك لأنك رئيس سابق

ولا أعلم سبب طردك من رئاسة الجمعية

قد يكون السبب قذفك للمحصنات من بنات المسلمين وخاصة بنات الخليج

الله يسامحك ويهديك

وجزاك الله خير بإتهامك لي بالزنى مع أنك لا تعرفني

لأنك بإتهامك هذا سوف آخذ من حسناتك إذا بقى لديك حسنات يوم الحساب

:tease::tease::tease:


أهلاً صوت قطر...
دائماً تتحفنا بمواضيعك الراقيه!!
أولاً هل بمزاجك أصبحت هذه محصنه ؟؟
فأليك المحصنه الحقيقة ..

الأقوال في معنى المحصنات والإحصان



وقوله سبحانه وتعالى: (الْمُحْصَنَاتِ) قيد، والمحصنات جمع محصنة، وللعلماء في معناها أربعة أقوال: القول الأول: المراد بالمحصنات: العفيفات. والقول الثاني: المراد بذلك: الفروج المحصنة. والقول الثالث: الأنفس المحصنة. والقول الرابع: أن الآية جاءت للمغايرة، فذكر الله فيها قذف الأجنبية حتى يُرَكِّبَ عليها قذف الزوج لزوجته، كما سيأتي بيانه وبيان أحكامه ومسائله إن شاء الله. والإحصان في اللغة معناه: المنع، ومنه الحصن؛ لأنه يمنع الإنسان الذي بداخله من أن يصله السوء من خارجه، ومنه قوله تبارك وتعالى: وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ [الأنبياء:80]، أي: لتقيكم ضربات السيف والقنا، فقوله: (لتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ) أي: تحفظكم من أذى الحروب. فالشاهد: استعمال الإحصان بمعنى المنع. يقول العلماء: سُمِّيت المرأةُ العفيفةُ محصنةً؛ لأنها تمتنع عن الأمور التي لا تليق بها من الفاحشة وما في حكمها. فقوله -تبارك وتعالى: (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ) المراد به: العفيفات، والمرأة المحصنة هي المرأة العفيفة الحافظة لعرضها، ومن ذلك قول حسان بن ثابت يمدح أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعنه: حصان رزان ما تُزَنُّ بريبةٍ وتصبح غرثى مِن لحوم الغوافلِ (حصان) أي: عفيفة. فالمرأة المحصنة هي العفيفة، وُصفت بذلك لأنها أحصنت فرجها، فحفظته مِن أن يُتَوَصَّل إليه بغير طريق شرعي معتبر. يقول الله تبارك وتعالى: (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ)، والسؤال: كيف يتحقق رمي المحصنات؟ رمي المحصنات يفتقر إلى لفظ مخصوص، وسيأتي إن شاء الله بيانُ الألفاظ التي إذا خاطب بها الإنسانُ غيرَه والعياذ بالله كان قاذفاً متوَعَّداً بالوعيد الذي اشتملت عليه هذه الآية الكريمة. يقول الله تبارك وتعالى: (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ) ليس المراد من هذه الجملة أن الوعيد والعذاب مختص بمن قذف النساء، بل إن الحكم عام، فكل من قذف مسلماً أيَّاً كان رجلاً أو امرأة فإن الله تبارك وتعالى توعده بما جاء في الآية.