Love143
30-10-2005, 01:37 AM
المسلــم: 140 في المئة نمــو أربــاح «الــدار» نجاح للاستراتيجية ... وتوازن في توزيع الاستثمارات
أعلنت شركة دار الاستثمار عن الأرباح الصافية التي حققتها خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2005 حيث قفزت ربحية سهم شركة دار الاستثمار الى مبلغ وقدره 112 فلسا للسهم مقارنة بـ 47 فلسا للفترة نفسها من العام الماضي وبنسبة نمو 140 في المئة كما شهد صافي ربح الشركة ارتفاعا قياسيا ليبلغ 55,6 مليون دينار كويتي مقارنة بـ 23,7 مليون دينار كويتي للفترة السابقة وبزيادة نسبتها 135 في المئة, كما سجلت كذلك ارتفاعا في مجموع الأصول من 338,7 مليون دينار كويتي في التسعة أشهر الأولى من العام 2004 الى 501,1 مليون دينار كويتي خلال الفترة نفسها من العام 2005 وبنسبة زيادة بلغت قرابة 48 في المئة.
واكد رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة دار الاستثمار عدنان المسلم «أن الشركة تسير قدما بهدوء وثقة في تنفيذ استراتيجيتها التي أقرها مجلس الادارة في منتصف عام 2003 والتي تستمر حتى نهاية ،2008 مؤكدا على نجاح تلك الاستراتيجية مما انعكس وبشكل مباشر على ما حققته الدار خلال السنوات الماضية من نمو في الأرباح بشكل مستمر ومنتظم».
وأضاف المسلم أن «استراتيجية الدار والتي أعلنت عنها مراراً ترتكز على شقين رئيسيين: الأول يتمثل في بناء كيان مالي عملاق يستثمر في قطاعات السوق كافة الاستثمارية والمالية والخدمية والعقارية بما يسهم في تنويع الايرادات والأصول ويجنب الشركة أي مخاطر تركز به في قطاع معين قد يتعرض لتقلبات السوق والدورات الاقتصادية، في حين يرتكز الشق الثاني على العمل على تقديم حزمة من الخدمات المالية الاسلامية المتكاملة مما يضع الشركة في مسار المؤسسات المالية العالمية التي تتبع نفس النهج ويجعلها مؤسسة استثمارية اسلامية فريدة من نوعها في المنطقة.
وتطرق المسلم الى بعض تفاصيل تطبيق تلك الاستراتيجية اذ استطاعت الدار خلال الفترة الماضية أن تؤسس أو تستحوذ على حصص مهمة في شركات بشكل مدروس واذا تم استعراض تلك الشركات لوجدنا أنها تغطي كافة قطاعات السوق كما رسمت الاستراتيجية, ففي القطاع الاستثماري نجد شركة المدار للتمويل والاستثمار وشركة الدار لادارة الأصول(آدام)، وفي قطاع التمويل الاستهلاكي نجد شركة وارد للاجارة والتمويل، أما في القطاع المصرفي فهناك بنك البحرين الاسلامي وفي قطاع التأمين نجد شركة وثاق للتأمين التكافلي، أما القطاع العقاري فيضم مجموعة من الشركات وهي الدار الأولى القابضة والدار الوطنية للعقارات وأوكيانا العقارية ومنازل القابضة، في حين أن قطاع الخدمات يشتمل على مجموعة أخرى من الشركات تضم رحال اللوجستية وتصنيف وتحصيل الأموال، والدار انترناشونال للدراسات والاستشارات وبرومان لادارة المشاريع وبراند للخدمات الاعلانية المتكاملة,
واستعرض المسلم المحطات المهمة لتنفيذ الاستراتيجية خلال فترة التسعة أشهر الماضية بدءا بادارة اكتتاب خاص لزيادة رأسمال شركة منازل القابضة الى 65 مليون دينار كويتي وتعد الشركة استمرارا وتطويراً لمشروع منازل المتخصص في مجال السكن الخاص وقد سعت الشركة من خلال تلك الزيادة إلى توسيع أعمالها من دولة الكويت الى منطقة الخليج العربي ودول الشرق الأوسط، ونقل نجاحات الشركة الى مناطق أخرى فضلاً عن توسيع أعمال الشركة في داخل الكويت من خلال تطوير منتجات أخرى فريدة سوف يشهدها السوق خلال الفترة القريبة المقبلة.
«أوكيانا العقارية»
واستكملت الدار خلال الربع الثالث من العام 2005 أضخم اكتتاب خاص في تاريخ دولة الكويت وذلك بزيادة رأسمال شركة أوكيانا العقارية الى 250 مليون دينار كويتي، وقد حقق هذا الاكتتاب لادارة شركة دار الاستثمار نجاحين الأول هو نجاح الشركة التابعة (آدام) في ادارة وتغطية الاكتتاب في فترة قياسية وبالتالي أثبتت التجربة نجاح الدار في انشاء شركة مميزة وناجحة في أعمال ادارة الأصول وحققت قيمة مضافة لنجاحات شركة دار الاستثمار، أما الثاني فهو انشاء كيان عقاري عملاق سوف يكون أحد أكبر المطورين العقاريين في المنطقة، وسوف تبدأ شركة أوكيانا العقارية باكورة أعمالها بامتلاك وتطوير جزر استراليا الواقعة ضمن مشروع العالم بامارة دبي وقد أطلق على المشروع اسم أوكيانا (وورلد فيرست).
«وثاق»
زادت الدار خلال الربع الثالث من عام 2005 حصتها في شركة وثاق للتأمين التكافلي لتصل الى 40 في المئة وذلك تماشياً مع الاستراتيجية الهادفة الى تقديم خدمات مالية متكاملة، اذ ستقوم شركات الدار بالتعاون مع ادارة شركة وثاق للتأمين التكافلي بوضع الخطوات العملية التي من شأنها تكامل الخدمات ونموها.
بنك البحرين الاسلامي:
قامت الدار في بداية الربع الرابع من عام 2005 بالاستحواذ على حصة 30 في المئة في بنك البحرين الاسلامي, مما يحقق جزءا مهماً في استراتيجية الشركة لضم بنك اسلامي تجاري متكامل الخدمات الى استثماراتها ودخول القطاع المصرفي الاسلامي وتحقيق هدف سعت اليه شركة دار الاستثمار كثيراً.
رحال اللوجيستية
وفي اطار سعيها لاقتناص فرصة استثمارية للدخول في هذا المجال لتحقيق أرباح قصيرة ومتوسطة الأجل لذلك قامت الشركة وعلى مدار أكثر من ستة أشهر بمسح ودراسة للعديد من الشركات التي تعمل في هذا المجال حتى نجحت في الحصول على حصة مؤثرة في شركة رحال اللوجيستية ش,م,ك (مقفلة) بلغت 30 في المئة، وتسعى الدار لتوسيع قاعدة مساهمي شركة رحال اللوجيستية من خلال طرح جزء من هذه الحصة للاكتتاب الخاص تمهيدا لادراج الشركة في سوق الكويت للأوراق المالية قريباً, وأقدمت شركة الدار على عملية الاستحواذ تلك لما تمثله شركة رحال اللوجيستية من تكامل في أصولها اللوجيستية عالية الجودة مثال تملكها حصة مؤثرة في شركة طيران العالمية للشحن الجوي (Load Air) وهي شركة مساهمة عامة والوحيدة الحاصلة على رخصة شحن جوي في دولة الكويت، كما تمتلك شركة رحال اللوجيستية 100 في المئة من رأس مال شركة تابعة ذات ربحية مميزة وتمتلك أسطول سيارات وشاحنات نقل متعددة الأغراض يعد من بين أكبر الأساطيل العاملة حاليا في دولة الكويت ولديها عقود سارية ذات أرباح عالية, كما تمتلك شركة رحال اللوجيستية العديد من الرخص ووكالات السيارات والشاحنات ولديها خطة واستراتيجية طموحة للسنوات المقبلة.
وفي نهاية الحديث أضاف المسلم: ان الشفافية التي تعهدنا بها تتطلب أن نوضح أن أصول شركة دار الاستثمار التي تزيد على 500 مليون دينار كويتي هي أصول في معظمها أصول غير مقيمة بأسعارها السوقية بل بتكلفتها الدفترية وذلك اما اتباعا لطريقة حقوق الملكية التي تتطلبها معايير المحاسبة الدولية أو لعدم ادراجها في سوق الكويت للأوراق المالية بعد وبالتالي تحفظت الدار علي تقييمها، لذلك فان استثمارات الشركة في شركات مثل المدار للتمويل والاستثمار وتصنيف وتحصيل الأموال والدار لادارة الأصول الاستثمارية (آدام) ووثاق للتأمين التكافلي والدار الأولى القابضة ومنازل القابضة وشركة وارد للاجارة والتمويل جميعها استثمارات غير مقيمة وبالتالي لم تستفد شركة دار الاستثمار من ارتفاع أسعارها السوقية أو من الارتفاع الحالي الذي يشهده سوق الكويت للأوراق المالية والطفرات السعرية التي تمتعت بها العديد من شركات الاستثمار العاملة في الكويت والمنطقة، وفي الوقت نفسه فأن تلك الأصول تجعل الدار من الشركات الاستثمارية القليلة التي لا تعتمد رافد واحدا أو رئيسيا لتحقيق الأرباح بحيث تتأثر ايرادات الشركة سلبا اذا تعثر ذلك الرافد، بل اعتمدت استراتيجية الشركة على تنويع الأصول والخدمات والايرادات حتى تخرج من مغبة الاعتماد على سوق واحد.
أعلنت شركة دار الاستثمار عن الأرباح الصافية التي حققتها خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2005 حيث قفزت ربحية سهم شركة دار الاستثمار الى مبلغ وقدره 112 فلسا للسهم مقارنة بـ 47 فلسا للفترة نفسها من العام الماضي وبنسبة نمو 140 في المئة كما شهد صافي ربح الشركة ارتفاعا قياسيا ليبلغ 55,6 مليون دينار كويتي مقارنة بـ 23,7 مليون دينار كويتي للفترة السابقة وبزيادة نسبتها 135 في المئة, كما سجلت كذلك ارتفاعا في مجموع الأصول من 338,7 مليون دينار كويتي في التسعة أشهر الأولى من العام 2004 الى 501,1 مليون دينار كويتي خلال الفترة نفسها من العام 2005 وبنسبة زيادة بلغت قرابة 48 في المئة.
واكد رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة دار الاستثمار عدنان المسلم «أن الشركة تسير قدما بهدوء وثقة في تنفيذ استراتيجيتها التي أقرها مجلس الادارة في منتصف عام 2003 والتي تستمر حتى نهاية ،2008 مؤكدا على نجاح تلك الاستراتيجية مما انعكس وبشكل مباشر على ما حققته الدار خلال السنوات الماضية من نمو في الأرباح بشكل مستمر ومنتظم».
وأضاف المسلم أن «استراتيجية الدار والتي أعلنت عنها مراراً ترتكز على شقين رئيسيين: الأول يتمثل في بناء كيان مالي عملاق يستثمر في قطاعات السوق كافة الاستثمارية والمالية والخدمية والعقارية بما يسهم في تنويع الايرادات والأصول ويجنب الشركة أي مخاطر تركز به في قطاع معين قد يتعرض لتقلبات السوق والدورات الاقتصادية، في حين يرتكز الشق الثاني على العمل على تقديم حزمة من الخدمات المالية الاسلامية المتكاملة مما يضع الشركة في مسار المؤسسات المالية العالمية التي تتبع نفس النهج ويجعلها مؤسسة استثمارية اسلامية فريدة من نوعها في المنطقة.
وتطرق المسلم الى بعض تفاصيل تطبيق تلك الاستراتيجية اذ استطاعت الدار خلال الفترة الماضية أن تؤسس أو تستحوذ على حصص مهمة في شركات بشكل مدروس واذا تم استعراض تلك الشركات لوجدنا أنها تغطي كافة قطاعات السوق كما رسمت الاستراتيجية, ففي القطاع الاستثماري نجد شركة المدار للتمويل والاستثمار وشركة الدار لادارة الأصول(آدام)، وفي قطاع التمويل الاستهلاكي نجد شركة وارد للاجارة والتمويل، أما في القطاع المصرفي فهناك بنك البحرين الاسلامي وفي قطاع التأمين نجد شركة وثاق للتأمين التكافلي، أما القطاع العقاري فيضم مجموعة من الشركات وهي الدار الأولى القابضة والدار الوطنية للعقارات وأوكيانا العقارية ومنازل القابضة، في حين أن قطاع الخدمات يشتمل على مجموعة أخرى من الشركات تضم رحال اللوجستية وتصنيف وتحصيل الأموال، والدار انترناشونال للدراسات والاستشارات وبرومان لادارة المشاريع وبراند للخدمات الاعلانية المتكاملة,
واستعرض المسلم المحطات المهمة لتنفيذ الاستراتيجية خلال فترة التسعة أشهر الماضية بدءا بادارة اكتتاب خاص لزيادة رأسمال شركة منازل القابضة الى 65 مليون دينار كويتي وتعد الشركة استمرارا وتطويراً لمشروع منازل المتخصص في مجال السكن الخاص وقد سعت الشركة من خلال تلك الزيادة إلى توسيع أعمالها من دولة الكويت الى منطقة الخليج العربي ودول الشرق الأوسط، ونقل نجاحات الشركة الى مناطق أخرى فضلاً عن توسيع أعمال الشركة في داخل الكويت من خلال تطوير منتجات أخرى فريدة سوف يشهدها السوق خلال الفترة القريبة المقبلة.
«أوكيانا العقارية»
واستكملت الدار خلال الربع الثالث من العام 2005 أضخم اكتتاب خاص في تاريخ دولة الكويت وذلك بزيادة رأسمال شركة أوكيانا العقارية الى 250 مليون دينار كويتي، وقد حقق هذا الاكتتاب لادارة شركة دار الاستثمار نجاحين الأول هو نجاح الشركة التابعة (آدام) في ادارة وتغطية الاكتتاب في فترة قياسية وبالتالي أثبتت التجربة نجاح الدار في انشاء شركة مميزة وناجحة في أعمال ادارة الأصول وحققت قيمة مضافة لنجاحات شركة دار الاستثمار، أما الثاني فهو انشاء كيان عقاري عملاق سوف يكون أحد أكبر المطورين العقاريين في المنطقة، وسوف تبدأ شركة أوكيانا العقارية باكورة أعمالها بامتلاك وتطوير جزر استراليا الواقعة ضمن مشروع العالم بامارة دبي وقد أطلق على المشروع اسم أوكيانا (وورلد فيرست).
«وثاق»
زادت الدار خلال الربع الثالث من عام 2005 حصتها في شركة وثاق للتأمين التكافلي لتصل الى 40 في المئة وذلك تماشياً مع الاستراتيجية الهادفة الى تقديم خدمات مالية متكاملة، اذ ستقوم شركات الدار بالتعاون مع ادارة شركة وثاق للتأمين التكافلي بوضع الخطوات العملية التي من شأنها تكامل الخدمات ونموها.
بنك البحرين الاسلامي:
قامت الدار في بداية الربع الرابع من عام 2005 بالاستحواذ على حصة 30 في المئة في بنك البحرين الاسلامي, مما يحقق جزءا مهماً في استراتيجية الشركة لضم بنك اسلامي تجاري متكامل الخدمات الى استثماراتها ودخول القطاع المصرفي الاسلامي وتحقيق هدف سعت اليه شركة دار الاستثمار كثيراً.
رحال اللوجيستية
وفي اطار سعيها لاقتناص فرصة استثمارية للدخول في هذا المجال لتحقيق أرباح قصيرة ومتوسطة الأجل لذلك قامت الشركة وعلى مدار أكثر من ستة أشهر بمسح ودراسة للعديد من الشركات التي تعمل في هذا المجال حتى نجحت في الحصول على حصة مؤثرة في شركة رحال اللوجيستية ش,م,ك (مقفلة) بلغت 30 في المئة، وتسعى الدار لتوسيع قاعدة مساهمي شركة رحال اللوجيستية من خلال طرح جزء من هذه الحصة للاكتتاب الخاص تمهيدا لادراج الشركة في سوق الكويت للأوراق المالية قريباً, وأقدمت شركة الدار على عملية الاستحواذ تلك لما تمثله شركة رحال اللوجيستية من تكامل في أصولها اللوجيستية عالية الجودة مثال تملكها حصة مؤثرة في شركة طيران العالمية للشحن الجوي (Load Air) وهي شركة مساهمة عامة والوحيدة الحاصلة على رخصة شحن جوي في دولة الكويت، كما تمتلك شركة رحال اللوجيستية 100 في المئة من رأس مال شركة تابعة ذات ربحية مميزة وتمتلك أسطول سيارات وشاحنات نقل متعددة الأغراض يعد من بين أكبر الأساطيل العاملة حاليا في دولة الكويت ولديها عقود سارية ذات أرباح عالية, كما تمتلك شركة رحال اللوجيستية العديد من الرخص ووكالات السيارات والشاحنات ولديها خطة واستراتيجية طموحة للسنوات المقبلة.
وفي نهاية الحديث أضاف المسلم: ان الشفافية التي تعهدنا بها تتطلب أن نوضح أن أصول شركة دار الاستثمار التي تزيد على 500 مليون دينار كويتي هي أصول في معظمها أصول غير مقيمة بأسعارها السوقية بل بتكلفتها الدفترية وذلك اما اتباعا لطريقة حقوق الملكية التي تتطلبها معايير المحاسبة الدولية أو لعدم ادراجها في سوق الكويت للأوراق المالية بعد وبالتالي تحفظت الدار علي تقييمها، لذلك فان استثمارات الشركة في شركات مثل المدار للتمويل والاستثمار وتصنيف وتحصيل الأموال والدار لادارة الأصول الاستثمارية (آدام) ووثاق للتأمين التكافلي والدار الأولى القابضة ومنازل القابضة وشركة وارد للاجارة والتمويل جميعها استثمارات غير مقيمة وبالتالي لم تستفد شركة دار الاستثمار من ارتفاع أسعارها السوقية أو من الارتفاع الحالي الذي يشهده سوق الكويت للأوراق المالية والطفرات السعرية التي تمتعت بها العديد من شركات الاستثمار العاملة في الكويت والمنطقة، وفي الوقت نفسه فأن تلك الأصول تجعل الدار من الشركات الاستثمارية القليلة التي لا تعتمد رافد واحدا أو رئيسيا لتحقيق الأرباح بحيث تتأثر ايرادات الشركة سلبا اذا تعثر ذلك الرافد، بل اعتمدت استراتيجية الشركة على تنويع الأصول والخدمات والايرادات حتى تخرج من مغبة الاعتماد على سوق واحد.