Love143
30-10-2005, 01:39 AM
13 شركة مطلوبة بالحد الأعلى تدعم توقعات استمرار النشاط
كتب المحرر الاقتصادي: لم يخالف اداء سوق الكويت للاوراق المالية التوقعات الايجابية المحيطة به، اذ واصل مؤشراه السعري والوزني تحطيم الارقام القياسية، فيما حافظت معدلات التداول على مستوياتها المرتفعة، مخالفة بذلك غالبية التوقعات السابقة التي كانت تحيط باداء العشر الاواخر من الشهر الفضيل التي كان معظمها يميل الى الهدوء.
وبدأ السوق تعاملات الاسبوع على حزمة من اعلانات الارباح التي كانت كلها ايجابية لتتناغم هذه الارباح مع السيولة التي اشارت «الرأي العام» في تقاريرها السابقة الى انها المحرك الاساسي للسوق والذي يتفاعل ويتناغم مع مجموعة اخرى من العوامل سواء فيما يتعلق بالارباح او باسعار النفط او بفائض الموازنة الذي سينعكس بدوره على المشاريع الكبرى التي ستصب هي الاخرى في صالح الاداء التشغيلي لكثير من الشركات المدرجة.
واوضح مراقبون ان السوق الذي لامس موشره امس مستوى الـ 11 الفا و400 نقطة سيواصل نشاطه خصوصا ان 13 شركة مدرجة كانت مطلوبة بالحد الاعلى، فيما كانت اسعار 12 شركة اخرى اقل من الحد الاعلى بوحدة واحدة, فيما بلغ عدد الشركات التي ارتفعت اسعار اسهمها 56 شركة، مقابل تراجع اسعار اسهم 44 شركة، بينما ثبتت اسعار 33 شركة.
وقادت مجموعتا «البحر» و«المجموعة الدولية» صعود السوق الى جانب غالبية شركات قطاع الاستثمار الذي قاد صعود السوق وقاد تداولاته لناحيتي الكمية والقيمة، فيما شهد قطاع الصناعة بقيادة «الصناعات» نوعا من التهدئة بعد النشاط الذي شهده خلال الايام التي اعقبت اعلان زيادة رأسمال الصناعات.
اما الشركات المرتبطة بـ «المخازن» فقد شهدت دعما عند المستويات التي وصلتها لتتحول بعد ذلك الى ارتفاع وان كان خجولا مقارنة بما تشهده باقي الشركات.
وعلى صعيد الموشرات فقد ارتفع المؤشر السعري بمقدار 88,3 نقطة، ليغلق على مستوى 11,399,2 نقطة، فيما ارتفع المؤشر الوزني بمقدار 2,07 نقطة ليغلق على مستوى 551,39 نقطة.
وبلغت كمية الاسهم المتداولة 286,800,000 سهم موزعة على 11,029 صفقة بقية 166,140,410 دنانير.
كتب المحرر الاقتصادي: لم يخالف اداء سوق الكويت للاوراق المالية التوقعات الايجابية المحيطة به، اذ واصل مؤشراه السعري والوزني تحطيم الارقام القياسية، فيما حافظت معدلات التداول على مستوياتها المرتفعة، مخالفة بذلك غالبية التوقعات السابقة التي كانت تحيط باداء العشر الاواخر من الشهر الفضيل التي كان معظمها يميل الى الهدوء.
وبدأ السوق تعاملات الاسبوع على حزمة من اعلانات الارباح التي كانت كلها ايجابية لتتناغم هذه الارباح مع السيولة التي اشارت «الرأي العام» في تقاريرها السابقة الى انها المحرك الاساسي للسوق والذي يتفاعل ويتناغم مع مجموعة اخرى من العوامل سواء فيما يتعلق بالارباح او باسعار النفط او بفائض الموازنة الذي سينعكس بدوره على المشاريع الكبرى التي ستصب هي الاخرى في صالح الاداء التشغيلي لكثير من الشركات المدرجة.
واوضح مراقبون ان السوق الذي لامس موشره امس مستوى الـ 11 الفا و400 نقطة سيواصل نشاطه خصوصا ان 13 شركة مدرجة كانت مطلوبة بالحد الاعلى، فيما كانت اسعار 12 شركة اخرى اقل من الحد الاعلى بوحدة واحدة, فيما بلغ عدد الشركات التي ارتفعت اسعار اسهمها 56 شركة، مقابل تراجع اسعار اسهم 44 شركة، بينما ثبتت اسعار 33 شركة.
وقادت مجموعتا «البحر» و«المجموعة الدولية» صعود السوق الى جانب غالبية شركات قطاع الاستثمار الذي قاد صعود السوق وقاد تداولاته لناحيتي الكمية والقيمة، فيما شهد قطاع الصناعة بقيادة «الصناعات» نوعا من التهدئة بعد النشاط الذي شهده خلال الايام التي اعقبت اعلان زيادة رأسمال الصناعات.
اما الشركات المرتبطة بـ «المخازن» فقد شهدت دعما عند المستويات التي وصلتها لتتحول بعد ذلك الى ارتفاع وان كان خجولا مقارنة بما تشهده باقي الشركات.
وعلى صعيد الموشرات فقد ارتفع المؤشر السعري بمقدار 88,3 نقطة، ليغلق على مستوى 11,399,2 نقطة، فيما ارتفع المؤشر الوزني بمقدار 2,07 نقطة ليغلق على مستوى 551,39 نقطة.
وبلغت كمية الاسهم المتداولة 286,800,000 سهم موزعة على 11,029 صفقة بقية 166,140,410 دنانير.