مغروور قطر
22-05-2008, 12:52 PM
رأسماله يصل إلى نصف مليار دولار ويهدف لتنويع الاستثمارات
بنك "الإثمار" البحريني يشارك في إطلاق صندوق استثماري في أمريكا اللاتينية
المنامة-رويترز
أطلق بنك الإثمار الإسلامي البحريني وشركتان خليجيتان أمس الأربعاء صندوقا عقاريا برأسمال 500 مليون دولار للاستثمار في أمريكا اللاتينية ضمن خطوة تهدف لتنويع الاستثمارات بعيدا عن الشرق الأوسط.
وكان البنك أعلن يوم الإثنين إطلاق صندوق للطاقة بقيمة مليار دولار بالتعاون مع حكومة كازاخستان.
وقال خالد عبد الله جناحي رئيس البنك في تصريحات للصحفيين في العاصمة البحرينية المنامة: إن البنك حاضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لكن لا وجود له في أمريكا اللاتينية. وأضاف أنه يتعين تنويع الاستثمارات وعدم إبقائها في مكان واحد.
وقالت شركة إثمار للتنمية التابعة للبنك، وشركة الصفاة للاستثمار الكويتية، وشركة المشاريع العربية البحرينية: إن الصندوق يستهدف تحقيق عائد لا يقل عن 20 في المئة على مدى 5 سنوات.
وأشار مؤسسو الصندوق جميعا إلى تزايد الاستقرار السياسي والاقتصادي في أمريكا اللاتينية، وهو ما توقعوا استمراره رغم المخاوف المرتبطة بقطاع الإسكان في الولايات المتحدة.
وأضافوا أن عددا كبيرا من بلدان أمريكا اللاتينية استفاد كثيرا من انتعاش أسعار السلع الأولية. وأضافوا أن نسبة الشبان مرتفعة في المنطقة، مما يسهم في زيادة مشاريع الإسكان والعقارات.
بنك "الإثمار" البحريني يشارك في إطلاق صندوق استثماري في أمريكا اللاتينية
المنامة-رويترز
أطلق بنك الإثمار الإسلامي البحريني وشركتان خليجيتان أمس الأربعاء صندوقا عقاريا برأسمال 500 مليون دولار للاستثمار في أمريكا اللاتينية ضمن خطوة تهدف لتنويع الاستثمارات بعيدا عن الشرق الأوسط.
وكان البنك أعلن يوم الإثنين إطلاق صندوق للطاقة بقيمة مليار دولار بالتعاون مع حكومة كازاخستان.
وقال خالد عبد الله جناحي رئيس البنك في تصريحات للصحفيين في العاصمة البحرينية المنامة: إن البنك حاضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لكن لا وجود له في أمريكا اللاتينية. وأضاف أنه يتعين تنويع الاستثمارات وعدم إبقائها في مكان واحد.
وقالت شركة إثمار للتنمية التابعة للبنك، وشركة الصفاة للاستثمار الكويتية، وشركة المشاريع العربية البحرينية: إن الصندوق يستهدف تحقيق عائد لا يقل عن 20 في المئة على مدى 5 سنوات.
وأشار مؤسسو الصندوق جميعا إلى تزايد الاستقرار السياسي والاقتصادي في أمريكا اللاتينية، وهو ما توقعوا استمراره رغم المخاوف المرتبطة بقطاع الإسكان في الولايات المتحدة.
وأضافوا أن عددا كبيرا من بلدان أمريكا اللاتينية استفاد كثيرا من انتعاش أسعار السلع الأولية. وأضافوا أن نسبة الشبان مرتفعة في المنطقة، مما يسهم في زيادة مشاريع الإسكان والعقارات.